أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - لن يرتاحوا أبدا ولن ترتاح ..إلى جورج عبد الله وسهى بشارة














المزيد.....

لن يرتاحوا أبدا ولن ترتاح ..إلى جورج عبد الله وسهى بشارة


محمد نور الدين بن خديجة

الحوار المتمدن-العدد: 6355 - 2019 / 9 / 19 - 04:16
المحور: الادب والفن
    



--لن يرتاحوا أبدا ولن ترتاح ..
**********************
إلى أيقونتي المقاومة جورج إبراهيم عبد الله وسهى بشارة *




سيفوتك الليل
وانت تنثر الحزن قطرات ضوء
ولاترتاح ..
بالله عليك ياقمرا في القلب
لاتخب
ها طريقي إليك تضل الطريق
لقد ضعت في حيرة من الثبات
على العشق
وماضاعوا على عهد العشق
ثبات سلاح ..
قليلون ...
متناثرون ...
ودمع الحزن يحمل رايتهم
كأني أحلم
والليل طويل
وأبحث عنهم
في غزة قيل
وفي رام الله
في جنين
أو بنت جبيل
أو اينما قاوم الماء ليصل الماء سنينا
على ما علمنا العشق
صبرا طويلا على طول البراح ..
احمل سلاحك
لن يرتاحوا أبدا
ولن ترتاح ..


** شعر : محمد نور الدين بن خديجة
18 شتنبر 2019 المغرب



#محمد_نور_الدين_بن_خديجة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفاحة الغياب ..
- لازمة لطول الطريق ..
- في جواز القبلات ...
- الفراغ ولعبة المفتاح
- شاذن الأسى يشدو
- الجنة في القلب تخيف
- الماء فيك حزين
- ترنيمة حزينة لوردة قداح
- حزن وردة
- منشور سري
- ماودعني ومضى
- دائم الحضرة
- مرثية للرفيق عبد السلام بدوي *
- نقلب وسخ الأوراق
- قد القميص
- أشياء لاتفسر ..
- زجليات العشاق
- فلامينكو لشوك العاشق
- فلامينكو لرقصة العاشق
- أقدام حافية ياشوك الطريق


المزيد.....




- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - لن يرتاحوا أبدا ولن ترتاح ..إلى جورج عبد الله وسهى بشارة