أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد بن قريش - البير كامو














المزيد.....

البير كامو


أحمد بن قريش

الحوار المتمدن-العدد: 6419 - 2019 / 11 / 25 - 22:05
المحور: الادب والفن
    


كامو
الحديث حول الأمة الجزائرية هو بمثابة التطلع إلى أطيافنا. كل أطيافنا. على هذه التربة الجزائرية المباركة التي تحملنا و تضم رفاتهم الزكية. القليل منهم كان مثواه الأخير بأرض أخرى. " وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير ...34...لقمان". من يوبا إلى كاتب يس. إلى دا لحوسين. القائمة طويلة بالطبع. الذين نعتز بهم و الذين نفرت منهم القلوب. كالقديس أغسطينوس و ألبير كامو. جزائرية هذا الأخير لا تشوبها شائبة. بما أن أعماله ارتوت من بين أخاديد صلصالنا المُجِيد. هو منا ونحن منه. مثله مثل بقية الحركى العائشة بالتقطير بفرنسا. هم منا و نحن منهم.إذ يستحيل التخلص من الإخوة. لكن هذا الكامو اضرنا أكثر بكثير من اولئك الحركى مجتمعين. الحركى كان همهم قطعة خبز. غير واعين بما يدور حولهم. لكن الكامو هذا كان قد طبخ لنا " البؤس في القبائل" و خاصة " الموت السعيد" رواية لم تقرأ بجدية بين مواطنينا حيث ينفضح أمره وقد أخر نشرها راعي أعماله أربعين سنة. هو الكامو الوعي الذي لم لم يمض "بيان ال 121" ذاك التصريح في الحق بالعصيان إزاء حرب الجزائر. و كان من بين من أمضى على الوثيقة سارتر و دوبوفوار و روب-قريي و دوراس و العديد من الاخرين الذي مد ‘لينا يده . هو الكامو الوعي الذي رد على صحفي بعربية أزقة بلكور..." تبكي يماك و ما تبكيش يما".

لكن علينا بالتطلع لأطيافنا.

كل أطيافنا.

حتى لو كان الطيف ألبير كامو الذي ولد على ميلين من منزلي






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هي
- مثابرة
- حدائق بن كحلة
- الغروب


المزيد.....




- سطو اللوفر يغلق أبواب المتحف الأكبر وإيطاليا تستعين بالذكاء ...
- فساتين جريئة تسرق الأضواء على السجادة الحمراء بمهرجان الجونة ...
- ورشة برام الله تناقش استخدام الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار ...
- أسماء أحياء جوبا ذاكرة نابضة تعكس تاريخ جنوب السودان وصراعات ...
- أنقذتهم الصلاة .. كيف صمد المسلون السود في ليل أميركا المظلم ...
- جواد غلوم: الشاعر وأعباؤه
- -الجونة السينمائي- يحتفي بـ 50 سنة يسرا ومئوية يوسف شاهين.. ...
- ?دابة الأرض حين تتكلم اللغة بما تنطق الارض… قراءة في رواية ...
- برمجيات بفلسفة إنسانية.. كيف تمردت -بيز كامب- على ثقافة وادي ...
- خاطرة.. معجزة القدر


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد بن قريش - البير كامو