أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد بشير علو - مسرحية كوميدية














المزيد.....

مسرحية كوميدية


محمد بشير علو
ما زلتُ طالبا في مدرسة الحياة

(Mohammad Bachir Elou)


الحوار المتمدن-العدد: 6334 - 2019 / 8 / 28 - 17:12
المحور: كتابات ساخرة
    


المشهد الأول
....
إله يخلقُ ملاكَ ومن ثم
يُقربه منه.
ويُصبح من ضمن اعضاء
الديوان.
وبعد خدمة طويلة يختلف
معه.
ويرفضُ أوامره بطريقة
صريحة.
فيغضب عليه ويجبره
على تقديم إستقالته من
الديوان.
ومن ثم يطلبُ منه مغادرة
الجنة.
فيُقرر النزول إلى الكرة
الأرضية.
وبعد أن أستقر بدأ يُخطط
ويتفنن.
على كيفية الإنتقام من
الإله.
وإبعادُ الناسِ عن قوانينه
ونواميسه.
فيغشُ فلان ويضحكُ على
علان.
فيُحرض زيد ويأمر
عبيد.
على ترك الصلاةِ والإمتناع
عن دفع الزكاةِ.
يدفعُ عياض على شرب
الخمرِ.
ويُقنع فياض على ممارسة
الزنى.
وهكذا دواليك وهلمجرا.
....
ملاحظ:
جاري العمل على السيناريو
على قدم وساق.



#محمد_بشير_علو (هاشتاغ)       Mohammad_Bachir_Elou#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قل شيئا ولا تقل الله أعلم
- سورة الدعشنة
- سورة المرأة
- سورة ابن باز
- سورة اللغة
- سورة الندم
- سورة موزة
- سورة اسعافإيل
- سورة الغزو
- سورة أبيقور
- سورة الإخوة الأعداء
- سورة الخليج
- سورة الرحمن
- سورة ياسين
- سورة العمائم
- من تأليف المقيت البغيض المكار
- يوسف القرضاوي وعلي قره داغي
- منذُ السلف الغير صالح
- اردوغان داعش اوغلو
- التُرهات تتناغم مع الخُزعبلات


المزيد.....




- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...
- -بعد 28 عاما-.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي
- لنظام الخمس سنوات والثلاث سنوات .. أعرف الآن تنسيق الدبلومات ...
- قصص -جبل الجليد- تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات
- اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا
- الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
- الاكشن بوضوح .. فيلم روكي الغلابة بقصة جديدة لدنيا سمير غانم ...
- رحلة عبر التشظي والخراب.. هزاع البراري يروي مأساة الشرق الأو ...
- قبل أيام من انطلاقه.. حريق هائل يدمر المسرح الرئيسي لمهرجان ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد بشير علو - مسرحية كوميدية