أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم المحبشي - اليونسكو .. الغياب الدائم والحضور المفترض















المزيد.....

اليونسكو .. الغياب الدائم والحضور المفترض


قاسم المحبشي
كاتب

(Qasem Abed)


الحوار المتمدن-العدد: 6412 - 2019 / 11 / 18 - 17:57
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


من خبرتي المتواضعة في المجال الأكاديمي والثقافي العربي، أعرف بان ثمة أناس كثر في العالم العربي يجهلون حاجة اسمها اليونسكو وليس لهم علم بها ولا بمعناه ولا وظيفتها ولا أهدافها حتى أولئك المشتغلين في المؤسسات الأكاديمية استاذة الجامعات وطلاب الدراسات العليا عدا مئات الآلاف من آل طلاب والطالبات العرب في مختلف جامعات الدول العربية. على الرغم من انهم /هن/ المستهدفين/ فات/ من نشاط تلك المنظمة الأممية المعنية بالتربية والعلم والثقافة وهم/ هن / والمعنيين/ نيات/ بالاستجابة والتفاعل معها بحسب أهدافها المعلنة منذ تأسيسها عام 1945م. إذ مرت قرابة 75 عامًا منذ تأسيسها ولازالت اليونسكو مجهولة عند قطاعات واسعة جدا ممن قامت من أجلهم وتنميته. قلة قليلة جدا هم الذين يعرفونها ليس لانها وصلت اليهم، بل لانهم بذلوا مساعي حثيثة للتعرف عليها وعلى نشاطاتها وإصداراتها عبر الشبكة العنكبوتيةوأنا منهم. وأتذكر أني قبل عقدين من الزمن حينما كنت احضر أطروحة الدكتوراه في فلسفة التاريخ والحضارة بجامعة بغداد. تلقيت دعوة من بيت الحكمة العباسي للمشاركة في أعمال المؤتمر الفلسفي العربي الثاني لجمعية الفلاسفة العرب. بورقة بحثية في فلسفة التربية، بحث في إمكان فلسفة المستقبل. كنت محتاجا إلى مراجع علمية بحقل علاقة الفلسفة بالتربية والتعليم. وبالصدفة البحتة وجدت بيان منظمة الأمم المتحدة للتربية، والعلم، والثقافة، اليونسكو الصادر في مطلع خمسينيات القرن الماضي عن أهمية تعليم الفلسفة للتلاميذ والطلاب في عموم مدارس وجامعات دول الأعضاء الأمم المتحدة التي تضم كل دول العالم كما اعتقد. وجدت البيان منشورا في كتاب المفكر السوري عادل العوا أخلاق وفلسفة الأخلاق ط 1980م نشره في ملحق الكتاب.
كان ذلك البيان بالنسبة لي أشبه بنجدة من السماء في تدعيم ورقتي البحثية ثم ظللت أتغنى به كل عام يحتفل فيها باليوم العالمي للفلسفة ونشرت في ذلك عدد من المقالات في الصحف العربية وفي فضاءات فلسفية.
وأتذكر أن البيان تناول موضوع تعليم الفلسفة للإنسان بوصفه حقًا من حقوق الإنساني في كل زمان ومكان إذ جاء فيه مايلي: " في مارس 1959 اقرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم اليونسكو القرار رقم «41212» بشأن تعليم الفلسفة والموقف منها في مختلف دول العالم.إذ اجتمعت في باريس لجنة من الخبراء ونظرت في الجوانب الاساسية من تعليم الفلسفة، وتداولت الرأي حول أفضل الوسائل التي تيسر تحقق قيمة هذا التعليم على وجه أكمل في الأقطار المختلفة وقد أقر الخبراء نتائج الاستقصاء واصدروها في البيان الآتي:
1- تعترف اللجنة بأن تعليم الفلسفة في البلدان المختلفة حيثما وجد هذا التعليم من قبل، على الرغم من تباين اشكاله إنما يعرب وجوده ذاته عن الأهمية التي تمنحها هذه الدولة للفكر الفلسفي على اعتبار أنه فكرًا لابد منه للوعي بالمشكلات الرئىسية في مجال العلم والثقافة ومن ثم لايستغنى عنه من أجل توجيه السلوك بحسب التفكير الشخصي الحر الذي يتناول القيم وشرط الوجود الانساني.
2- تعتبر اللجنة، بناء على ماتقدم، أنه ليس من الواجب أن يستمر هذا التعليم ويصان حيثما وجد من قبل وحسب، بل ترى من الضروري تنميته وشد أزره حيثما هو في سبيل تنمية حرية التفكير وتخصيب قيم الحوار والمناقشة الديمقراطي العام بين بني الإنسان .
3- صيانة استقلال الفكر الفلسفي وتعليم الفلسفة من أن تفسدها الاوضاع الاجتماعية أو أن يفسدها تدخل السلطات الحاكمة.
4- أن يشمل هذا التعليم كل عضو في المجتمع من غير أي تمييز.. فينبغي الا يكون وقفا على فئة من التلاميذ أو الطلاب دون سواهم، بنتيجة أسباب غربية من مجرد قواعد الكفاءة والتوجيه المدرسي في منظومة الاوضاع التربوية في المجتمع.
5- ولتحقيق هذه الاغراض تحقيقاً كاملاً تقترح اللجنة المبادىء الآتية :-
أ- أن يبدأ تعليم الفلسفة، ولاسيما في المرحلة الأولى، بإنارة تجربة الحياة الراهنة واثارة المشكلات الحيوية التي تشغل اذهان الطلاب والتي تتصل بحياة الانسان المعاصر كمشكلة العنف والبيئة والعلم والثقافة والتسامح والتربية.
ب- أن يتم ربط التفكير الفلسفي بانساق العلوم والمعارف الأخرى.
ج - أن يعلم الطلاب الآثار الخالدة للفكر الفلسفي الانساني وطبيعة المشكلات الفلسفية التي واجهت الانسان في الماضي.
وبالاستناد إلى هذه المبادىء التوجيهية تعبر اللجنة عن أملها بان تفسح الدول عبر العالم والمؤسسات التربوية والتعليمية والثقافية مجالا أوسع لتعليم الفلسفة للأطفال والراشدين، وذلك مما يتفق مع قدراتهم المعرفية وسياقاتهم الثقافية"
وقبل أيام كنت مدعو للمشاركة في المؤتمر الدولي السادس لقسم الفلسفة بجامعة القاهرة" فلسفة التعليم" بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة 20-21 نوفمبر 2019م.
وفكرت الكتابة عن إمكان تعليم الفلسفة للأطفال في العالم العربي .. الممكنات والآمال. وبينما كنت أبحث عن المراجع وجدت كتابات بهذا الشأن صادرة عن
اليونسكو، منذ سنوات؛ كتاب بعنوان:
( الفلسفة مدرسة الحرية: تعليم الفلسفة وتعلم التفلسف: وصف الحالة الراهنة واستشراف المستقبل) 2009م وتم ترجمته بدعم من صندوق مشروع الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتطوير اللغة العربية بمنظمة اليونسكو)ثم وجدت كتابا آخرًا بعنوان: (تدريس الفلسفة في العالم العربي)
يحتوي على مجموعة النقاشات التي دارت في الاجتماع الإقليمي الرفيع المستوى الذي احتضنته العاصمة التونسية يومي 11- 12- 2009م. قرابة عشرات سنوات مرت على هذا الاجتماع الإقليمي الرفيع المستوى الذي ناقش موضوع تدريس الفلسفة في العالم العربي. وما يدعو للأسف أن المعنيين بالفلسفة وتدريسها في العالم العربي لم يصلهم علم بعد بنتائج هذا الاجتماع ووثائقه الصادرة بذلك الكتاب المهم .
ولا أعلم من المسئول عن التقصير في هذا الأمر؟ هل اليونسكو وممثليها في الدول العربية أم أقسام الفلسفة العلمية في الجامعات العربية؟ وقد تواصلت مع الزميلة العزيزة الدكتورة حفيظة الشيخ ممثلة اليمن في اليونسكو وطلبت منها نسخة من إصدارات المنظمة أو توصيلي بأحد المعنيين بالأمر في المكتب الإقليمي.
وعدتني مشكورة بالتواصل وعمل اللازم
ثم بعثت لي إيميل أحد مديري المكتب
. ولدي بعض الملاحظات عن الكتاب الأخير الصادر عن اجتماع تونس سوف إرجها إلى وقت لاحق.
أنني إذ اقدر جهود اليونسكو تقديرًا عليا لما تقوم به من وظيفة بالغة الحيوية والأهمية على صعيد التنمية الثقافية المستدامة وترسيخ قيم السلام العالمي أود لفت نظر القائمين عليها في المنطقة العربية إلى ضرورة إيلاء أكثر أهمية بمجال التربية والتعليم الأساسية والجامعية في الدول العربية وإشراك تلك المؤسسات معها في مناقشة مشاريعها الاستراتيجية الهادفة للنهوض بالعملية التعليمية والتربوية في المنطقة العربية لاسيما مشروع تعليم الفلسفة للأطفال التي تبنته اليونسكو
وأصدرته في كتاب بالغة الأهمية ( الفلسفة مدرسة الحرية: تعليم الفلسفة وتعلم التفلسف: وصف الحالة الراهنة واستشراف المستقبل) 2009). وأتمنى أن تتيحه في موقعها للقراءة. أو تطبعه في نسخ كافية ويتم توزيعه على المؤسسات الأكاديمية العربية. وقد تكرم احد الأصدقاء الأعزاء مشكورا بان أرسل لي نسخة PDF من الكتاب وقرأته ووجدته جدير بالتعميم والتوزيع على الدوائر التربوية والتعليمية والأكاديمية والثقافية والإعلامية العربية.
وملخص الفكرة الأساسية للكتاب هي أن هذا النمط من التعليم الذي ينمي الفكر ويوسع الأفاق المعرفية العقلانية عند الأطفال،هو المنهج السليم لتجاوز الكثير من المشكلات الراهنة ومنها مشاكل: التطرّف والعنف والإرهاب.أن الفرضية الاساسية لهذا النمط التعليم الجديد تنطلق من أن عقول الأطفال هي أكثر قدرة على التفكير والخيال بحكم خلوها من أوثان الذاكرة التي تستبد بعقول الكبار. فالأطفال منذ سن ثلاث سنوات يبدون فضولا لا مثيل له في التعرف على العالم. إذ نجدهم يتسألون عن كل ما يصادفهم في حياتهم( ما هذا؟ لماذا؟ من هو؟ وماذا يعني؟) والأطفال فضوليون بطبعهم، يحاولون بكل شكل إيجاد إجابات ممكنة عن الأسئلة التي لها علاقة بوجودهم وعالمهم وحياتهم ومجتمعهم وقيمه وعلاقاته، بما تعنيه الحياة بالنسبة لهم.

وانالتعليم الذي لا يوسّع من مدارك المستهدفين وينمي معارفهم وفهمهم بموضوعات ومشكلات واقعهم وعالمهم ويزودهم بالقدرة والذكاء الفعّال لمواجهتها وحلها،لا قيمة له ولا فائدة، فضلا عن كونه ممارسة لتكريس الجهل والتجهيل المزدوج ! وتكمن خطورة هذا النمط من التعليم التقليدي في قدرته على تشكيل وتنميط عقول المستهدفين تنميطاً صارماً وجعلها تعتقد انها وحدها من يمتلك العلم والمعرفة الصحيحة وما خلاها هو الجهل والضلا. وكلما تم تشكيل الاذهان على نمط من أنماط الاعتقاد المعرفي كلما بات من الصعب تغييرها! والمعرفة ليست اعتقادا مغلقاً بل هي ويجب أن تكون انفتاحا دائما للعقل على كل جديد وإنشغالا متقدا للفهم والذكاء في محاربة الجهل ونقد وتصويب الأخطاء وحل المشكلات وتصحيح المناهج والمسارات.يبدأ العقل بالدهشة ثم ثم التأمل ثم التساؤل ثم التفكير وينتهي الى الفهم الذي يبقى بعد نسيان كل شئ.

فما هي اليونسكو؟ وما وظيفتهما وأهدافها ؟. منظمة الأمم المتحدة للتربية، والعلم، والثقافة وهي وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة مقرها مدينة باريس تأسّست في عام 1945م، وأصبحت تابعة للأمم المتحدة في عام 1946م، ولها 195 عضواً، و8 أعضاء مساعدين، ويتم تحديد سياسات المنظمة في مؤتمر يُعقد كل عامين، ويتألف المؤتمر من ممثل واحد لكل عضو فيها.أهداف اليونسكو تعمل اليونسكو على تهيئة الظروف الملائمة للحوار بين الحضارات، والثقافات، والشّعوب، على أساس احترام القيم المشتركة، لتحقيق الرؤى العالمية للتنمية المُستدامة، والتي تشمل احترام حقوق الإنسان، والاحترام المتبادل، والتخفيف من حدة الفقر، ومن أهدافها الشّاملة: تحقيق التعليم الجيّد للجميع، وتوفير إمكانية الحصول على التّعليم مدى الحياة. إدارة سياسة ومعارف العلوم من أجل التنمية المستدامة. معالجة التّحديات الاجتماعية والأخلاقية الناشئة. تعزيز التنوّع الثقافي، والحوار بين الثقافات، وثقافة السّلام.
في الواقع تداعت صوت اليونسكو إلى ذهني وأنا اقرأ جدول أعمال المؤتمر الدولي السادس الذي ينظمه قسم الفلسفة بجامعة القاهرة بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة في يومي 20- 21 نوفمبر الحالي. مؤتمر مكرس لمناقشة ( فلسفة التعليم) وتحت رعاية رئيس جامعة القاهرة الأستاذ الدكتور الفيلسوف محمد عثمان الخشت. وقد شاهدت بعيني الجهد المضني الذي بذلته
الاستاذة الدكتورة الفيلسوفة هدى الخولي رئيس قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة القاهرة، إذ بذلت مع فريق اللجنة التحضيرية جهودًا رائعة ومنهكة في سبيل الإعداد الجيد لأعمال المؤتمر بما يليق بالمناسبة الأممية (اليوم العالمي للفلسفة)
ولا اعلم في الواقع هل لليونسكو دور داعم لهذا المؤتمر الذي يعنيها هي بالأساس بوصفها المنظمة الأممية المعنية بدعم وتنمية مجالات التربية والتعليم وتعزيز الجهود الناهضة بها في مختلف بلدان العالم؟ والمؤتمر الدولي السادس لقسم الفلسفة سوف سلط المؤتمر الدولي السادس لقسم الفلسفة بجامعة القاهرة هذا العام الضوء على فلسفة ستناقش جلسات المؤتمر مجموعة واسعة من القضايا وتطرح الأسئلة حول مفهوم فلسفة التعليم من خلال البحث عن قيمة عملنا والغرض منه ودوره في مواجهة التحديات المستجدة. يأمل المؤتمر أن يلقي الضوء من خلال الأوراق البحثية وفي توصياته النهائية على إشكالية عظمي تتلخص في السؤال: كيف تجيب فلسفة التعليم على مشكلات التعليم وما هي أهميتها؟
بينما يهدف موضوع المؤتمر إلى تحديد دور فلاسفة التعليم في مواجهة المشاكل التعليمية / المجتمعية، فإن الأوراق غير ملزمة بمعالجة ذلك مباشرة. دعوتنا مفتوحة ونشجع مناقشة كافة الموضوعات الفلسفية على صلة بفلسفة التعليم بصرف النظر عن مراحلها الزمنية. مع التنويه أن هذه اللحظة الزمنية تستلزم إعادة التفكير في دور وأهمية الفلسفة في التعليم، دون تجاهل النظريات الفلسفية الكلاسيكية. بالإضافة إلى الاستفادة من تجاربنا التربوية المعاصرة الإيجابية والسلبية في حقل التعليم والقضايا الاجتماعية ذات الصلة، أخيرا؛ جزءًا من مهام هذا المؤتمر هو إعادة النظر في ماهية فلسفة التعليم والدور المنوط بها تجاه الأزمات المعاصرة التي نواجهها. ومحاور المؤتمر هي:
المحور الأول: الفلسفة والتعليم المحور الثاني: الفلسفة للأطفال P4C.المحور الثالث: فلسفة التعليم والتكنولوجيا. المحور الرابع: فلسفة التعليم وثنائية السياسة التعليمية والبحث الأكاديمي
واعتقد أن عنوان المؤتمر واهدافه ومحاورة هي في صلب وظيفة المنظمة الأممية للتربية والعلم والثقافة. فهل تحضر اليونسكو في فضاءها الذي يستدعي حضورها دائما؟ وحينما تعقد جامعة القاهرة مؤتمرا فلسفيا مكرسا لمناقشة "فلسفة التعليم" بالتزام مع اليوم العالمي للفلسفة 20-21 نوفمبر 2019 وتحت رعاية رئيسها الأستاذ الدكتور الفيلسوف محمد عثمان الخشت. فهذا يحمل دلالات بالغة الأهمية والمعنى ليس لمصر وحدها بل ولكل الدول العربية قاطبة. وحينما تستشعر جامعة القاهرة أهمية النظر والبحث في فلسفة التعليم فهذا معناه أن ثمة بشائر طيبة تلوح بأفق الفكر العربي المعاصر والتعليم وفلسفته هو مفتاح كل تنمية اجتماعية وثقافية ممكنة.



#قاسم_المحبشي (هاشتاغ)       Qasem_Abed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاجة العرب الى تدريس الفلسفة للأطفال أكثر من حاجة الغرب والأ ...
- مدني صالح .. مقاربة الاسم والمعنى
- الثورة التي ادهشت العالم!
- الهُوية إشكالية المفهوم وسياقات المعنى
- وداعا أفلاطون .. الفلسفة والأطفال.. استئناف الدهشة!
- منظمات المجتمع المدني ودورها في بناء السلام باليمن
- حينما يكون الجسد اكثر ادهاشا من الروح


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم المحبشي - اليونسكو .. الغياب الدائم والحضور المفترض