أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - جدل حول نبوة سامي الذيب














المزيد.....

جدل حول نبوة سامي الذيب


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 6452 - 2020 / 1 / 1 - 17:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وكثير من متابعي في الفيسبوك ومتابعي قناتي ومراسلي على عنواني الإلكتروني يلقبوني "نبينا سامي الذيب"
وهذا ما يثير ضغينة واستغراب البعض
فهناك من يؤمن بأن النبي محمد هو خاتم الأنبياء، ولذلك لا يحق لي أن احمل لقب نبي، ويطالبوني بإثبات نبوتي من خلال المعجزات
وهناك ملحدون لا يؤمنون أصلا لا بالله ولا بالأنبياء
وهناك من يقرأ ويستمع لي لأول مرة فيحتار بأمري
والأغرب من ذلك أن ملحدين يدافعون عن نبوتي تجاه المؤمنين ويعتبرون أني نبي أفضل من أنبيائهم
.
وقد كتبت لي متابعة جديدة تعزني لتهنئني برأس السنة الجديدة، ولكن كان لديها سؤال:
بدي أسألك سؤال. انت بتسمي حالك نبي. هيك كمرح يعني استهزاء من النبوة اللي بستغلها البعض لحتى يقدسوه؟ شو الهدف من هذا اللقب؟
جوابي: شكرا على تهانيك. القب نفسي نبي لأن اللقب يعجبني ولا اريد ان يكون حكرا لأحد. وكما يقول غوار الطوشة: ما حدى احسن من حدى. استمعي بهذا الشريط بداية من الدقيقة 1 : https://www.youtube.com/watch?v=QIBrpQ5jqFY
فعلقت: اذن كل انسان هو مشروع نبي
ما هي معايير النبوة كي لا تصبح مهنة كل عاطل عن العمل وله افكار خاصة به؟
مع احترامي الكلي لفكرك وثقافتك ورحابة صدرك ورغم اني اشاطرك معظم افكارك
أجبت: لتفادي ان تصبح النبوة مهنة كل عاطل يجب ان نفتح باب النبوة للجميع نساء ورجال ونرفض فكرة العصمة لكل الكتب المقدسة والأنبياء سابقًا وحضارا ومستقبلا. ان كثر الفجل في السوق تصبح كل عشر فجلات بفلس.
ردت: يعني سياسة تجريد القداسة عن النبوة بجعلها مجرد صفة بشرية متاحة للجميع 🤔---
صفة للصالح والطالح😬---
أجبت: علينا أن نبدأ أولا برفض فكرة العصة لكل الكتب المقدسة والأنبياء السابقين
.
وكتب لي أحدهم: انت تدَّعي النبوة. فما هي معجزاتك؟
جوابي: نعم أنا نبي، وقمت بمعجزات لا ينكرها أحد، عجز الأنبياء السابقون عن القيام بها شرحتها في هذا الشريط. وعلى كل حال، لا احد يجبرك ان تؤمن بنبوتي: فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ
https://www.youtube.com/watch?v=0neEVLway68
فعلقت متابعة جديدة ملحدة: 2020 ومازلتم تؤمنون بالمزعجات
أجبتها: هل استمعتي للشريط ؟؟؟ ... مجرد سؤال.
ردت علي: لا احتاج سماع اي هراء
فأجبت: على القاضي ان يستمع للمتهم قبل الحكم عليه ... إلا في بلادنا تعيسة الحظ. فالحكم جاهز والعقل مستقيل
فردت: هل تريدني ان أومن بشخص يدعى أنه مرسل عند اله لاوجود له
فأجبت: من قال لك بأني ادعي بأني مرسل من عند اله؟ انا نصبت نفسي نبي ولا علاقة لله بي كما لا علاقة لله بالأنبياء السابقين
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى، بما فيها كتابي عن الختان: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb
https://www.patreon.com/samialdeeb



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطبيق فكر محمود محمد طه من خلال طبعة عربية وترجمات للقرآن با ...
- لا يوجد شيء اسمه كتاب الله
- أول تفسير مسيحي للقرآن في التاريخ
- مصادري لقراءات القرآن المختلفة
- الترحم على الموتى مهما كان دينهم
- كيف تعرفت على فكر المرحوم محمود محمد طه؟
- هل يحق لمسيحي ان يفسر القرآن؟
- الببغاوات يعشقون القرآن كمن يعشق إمرأة لم يرها
- هل القرآن حكر على المسلمين؟
- استفت قلبك
- الشعراوي كما لا تعرفه: معلومات صادمة
- جدل حول الشعراوي
- اسعد يوم في حياتي: خلصت طفل من الختان
- لماذا يوميًا يدعوني للإسلام؟
- شروط سامي الذيب لدخول الإسلام
- كيف تدعو غير مسلم للإسلام
- موانع الطعام عند المسلمين 3
- ضرب الله بالحذاء (رواية)
- موانع الطعام عند المسلمين 2
- ليتني كنت خليفة ليوم واحد!


المزيد.....




- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
- وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
- هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا ...
- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...
- TOYOUR EL-JANAH TV تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد على ن ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - جدل حول نبوة سامي الذيب