أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء كاظم ربع الموسوي - من اسقط المشروع الاسلامي في العراق ؟















المزيد.....

من اسقط المشروع الاسلامي في العراق ؟


علاء كاظم ربع الموسوي

الحوار المتمدن-العدد: 6420 - 2019 / 11 / 26 - 17:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على مر التاريخ الحديث حدثت انتفاضات وثورات وانقلابات ادت لزوال الحكم بدءا من المملكة العراقية وتأسيس جمهورية الدماء وتوالت اشكال الانظمة القمعية لكنها كانت تميل للعلمانية بكل اشكالها
بعد ان تسلم البعث مقاليد الحكم بالعراق بدأت انتفاضات توجهها مرجعيات النجف ضد هذا الفكر العفلقي فأنشئت جماعة العلماء وتتالت الفتاوى التي تقول ان كان الشيوعية كفر فأن البعث كفر والحاد
وبعد نجاح الثورة الاسلامية في ايران عام 1979 اصبح للعراق تحرك ونشاط واسع لتصدير الثورة والعمل على ولاية الفقيه وكان يقود هذا الحراك الشيهد محمد باقر الصدر ومجموعة من طلبته فتاسس حزب الدعوة الذي كان يضم طلاب السيد واغلبهم اصبحوا من كبار المراجع والزعماء الدينين امثال اية الله الحائري والاصفي والحكيم والهاشمي الشاهرودي وغيرهم
لكن النظام العفلقي اتخدم القمع فسجن وقتل واعدم واغتال اغلب قيادات الحزب وعلى راسهم الاب الروحي للحزب المرجع السيد محمد باقر الصدر واستطاع الاخرون من اللجوء لايران وبعض الدول المجاورة كسوريا والكويت ولبنان.
هل انتهى حلم المشروع الاسلامي هنا ؟
لقد اُسس في ايران وعلى يد مجموعة من العلماء المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق وباشراف مباشر من قائد الثورة الاسلامية في ايران السيد روح الله الخميني وشكل مجلس الشورى الذي انتخب الشهيد محمد باقر الحكيم رئيسا للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق- ولو نمعن النظر في الثورة الايرانية التي كانت تسمى (الثورة الاسلامية في ايران) بمعنى ان هناك ثورات اسلامية سيتم تصديرها للعالم الاسلامي على غرار تلك الثورة ـ وعمل المجلس الاعلىللثورة الاسلامية في العراق على ضم كافة الاحزاب الاسلامية وعمل جيش موحد لقتال النظام العفلقي ودعم الثورة الاسلامية الايرانية في حربها ضد نظام صدام ابان ثمانينيات القرن المنصرم .
وبعد انتهاء الحرب توقف الحراك العسكري الاسلامي للاطاحة بنظام صدام الا من بعض الحملات والعمليات التي لا تسقط النظام بل تزيد من الفوضى الداخلية لتربك الوضع الداخلي للنظام، وبدأ التحرك امميا ونقل صورة وحشية عن هذا النظام وهنا بدأ التخلي عن فكرة الثورة الاسلامية وتوحيد المعارضة وتبني النظام الديمقراطي
وخاصة بعد احداث حرب الخليج واحتلال الكويت لكن كان العقل الجمعي للشارع العراقي يميل للثورة الاسلامية على غرار جمهورية ايران الاسلامية
فكانت شعارات الانتفاضة الشعبانية تنطلق من هذا الفكر والتي دعمها مرجع الطائفة انذاك السيد الخوئي ووزع وكلائه على المحافظات ليقوموا بمهمة الاشراف ودعم الثورة الشعبية في عام 1991 الا ان السياسة الدولية حالتدون ان تكتمل تلك الثورة التي حاصرت النظام من الشمال والجنوب . ومن الجدير بالذكر ان الحركة الكردية انطلقت ايضا من الفكر الاسلامي فالملا مصطفى البارزاني كان من المؤمنين بالفكر الاسلامي فقد درس العلوم الدينية في بداية شبابه . فانطلقت الحركة الكردية من مبنيين ديني وقومي .
وطال انتظار الثورة الاسلامية حتى برز للساحة المرجع محمد الصدر الشهيد الثاني والتف الناس حوله وانطلقت اصلاحاته المجتمعية عبر منبر الجمعة وتمهيد المجتمع لثورة اسلامية فدعا المسيح والصابئة والايزيديين للاسلام .
ولما احست الحكومة العفلقية ان السيد بدأ بتحشيد الناس وترسيخ مفهوم الثورة الاسلامية عمد صدام لمشروع الحملة الايمانية واستعان بالقاعدة انذاك ودعم اسامة بن لادن ومن هنا بدأ التطرف الاسلامي والتمهيد لحرب طائفية اذا ما قامت ثورة اسلامية من النجف واستطاع اغتيال الشهيد السيد محمد صادق الصدر ونجليه وثار انصاره لكن النظام قمع واعتقل واعدم كل الثوار ولاذ الاخرين بالفرار كما حدث في الثمانينيات وبداية التسعينيات .
هل انتهى مشروع الثورة الاسلامية في العراق؟
زاد ولع الناس بالثورة الاسلامية وتمسكهم بها واصبح تعلقهم بالجمهورية الاسلامية الايرانية اقوى باعتبارها الامتداد الحقيقي والداعم للثورة الاسلامية في العراق .
وتدخلت امريكا لحسم الامر لصالحها بعد عدة محاولات لردع جماح صدام الدموية فاسقطته الدبابة الامريكية عام 2003 ودخلت الاحزاب الاسلامية والعلمانية الى العراق لتبدأ حراكها لكن الحركة الكبرى كانت للاحزاب الاسلامية لاسيما المجلس الاعلى للثورة الاسلامية الذي تسيد الساحة .
فدخل اخيرا السيد محمد باقر الحكيم من البصرة واستقبلته الملايين من اهالي الجنوب حتى النجف وهناك صرح بانه لايريد حكم اسلامي بل حكم شعبي ديمقراطي من خلال الانتخابات ورفض الاحتلال والتدخل الاجنبي مع الحفاظ على حرية المذاهب والاديان وحقوق الاغلبية بالعراق وكان يقصد الطائفة الشيعية باعتبارها الاغلب في العراق حيث تحتل قرابة 70% من نسبة السكان في العراق ويسكنون في محافظات وسط وجنوب العراق اضافة الى العاصمة بغداد وبعض المناطق الشمالية .
هل انتهى المشروع الاسلامي ؟
اسست امريكا مجلس الحكم الذي ضم كل زعماء الاحزاب وشكلت حكومة مؤقته علمانية بقيادة اياد علاوي وهنا بدأت حرب مواجهة الاحتلال التي قادها السيد مقتدى الصدر وتشكيلات جيش المهدي واسس حكومة الظل بنفس اسلامي ودعمها الشارع العراقي لانها امتداد للثورة الاسلامية. وحث اقتتال ادى لدخول القوات الامريكية والبريطانية الى النجف ومن هنا بدأت حركة المرجع السيد السيستاني الذي دعا العراقيين لاستقباله ومرافقته للنجف ودخل النجف مع حشد كبير من الموالين وهناك اجريت مفاوضات مع الحكومة العراقية بسحب جنود الاحتلال واعتبار النجف مدينة منزوعة السلاح والتزم السيد مقتدى الصدر واتباعه وانتهت الازمة التي كادت ان تقصم ظهر الامة الاسلامية في النجف الاشرف اثر تهديد القوات الحكومية والاحتلال بضرب مرقد الامام علي عليه السلام الذي يتحصن فيه اتباع السيد مقتدى الصدر .
وترأس الحكومة الانتقالية ابراهيم الجعفري والتف الناس حوله كاول رئيس اسلامي للعراق وهنا تخلت الاحزاب وخاصة بعد استشهاد الحكيم بتفجير قرب مرقدالامام علي عليه السلام في النجف عن بعض الاسماء التي لها علاقة بالثورة الاسلامية فالمجلس الاعلى للثورة الاسلامية اصبح المجلس الاسلامي العراقي
وفيلق بدر اصبح منظمة بدر وحزب الله تغير اسمه ايضا وهكذا تحولت الفكرة من الثورة الاسلامية الى الديمقراطية التي يحكم فيها الاسلاميون بوصفهم الاغلبية لكن هل انتهى المشروع الاسلامي ؟
لم تزل الاحزاب الاسلامية تفكر ان يبقى الحكم العام لدى الشيعة اصحاب نظرية الثورة الاسلامية والاغلبية في العراق .
لكن وبعد ان برز السيد السيستاني وطالب بالانتخابات العامة والدستور وان يكون الاسلام والقران احد مصادر التشريع لتنوع الطيف العراقي تغيرت الفكرة قليلا لكن الهاجس بقى ان يكون رئيس الوزراء شيعيا مدعوم من الجمهورية الاسلامية في ايران لمحاولة تصدير الثورة الاسلامية.
ودارت الاحداث وبدأ الناس يرون فساد الاحزاب الاسلامية لكلا المذهبين والسرقات وتأسيس المليشيات وفساد الوزراء وبدأت احزاب تضمحل واخرى تصعد فبعد المجلس الاعلى برز حزب الدعوة وتزعمه المالكي الذي التف حوله الناس لانه حارب بعض الجهات التي تميل للتطرف الاسلامي كالقاعدة في غرب العراق وفصائل من جيش المهدي في الجنوب لكن وبعد الدورة الثانية عاد وائتلف معهم وباسماء جديدة ودعمهم كالصحوات في غرب العراق وبعض الفصائل في الجنوب وعاد لتبني المشروع الاسلامي الذي اصبح مصدر ازعاج للكثير من الناس بسبب التطرف تارة وبسبب السرقات والفساد تارة اخرى .
فبدأ الفكر الاسلامي يضعف لدى المجتمع ليس كعقيدة بل كحاكمية وبدأت الاصوات تتعالى بالمطالبة بفصل الدين عن السياسة والحكم خاصة في جنوب ووسط العراق، في الوقت الذي بدأ التطرف يدخل وبقوة لمناطق غرب العراق والمتشددين من الوهابية والسلفية حتى عدوا جيشا لمحاربة الاحتلال اولا ومن ثم تحول لمحاربة الشيعة لانهم الذين يحكمون فمن هناك انطلقت كل الافكار المتشددة كالقاعدة ووليداتها واخيرا داعش الذي استغل الحرب في سوريا فاستطاع ان ينشط بالمنطقة مابين العراق وسوريا ليؤس دولة اسماها الدولة الاسلامية في العراق والشام داعش .
هل انتهى المشروع الاسلامي في العراق ؟
بعد احداث سقوط الموصل تصدى مرجع الطائفة لهذا المد الاسلامي المتطرف داعش واصدر فتوى لمواجهته وتشكلت فصائل اسلامية لمحاربة التطرف الاسلامي لكن السيد المرجع الزم تلك الفصائل بالتخلي عن اي اسم غير وطني ورفع الاعلام العراقية فقط لكن لم يمتثل الامر واصبحت الفصائل كلها بعناوين اسلامية واضحة جدا مما جعل تلك الفصائل تتعرض للانتقاد بانها طائفية مرة وتحمل مشروع الثورة الاسلامية مرة اخرى .
لكن المجتمع العراقي دعمها وايدها ليست لانها اسلامية بل لانها وطنية دافعت عن العراق فكافأها بالانتخابات وحصلوا اعلى الاصوات في العراق ، وهنا تخلت بعض الاحزاب عن الاسماء الاسلامية لتأتي باسماء وطنية والمتابع عندما يرى كل الاحزاب وهي تتخلى عن كلمة الاسلامية بعد اسم الحزب يعرف ان الاحزاب تخلت عن فكرة الثورة الاسلامية لان المجتمع لايؤيدها لكنهم لم يتخلوا عن فكرة ان تبقى رئاسة الوزراء تحت الحكم الاسلامي الشيعي وهذا ما جعل تلك الاحزاب تأتي بشخصيات ضعيفة لتنفذ مشروع دعم الفصائل الاسلامية ففي تلك الفترة برزت احزاب وقوى تتمتع بنفوذ عسكري واستطاعت ان تدخل البرلمان كقوى حاكمة.
هل انتهى المشروع الاسلامي في العراق ؟
بعد ان مسكت تلك الاحزاب المكونة من فصائل مسلحة الحكم وبعد تجربة مع من سبقهم من الذي يحمل نفس الفكر عاد الفساد ليتصدر المشهد وعاثت بعض الفصائل فسادا وبنت امبراطوريات وسيطرت على المصادر الرئيسة للاموال مثل المنافذ والموانئ والشركات النفطية والعقود وبدأت الفضائح تخرج للساحة بتقاسم الكعكة والكومشنات وبدا الاعلام يتداول فضائح تلو الفضائح وسقوط كبار القادة وظهور الخلافات والانشقاقات وحرب المولات والوزارات والابتزازات والخطف وعدم السماع للمرجعية التي بح صوتها واغلقت ابوابها .
هل انتهى المشروع الاسلامي في العراق
تعالت الاصوات برحيل تلك الاحزاب الحاكمة ليست الاسلامية فقط بل على كل الطبقة السياسية التي حكمت العراق بعد 2003 وثار مجموعة من الشباب في الاول من تشرين الاول/ اكتوبر ليوم واحد بعد اتن قطعت الحكومة وعدا بالاصلاح ولم تنفذ، لتعود الجموع في يوم ٢٥/تشرين الاول كاكبر تظاهرة عمت شوارع العراق وتحديدا في المناطق الجنوبية والوسطى وبغداد.
تلك المناطق التي كانت تحلم بالثورة الاسلامية في العراق تخلت عن هذا الحلم وتركته بل باتت تراه كابوسا جثم على صدر العراق لمدة 16 عام ، فتعالت النداءات مطالبة بدولة مدنية يسودها القانون وفق النظام الديمقراطي بعيدا عن الامتيازات والمحاصصة والطائفية والقومية .
هل انتهى المشروع الاسلامي في العراق ؟
نعم ان المشروع الاسلامي انتهى بالعراق ولا يعني ذلك تخلي الشعب عن اسلامه وعقائده بل تخلى عن جميع الاحزاب الاسلامية بعد ان دعمها لفترات طويلة لم تحقق فيها سوى الفساد . واصبح لا يثق بأي حزب اسلامي كان او غير اسلامي فكل من اشترك بالحكومة اتصف بصفة الفساد .
ان من انهى هذا المشروع وحال دون تطبيقه على ارض الواقع هم المطبقون والمروجون له قادة الاحزاب والتيارات الاسلامية الذين ارادوا تصدير الثورة الاسلامية ، لكنهم غرتهم السلطة واعتلى ظهورهم الفاسدين، وتغلغل بين صفوفهم المتلمقين ، فهم من افشلوا هذا المشروع بسبب فسادهم وبسبب سرقاتهم وسوء ادارة الدولة التي نهبوا خيراتها ، وهاهم محاصرون من الشعب والمرجعية .
والشعب قال كلمته اليوم ارحلوا واتركوا الحكم للشعب وبلا اجندات ولا تدخلات ولا تقليد لثورات بل العراق من يحدد شكل الحكم والنظام وهو من يعيد بناء البلد عبر الانتخابات فلا الانقلابات ولا الفوضى تحل الازمة بل انتخابات حرة بقانون عادل ومنصف وبلا امتيازات ولا محاصصة بل بالاستحقاق الانتخابي لمن يحصل اعلى الاصوات. ومن يخدم العراق ويقدمه على اية مصلحة كانت سيدعمه الشعب ويتمسك به .
فالشعب يتطلع للخدمات والعيش الكريم واعادة هيبة الدولة من الصناعة والزراعة والتعليم والزراعة وسيادة القانونوعدم التدخل بشؤون العراق من اية دولة كانت .



#علاء_كاظم_ربع_الموسوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التخلف في الجنوب هل هو واقع ؟
- لعبة البوبجي واسباب العنف في العراق


المزيد.....




- مصر.. مجمع -البحوث الإسلامية- يشير إلى معاملات في أوقات الأز ...
- القدس.. طوائف مسيحية تحيي -الجمعة العظيمة- بحزن
- إسرائيل.. اليهود المتدينون يعارضون ضغوط إلحاقهم بالجيش
- إلغاء مشاركة البابا فرانسيس في موكب درب الصليب لأسباب تتعلق ...
- شاهد: مسيرة للمسيحيين في شوارع القدس إحياء ليوم الجمعة العظي ...
- لبنان.. تجسيد صلب المسيح في الجمعة العظيمة
- شاهد: 125 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في ...
- 150 ألف مصلٍّ يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبار ...
- 125ألف أدوا صلاة الجمعة الثالثة في المسجد الأقصى
- 150 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء كاظم ربع الموسوي - من اسقط المشروع الاسلامي في العراق ؟