أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - برهان شاوي - محاولة لقراءة نزار قباني..وبدايات القصيدة الحديثة















المزيد.....

محاولة لقراءة نزار قباني..وبدايات القصيدة الحديثة


برهان شاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6510 - 2020 / 3 / 10 - 22:13
المحور: الادب والفن
    


محاولة لقراءة نزار قباني..وبدايات القصيدة الحديثة
* في مجموعته " قالت لي السمراء" التي نشرها العام 1944 توجد قصيدته " إندفاع" التي سبق فيها نازك والسياب في كتابة القصيدة الحرة من عمود الخليل بسنوات..لكن النقاد أهملوها عمدا....وتضم المجموعة نفسها قصيدته الطويلة نسبيا " البغي" التي سبقت قصيدة "المومس العمياء" للسياب بعشر سنوات..!
تربت أجيال من الشعراء منذ خمسينات القرن المنصرم على معاداة صريحة أو خفية لنزار قباني والتقليل من قيمته الشعرية والفنية..وكان هذا الأمر يعرفه نزار نفسه فقد عاشه..
النقد العربي لا يحتفي به..والإعلام العربي يهابه..اسمه تهمة..وقراءة شعره فضيحة..
منعت مجاميعه الشعرية..فهرّبت عبر الحدود ..
تجنب الشعراء " الكبار" ذكر اسمه (باستثناء محمود درويش الذي أعلن تأثره به وليس بغيره من الشعراء)..والمهووسون بالشعر الأوربي يتعالون عليه..وبالرغم من ذلك..فهو الشاعر الذي سهر مع قصائده كبار الملحنين العرب ..وغنّاها أساتذة الغناء العربي...وبالرغم من كل هذا الحصار الذي ضُرب حوله، فهو الشاعر الأكثر انتشارا والأكثر شعبية..حتى بين مبغضيه. وهذا الأمر ناتج لموقف هو سياسي اتخذته ضده حركة التحرر العربي بجناحيها اليساري الشيوعي والقومي المتعصب..!
لكن نزار قباني شاعر حديث بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى..حمل للقصيدة العربية حداثة اجتماعية ولغويةغير مسبوقة..بل ولحركة النهضة العربية التي انتكست..نزار الذي واصل حداثته الاجتماعية مثل دون كيخوته ..
نزار قباني أكثر أهمية من مئات الشعراء العرب في حداثته الاجتماعية..ولو تفحصنا الأمر تاريخيا..دونما تعصب سياسي أو جغرافي أو أدبي سنرى ..إن نزار قباني أصدر مجموعته الشعرية الأولى: " قالت لي السمراء" العام 1944 ..
وأرجو الانتباه للتاريخ..1944 ..وفي هذه المجموعة توجد قصيدة بعنوان: إندفاع" وهي قصيدة تفعيلة وخارج العروض الخليلي.. يقول فيها:
أريدكِ..
أعرفُ أنيّ أريد المحالْ
وأنك فوقَ ادعاء الخيالْ
وفوق الحيازة، فوق النوال
وأطيب ما في الطيوبِ
وأجمل ما في الجمال
.................
أريدكِ..
أعرفُ أنكِ، لا شيء غيرُ احتمال
وغيرُ افتراضِ
وغير سؤال، ينادي سؤال..
ووعدٍ ببال العناقيدِ
بال الدوالْ
................
أريدكِ..
أعلم أنَّ النجومْ
أرومْ
ودون هوانا تقومْ
تخومْ
طوال..طوالْ
كلون المحالْ
كرجع المواويل بين الجبالْ
ولكنْ على الرغم مما هو
وأسطورة الجاه والمستوى
أجوبُ عليكِ الذُرى والتلالْ
وأفتحُ عنك عيون الكوى
وأمشي..
لعليّ ذات زوالْ
أراكِ، على شقرة الملتوى..
ويوم تلوحينَ لي..
على لوحة المغربِ المخملي
تباشير شالْ
يدرُ نجوماً
يدر كروماً
يجر غلالْ
سأعرف أنكِ أصبحت لي..
وأني لمستُ حدود المحالْ
وأنا هنا أوردت القصيدة كاملة..لأذكّر بقصيدة "الكوليرا" لنازك الملائكة وقصيدة " هل كان حباً" لبدر السياب..!! فهما كانا قد كتبا قصيدتيهما في نهاية العام 1947 وقد اعتبر مؤرخو الشعر ونقاده أن هاتين القصيدتين بداية للشعر العربي الحديث.. بينما قصيدة نزار صدرت في مجموعته الشعرية العام 1944..! أي قبل المجاميع الشعرية لرواد الحداثة الشعرية العربية الذين نشروا مجاميعهم الكلاسيكية الحديثة بأربع سنوات..لكن لا أحد من النقاد ومؤرخي الشعر توقف عند هذه القصيدة التي سبقت محاولتي ناز الملائكة والسياب في نهاية العام 1947 - 1948. ربما لموقف سياسي أو اجتماعي شخصي من الشاعر المتمرد حينها.
وحتى لو تفحصنا قصائد مجموعة نزار قباني المكتوبة على بحور العمود الخليلي لعرفنا أن نزار أكثر أهمية في الحداثة الشعرية الحقيقية..الاجتماعية..من نازك والسياب..ففي هذه المجموعة كانت أيضا قصيدته الشهيرة" نهداك":
سمراءُ..صبي نهدكِ الأسمر في دنيا فمـي
نهداك نبعا لــذة حمراء تُشعل لي دمـــي..
............................................
نهداك ما خلقا للم الثوب..لكنْ..للــفــم
بل في هذه المجموعة توجد قصيدته الشهيرة " البـَغـي"
التي سبقت قصيدة السياب " المومس العمياء" بعشر سنوات، إذ نشر السياب قصيدته العام 1954..
عــلّـقت في بابــها قنـديلــهــا
نازف الشريان، محمّر الفتيلةْ
في زقــاق ضوّأت أوكــارهُ
كل بيت فيه..مأسـأة طويلـة
غُـرف ..ضيـقـة..مـوبــؤة
وعناوينُ (لماري) و(جميلة)
وعجــوز خـلـف نرجيلـتـها
عمرُها أقدم من عمر الرذيلة
......................
يالصوص اللحـم..يا تجّـارهُ
هكـذا لحـم السبايا يؤكــلُ
منذ أن كان على الأرض الهوى
أنتــمُ الذئب..ونحن الحمـلُ
أنبشوا في جــثثٍ فاسـدةٍ
سارق الأكفان لا يختـجلُ
مَن أنا؟ إحدى خطايكم أنا
نعـجـةٌ في دمــكم تغتسلُ
أرجموني..سددوا أحجاركم
كلكمْ يوم سقوطي ..بطل
تُسأل الأنثى إذا تزني..وكم
مجرمٍ دامي الزنا..لا يُسأل
وسريرٌ واحد ..ضمّهما
تسقط البنتُ..ويُحمى الرجلُ
وكذلك مجموعته الشعرية " طفولة نهد" التي نُشرت العام 1948..عام الصراع بين السياب ونازك على أسبقية كتابة شعر خارج العمود التقليدي..
نازك والسياب كتبا قصديتين لا قيمة فنية ولا إبداعية ولا لغوية لهما..بينما منذ عقود والصراع قائم من هو مؤسس الحداثة الشعرية في الشعر العربي.!!..ولو بحثنا في القيمة الإبدلعية لشعر نازك لوجدناه أبعد ما يكون من قصيدة (الكوليرا) .. وطبعا قيمة السياب ليست في قضيدة (هل كان حبا..!).
ولو تفحصنا قصائد هاتين المجموعتين، "قالت لي السمراء" 1944و "طفولة نهد" 1948، لعرفنا أن نزار أكثر أهمية في الحداثة الشعرية الحقيقية..الاجتماعية..وعلى مستوى موضوع القصيدة من الأصنام الشعرية المنتصبة في محراب الشعر العربي منذ عقود إلى اليوم..!!
نزار منح القصيدة العربية موضوعات كانت محرمة دينيا واجتماعيا وأخلاقيا..وأن أية مراجعة حقيقية لقصائده الأولى ستكشف جرأة هذا الشاعر في تطعيم القصيدة العربية بموضوعات كانت محرمة..فهو يتحدث في منتصف أربعينات القرن المنصرم عن وضع المرأة العربية..وعن الجنس ..والقيود الاجتماعية..!
الشيوعيون والقوميون ..ناهيك عن الإسلاميين كانوا يمقتون نزار قباني وتحدثوا عنه كبرجوازي ليس له من هم سوى الدانتيل والزهر والنساء والقهوة والعطور، وإنه لم يكتب عن الطبقة العاملة والفقراء والبائسين..
حتى الشعراء عادوه..لكن غيرة منه..غيرة من نجاحه.. وانتشاره..وجماله الشخصي ووسامته.
فبعض الشعراء كانوا يعانون من قبح أشكالهم..لذا كانوا يغارون من احتفاء النساء به وحبهن له..فنرجسية الشاعر العربي هي نرجسية لها علاقة بالذكورية، أكثر مما لها علاقة بالتنافس اللإبداعي أحيانًا ..!
الشعراء الرجال يغارون من نزار قباني.. لذا لم ينصفه أحد منهم..وحين يدور الحديث عنه يسخرون، أو يستهزئون، ويعتبرون شعره ساذجا.. حتى صار الشاعر أو القارئ متوجسا
إذا ما جلس في حلقة من اليساريين والقوميين والثوريين وأعرب أمامهم عن حبه لشعر نزار قباني..!
ولو فكروا في قصائد مثل : "حبلى"، " نهداك"،
أو "خبز وحشيش وقمر.." التي يقول في مقطع منها:
في ليالي الشرق لـمـّا
يبلغ البدرُ تمامهْ..
يتعرى الشرقُ من كل كرامةْ
ونضال..
فالملايين التي تركض من غير نعالِ..
والتي تؤمنُ في أربع زوجاتٍ..
وفي يوم القيامـة..
الملايين التي لا تلتقي بالخبز
إلا في الخيال..
والتي تسكنفي الليل بيوتا من سعال
أبداً..ما عرفت شكل الدواء..
..........................
في بلادي
في بلاد البسطاء
حيث تجتر التواشيح الطويلة
ذلك السلُ الذي يفتك بالشرق
التواشيح الطويلة
شرقنا المجتر ..تاريخا
وأحلاما كسولة
وخرافات خوالي..
وعشرات القصائد غيرها..
لم يفهموا معنى أن يدخل شاعر مفردات مثل (الحشيش)..(والنفط) ويتحدث عن لواط المشايخ وسحاق الأميرات المكبوتات..!!
لم يفهموا قصائده عن الحب والبترول..عن عالم الحريم المليء بالأنين والشهوات المكبوتة عن العقد الجنسية..عن لوليتا ..وعن السحاق..وعن حب المراهقات للأكبر سنا..عن العشق المحطم والمحرم..وعن الحب الشفيف..عن بوح العاشقات..عن الكبريت والأصابع .. والسجائر المحترقة ..ومنافض الرماد ..وطوق الياسمين.
كان اليسار واليمين يعتبركل ذلك من مفردات العالم البرجوازي، بينما هي من مفردات البرجوازية الصغيرة والمتوسطة في لبنان ودمشق وعرب اوروبا.لكننا لو تأملنا النصوص وفترة كتابتها لرأينا أنها كُتبت في أربعينيات وخمسينيات القرن المنصرم..!
سياسيا كان الأكثر شجاعة في الوقوف بوجه جنرالات الأمة وملوكها وزبانية جحيمها ..
لقد كان الأكثر جرأة في كشف عورات الأنظمة..
لم يمدح نزار ملكاً أو أميراً أو جنرالا..كبقية الشعراء الكبار..! فقط رثى جمال عبدالناصر لأن نزار كان عروبيا ورأى في عبدالناصر زعيما فقدته العروبة..لكنه لم يتقرب من تنظيم سياسي يساري أو قومي أو ثوري كي يروج له كشاعر للثورة أو للحزب..ككثير من الشعراء العرب والعراقيين الذين اشتهروا من خلال ترويج الحزب الشيوعي العراقي لهم أو كانوا ضمن طاقم السلطة..!.
لم يتبجح نزار قباني بريادته للحداثة الاجتماعية سواء في الشعر او في كتاباته النثرية..
لم يطعن في شاعر أي آخر. كان يعرف قدر نفسه..ويعرف قيمته الشعرية!
وهكذا..
وهكذا تم إقصاء ونفي نزار قباني من محفل اليسار العربي..وتم إقصاءه ونفيه من محفل القوميين العرب..وهو لم يدخل مقام الإسلاميين أصلا حتى ينفى منه..!
بل وصل الأمر بهؤلاء الإسلاميين أن رفضوا إقامة صلاة الميت على جثمانه حينما نقل إلى المسجد..!!!
وحتى لو افترضنا أن تشخيص اليسار العربي لنزار قباني كان صحيحًا باعتباره يعبر عن هموم البرجوازية..أليس صراع البرجوازية ضد الإقطاعية يعد موقفا تقدميًا على المستوى التاريخي وفق طروحات اليسار الماركسي نفسه..!!
تُرى أليس موقفه وحداثته الاجتماعية تُعد موقفا تقدمياً من المنظور التاريخي..!!..
فحتى لو نظرنا إليه كبرجوازي في عصر الاقطاعية والتخلف العشائري والمشايخ..
برجوازي وقف بوجه شهريار وسلطة شهريار منتصرا للنساء..
منتصرا لقيمة المرأة ضد تسليعها واعلن حربه على من يسعى لاجتياح جسدها ولإدخالها عالم الحريم..!
لكن سؤالي هو: أليس تمرده لتحطيم الأغلال الاجتماعية وتحرير النساء من عبودية اجتماعية يُعد جرأة وخطوة إبداعية تستحق الاحتضان..!!
هل قصائد شعراء اليسارالساذجة المليئة بالشعارات آنذاك كانت ترتقي لشعر نزار قباني..!
صحيح إن حداثة نزار الشعرية الاجتماعية في الشعر كانت أهم من حداثته الفنية، لكن هذا لا يقلل من حداثته الفنية على مستوى ايقاعات الشعر واللغة الشعرية التي تستحق التوقف والتمعن أيضًا..فالبحور التي كتب بها نزار قصائد من أعذب البحور وأكثرها رقة على الأذن..بل الأكثر بريقا وتوهجا على مستوى المفردة.
منح نزار قباني اللغة العربية رقة وبساطة ونكهة أخرى. فشعر نزار قباني مثل الفاكهة.. الحلوى..الآيس كريم في صيف حار.
فمن قعقة الحروب والدماء والقتلى والرماح والسيوف والخيول والعيون التي كالسيف تقتل وتذبح، نقرأ عن العين التي كنهر الأحزان..وعن اسم الحبيب الذي يمنح العطر وتتساقط حروفه كالورد..
لا تسألوني..ما اسـمه حبيبـي
أخشى عليكم ضوعة الطيوبِ
والله، لو بحـتُ بـأيّ حــرفٍ
تكدّس اليللــكُ فـي الــدروبِ
ترونهُ في ضحكة السواقي
في رفّـــة الفراشـة اللعوبِ
في البحر، في تنفس المراعي
وفي غناء كُــلِّ عنـدليبِ
في أدمع الشتاء حين يبكي
وفي عطاء الديمـة السكوبِ
كتب نزار هذه تالقصيدة ونشرها في مجموعته " أنت لي" التي صدرت العام 1950
وأظن أن القصيدة العربية تحتاج لفترة طويلة كي تتمخض عن شاعر بمستوى نزار..ورقته.
الموقف من نزار قباني في الشعر له موقف مواز وشبيه في مجال السرد، وأقصد إحسان عبد القدوس الذي عانى مثل نزار قباني من رفض اليسار له..



#برهان_شاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقه العنف ومرجعياته النصية المقدسة
- أما آن الأوان لتطبيق قرارات مؤتمر أربيل للكورد الفيليين؟؟
- العراق في متاهة المجتمع المدني والمجتمع الأخلاقي
- مدخل إلى الإعلام الكوردي المعاصر 1
- الكورد الفيلييون.. وجدل البحث عن الذات 2
- وجهة نظر:الكورد الفيلييون.. والبحث عن الذات
- ثقافة الداخل، ثقافة الخارج الجدل الساكن في الثقافة العراقية
- الفيلييون في المجتمع العــراقي
- أمــل أبيـض .. سحابة داكنة
- إبتــهـال كـــوردي
- العــــراق.. بيت للشمــس وللشـجــر محاولة لإستعادة صورة الكا ...
- حـول الـثقـافـة الفـاشـية فـي العــراق ( 3-3) دولة البعــث ا ...
- حـول الـثقـافـة الفـاشـية فـي العــراق ( 2-3) الدولة البوليس ...
- حول الثـقـافــة الفـاشـية في العـراق (1-3) أقـنعة الفاشـية ا ...
- الفضائيات العربية.. والتضليل الإعلامي.. والإرهاب 2&3
- الفضائيات العربية.. والتضليل الاعلامي.. والإرهاب -1
- تحيـــة للحـــوار المتـمــــدن... تحيــة لـرزكــار القلب في ...
- الـــدوخــة الفـلســـفية
- ملاحـظـات حـول مفهـــوم الـصــورة في الثـقــافـة العــربيـة ...
- صـــرخـة الحــــلاج حول كتاب (نصوص التصوف الاسلامي) للمستشرق ...


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - برهان شاوي - محاولة لقراءة نزار قباني..وبدايات القصيدة الحديثة