|
بيان للحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي - اللينيني - الماوي ) ، نوفمبر 2019
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 6428 - 2019 / 12 / 4 - 22:48
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
جريدة " الثورة " عدد 624 ، 2 ديسمبر 2019 https://revcom.us/a/623/statement-from-the-communist-party-of-iran-mlm-november-2019-en.html
لقد صدر هذا البيان قُبيل التمرّد ضد الترفيع في أسعار المحروقات و لا يشمل فعاليّاته . ملاحظة الناشر : هذه ترجمة أوّليّة لبيان للحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) صدر قبل التمرّد الأخير للشعب ضد ترفيع النظام التيوقراطي في إيران لأسعار المحروقات هناك . و هذا النضال في مظهره الأساسي إيجابي غالبا ، و ينبغي على الثوريّين و التقدّميّين مساندته . و ما يجعل هذا النضال نضالا بارزا هو أنّ هناك حزب شيوعي ثوري فعلا – الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي )- يجتهد من أجل تغييره إلى نضال ثوريّ . و هذه الجهود بوجه خاص يتعيّن أن تلقى المساندة بقوّة. و مثلما تمّت تغطية ذلك آنفا ، قد تنكّرت الولايات المتّحدة بصفة إحاديّة الجانب إلى إتفاقها مع إيران التي بموجبه تخلّت إيران عن صناعة أسلحة نوويّة لفترة عقد على ألقلّ . و عقب دوس هذا الإتّفاق ، فرض ترامب عقوبات إقتصاديّة عالميّة ضد إيران عطّلت عجلة الاقتصاد و كانت نتائجها مدمّرة بالنسبة للشعب الإيراني ... و كان ذلك شكلا من أشكال الحرب الإقتصاية التي يخوضها الإمبرياليّون الأمريكان . و بنظام إضطهادي في السلطة في إيران ، كان تأثير هذه العقبات على الاقتصاد الإيراني كبيرا و كان أكبر منه و بصورة عقابيّة على كاهل الشعب . و كذلك مثلما أشرنا سابقا ، الموقف الصحيح للثوريّين في الولايات المتّحدة تجاه التحرّكات العدوانيّة لحكومتهم الخاصة هو موقف " الإنهزاميّة الثوريّة ". في كتابه " الشيوعية الجديدة " ، لاحظ بوب أفاكيان أنّ " الإنهزامية الثوريّة " تعنى أننّا نعارض تحرّكات حكومتنا و طبقتنا الحاكمة الخاصتين في القيام بجريمتها ،وهي حروب من أجل الإمبراطوريّة " و " الأممية – الإنهزاميّة الثوريّة " ) revcom.us وندعوكم لمتابعة من أجل المزيد من التقارير قريبا، حول التمرّد في إيران و تهديدات الولايات المتّحدة لإيران التي إرتفع نسقها في المدّة الأخيرة . ------------------------------------------------------------------------- لقد أعلنت حكومة جمهوريّة إيران الإسلاميّة أنّه بداية من الجمعة 15 نوفمبر سترفع في سعر البنزين ب 300 بالمائة ما يعنى أنّ المحروقات المدعومة ماليّا من قبل الدولة ستقفز إلى 1.500 تومان [ 1 تومان يساوى 10 ريالات ، العملة الرسميّة في إيران ] مقابل لتر واحد و سيقفز سعر المرحوقات في السوق الحرّة إلى 3.000 تومان للتر الواحد . و يعدّ الترفيع ب300 بالمائة في أسعار البنزن في إيران هجوما جدّيا على أسباب معيشة الشعب وهو عبء ثقيل على كاهل الجماهير الأساسيّة و كذلك على الفئة الدنيا من الطبقات الوسطى . فمئات آلاف الأسر تحيا مباشرة بواسطة نقل البضائع بوسائل نقل تستهلك البنزين و من غير الواضح كيف ستتمكّن من التأقلم مع هذا الإرتفاع المشطّ في الأسعار . و البنزين سلعة أساسيّة سيؤدّى ارتفاع سعرها إلى ارتفاع أسعار سلع أخرى و بالتالى إلى التضخّم . و الإستقطاب الطبقي سيتّسع و سيُتبع بموجة جديدة من الفقر و البطالة و النزوح . و سيتسبّب ذلك في إفلاس عديد المشاريع الصغرى و سيتعطّل نقل السلع من القرى إلى المدن و العكس بالعكس ، و سيضظرّ الكثيرين إلى مغادرة المناطق الريفيّة نحو ضواحي المدن . و طبعا ، قال بعض رجال الدين من أئمّة الجمعة – مثل أمامى كاشانى – إنّ ارتفاع أسعار البنزين لن تؤدّي بالضرورة إلى ارتفاع أسعار السلع الأخرى في المجتمع ! و قد إشتكى علي خاميني ، القائد الأعلى للجمهوريّة الإسلاميّة ، من الإستهلاك المرللبنزين في إيران و نادى ب " الحفاظ على البنزين " . و طبعا ن هذه الفتوى من القائد الأعلى لإيران لا تشمل مصاريف رفع مستوى تعبئة و نشر الشرطة و القوّات المسلّحة لجيش الجمهوريّة الإسلاميّة لمزيد قمع الجماهير الشعبيّة في إيران ، أو الإنخراط في الحروب بالوكالة و الرجعيّة في المنطقة و قتل الشعب السوري او الشباب العراقي . و دقائق بعد الإعلان عن السعر الجديد للبنزين ، تحرّكت مدرّعات تحمل أفرادا من الجيش و وحدات فرض النظام نحو محطّات البنزين لمنع إضطرابات قد يحدثها الشعب . و أعلنت حكومة حسن روحانى أن الإرتفاع في أسعار البنزين قائم على إتفاق بين أعمدة السلطة الثلاثة في إيران . والمقصود بذلك أنّ كافة عناصر الدكتاتوريّة الرأسماليّة ( البرجوازيّة ) للجمهوريّة الإسلاميّة تقف تماما خلف هذا القرار . و يمكن تحليل هذا القرار من عدّة زوايا متباينة : أوّلا ، تحرّك حكومة روحانى للترفع في أسعار البنزين جزء من المشروع الليبرالي الجديد للتقليص من التعويضات الحكوميّة و فرض السعر الحقيقي للمواد الأساسيّة كالخبز و المحروقات و الماء و الكهرباء على المجتمع و الشعب . و قد إنطلق هذا التوجّه مع نهاية الحرب الإيرانيّة – العراقيّة ، مع حكومة هاشمى رفسنجاني و تواصل مع حكومة خاتمى و إشتدّ مع عهد أحمدى نجاد بإلغاء كافة الدعم المالى ، و الآن يقترب أكثر من الإتمام الإجرامي في ظلّ حكومة روحاني . و المشكل الأساسي لا يكمن في عدم تناسب المخطّطات الاقتصادية الاجتماعية أو الطابع " اللصوصي " أو فساد هذا أو ذاك في حكومة إيران و رئاستها . لقد إستطاع النظام الرأسمالي العالمي أن يكرّس هذه السياسات في العقود الأربعة الأخيرة لأسباب متنوّعة ، منها الأزمة الإقتصاديّة و الماليّة ، و تقليص خطر الثورات الشيوعيّة و خطر حركات معارضة أخرى و ما إلى ذلك. و هذه السياسة ( التقليص من التعويضات الماليّة للدولة أو إلغاءها ) من أهمّ مقترحات المؤسّسات الرأسماليّة -الإمبرياليّة العالميّة كصندوق النقد الدولي و البنك العالمي و منظّمة التجارة الالميّة ( العالم الثالث ) و إلى حدّ الآن أوصلت عدّة مليارات من البشر من مصر و الهند و المكسيك ، إلى غانا و رومانيا و الشيلي إلى حافة الفقر و اليأس . لكن هناك أسباب أخرى دفعت النظام الإيراني إلى إتّخاذ هذا القرار . سيُفضى عبء عقوبات الولايات المتحدة التي تتكبّده حكومة الجمهوريّة الإسلاميّة ، لا سيما تقلّص مبيعات النفط و تراجع المبادلات العالميّة ، سيفضى إلى عجز هائل في ميزانيّة الحكومة في السنة القادمة . و لتفادى هذا العجز ، تبحث حكومة إيران عن موارد جديدة لتنمّى مداخيلها ، و أين تجد أبسط حلّ عدا في الهجوم على قوت الشعب بفرض أداءات إضافيّة على معيشته ؟ و في الوقت نفسه ، نفقات التريليون دولار على جيش الجمهوريّة الإسلاميّة و المشاريع الحربيّة النوويّة و الصواريخ . و على رأس قائمة نفقات بليارات الدولارات ، توجد نفقات التشجيع على الجهل و التطيّر الديني التي سيتواصل نهبها من قبل الأمراء الموالى الفاسدين ! و قبل إعلان السعر الجديد للبنزين ، شنّت وسائل الإعلام الحكوميّة و شنّ عدد من الناطقين الرسميّين أو شبه الرسميّين و المدافعين عن الجمهوريّة الإسلاميّة حملة دعاية منظّمة لتبرير القرار الحديث للحكومة الإيرانيّة . و من هذه التبررات تبريرات " أسعار النفط و الطاقة في إيران لا تزال أرخص منها في عديد البلدان الأخرى حول العالم و في المنطقة " أو " أسعار البنزين يجب أن ترتفع لمنع إلحاق الضرر بالبيئة و التقليص من التلوّث ..." . و ردّا على هؤلاء المشعوذين و المساندين للنظام ، يجب أن نقول إنّ هجوم الحكومة الرأسماليّة الإيرانيّة على المعيشة الإقتصاديّة للشعب ليس يطال الوقود فحسب ... فقد شرعوا فى هجومهم بالترفيع في سعر الخبز و خمسين بالمائة من التضخّم في المواد الغذائيّة و الصحّة و التعليم . ثانيا ، مستوى دخل معظم الشعب الإيراني أدنى حتّى ممّا هو عليه في البلدان الأخرى في المنطقة و لا يمكن أن نستخلص أنّ " أسعار البنزين و الماء المعدنى هي الآن نفسها "! و قد قلنا هذا ، عديد الناس في المناطق الريفيّة أو القرى في المناطق المحرومة لا يتمتّعون بالماء الصالح للشراب من الصنبور أو حتّى ماء شرب نظيف و لا بالنظام الصحّى و بالتعليم نو لا يحصلون من الغذاء حتّى على الحريرات الضروريّة يوميّا . ثالثا ، إنّ الإنشغال بالأزمة البيئيّة من قبل هؤلاء المساندين بلا هوادة للحكومة الإجراميّة لسرقة قوت الشعب . و يقولون ذلك بينما هم في الأساس يلتزمون الصمت بشأن تدمير أنظمة المياه و قطع أشجار الغابات و إنتزاع الأراضى و تشييد بناءات ناطحة للسحاب و منازل فاخرة جدّا في مناطق متنوّعة ؛ و بناء سدود مدمّرة على يد حرس الثورة و أقارب الخميني و الإنتاج المافيوي و المؤسسات الماليّة على غرار أستان قدس رازافى ؛ و صندوق مصطزافان ( صناديق دينيّة لسلب أموال الشعب ) ؛ و إختيار و إستخدام كافة أنواع الأسلحة من قبل نظامهم . صحيح أنّ تقليص إستعمال المحروقات الإحاثيّة ، بما فيها البنزين ، واحدة من أهمّ إستراتيجيّات تقليص نمّو تيّار التدهور البيئيّ و الأزمة الإستعجاليّة عبر العالم .إلاّ أنّ مثل هذه السياسة لا يمكن أن تطبّق في إطار النظام الرأسمالي عبر العالم و بالتالى لا يمكن تطبيقها في إيران . و لبلوغ ذلك ، يتطلّب الأمر التقليص في الملكيّة الخاصة لوسائل الإنتاج و إقتصاد رأسمالي يضحّى بكلّ شيء في سيره نحو هدف مراكمة الأرباح ، بما في ذلك النظام البيئي الإنساني . لا يمكن إلغاء و تقليص المحروقات الإحاثيّة - على نحو لا يلحق ضررا جدّيا بمعيشة الناس و معالجة هذا النزاع بصورة مناسبة و مواتية لأغلبيّة السكّان – في إطار النظام الرأسمالي في إيران . و يتطلّب توفير النقل العمومي و إقامة البنية التحتيّة الضروريّة و نظام تشييد المدن الجديدة ، يتطلّب تركيز إقتصاد إشتراكي مخطّط يكون هدفه ليس إستخراج الأرباح و الفوائد خدمة لمصلحة أقلّية من الناس و إنّما تلبية حاجيات جميع الناس و إجتثاث كافة أشكال التمييز و الإستغلال و القمع في المجتمع و في العالم . إنّ تركيز مثل هذا الاقتصاد ممكن عبر سيرورة شنّ حركة من أجل ثورة شيوعيّة و الإطاحة الثوريّة بالجمهوريّة الإسلاميّة في سبيل إنشاء جمهوريّة إشتراكيّة جديدة في إيران على أنقاض هذا النظام . و لبعث هكذا حركة و القيام بهكذا ثورة للتخلّص من القرارات و النتائج المميتة للإقتصاد الرأسمالي ، لوضع للعذاب و الإختناق الناجمين عن الفقر و التلوّث ، و للعيش في مجتمع صّحي يستحقّ العيش فيه كافة سكّان الرض – ما من وسيلة أخرى لإنقاذ مستقبل الأجيال القادمة من البشريّة سوى الثورة الشيوعيّة و إرساء جمهوريّة إشتراكية جديدة . في مشروع دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة لإيران ، كتب حزبنا بصدد هكذا إقتصاد و علاقته بحاجيات الشعب : " المبدأ القائد للإقتصاد الإشتراكي هو الإنتاج الاجتماعي المباشر ،و ليس قانون القيمة ( إنتاج و تبادل العمل و إستغلال العمل ) و الربح . و يعنى الإنتاج الاجتماعي المباشر أنّ الإنتاج سيعتمد على التقييم المباشر للحاجيات الإجتماعيّة ( توفير الرفاه للشعب نو الحاجة إلى تقليص الفروقات الإجتماعيّة و كذلك تلبية حاجيات التقدّم بالثورة العالميّة ) ، و ليس على أساس الربح و تكريس معيار الإنتاجيّة الرأسماليّة . فالتطوّر الاقتصادي الإشتراكي قادر على تجاوز الفوضى المدمّرة للإقتصاديات الرأسماليّة و على تمكين الإرادة الواعية للبشر من التحكّم في التطوّر الاقتصادي . " لكن الآن ماذا عن سياسة الحكومة و ترفيعها في أسعار البنزين ؟ لقد كانت الجمهوريّة الإسلاميّة خائفة من غمكانيّة تمرّد الشعب بحيث أنّها أعلنت مخطّطاها دون أيّة مقدّمات أو إنذار ن فجأة منتصف ليلة الجمعة . و إلى حدّ الآن ، بلغتنا تقارير عن حتجاجات و حرق لمحطّات التزويد بالمحروقات في عدّة مدن منها أصفهان و الأهواز و شراز و بوشهر و طهران و بندر عبّاس و ياسوغ . و يجب أن ينمو هذا القتال و هذا الغضب . لا يجب أن نلتزم الصمت إزاء هجوم الجمهوريّة الإسلاميّة على معيشة الشعب . لا ينبغي أن نسمح بالإقتصاد الرأسمالي و نهبه بحقد لإيران . لا ينبغي أن نسمح لهذه الكيانات المنظّمة في شبكة واسعة من الرأسماليّين في القطاع العام و الخص و قادة الجيش و البيروقراطيّين و آيات الله و المافيا الدينيّة و المنتديات الدينيّة بمواصلة هجومهم العنيف على أسباب حياة و معيشة الشعب ، لا سيما المضطهَدين و العمّال و الشغّالين . و الردّ على مثل هذه الهجمة الآن حركة ممتدّة وطنيّا و هدفها الخاص هو الضغط على الحكومة للتراجع عن سياسة الترفيع في أسعار البنزين و فضح فساد و نهب كافة قادة الجمهوريّة الإسلاميّة ، كافة القيادات العسكريّة و البنوك و مؤسّسات الحكومة و المؤسّسات الماليّة و كافة الإنتاج العام و الخاص و المؤسّسات المرتبطة بالحكومة . يجب أن يتواصل هذا النضال في إطار حركة عبر البلاد صاغها حزبنا في وثيقة سمّاها " أوقفوا السبعة " . و قد جاء في هذه الوثيقة حول موضوع و البؤس الإقتصاديين للشعب : " يعنى العمل و السكن الحقّ في الحياة . و بالتالى لا ينبغي القبول بهجوم الجمهوريّة الإسلاميّة على الحقّ في الحياة . كلّ الثروة المراكمة بيد الصناديق و مؤسّات القروض و البنوك و عديد الموالى و الجيش و الشركات العامة و الخاصة يجب ان تكون ملك الشعب فهي ثمرة عمله هو الشاق . و الوجه الآخر لعملة الإختلاس و السرقة من قبل كتل و وجوه الحكومة المتنوّعة ... هو الفقر و الجوع لكثير من الناس ، و حرمان الأطفال الذين يتمّ تشغيلهم من التعليم ،و الإفلاس و البؤس . الفقر و الجوع و البطالة و النزوح الذين يرزح تحتهم الفقراء يجب أن يوضع لهم حدّ ". لتسقط الجمهوريّة الإسلاميّة ! عاشت الثورة الشيوعيّة ! إلى الأمام نحو الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة لإيران ! الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) – نوفمبر 2019 -cpimlm.org
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إحتجاجات جماهيريّة تهزّ إيران : الجمهوريّة الإسلاميّة تطلق ا
...
-
كارل ماركس : لأوّل مرّة في التاريخ ، مقاربة و تحليل علميّين
...
-
تمهيد المترجم لكتاب جديد لبوب أفاكيان : إختراقات - الإختراق
...
-
وضع ماو تسى تونغ فى قلب حياة الحزب - مقتطف 3 من الفصل الرابع
...
-
الشيلي : في مواجهة القمع الحكومي العنيف ، تجبر الإحتجاجات ال
...
-
الهجوم العسكري لجيش تركيا الفاشيّة على روجوبا – بيان للحزب ا
...
-
قتل الأكراد و القتال من أجل - المصالح الأمريكيّة - ، و المصا
...
-
الفاشيّون و الشيوعيّون : متعارضان تماما و عالمان متباعدان
-
وضع حركة التصحيح و الحركة الثورية - مقتطف 2 من الفصل الرابع
...
-
جولة من أجل ثورة فعليّة فى الولايات المتّحدة الأمريكية
-
خمسة أنواع من الإنتفاضيّة - مقتطف 1 من الفصل الرابع من كتاب
...
-
الحزب الشيوعي الفليبيني و الأصدقاء الزائفون للثورة الفليبيني
...
-
ثلاث وثائق عن المؤتمر الأوّل للحزب الشيوعي التركي / الماركسي
...
-
رسالة مفتوحة إلى الحزب الشيوعي الفليبيني من هيئة الحركة الأم
...
-
لن نُطيع أوامر ترامب الفاشي ! - منظّمة الشيوعيين الثوريين ،
...
-
بورتو ريكو : 15 يوما من الإحتجاجات أ زاحت من السلطة الحاكم ا
...
-
حول قضيّة البيئة في العالم و في الفليبين- مقتطف 3 من الفصل ا
...
-
أمريكا – المعتدى الكاذب و خارق الإتفاقيّات في الخليج الفارسي
-
متطلّبات الجبهة المتّحدة الثوريّة - مقتطف 2 من الفصل الثاني
...
-
برنامج الثورة الديمقراطية الجديدة في الفليبين مقتطف 1 من الف
...
المزيد.....
-
تـحـيـة وتـهـنـئـة حزب الشعب الفلسطيني في الذكرى الـ 90 لا
...
-
الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين بتل أبيب
-
بيان مشترك.. لفصائل المقاومة الفلسطينية
-
كلمة الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي العمالي في تأبين الر
...
-
صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28يوليوز 2025
-
-الشيوخ- الأمريكي يحبط محاولة بيرني ساندرز لمنع بيع الأسلحة
...
-
بلاغ الكتابة التنفيذية للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي
-
“الإنسانية” في حوار مع الرفيق جورج ابراهيم عبدالله بالقبيات
...
-
بيان الحزب الشيوعي السوداني بشأن بإعلان الحكومة الموازية برئ
...
-
بيان حول “شحنة عسكرية جديدة تمرّ عبر ميناء طنجة المتوسط في ط
...
المزيد.....
-
الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي
...
/ مسعد عربيد
-
أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا
...
/ بندر نوري
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
-
لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات)
/ مارسيل ليبمان
المزيد.....
|