أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - همام طه - هوية السينما العربية في عصر العولمة الثقافية .. وقائع ندوة حوارية على هامش مهرجان دهوك الدولي للأفلام















المزيد.....

هوية السينما العربية في عصر العولمة الثقافية .. وقائع ندوة حوارية على هامش مهرجان دهوك الدولي للأفلام


همام طه

الحوار المتمدن-العدد: 6375 - 2019 / 10 / 10 - 17:07
المحور: الادب والفن
    


سلّط مهرجان دهوك الدولي للأفلام في دورته السابعة التي أقيمت في مدينة دهوك بإقليم كردستان العراق للفترة من 9 ولغاية 16 سبتمبر 2019 الضوء على مفهوم التعايش كقيمة كونية وفنية انطلاقاً من فكرة أن السينما منصة حوار عالمي وفضاء لتلاقي الثقافات.
وفي ندوة حوارية انعقدت على هامش المهرجان ناقش نقاد وفنانون موضوع "هوية السينما العربية"، وهل هي هوية أحادية أم تعددية مركبّة، وكيف نحدد العائدية القومية والثقافية للأفلام ذات الإنتاج المشترك.
وقالت الأكاديمية والناقدة كوثر جبارة، مديرة الندوة، لـ"العرب" إن البحث في تعريف السينما العربية وتحديد سماتها الفنية والجمالية بمعزل عن المعيار الإثني هو مدخل لبلورة خطاب سينمائي يوظّف اللغة المرئية في بناء جسور التعايش والتواصل بين الشعوب وإذابة الحواجز التي تعيق التفاهم الإنساني.
وافتتحت الندوة التي حضرتها "العرب" بمحاضرة للناقد العراقي كاظم السلوم الذي أوضح أن تحديد العناصر التي تجعل فيلماً يُصنّف على أنه "عربي" يتطلّب العودة إلى تعريف السينما نفسها؛ فالسينما فن وصناعة تخضع لحسابات السوق ودلالة شباك التذاكر، وهو مفهوم قد لا يصحّ في الحالة العربية إلا على التجربة المصرية كونها تتمتع ببنى تحتية إنتاجية أنشئت مبكراً ولديهم صناعة نجوم وتسويق ومواسم سينمائية مثل أفلام الصيف والعطل والعيد وهناك أيضاً أفلام ثقيلة من حيث القصة والميزانية.
وأكد السلوم أن اللغة عامل تلقائي لتحديد هوية الفيلم ولكن لا يمكن اعتبارها عنصراً أساسياً في تصنيف الفيلم العربي بسبب اختلاف اللهجات بين البلدان العربية.
وتابع أن كثافة الإنتاج السينمائي المصري منذ عقود جعلت عموم الجمهور العربي يتكيّف مع اللهجة المصرية ويستوعبها، وهي ظاهرة لا تنطبق على السينما المغربية أو الجزائرية مثلاً بسبب حاجز اللهجة الذي يفصلها عن جمهور المشرق العربي.
وأضاف أن عنصرين أساسيين يمكن الاعتماد عليهما في تمييز الأفلام العربية؛ الأول سياسي يتعلّق بطبيعة المواضيع المتشابهة المطروحة فيها والتي تعبّر عن الأزمات العربية مثل الفقر واضطهاد المرأة والإرهاب والربيع العربي وتداعياته.
أما الثاني فهو ثقافي واجتماعي يتعلّق بالتشابه البيئي بين المجتمعات العربية فالعادات والتقاليد التي تعالجها الأفلام تكاد تكون متماثلة.
وأكد أن البيئة وليس اللغة هي المعيار الجوهري في تحديد هوية أي فيلم فالمتلقي يقرر هوية الفيلم الغربي وما إذا كان إيطالياً أو ألمانياً من خلال بيئة الأحداث وملامح الممثلين حتى لو كانوا يتكلمون الإنكليزية مثلاً.
ولفت السلوم إلى سمة تاريخية للسينما العربية تمثّلت في تأثيرها الثقافي على المشاهد العربي فقد دخلت حياته مبكراً قبل التلفزيون وأسهم تحويل الأعمال الأدبية لنجيب محفوظ مثلاً إلى أفلام في إيصال مضامينها السياسية والاجتماعية إلى جمهور واسع يعاني من تفشي الأمية وغير قادر على قراءة الكتب.
كما تأثرت السينما العربية بالأجواء السياسية والأيديولوجية التي سادت في ستينات وسبعينات القرن الماضي فاتسمت بعض الأفلام الروائية العربية في ذلك الوقت، وفق السلوم، بالطابع "التحريضي" والدعوة لرفض ظواهر كالاستعمار والطبقية والإقطاع كما في أعمال المخرج الجزائري الأخضر حمينة مثل "ريح الأوراس" و"وقائع سنين الجمر" التي تناولت الاحتلال الفرنسي للجزائر، وأفلام مصرية ناقشت الظلم الاجتماعي ومنها "الحرام" و"شيء من الخوف".
ويأخذ السلوم على السينما العربية تقصيرها في تهيئة وإنتاج المحتوى الوثائقي حيث لم يبادر السينمائيون العراقيون مثلاً إلى توثيق لحظة انهيار مؤسسات الدولة عام 2003 مع الغزو الأمريكي وما رافقها من أحداث لخلق أرشيف صوري يمكن أن نشتغل عليه مستقبلاً في إنتاج أعمال وثائقية.
وأكد السلوم خلال النقاش أن جودة الفيلم أهم من جنسية صانعيه، وأنه ضد التصنيفات الجهوية فالسينما إبداع "أممي" وأكثر الأفلام إثارة للدهشة هي ذات الإنتاج المشترك التي تجمع هويات متعددة، مضيفاً أن أفضل الأفلام المصرية كانت لمخرج باكستاني الأصل هو محمد خان.
وأشار إلى أن المهرجانات أحياناً هي التي تقرّر هوية الفيلم وفق اعتباراتها حتى لو كان إنتاجه مشتركاً كما في فيلم "ذكريات منقوشة على حجر" للمخرج الكردي شوكت أمين كوركي الذي فاز في مهرجان أبو ظبي 2014 كأفضل فيلم روائي طويل من العالم العربي.
وقالت الناقدة السورية ندى الأزهري في محاضرتها: إننا نسأل ما هو "الفيلم العربي" وكيف يمكن تصنيفه ونناقش معايير قومية وجغرافية وموضوعية لذلك ولكننا لا نطرح مثل هذه الأسئلة حول الفيلم الفرنسي أو الإسباني، ولعلّ هذه المفارقة ترتبط بسؤال آخر أكثر شمولاً من موضوع السينما وهو سؤال: مَن هو "العربي" أساساً؟
وبيّنت عضوة لجنة التحكيم في مهرجان دهوك أن العربي في تعريفه الضيق هو الذي يتكلم العربية ويحمل جنسية دولة لغتها هي العربية، ولكن ثمّة تعريف أكثر مرونة يحدد العربي بأنه كل مَن له روابط مع ثقافات تعبّر عن نفسها باللغة العربية، وبين التعريفين هناك درجات من "العروبة" تجعل مفهوم "الهوية العربية" غير قابل للإحاطة والجزم، بحسب اعتقاد الأزهري.
وأضافت في حديث خصّت به "العرب" أن تحديد هوية أي فيلم في زمن العولمة ليس أمراً يسيراً وتزداد صعوبته في الحالة العربية لأن مفهوم "الهوية العربية" بات غامضاً وملتبساً لما يواجهه من تحديات داخلية وخارجية على الصعيدين السياسي والثقافي، وحتى مصطلح "العالم العربي" برأيها أصبح محل تساؤل ومراجعة مع ما يحصل من تحولات وصراعات في المنطقة مؤكدةً أن أزمة تعريف السينما العربية هي انعكاس لأزمة الهوية التي يعيشها العرب كأفراد ودول ومجتمعات.
واعتبرت الأزهري في الندوة بعض الأعمال السينمائية محيّرة لما يكتنف بنيتها الفنية والإنتاجية من امتزاج بين الهويات متساءلةً: لو افترضنا أن شخصاً ما مغربي أمازيغي الأصل أسرته تتكلم العربية منذ أجيال ويعيش في فرنسا ويتكلم لغتها ويحمل جنسيتها مع احتفاظه بجنسيته المغربية، وهو مشبّع بالثقافة الفرنسية لكنه ما يزال مرتبطاً بأرض أجداده في المغرب، وأقدم على صناعة فيلم تدور أحداثه في فرنسا في أوساط المهاجرين المغاربة ولغته مزدوجة تجمع بين العربية والفرنسية فهل فيلمه عربي أم فرنسي؟ وأضافت: هذه ليست حالة افتراضية بل هي قصة المخرج سعيد حميش وفيلمه "العودة إلى بولن".
واستطردت طارحةً أمثلة أخرى: ما هي جنسية فيلم "ديرسوا أوزالا" للمخرج الياباني أكيرا كوروساوا والذي تم إنتاجه بتمويل روسي؟ وما جنسية فيلم "The Sisters Brothers" للمخرج الفرنسي جالك أوديار وهو فيلم ناطق بالإنكليزية ويُفترض أنه صُوّر في الولايات المتحدة ويُقدم قصة أمريكية؟
وأشارت خلال الندوة إلى خصائص مشتركة يمكن من خلالها تحديد الأفلام العربية مثل طبيعة الشخصيات والأداء التمثيلي. ولكنها اعتبرت الأمر ليس بهذه البساطة في زمننا الراهن مشددةً على أن سؤال الهوية عموماً هو سؤال شائك، فالثقافات موجودة ولا يمكن نفيها ولكن في الوقت ذاته لا يمكن أن تفصل بينها حدود، فهي ليست عوالم منعزلة عن بعضها، كما أن السينما خطاب عابر للثقافات، ولذلك يصعب من وجهة نظر الأزهري تحديد الهوية الثقافية للفيلم.
ولفتت الناقدة السورية إلى أن إحساس المتلقي يلعب دوراً في تحديد هوية الفيلم، فهناك فيلم لمخرج بلجيكي اسمه "عائلة سورية" ويُفترض أنه يتناول موضوعاً سورياً وبيئته سورية وممثلوه سوريون ولكن الجمهور السوري لم يتقبّله كفيلم سوري.
وفي المقابل، تابعت الأزهري، نجد أن فيلماً مثل "أسوار القاهرة" مخرجه سويدي ولكنه نجح مع ممثلين مصريين في كسب رضا المتلقي المصري الذي تعامل مع العمل باعتباره فيلماً مصرياً.
المخرج العراقي حسنين الهاني قال في تعقيبه إن سعة انتشار الفيلم المصري جعلته يحتكر صفة "الفيلم العربي"، أما السينما الفرنسية مثلاً فيمكن وصفها بأنها "مدرسة" ولذلك عندما نصنّف فيلماً على أنه "فرنسي" فنحن نعني تجسيده لأصول الصنعة السينمائية الفرنسية، وهذا ينطبق على تجارب شرقية أيضاً مثل السينما الإيرانية.
وأما السينما العربية فوصفها الهاني بأنها سينما اقتباس وتقليد تحاكي التجارب الإقليمية والعالمية ولكنها لم تتحول إلى مدرسة سينمائية قائمة بذاتها.
ودعا الهاني في مداخلته إلى التفريق بين الملكية القانونية للفيلم وهي حق لجهة الإنتاج سواء كانت شركة أو دولة وبين الملكية الجماهيرية وهي حق للجمهور المتلقي الذي يتم الإنتاج على أرضه وبلغته.
وأضاف في تصريح لـ"العرب": "إننا اليوم في عصر اليوتيوب فالمحتوى العراقي الذي يشاهده ملايين العرب لا يعود عراقياً فقط بل يصبح عربياً ومُلكاً لكل من يفهمه ويستمتع به".
وأشارت الفنانة السورية سلمى المصري إلى غلبة المضامين السياسية وقصص الحرب على الفيلم العربي المعاصر وعلّلت ذلك بأن الأحداث والتحديات التي تمرّ بها المنطقة تضغط على صنّاع السينما العرب وتفرض عليهم تجسيدها في أعمالهم لافتةً إلى ظهور أعمال جيدة في هذا الإطار مثل فيلم "أمينة" لأيمن زيدان، وهذه الظاهرة برأيها لها وجه إيجابي هو بناء "ذاكرة سينمائية" وتوثيق تاريخي وأرشفة ما تواجهه شعوبنا من أزمات ونكبات لكنها في الوقت نفسه تسلب الكتّاب والمخرجين فرصة تقديم أفلام اجتماعية وكوميدية.
ورأت المصري في مداخلتها أن القضية التي يتناولها الفيلم تفرض نفسها أحياناً وتطغى على انتماءات صنّاعه مشيرةً إلى فيلم "المتبقي" الذي شاركت فيه عام 1995 مع ممثلين سوريين آخرين ومخرج إيراني هو سيف الله داد وكان يدور حول القضية الفلسطينية.
وشارك المخرج العراقي بهاء الكاظمي في النقاش مؤكداً أن لغة ومنطق السوق نسفا كل الجدل حول هوية الفيلم، فالفيلم بات تابعاً لشركات الإنتاج الموجودة في بلدان غير البلد الذي يُنسب إليه الفيلم وفق معيار اللغة أو الجمهور.
وأضاف أنه كمخرج وبحكم عمله يفحص سنوياً مئات الأفلام ويلاحظ أن هناك أفلاماً عربية تأتي مصنّفة لشركات أجنبية خارج العالم العربي ما يعني أنها لن تكون مفاجأة في يوم ما لو أن فيلماً عربياً تم ترشيحه للأوسكار باسم بلد أجنبي.
المخرج والممثل العراقي ناصر حسن قال إن لا أحد يمتلك صلاحية تقرير هوية الفيلم، ولم يحصل أن اتفق صنّاع السينما العرب أو غيرهم على قواعد لتحديدها.
وأضاف عضو لجنة التحكيم في المهرجان أن السينمائيين يشتغلون على الصورة والسيناريو في عملهم الإبداعي وليس اللغة أو هويات العاملين فربما يكتب مؤلف غربي سيناريو لفيلم شرقي ويحبه الجمهور.
وأشار إلى دور تكنولوجيا الاتصال التي جعلت العالم مترابطاً بحيث يمكن للطموحات الإبداعية أن تلتقي وتتلاقح عبر القارات، ففي مهرجان دهوك عُرض فيلم تتكلم شخصياته أربع لغات وعدة لهجات مشدداً على أن السينما هي "فكر إنساني" ونحن كفنانين نقدم العمل للمتلقي ونترك له مهمة تحديد هويته.
ودعا للانتقال من المؤتمرات والندوات إلى الميدان وصالات العرض وبحث كيفية استمرار العملية الإنتاجية وتقديم أعمال ذات قيمة فنية ترتقي بالذائقة السينمائية للمجتمع وليس الانشغال بالجدل حول هوية الأفلام.
واقترح الفنان العراقي محمود أبو العباس في مداخلته استخدام مصطلح "السينما في العالم العربي" بديلاً عن "السينما العربية" مؤكداً أننا لسنا بحاجة لسجال المصطلحات بقدر حاجتنا للتركيز على الأثر الذي يتركه العمل في ذهنية المتلقي.
وأضاف أن التداخل الثقافي ليس شيئاً جديداً في الفن فشكسبير كان إنكليزياً لكنه كتب "تاجر البندقية" التي تدور أحداثها في إيطاليا.
وطالب أبو العباس بالتركيز على تحديث تقنيات السينما العربية لتواكب التطور العالمي وتوفير رؤوس أموال للإنتاج لا سيما أن لدينا مواهب وقدرات عربية وكردية استطاعت الوصول للأوسكار.
وقال الباحث العراقي خالد علي إن "تجنيس" أي فيلم يرتبط بمسألة الهوية والتي هي بحد ذاتها مفهوم جدلي، كما أن الفيلم عمل تشارُكي لا يمكن نسبته إلى هوية أحادية.
ومن ناحية اقتصادية، يستطرد علي، فإن السينما "صناعة" كأي صناعة لها بلد مَنشأ وأيدي عاملة ومنتجون ولكل منهم هويته التي لا يستطيع أن يفرضها على السلعة التي يشارك في إنتاجها.
وأضاف علي في مقابلة مع "العرب" أن إلغاء هوية الفيلم مُحال لأننا لا نستطيع محو التقسيمات الجغرافية والكيانات السياسية ولا يمكن تجاهل المكان الذي صُنع فيه الفيلم أو انتماءات المشاركين فيه كما أن إلغاء الهوية يعني إنكار التراث والتاريخ؛ ولكن تحديد هوية الفيلم بشكل قطعي يبقى متعذراً هو الآخر وللسبب نفسه وهو تعددية انتماءات صنّاعه.
وحلّ هذه الإشكالية من وجهة نظر خالد علي هو بالإشارة إلى بلد الإنتاج والموضوع الذي يتناوله الفيلم فنقول مثلاً: هذا فيلم هولندي عن القضية الكردية.



#همام_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدراسات الكردية .. قراءة الذات في عيون الآخر
- توطين الإسلام في الغرب .. من التقابل إلى التداخل
- رئيسة وزراء نيوزيلندا .. قيادة تغييرية تدافع عن التنوع الثقا ...
- كيف نواجه الكراهية .. سؤال جوابه في المواطنة الكونية وعولمة ...
- الدراسات الدينية وسؤال التجديد .. هل من سبيل إلى فقه جديد يو ...
- ما الذي يحتاجه العراق من رئيس مجلس النواب المنتخب؟ العمل الد ...


المزيد.....




- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - همام طه - هوية السينما العربية في عصر العولمة الثقافية .. وقائع ندوة حوارية على هامش مهرجان دهوك الدولي للأفلام