أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الشعب الإيرانى ومعركته مع المرجعيات الدينية















المزيد.....

الشعب الإيرانى ومعركته مع المرجعيات الدينية


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6411 - 2019 / 11 / 17 - 13:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انتفض الشعب الإيرانى ضد أعضاء الكهنوت الدينى، المتحكمين فى مقدرات ومصيرالشعب..وتبديد موارد الدولة، مرة بالتسليح النووى (وغيرالنووى) ومرة بالإنفاق على التنظيمات الإرهابية، التى تعمل على زعزعة الاستقرارالوطنى، وتكاد تكون (دولة داخل الدولة) مثل تمويل وتسليح الحزب سارق اسم الله فى لبنان، وتمويل وتسليح الحوثيين، لهدم استقرارالشعب اليمنى..والعمل على تخلفه وعودته للعصرالحجرى، بحجة مقاومة التدخل السعودى/الإماراتى فى شئون اليمن.
فهل ذريعة (مقاومة التدخل السعودى/ الإماراتى) من أجل الشعب اليمنى؟ أم لأغراض أخرى؟ إنّ العقل الحر(بعد رصده ودراسته لتطورالأحداث) يرى أنه لافرق بين الاحتلال السعودى/ الإماراتى لليمن..وبين محاولات إيران السيطرة على مقدرات الشعب اليمنى..وأنّ الصراع يدوربين السعودية والإمارات وإيران حول التحكم فى الممرات والموانى البحرية..والسيطرة على طرق الملاحة..إلخ أى أنّ الأطراف الثلاثة أعداء للشعب اليمنى.
فلماذا يــُـبـدّد النظام الإيرانى أموال شعبه على هذه الأطماع الاستعمارية؟ وما الفرق بينه وبين السعودية والإمارات (العربية) فى تدميراليمن؟ ولماذا لايـدّخر ثروات إيران لصالح الشعب الإيرانى؟
هذه الأسئلة أوحى إلىّ بها الشعب الإيرانى الذى انطلق فى شوارع وميادين المدن الإيرانية (بالملايين) منتفضــًـا ومُـنـدّدا بحكم (الآيات) أى بحكم الكهنوت الدينى..وعلى رأسهم (المرشد) العام (على خامئنى) والسبب ارتفاع أسعارالبنزين. فأمربالتصدى للمتظاهرين، بنفس الأسلوب الذى يتبعه أى حاكم مستبد، ووصف المتظاهرين- بنفس كلمات أى دكتاتور- بأنهم عملاء ويعملون على تخريب مرافق الدولة..وقلب نظام الحكم..وقد ذكــّـرنى كلامه عن (فلب نظام الحكم) بما قاله نبيل الهلالى المحامى (نصيرالعمال) الذى ترافع عن المقبوض عليهم بعد انتفاضة شعبنا فى شهرطوبة/ يناير1977حيث قال للقاضى: سيدى الرئيس، هوّنظام الحكم (عربية بطاطا) يسهل (قلبها)؟! فضحك القاضى..وضحك كل من فى القاعة..وبعد أنْ قـدّم الهلالى الأدلة القاطعة على (تلفيقات) المباحث ضد العمال، أصدرالمستشارحكيم منيرصليب حكمه التاريخى ببراءة كل المتهمين..وكان عددهم176عاملا.
000
إنّ الدرس الأول فى أحداث إيران الأخيرة هوأنّ أى نظام يحكم بالمرجعية الدينة، سواء سنية أوشيعية أو يهودية أوأرثوذكسية أوكاثوليكية أوبروتستانتية..إلخ، فإنّ الشعوب تنتفض فى حالة المساس بمستوى حياتها المعيشية.
والدرس الثانى هوأنّ الشعوب (فى لحظة الخطرالذى يمس حياتها الشخصية) ينبعث من وجدانها سلاح مقاومة (تــُـجارالدين) ويرفضون أى تلويح (بعقاب الآخرة) ولايتأثــّـرون ببعبع (نارجهنم) ولاتــُـخـدّرهم (قصورالجنة ونعيمها.. ولاحتى التمتع بحورالعين) أى أنّ سلاح الشعوب فى مقاومة أنظمة الاستبداد يتخلص (فى لحظة واحدة..وبدون سابق تمهيد) من كل أدوات وأساليب (التخدير) التى تعرّض لها طوال عشرات..وربما مئات السنين.
والدرس الثالث هوصحة النظرية الماركسية..وأنه بالرغم من الاختلاف أوالاتفاق مع تلك النظرية، فإنّ العامل الاقتصادى، سيظل هوالمُـحرّك لانتفاضات وثورات الشعوب، طالما ظلّتْ العدالة الاجتماعية، بعيدة المنال..ولاتعرف طريقها إلى قوى الشعب المُـنتجة، من فلاحين وعمال وموظقين وتجارشرفاء إلخ.
إنّ نظام الآيات، أوالمرجعيات الدينية..وهوالنظام الذى ابتلى به الشعب الإيرانى عندما حطتْ الطائرة التى تحمل الخمينى، أرض إيران بمساعدة فرنسا وأمريكا، لتحقيق عدة أهداف: 1- تبديد موارد الشعب الإيرانى فى حروب (مصطنعة) بتدبير المخابرات الأمركية (الحرب الإيرانية العراقية التى استمرّتْ8سنين نموذجـًـا)
2- تأجيج الصراع السنى الشيعى، بخلق نزاعات بين النظاميْن السعودى والإيرانى، سواء فى مواسم الحج، أوفى نزاعات الحدود بين إيران وبعض الدول الخليجية التابعة للسعودية
3- زعزعة استقرارالأوطان بواسطة الميلشيات العميلة التابعة لإيران..وعلى سبيل المثال ففى الحرب بين حزب (نصرالله) سارق اسم الله وإسرائيل سنة2006، لعب (نصرالله) دورالطفل المُـشاغب على طريقة (جرالشكل) وكان ثمن حماقته- كما ذكرالخبراء الاقتصاديون- أنّ خسائرلبنان تجاوزتْ12ملياردولار..كما أنّ البنية التحتية اللبنانية لشبكات الماء والكهرباء والجسوروالمرافق والمطارات انهارتْ جميعها، غيرالضحايا فى الأرواح والجرحى وآلاف البيوت المُـدمـّـرة..ونزوح ما يقرب من مليون لبنانى عن أراضيهم ((ناديه عيلبونى فى كتاب حزب الله الوجه الآخر- تحريرالشاعرالفلسطينى د.أحمد أبومطر- المكتبة الأردنية- عام 2008- ص 56) وذكرحازم صاغيه أنه مع توالى التصفيات للشيوعيين والبعثيين اندلعتْ حرب المخيمات حيث شكــّـلتْ حركة أمل ذراع دمشق فى الإمساك بها حياةً وقرارًا. وكانت (حركة أمل) لاتزال الطرف الوحيد الذى يُـشارك حزب الله سيطرته على الضاحية..وأنّ (حزب الله) كان يُساعد الطوائف التى تــُـنادى بتهجيرالمسيحيين من أراضيهم..وشكــّـلتْ حرب المخيمات فرصة أمام (حزب الله) لتصفيه حسابه مع (أمل) والاستئثاربالضاحية من غيرأنْ يستفيد الفلسطينيون من هذا الصراع..وأنّ (حزب الله) عمل على استيراد كل ما هوإيرانى لنفى وتدميركل خصوصية لبنانية (المصدرالسابق – من ص42 -44) وبعد المذبحة الإسرائلية ضد الشعب اللبنانى قال (نصرالله) أنه لوكان يعلم أنّ رد الفعل الإسرائيلى سيكون بهذا الحجم، ما كان قد أعلن تحديه لإسرائيل.
ولأنّ حزب الله دموى فإنّ قادته لم يتورّعوا عن تنفيذ عمليات تصفية جسدية دموية لرموزبارزة فى المرجعيات الدينية الشيعية، مثل الانقلاب الدموى الذى قاده حزب الله ضد الشيخ صبحى الطفيلى لمجرد أنه طالب باستقلال الشيعة فى لبنان عن إيران..ورفض ولاية الفقيه داعيًـا إلى تبنى خيار ولاية الأمة على نفسها)) (د.سميرغطاس– المصدرالسابق ص 117) ولأنّ حزب الله تصوّرأنه بالفعل (دولة مستقلة) فى حرب مع الشعب اللبنانى، لذلك نصبَ شبكة اتصالات لاسلكية وكاميرات تجسس على المطاروأنحاء مختلفة من ضواحى بيروت..وذكرد.عبد الخالق حسين أنّ ((احتلال حزب الله لبيروت هومحاولة انقلابية مسلحة ضد الحكومة الشرعية المنتخبة..والسيطرة على مؤسسات الدولة ومكاتبها وتنزيل صورقادتها ورفع صوربشارالأسد والخمينى وخامئنى ونصرالله..وهذا العمل نسخة طبق الأصل لما قامتْ به منظمة حماس بانقلاب مسلح فى قطاع غزة ضد إدارة الرئيس المنتخب محمود عباس ومنظمة فتح..وقتل عدد من رجالها وإهانة ياسرعرفات ومحمود عباس بسحق صورهما بالأحذية وأمام كاميرات التليفزيون دون أدنى خجل..وأنّ خطف الجندى الإسرائيلى (شاليط) عام 2006كــّـلف الشعب الفلسطينى أكثرمن ألف قتيل..وأنّ تنظيم حماس (الذى خطف الجندى الإسرائيلى) هناك أنباء تــُـفيد أنّ إسرائيل ساعدتْ على تأسيسه وبدعم من حكومات عربية فى أواخرعام1987 لمنافسة منظمة فتح وإضعافها..وأخيرًا تـمّ شراؤها من قبل إيران وسوريا لخدمة أغراض الدولتيْن على حساب مصالح الشعبيْن اللبنانى والفلسطينى)) (المصدرالسابق– ص 248)
فلماذا يــُـبـدّد النظام الدينى الإيرانى موارد شعبه على التنظيمات الإرهابية؟ وما الفرق بينه وبين النظام الدينى السعودى الذى يقوم بنفس الدور؟
000
ومن الأسئلة المسكوت عنها: لماذا أعدم الخمينى وآياته الحلفاء مع الخصوم؟ لماذا بدأ بداية فاشستية أغرقتْ شوارع إيران بدم الضحايا واكتظتْ السجون بآلاف الأبرياء؟ ذكرتْ منظمة العفوالدولية أنه تم تسجيل مايزيد عن ألفىْ سجين ورد وقوعهم ضحية لإعدامات سياسية (كتاب انتهاكات حقوق الإنسان فى إيران) وذكرآية الله يزدى رئيس الهيئة القضائية أنّ أعضاء جماعات المعارضة مثل منظمة مجاهدى خلق الإيرانية مدانون بصورة جماعية ((بشن حرب على الله.. وبالفساد فى الأرض..ومن ثمَ فهم معرضون للحكم عليهم بالإعدام)) (صحيفة اطلاعات 30/5 /90) ولماذا اندلعتْ الحرب الإيرانية العراقية بعد تولى الخمينى الحكم؟ هذه الحرب العبثية وصفها إسحاق رابين قائلا بأنها إنْ لم تكن مفيدة لإسرائيل فهى على الأقل ((قللتْ من نشوب حرب بين الدول العربية وإسرائيل)) (صحيفة عل همشمار14/10/87)
ومنذ حكم الشاه تحتل إيران جزرأبوموسى وطنب الكبرى والصغرى التابعة لدولة الإمارات العربية. فهل هناك فرق بين الشاه والآيات الذين يُصرون على إحتلال هذه الجزر؟ كما أعلن مكتب المرشد الإيرانى أنّ البحرين هى المحافظة رقم 14لإيران ، مثلما أعلن صدام أنّ دولة الكويت المحافظة رقم 19للعراق..ومثل أى نظام مستبد يقمع الآيات المعارضة، ليست المسلحة مثل جماعة مجاهدى خلق بقيادة مريم رجوى فقط..وإنما المعارضة المُسالمة فى إطارما يُعرف باسم (الاصلاحيين) ووصل الأمرلدرجة حجبْ موقعىْ netيُدعّمان ترشيح الرئيس الإيرانى السابق محمد خاتمى فى الانتخابات..وأكثرالأمثلة فجاجة وقبحًا ما فعله الآيات مع السيدة شيرين العبادى الحاصلة على جائزة نوبل للسلام حيث دمّروا مكتبها فى رسالة تهديد واضحة حتى تكف عن كشف انتهاكات حقوق الإنسان الإيرانى.
وذكررجل المخابرات المصرى فتحى الديب أنّ عبدالناصرأنشأ محطة إذاعة باللغة الفارسية من القاهرة ووافق على إنشاء معسكرللتدريب العسكرى والفنى بالقنابل والمتفجرات لتدريب الإيرانيين بخلاف الأموال المدفوعة نقدًا (بالدولارات والاسترلينى) بخلاف الإقامة والمصروف الشهرى لأتباع الخمينى فى مصر..وكان الخمينى ومنذ بداية حركته فى فرنسا وحتى عودته إلى طهران على اتصال مباشرومستمرمع عبدالناصرالذى لم يتردد فى دعم وتقديم كل احتياجات (الثورة) الإيرانية. فكيف نجح الخمينى رغم أنه فى عصرالشاه ((كان النفوذ الكبيرلأمريكا وضباطها داخل جيش إيران وبلغ عددهم عدة آلاف يُسيطرون على مقدرات القوات المسلحة الإيرانية لتكون فى خدمة الاستراتيجية الأمريكية فى المنطقة)) (عبدالناصروثورة إيران- مركزالدراسات بالأهرام عام 2000أكثرمن صفحة) ولماذا لايتم ربط ذلك بالفيلم الوثائقى البريطانى حول تعاون أحمدى نجاد مع المخابرات الأمريكية..وذكرأ.عبدالحليم قنديل ((عارض عبدالناصربشدة حكم شاه إيران وقدّم أوفردعم ممكن لحركة الخمينى (الثورية) منذ بدايتها القوية سنة63)) (الناصرية والإسلام ص 63) ولأنّ الآيات يؤمنون بالتصفية الجسدية للخصوم، لذلك وصفوا الإرهابى قاتل السادات بالشهيد وأطلقوا اسمه على أحد شوارعهم. ولأنّ الأصوليين متطابقون لذلك ذكرأ.منتصرالزيات ((إننا لواستقدمنا من أعمارنا ما استدبرنا لما قتلنا السادات دون أنْ نعتبرالاسلامبولى (القاتل) مخطئًا)) (المصرى اليوم 26/7/2008) فى هذا الكلام فإنّ سيادته يعترف بالاشتراك فى قتل السادات حيث صيغة الجمع ((لما قتلنا السادات)) فإذا كان هناك منفذون فهناك مُخططون. كذلك إصراره على أنّ القاتل لم يُخطىء..ومعنى ذلك أنّ كلامه يحمل تناقضًا داخليًا كعادة الأصوليين.
وفى شهرإبريل 1925إحتلتْ إيران أرض الشعب الأحوازى واستمرالإحتلال حتى الآن..والشعب الأحوازى عرب مسلمون سُـنة..وليستْ لهم أية حقوق تحت سعيرالشاه وجحيم الآيات..ويتم منعهم من استخدام اللغة العربية..ومحاكمة كل من يتكلم اللغة العربية فى الشارع أوالمنزل..وإعدام عشرات المناضلين والتعذيب قبل الإعدام الذى يتم بطريقة وحشية دون التمتع بأية حقوق قانونية أومحاكمات عادلة. ويتبع الآيات أسلوب التطهيرالعرقى، حيث يتم تهجيرالمواطنين العرب من مناطق سكناهم وتوزيعهم على مناطق إيرانية ليتم مع الزمن تشتيت العرب من أحوازهم المحتلة..كما أغلق الآيات مكتب قناة الجزيرة فى إبريل 2005لأنها سلطتْ الضوء على الممارسات العنصرية ضد العرب الأحواز(عربستان) ويمنع الآيات دراسة أى منهج عربى فى كافة مراحل التعليم لأبناء الشعب الأحوازى..وأطلق الآيات على إقليم الأحوازاسم (خوزستان الإيرانية) للتمهيد بتحويلها إلى (دارفور) أخرى فى المنطقة (أنظرالخطرالإيرانى- وهم أم حقيقة- إعداد د.أحمد أبومطر- شركة الأمل للطباعة بالقاهرة عام 2010أكثرمن صفحة) إيران الخومينية حتى خامئنى، هى استمرارلحكم الشاه، تقمع الشعب الأحوازى وتحتل الجزرالعربية وتسعى لمزيد من التوسع مثلها مثل إسرائيل..وتتدخل فى الشئون الداخلية للدول المحيطة بها مثل دعمها للنظام السورى الوحشى وتُبدّدْ أموال شعبها على حماس وحزب الله. وتمارس القمع على الشعب الإيرانى نفسه الذى ينبض بداخله جنين ثورة قادمة ضد الاستبداد الذى يراه النشطاء والسياسيون الإيرانيون المعارضون أنه أبشع من استبداد الشاه..وأخيرًا انتفض الشعب الإيرانى..وتصدى لتــُـجارالدين.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن البقاء: للحقيقة أم للأكاذيب؟
- عجائب الحكم العسكرى الناصرى
- ذكرى مولد التنويرى الكفيف
- إسرائيل والعرب فى وعى لطفى الخولى
- إزدهار العلاقات العربية الإسرائيلية
- سياسة أمريكا الخارجية وسياستها الداخلية
- دفتر التنوير المتأرجح
- أدعياء وحصدوا الشهرة والنجومية (2)
- الأدعياء رغم تخصصهم فى الفلسفة
- العداء العربى لرموز التنوير
- أحمد أمين: عرب اليوم هم عرب ما قبل الإسلام
- الأدلة المضادة للرواية الأمريكية عن11سبتمبر
- العلاقة الملتبسة بين المثقفين الملتصقين بالسلطة
- هل الأرض ((بتتكلم عربى))؟
- السلطة فى الإسلام مثل أى منظمة استبدادية
- البحرية المصرية فى الحضارة المصرية والعصرالحديث
- التقسيم الناصرى للأنظمة العربية
- تاريخ الملكة الأمازيعية المسكوت عنه
- لماذا تجاهل تجفبف منابع الإرهاب؟
- الفرق بين تسليمه نسرين ونصرأبوزيد


المزيد.....




- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...
- منظمة يهودية تطالب بإقالة قائد شرطة لندن بعد منع رئيسها من ا ...
- تحذيرات من -قرابين الفصح- العبري ودعوات لحماية المسجد الأقصى ...
- شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخ ...
- ماذا تعرف عن كتيبة -نتسيح يهودا- الموعودة بالعقوبات الأميركي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الشعب الإيرانى ومعركته مع المرجعيات الدينية