أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شه مال عادل سليم - ملاحظات على مقال الرفيق (حميد مجيد موسى) حول الأساس النظري للتحالفات (2 )















المزيد.....

ملاحظات على مقال الرفيق (حميد مجيد موسى) حول الأساس النظري للتحالفات (2 )


شه مال عادل سليم

الحوار المتمدن-العدد: 6334 - 2019 / 8 / 28 - 19:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجزء الثاني : ـ

حزب البعث والديمقراطية قطبان متنافران لا يلتقيان : ـ

إنّنا لا نذيع سرّا عندما نشير إلى إن منذ قيام ( الجبهة الوطنية والقومية التقدمية )عام 1973 , لم يتخذ (البعث العراقي) الخطوات اللازمة لتحسين سجله وتاريخيه الدموي بصدق في مجال حقوق الإنسان ، حيث واصلت الأجهزة الامنية والمخابراتية البعثية ، احتجاز الوطنيين والشيوعيين والتقدميين دون مذكرات اعتقال، وكثيراً ما كانت ترفض الكشف عن مكان وجودهم ، وكانت تمارس التعذيب الممنهج وسوء المعاملة ضدهم ..
لقد ركز( البعث )جهوده فقط على الانفتاح الاقتصادي دون توسيع هامش الحريات العامة ...حيث استخدم موارد النفط كوسيلة لزيادة لتثبيت حكمه الدكتاتوري الدموي والعنصري ورصيده الشعبي و زيادة الماكنة العسكرية لضرب (حلفائه) قبل (اعدائه )وفي مقدمتهم الحزب الشيوعي العراقي ...
وليس خافياً على أحد ان السلطة (البعثية )كانت في بداية السبعينات شعبيتها محدودة جدا على الصعيد الداخلي والخارجي اضافة الى انشغالها بصراعاتها الداخلية, ولكن استطاع ( البعث ) بمكره ان يقنع الشيوعي العراقي ويورطه في جبهة هشّة وغير متماسكة وثم استخدامه كورقة رابحة لتقوية سلطته وفرض هيمنته على البلد, على الرغم من ان نهج حزب (البعث ) ظل خلال فترة ( الجبهة المشؤومة ) , بالضد من محتوى ( ميثاق العمل الوطني ), و اتسم في الواقع بالارهاب البشع , تماما كما قبلها ولكن بطرق واساليب ماكرة اخرى , وعليه شهدت البلاد من جنوبها الى شمالها حملات الاغتيالات والاعتقالات و هدم القرى والتشريد وإبادة للمزارع والبساتين خاصة في كوردستان , اضافة الى تصفيات واعتقالات عشوائية واسعة النطاق داخل ( الحزب الحاكم ) والتي شملت العديد من اعضاء قيادته القطرية والقومية منها ( عبد الخالق السامرائي ـ لكونه لعب دورا ايجابيا في تحقيق اتفاق 11 اذار ) ,وبسبب ازدياد شعبيته يوما بعد يوم ادخل السجن ( بقرار من مجلس قيادة الثورة )وتعرض خلال 6 سنوات الى ابشع انواع التعذيب ( النفسي والجسدي ) وتم تصفيته عام 1979بحجة صلته بالمؤامرة المضادة لحكم ( البكر ـ صدام ) التي قادها ( ناظم كزارالمعروف بـ(ابو حرب ) و(محمد فاضل) حسب ما اعلن في وقتها ..... !!
ان وعود حزب (البعث) عن (الإصلاح ) كان مجرد انتهازية لكسب الشعبية والشرعية ولم يكن ينوي مطلقاً أن يترجمه إلى تغييرات حقيقية على ارض الواقع , وعلى الرغم من ( وعود ) حزب (البعث العربي الاشتراكي )لتحسين علاقته مع ( الحزب الشيوعي العراقي والديمقراطي الكوردستاني) الا ان هذه الوعود لم تنفذ فعلا, فمنذ الايام الاولى للتوقيع على بيان( 11 اذار عام 1970) وعلى الرغم من عدم موافقة حزب (البعث )من مشاركة الحزب الشيوعي في المباحثات وفي عقد الاتفاقية باعتبار الاتفاقية تخص الشعب الكوردي وحركته التحررية المتمثلة بالحزب الديمقراطي الكوردستاني ) , شن (البعث) حملة اعتقالات بين جماهير شعبنا الكوردي و العراقي عموماً والتي خرجت لتاييد بيان( 11 )اذار في عيده القومي 21 اذار ( نه وروز) , كما اعتقل عددا من قادة وكوادر واعضاء (الحزب الشيوعي العراقي) بحجج واهية , وكان (الحزب القائد ) يهدد باستمرار وبشكل علني بمعاقبة اي شخص او حزب او منظمة تخرق النظام العام في عراق البعث ( كما جاء في نص بيان 11 اذار )…!!

وهنا اسأل الرفيق ( ابو داود ) : بما ان حزب البعث لم ينبثق على اسس وقواعد ديمقراطية تعزز قيم العدالة والمساوة , وتحترم الانسان , كيف له ان يقيم دولة تعلي من شأن كل تلك القيم والحقوق ؟
لماذا تحالف الشيوعي العراقي مع حزب البعث الذي لم يُغيّر من نهجه الدموي تجاه الشيوعي العراقي ، ولأي هدف ؟ وهل يمكن ان تنجح الشراكة تحت سياط الارهاب وعلى ايقاع الاناشيد البعثية الحماسية والنابعة من شعار البعث الشهير (كل العراقيين بعثيون وان لم ينتموا , ومن ليس معنا فهو ضدنا ) ؟ ألم تعرف قيادة الحزب الشيوعي العراقي بان اعتراف حزب البعث بـ(جمهورية المانيا الديمقراطية) وعقد معاهدة صداقة وتعاون مع( الاتحاد السوفيتي) , وعقد اتفاقية اقتصادية مع (بولونيا) لاستثمار الكبريت كان من اجل تقوية سلطته القمعية عن طريق شراء شحنات الاسلحة والاجهزة العسكرية المتطورة من المنظومة الاشتراكية وفي مقدمتها ( الاتحاد السوفيتي ) لضرب (حلفائه قبل اعدائه) ؟

اسأل : لقد جاء في المنطلقات النظرية لـ(حزب البعث العربي الاشتراكي): (الشيوعية رسالة تنفي الرسالة العربية الخالدة لانها وليدة الغرب وقومياته المتعصبة المتناحرة وصناعته المتضخمة ... )
وبناءً على كل ذلك اسأل الرفيق ابو داود مرة أخرى : ما هو القاسم المشترك الذي جمع بين "الشيوعي العراقي " والبعث العراقي) الذي يتبنّى أيديولوجيا قومية عنصرية تعصبية مبنية على العدوان والهيمنة , عكس الشيوعي العراقي ؟

2 ـ يستطرد الرفيق ( ابو داود ) في مقاله قائلا : (كلما عادت قيادة الحزب عند اتخاذ قرار عقد التحالف إلى قاعدة التنظيم الحزبي، ولم تنفرد في اتخاذه، كلما تضاءل احتمال وقوعها في الخطأ. وهذا ينسجم تماما مع البناء الديمقراطي للحزب الشيوعي العراقي. فالتشاور الواسع يوفر ميزة الاستماع إلى تنويعة من الاجتهادات والتصورات والمخاوف والشكوك والحساسيات، التي تستطيع بفضلها في آخر الأمر أن تبني الموقف النهائي السليم.
ونحن في كل تحالفاتنا، وحيثما كانت تسمح ظروف العمل السري، كنا غالبا ما نطرح القضية على الكادر الحزبي. وبهذا كان الكادر الحزبي يستشار في أمر عقد هذا التحالف او تلك الجبهة، وقد تعمقت هذه الممارسة بعد المؤتمر الوطني الخامس للحزب في العام 1993.
والحق أن الحزب الشيوعي العراقي لم يقدم على خطوة واحدة نحو إقامة علاقات ذات طبيعة تحالفية جبهوية، الا وقد تعرف كادره الحزبي على اسسها ومنطلقاتها، وعلى حيثيات المفاوضات ونتائجها الأخيرة.
فتوسيع قاعدة التشاور في الحزب حول عقد التحالفات والجبهات، حاجة أساسية لضمان نضج وتأثير هذه التحالفات. فنحن لا نعقدها لتأتي تحالفات شكلية، بل كي تكون فاعلة، تخدم القضية التي وجدت من اجلها ) ( انتهى الاقتباس ) .

وهنا اسأل الرفيق ( ابو داود ) : بما ان توسيع قاعدة التشاور في الحزب حول عقد التحالفات والجبهات، حاجة أساسية لضمان نضج وتأثير هذه التحالفات, اسأل واقول :
لماذا انفردت قيادة الشيوعي العراقي في اتخاذ قرار دخولها في ( قفص الموت مع جلاديه ) في 1973 ولم تشاور القاعدة الحزبية , في حين كان الحزب يعمل بطريقة شبه علنية ؟ وهل هذا القرار يسنجم مع المباديء والبناء الديمقراطي للشيوعي العراقي ؟
وهل تم استشارة القاعدة الحزبية عند مشاركتكم في العملية السياسية بعد سقوط الصنم ؟ وهل تشاورتم مع القاعدة وجماهيرالحزب عندما مثلتم الحزب شخصيا في مجلس الحكم المؤقت البريمري ؟ هل تشاورتم مع القاعدة الحزبية عندما دخلتم في جبهة انتخابية مع (القائمة العراقية الوطنية)(1 ) والتي كانت مبنية اساسا على المحاصصة الطائفية والمناطقيه والمذهبيه والتي كانت تتخبط وتعلن قرارات ارتجالية وغير مسؤولة لم تخدم مصالح الوطن والشعب وتناقضت جملة وتفصيلا مع سياسية الحزب الشيوعي العراقي ؟ هل حقا استشرتم بالقاعدة الحزبية قبل انسحابكم المفاجئ من تحالف (القوى المدنية الديمقراطية )المعروف اختصارا باسم( تُقدم ) ؟ وماذا عن (قفص السائرون ).. التحالف الذي اثار ولايزال يثير جدلاً واسعاً بين رفاق وأنصار واصدقاء الشيوعي العراقي ، و في الأوساط السياسية والصحافية العراقية ، وهو الجدل الذي جدد الكثير من التساؤلات( القديمة ـ الجديدة) حول تحالف شيخ الاحزاب العراقية (الحزب الشيوعي العراقي ) الذي يحمل أفكار ورؤى سياسية وأيدلوجية واهداف واضحة , مع تيار (الاستقامة الوطني )(2 ) الذي انبثق على أسس تقليدية جامدة لا تؤمن أصلا بمبدأ الديمقراطي كمنهج أو مفهوم او ممارسة ؟ ثم ما هي المشتركات الكبيرة بين الحزب الشيوعي والتيار الصدري الذي يؤمن بإن (الإسلام هو دينٌ ودولة ومنهَجُ حياةٍ متكامِل، وهو الصالح لكل زمانٍ ومكان, وان العلمانية نظام وضعي يقومُ على أساس من الإلحاد يُناقض الإسلام في جملته وتفصيله، وتلتقي مع (الصهيونيّة العالمية والدعَواتِ الإباحية والهدامة)، لهذا فهِي مذهبٌ إلحادي يأباهُ اللهُ ورَسولُه والمؤمنون ) ...؟
اسأل الرفيق (ابو داود) :
ماهي المشتركات بين (المادية الديالكتيكية) و(الدين الاسلامي ) والجذور الفكرية والعقائدية للـ(صدر) ؟ ما هو القاسم المشترك بين (الحزب الشيوعي والتيار الصدري) الذي يؤمن ويقول : ( أن مبادئ الشيوعية مبادئ كفرية انهارت في معاقلها بعد قرابة السبعين عاماً من قيام الحكم الشيوعي ، ولا يجوز لأحد اعتقادها ولا الإيمان بها ولا الانضمام لأصحابها المؤمنين بها وليس بمقدورها أن تواجه مشاكل ومتطلبات العصر ، فاقتنع الجميع بأنها نظرية فاسدة يستحيل تطبيقها ، حيث تحمل في ذاتها بذور فنائها .... ؟ )
ماهي المشتركات بين( الشيوعي العراقي )والاحزاب التي ( ترفع زورا وبهتانا شعار العدل والمساواة وتوزيع الثروات توزيع عادل على أبناء المجتمع ,وفي نفس الوقت (متورطة بالفساد والنهب العلني )وتعاني من الخلافات والانشقاقات والصراعات الداخلية بسبب ممارستها التعسفية لمفهوم (الديمقراطية الحقيقية) داخل الحزب من خلال سيطرة ( الزعيم الاوحد وترسيخ قداسة الطوطم الديني المتذبذب) على هرم قيادة الحزب وهو ما يجعل هذه الأحزاب تكهل وتتعكز على رموزها التي تبقى مقدسة حتى بعد موتها ؟

لهذا كله ..اقول مخلصا دخل الشيوعي العراقي قبل وبعد سقوط الصنم في تحالفات غير متوازنة كلفته الفشل تلو الفشل ولم تكسبه شيئاً، اضافة إلى إنهاكه سياسياً واستنزافه شعبياً الأمر الذي عرض قوة الحزب التنظيمي و تماسكه وإجماعه الداخلي وشعبيته للخطر ....
وللاسف ان ضحايا وخسائرتلك (التحالفات الهشّة والضعيفة والمصطنعة، والتي قامت على المصالح الوقتية الضيقة) اكثر من ان تحصى ...!

يتبع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقراءة مقالة الرفيق ( ابو داود )بجزئيها يمكنكم تصفح الرابط التالي :
الجزء الاول :
https://www.iraqicp.com/index.php/sections/platform/21891-1-23
الجزء الثاني :
https://www.iraqicp.com/index.php/sections/platform/22031-2019-07-10-20-42-40

1 ـ رابط حديث السيد حميد مجيد موسى( ابو داود ) السكرتير الأسبق للحزب الشيوعي العراقي، حول تحالف الشيوعي العراقي مع (القائمة العراقية) قبل انسحابه من القائمة المذكورة ( http://newsabah.com/newspaper/35902 )
2 ـ انبثق حزب الاستقامة الوطني برئاسة الدكتور حسن العاكَولي في 30 ـ 12 ـ 2017 بعد أن منحته المفوضية العليا المستقلة للانتخابات إجازة التأسيس المرقمة 170 .ومن الجدير بالذكر, ان انبثاق الحزب المذكور جاء بطلب من (مقتدى الصدر) .


المراجع :

1 ـ لينين ـ الماركسية و النزعة التحريفية ..
2 ـ لينين ـ الامبريالية والانشقاق في الاشتراكية .
3ـ نص معاهدة الصداقة والتعاون وتطوير القدرة الدفاعية للعراق بين الاتحاد السوفيتي والعراق
4 ـ نص اتفاقية الجزائر .
5 ـ نص قانون الحكم الذاتي .
6 ـ نص اتفاقية 11 اذار , الدستور المؤقت الصادر بتاريخ 16 تموز 1970.
7 ـ محاضر المجلسين ( التشريعي والتنفيذي) لمنطقة كوردستان للحكم الذاتي ـ 1975
8 ـ لقاء مع الرفيق (كريم احمد)
9 ـ لقاء مع الرفيق الشاعر (احمد دلزار)
10ـ لقاء مع الرفيق (قادر رشيد ـ ابو شوان)
11 ـ من اوراق الرفيق (توما توماس)
12 ـ لقاء مع الرفيق (عزيز محمد )
13 ـ ( موقفنا من النظرية الشيوعية ـ ميشيل عفلق )

* ملاحظة : (يمنع نشر او نقل هذا المقال او اي جزء منه بأي وسيلة من الوسائل الورقية او الالكترونية إلا باذن مسبق من الكاتب )





#شه_مال_عادل_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات على مقال الرفيق (حميد مجيد موسى) حول الأساس النظري ل ...
- بين قيادة شيوعية مترهلة ومتأمرين ...الضربة الغادرة في فرصة ا ...
- بين قيادة شيوعية مترهلة ومتأمرين ...الضربة الغادرة في فرصة ا ...
- بين قيادة شيوعية مترهلة ومتأمرين ...الضربة الغادرة في فرصة ا ...
- بين قيادة شيوعية مترهلة ومتأمرين ...الضربة الغادرة في فرصة ا ...
- بين قيادة شيوعية مترهلة ومتأمرين ...الضربة الغادرة في فرصة ا ...
- بين قيادة شيوعية مترهلة ومتأمرين ...الضربة الغادرة في فرصة ا ...
- رأيين متناقِضَيْنِ في مسألة واحدة ....( 1 )
- الرفيق لبيد عباوي : خاتمة الانفال و(فخّ العفو ) ..!!
- الشهيد (معتصم عبد الكريم مصطفى )ضحية الغدر والخيانة
- (خفايا واسرار معركة قزلر)
- مكافأة الجلّاد على حساب الضحية
- في الذكرى السنوية لمعركة (كوري) ...لا لتشويه الحقائق
- فوز القائد الشيوعي (فاتح محمد ماج اوغلو) ...دروس وعبر
- قصة حقيقية ولكن اغرب من الخيال
- وفاءً لشهداء( جبل كوسرت )ولإظهار الحقيقة
- مكرمة العدس
- العلامة عبدالكريم شيخاني : إنقلاب 8 شباط اخطرحدث في تاريخ ال ...
- ( الحصانة الحزبية ) عقبة كبيرة امام فتح ملف العملاء الكورد
- تفاصيل حصرية وحقائق تُنشر لأول مرة


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شه مال عادل سليم - ملاحظات على مقال الرفيق (حميد مجيد موسى) حول الأساس النظري للتحالفات (2 )