أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - إبراهيم جركس - الوجودية [12]: إذا مات الله، هل تغدو الحياة بلامعنى؟















المزيد.....

الوجودية [12]: إذا مات الله، هل تغدو الحياة بلامعنى؟


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 6334 - 2019 / 8 / 28 - 04:11
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الوجودية [12]: إذا مات الله، هل تغدو الحياة بلامعنى؟
=============================
آينشتاين قال: E=mc2
ديكارت قال: "أنا أفكر، إذن أنا موجود".
جودي أبو خميس قال: "ما حا لحا، وما حا بيحب حا".
أما نيتشه فقد قال: "الله مات".
إذا لم تكن تعرف من هو فريدريك نيتشه، خصوصاً إذا كنتً من المتدينين الملتزمين، لا غرابة إذن لو افترضت أنّ نيتشه يقولها بصورة تهكمية. قد يكون نيتشه مخادعاً بعض الشيء، وبالتأكيد لم يتوانى في استخدام لهجته هذه مع أعداءه (أو حتى أصدقاءه) ومن بينهم المسيحيين على وجه التحديد. عندما تكلّم عن موت الإله، تكلّم عنه بلكنة كئيبة وداكنة.
((قفز المجنون إلى وسطهم واخترقهم بنظرات من عينيه. "أين الإله؟" صاح فيهم "أنا سأخبركم! لقد قتلناه _أنتم وأنا. نحن جميعاً قَتَلَة. مات الإله! ويظلّ الإله ميتاً! ونحن مَنْ قَتَلناه! كيف يمكننا أن نُعَزّي أنفسنا، نحن أكبر القَتَلَة؟ إنّ أكبر وأعظم ما امتلكه العالم قد نزف دمه حتى الموت بطعنات مُدانا: مِنْ سيمسح هذه الدماء عن أيدينا؟ أيُّ ماءٍ سيُطَهّرنا؟ أيّة مراسم تكفيرية، أيّة ألعاب مقدسة يجب علينا أن نبتكر؟ أليس عِظَمَ هذه الفعلة شيئاً يفوق طاقتنا؟ ألا يجب علينا أن نصير نحن أنفسنا آلهة لمجرّد أن نبدو جديرين بهذه الفعلة؟
ولكن كيف فعلنا ذلك؟ كيف كان أن بمقدورنا أن نفرغ البحر؟ من أعطانا الإسفنجة لِمَحو الأفق بأكمله؟ ماذا فعلنا بإبعادنا هذه الأرض عن شمسها؟ إلى أين نسير الآن؟ إلى أي شيء شيء تقودنا حركتها؟ أبعيداً عن كل الشموس؟ ألَم نسقط في مُنحَدَرٍ طويل؟))
[الرجل المجنون من كتاب العلم المرح]

إذن "موت الله" هو مسألة مؤلمة ودموية حقاً. لكن ماذا عن السؤال الذي طرحناه سابقاً: هل موت الله يعني أنّ الحياة غَدَت بلامعنى أو هدف؟ الجواب على هذا السؤال بسيط للغاية: إنّه نعم... ولا في نفس الوقت. هههههه. "الله" بمختلف المعاني هنا كان مصدر جميع القيم والمعاني في هذا العالم. وعندما نقتل الإله، فإنّنا نخسر هذا المصدر. وكما يقول نيتشه:ى"نمحو الأفق بأكمله". عندما نمحو هذا الأفق الإلهي، سنجد أنفسنا في عالمٍ خالٍ من أي معنى أو هدف؟ إذن نعم، الحياة من دون إله لامعنى لها.
لكنّ الله يحبّ الاستحواذ على كل شيء تقريباً. فقد أبقى كل المعاني وكل القيم لنفسه _واحتفظ بها جميعها في السماء عنده. لذا _كما سيتّضح لاحقاً_ فإنّ العالم كما تختبره وتعيش فيه يوماً بيوم كان خالياً من المعنى فعلاً. كان مسموحاً له أن يتحصّل على مقدار معين لتبرير وجوده، لكنه لم يكن له معنى خاص به. لهذا نجد أنّ مسألة موت الإله ذات أهمية بالغة بالنسبة لنيتشه _ولماذا نراها نقطة انطلاق للفلسفة الوجودية. فبعد موت الإله فقط يصبح بإمكان الإنسان مواجهة عدم جدوى العالم ولامعقوليته وعبثيته ويدركها، ويصبح الأمر عائداً لك لتتحمّل مسؤولية الطريق التي ستمضي فيه حياتك.
وهذا المعنى هام جداً بالنسبة للجواب "لا". فعند تأمّل مفهوم موت الإله يسأل نيتشه "أليس عِظَمَ هذه الفعلة شيئاً يفوق طاقتنا؟ ألا يجب علينا أن نصير نحن أنفسنا آلهة لمجرّد أن نبدو جديرين بهذه الفعله؟ لم يسبق أن وقع أمر أعظم، وكل من سيولد من بعدنا _من أجل هذا العمل، سيكون جزءاً من تاريخ أسمى من كل تاريخ حتى الآن".
العالم خالٍ من المعنى في الأصل، لكنّ الحركة الأساسية للفلسفة الوجودية هي التأكيد على عدم حاجتنا للبقاء هكذا. نحن نتحمّل مسؤولية إضفاء معنى على العالم. إنها ليست بالمهمة السهلة، ولاينبغي الاستخفاف بها. لقد قام بها الله على مدى ألفي عام، ويمكننا أن نتوقّع مرور بعض الوقت قبل سماع رَدّ منه.
إنّ "موت الله" يعني أنّ البشر لم يعد لديهم مصدر فعلي حقيقي يستمدّون منه قيمهم، ويعني أيضاً أنّه مهما كانت القمة التي نجدها، أو نصنعها، لن تصمُد معنا في خِضَمّ هذا العالم الشرس الذي نعيش فيه إن لم تَكُن صادرة عن الله.
سنرى الآن إذاً ما الذي عَناه نيتشه بموت الإله، وكيف أنّ هذا التصريح لايشمل فقط ذلك الإله الموجود في الكتب السماوية الثلاث: التوراه والإنجيل والقرآن (من بين كتب مقدسة أخرى). وسنرى بالأخَصّ كيف أنّ هذا المفهوم يَمُسّ الأنظمة الفكرية المطلقة الثلاثة: العَقلانية والدين والعلم.

#مَنْ ذا الذي مات؟,,, وماذا نعني "بموت الإله"؟
------------------------------------------------------
على أحد الأصعدة، يمكننا أخذ فكرة موت الإله حرفياً إلى حَدٍ ما. الله ميّت، أو لم يَعُد قابلاً للحياة، بوصفه مفهوماً فلسفياً. فلطالما أحَبّ الفلاسفة ولقرون عديدة الجدال حول وجود الله. وتمّ وضع مقدمات لاتُعَد ولاتُحصى لإثبات وجود الله _ولا نقول أنها صحيحة_ ومقدّمات أقل حول عدم وجوده، والحجّة الأساسية بينها هي حجّة وجود الشر. إلا أنّ نيتشه وغيره من الوجوديين لايشغلون بالَهم بهذه المسائل.
إنّ موت الله ليس نداء انتصار لطرف من الأطراف وقوله "أنا فُزت، أنا رَبِحتُ الجال". إنه بالكاد إقرار بما يعتبره هؤلاء الفلاسفة والمفكّرون الوجوديون حقيقة سوسيولوجية يمكن ملاحظتها والتحقّق منها _والأهم من ذلك، أنّهم لم يعودوا يسيطرون على تفكيّر الناس وعلى عقولهم وقلوبهم، ولم يعودوا يتمتّعون بأي سلطة أو نفوذ للتأكيد على القيمة والمعنى في هذا المجتمع الحديث والمعاصر.
بهذا المعنى إذن، الله هو ذاك الكائن المقدس والمبجّل الذي _حسب ما تقترحه الديانات التوحيدية الكبرى_ صاغ وجودنا ومنح المعنى والغاية لحياتنا ووجودنا. في هذا الإطار، أنت _كإنسان_ لك قمة، أنتَ كائن مميّز، لأنّ الله يحبك ولديه خطّة من أجلك. إذا خلق الله كل شيء، فإنّ كل شيء _مثلك_ له هَدَف ومعنى وغاية ="مَكانٌ لكل شيء وكلُّ شيءٍ في مكانه"، كما يقول المَثَل القديم. فالوجود في عالمٍ يكون فيه الإله حياً، سيكون هذا العالم مكاناً منتظم ومُرَتّب جداً. كل شيء له غاية، كل شيء له سبب، وكل شيء له قيمة، لأنّ الله خلقه بهدف وغاية في عقله، وهو يحب مخلوقاته ومصنوعاته.

# موت الأنظمة الفكرية الشمولية:
----------------------------------------
على الرغم من أنّ الديانات التوحيدية الثلاث قد قامَت بعملٍ رائع في فهم العالم حسب نظرتها وجعله مكاناً منتظماً ومرتباً له معنى وهدف واضحين، لكنها لاتحتكر هذا المجال لنفسها. إنّ الفلسفة والعلوم والأديان التعددية جميعها تؤمن وتسعى لتطوير _من بين أمور أخرى_ نماذج مساعِدَة عساها تسهّل فهمنا للعالم ومكاننا فيه. وبذلك فهي تميل للمُضِي أبعد قليلاً في ذلك. إنها تحاول إنشاء أنظمة فكرية أو نظريات مطّاطة واسعة أو وجهات نظر دخانية تسعى لتفسير كل شيء. علاوةٌ على ذلك، إنّ التفسيرات التي تقدّمها تميل لأن تكون من الأعلى إلى الأسفل، فوجهات النظر التي قدّمتها الفلسفة والعلوم والأديان تقدّم لنا أجوبة مطبوخة وجاهزة، بدلاً من مشاركتنا في عملية إنتاج المعرفة وصياغة أجوبتنا الخاصة بنا وحدنا. عندما يعلن نيتشه موت الإله، فإنّه يعلن عملياً موت جدوى جميع هذه السمات والنماذج التفسيرية من الأعلى إلى الأسفل.
من أجل التبسيط، سنشير إلى جميع هذه المحاولات لتنظيم العالم بطريقة عقلانية "بالمنظومات الفكرية الشاملة". ويمكن النظر إليها كنماذج تفسيرية مطلقة لأنّها تسعى إلى تنظيم وترتيب كل شيء في هذا العالم في إطار رواية مُتّسقة ومتناسقة، يمكن من خلالها تفسير كل شيء. هذه التفاسير، أو النماذج أو المنظومات المطلقة تقدّم لنا محاولة لإضفاء معنى وغاية على العالم. لهذا السبب، غالباً ما يَشار إلى هذه التفسيرات باسم نماذج سردية لإضفاء المعنى. على سبيل المثال، تُعَدّ مفاهيم الجنّة والنار جزءاً من النموذج السردي الذي تقدّمه العديد من الديانات كالديانات التوحيدية، وليس كلها، لوضع العمل الإنساني في سياق ذو معنى لإفهامنا بأنّ الخَيرَ يُثاب والشّرّ يُعاقَب عليه.
_إنّ الأنظمة المطلقة هي مطلقة بمعنيين:
الأول: أنّها تفسّر، أو على الأقل تقدّم سياقاً لكل شيء: فطبقاً لهذه الأنظمة الفكرية، لايمكن فهم شيء _نظرياً على الأقل_ في سياق المنظومة. فخلال كتابتي لهذه الكلمات، هناك آلاف الشيوخ والدُعاة يبشّرون أنّ مايحدث من مآسٍ وكوارث وحرائق كحرائق الأمازون والحروب تجري نتيجة غضب الله على البشرية. في حين أنه في الدوائر الأكاديمية يتحدّث علماء البيولوجيا والسوسولوجيا التطوريين عن أنّ الأخلاق يجب فهمها ضمن إطار نظرة داروين في التطور. كل منظومة مطلقة تؤكّد على وجوب فهم الأمور وكيفة سيرها ضمن إطارها الخاص.
الثاني: تصبح المنظومة الحكم النهائي للحقيقة والواقع.
كما أنّ المحكمة الدستورية العليا هي الفيصل النهائي في أي حكم دستوري، كذلك النظام الفكري الشمولي _سواءٌ أكان المسيحية، أو الوثنية، أو العَلمانية، أو الأفلاطونية_ هو بمثابة المحكمة الدستورية العليا لأي حكم يصدر حول الحقيقة والواقع. لهذا السبب نرى معظم الوجوديين حسّاسون بعض الشيء نحو مسألة وصمهم بالوجوديين، فهُم لايريدون لأفكارهم أن تتقولب لتصير نظاماً فكرياً شمولياً مطلقاً.
شيء آخر لابد من التنوه إليه يتعلق بالأنظمة الفكرية الشمولية هو أنّها تنزع لأن تكون أكثر تجريداً وعمومية. فمن جهة يمكن لذلك أن يكون أمراً جيداً. فالقوانين الوضعية مُستقاة حتماً من شرائع تقليدية دينية قديمة عندما يتعلّق الأمر بموضوع الإرث والأحوال الشخصية.
ولكن انظر من جديد إلى طبيعة هذه الأنظمة الفكرية الشمولية. مع أنّ لها فوائدها حتماً، إلا أنّ أهمّ مشكلة تنشأ عنها هي أنّها شمولية بالمطلق. لدينا دائماً ذلك التوتر بين متطلّبات النظام المطلق وتطبيقه على الأفراد الماديين. حتى عندما يوفّر النظام الشمولي معنى ما، فإنّه يفعل ذلك على مساعة عن الفرد. فغالباً ما يتمّ تغليف هذا المعنى وفصله عن الحياة الإنسانية التي يُقصَدُ منه المحافظة عليها. وكما سنرى لاحقاً: فإنّ معظم الأنظمة الشمولية قد خَطَت تاريخياً خطوة أبعد وأزالت عن عَمد المعنى والقيمة عن الكائنات البشرية والعالم الذي يعيشون فيه.
مع أنّ الأنظمة الفكرية الشمولية تؤدّي وظيفة معينة، إلا أنّها لا تأتي بصورة مجانية، بل هناك ثمن لها. ومع أنّ "موت الله"، وموت الأديان، وموت جميع الأنظمة الفكرية الشمولية يُنظَر إليها كحوادث رَضّية مؤلمة، فإنّها تثير أيضاً إمكانات هائلة لإضفاء الطابع الإنساني على مواجهتك لوجودك. فعندما نزيل نظاماً فكرياً شمولياً، عندئذٍ علينا أن نواجه ذلك الوجود بشكلٍ مباشر ومن دون أي خلفيات إيمانية أو عقائدية، أو نماذج تفسيرية جاهزة ومزيفة. كما انّه علينا أن نواجه وجودنا مباشرةً، بصراحة، ونزاهة، وصدق إنسانيين.
بإمكانك مواجهة وجودك بنزاهة وصدق من خلال وجهات نظر مستقاة من العقل والفلسفة والدين والعلم.

# مقياس جميع الأشياء:
هناك مقولة شهير للفيلسوف اليوناني بروتاغوراس تختصر مجمل نواح الفلسفة الوجودية قول فيه ((الإنسان هو مقياس جميع الأشياء. هو مقياس وجود ما يوجد، ومقياس وجود مالايوجد)). لكنّ أفلاطون شنّع عليه لأنّه كان سفسطائياً _كان يعلّم تلاميذه أساليب صياغة وتطوير الخطب المقنعة دون أي اعتبار للمنطق والعقل أو السعي خلف الحقيقة.
ملاحظة جانبية (السفسطائيون لم يكونوا وجوديين بالمعنى الصحيح للكلمة، بل كانوا محامين أكفّاء من ناحية، ومستشارين سياسيين خبراء من جانبٍ آخر).



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوجودية[11]: الوجود يسبق الماهية
- الثالوث النصيري: {المعنى علي، والاسم محمد، والباب سلمان ج2}
- الثالوث النصيري: {المعنى علي، والاسم محمد، والباب سلمان ج1}
- الشيطان [2]: روبرت غرين إنغرسول
- الشيطان [1] روبرت غرين إنغرسول
- النظام العقائدي النصيري: {ألوهية علي بن أبي طالب ج2}
- النظام العقائدي النصيري: {ألوهية علي بن أبي طالب ج1}
- عَزاء أبيقور [2]: عن الموت ومواجهة فنائنا الخاص
- عَزاء أبيقور[1]: الكائن الخالد وما يشوب الإنسان من مشاعر وعي ...
- النظام العقائدي النصيري: {مفهوم الإله ج2}
- النظام العقائدي النصيري: {مفهوم الإله ج1}
- الفلسفة النصيرية-العلوية [4]: المكوّن الفارسي في العقيدة الن ...
- الفلسفة النصيرية-العلوية [3]: المكوّن الفارسي في العقيدة الن ...
- الفلسفة النصيرية-العلوية [2]: العلاقة بين المعنى والاسم
- الفلسفة النصيرية-العلوية [1] طبيعة اللاهوت النصيري-العلوي
- الوجودية [10]: نظرة تاريخية
- الوجودية [9]: نظرة تاريخية
- الوجودية [8]: نظرة تاريخية
- الوجودية [7]: نظرة تاريخية
- الوجودية [6]: نظرة تاريخية


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - إبراهيم جركس - الوجودية [12]: إذا مات الله، هل تغدو الحياة بلامعنى؟