أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر عباس جعيجع - نقاط بلا حروف














المزيد.....

نقاط بلا حروف


حيدر عباس جعيجع

الحوار المتمدن-العدد: 6480 - 2020 / 2 / 2 - 19:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نقاط بلا حروف...
قبل أكثر من أربعة أشهر انطلقت مظاهرات عارمة عمت معظم مدن الوسط والجنوب ومن أهم الأسباب التي دفعت لقيامها هي:
- الفساد المستشري في كل مفاصل الدولة وغياب العدالة الإجتماعية والأمن والسلم المجتمعي وغياب سلطة القانون والخرق المستمر لسيادة الدولة.
أضف إلى ذلك أسبابًا أخرى عجلت بهذه الإحتجاجات الشعبية منها:
- قمع وفضّ اعتصامات أصحاب الشهادات العليا بالقوة.
- هدم وتجريف بيوت الفقراء أو ما يُسمى بالعشوائيات.
- تجميد قائد الإنتصارات الفريق الركن عبد الوهاب الساعدي وإحالته إلى الأُمرة.
كل هذه الأسباب وغيرها مهدت لهذ الثورة الشعبية، وما زال بعضهم يتهمها بأنها مدعومة من أطراف خارجية؟!
ومع استمرار المظاهرات تبلورت معها مطالب المحتجين وأهمها:
- قانون إنتخابات عادل، وتغيير مفوضية الإنتخابات والإتيان بأخرى مستقلة.
- إختيار رئيس وزراء مستقل وكفوء وغير جدلي، يمهد لإنتخابات مبكرة ونزيهة.
وهنا وفيما يخص النقطة الثانية تُثارُ عدة تساؤلات...
هل شخصية "توفيق علاوي" غير جدلية؟
وهل تكليفه سيُقلل من حالة وَحِدَّةِ الغضب التي تعُم الشارع؟
أم العكس؟
والسؤال الأهم، ألا يُمكِن أن نختارَ رئيس وزراء من خارج هذه الطبقة السياسية المجربة بفسادها؟
أم أننا نسير نحو المجهول؟.



#حيدر_عباس_جعيجع (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -الضابط باوزر-.. تعرف على السلحفاة التي تحمل شارة بقسم للشرط ...
- بين الذاكرة والديمقراطية: إسبانيا في جدل مستمر حول إرث الدكت ...
- فرنسا: عرض عسكري يفتتح احتفالات العيد الوطني لإبراز -الجاهزي ...
- سلطنة عُمان: القبض على مصريين اثنين و19 من بنغلاديش والشرطة ...
- لماذا لن يصمد أي وقف لإطلاق النار في غزة؟ - مقال رأي في الإن ...
- اكتشاف علمي واعد: بكتيريا الأمعاء تساهم في طرد -المواد الكيم ...
- نتنياهو بين مطرقة الأحزاب الحريدية وسندان بن غفير وسموتريتش. ...
- الادعاء العام يتهم مستشارا مقربا من نتانياهو بتسريب معلومات ...
- تم اختبارها في أوكرانيا.. ما هي المُسيّرات الانتحارية التي ت ...
- سد النهضة.. إثيوبيا تحدد موعد الافتتاح ومصر تطالب بوثيقة تحت ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر عباس جعيجع - نقاط بلا حروف