اليسار العراقي لا يغرد وإنما يعلنها بالقلم الأحمر  : استنستاخ مقاومة عبد الناصر وصدام القومجية المسخ اسلامويا سيفضي إلى تفتيت العراق...  

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6319 - 2019 / 8 / 13 - 14:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

1
 
أعلن اليسار العراقي منذ اللحظة الأولى للأزمة الأمريكية الإيرانية : لن تقع الحرب وإنما ستقطع أمريكا ذراع إيران المليشياوي في العراق..

2

 جنجلوتية الشيعي الطائفي : تبرير جرائم مليشياته بجرائم دواعش السنة والحقيقة أنك الداعشي الأصل فلولا طائفيتك لما وُجد دواعش السنة اصلا...

3

 تكرار انفجارات اكداس الأسلحة في الأحياء الشعبية يعبر عن مدى فاشية المليشيات الشيعية  الطائفية الارهابية..ووضاعة المدافعين عنها...

4

إذا أدت مقاومة القومچية.. عبد الناصر إلى ضياع بقية فلسطين.. وصدام إلى ضياع العراق...فإن مقاومة الاسلامچية ستفتت العراق...

 5

أعلن أحد قادة المقاومة الشيعية الطائفية المزعومة:إذا كان ولي الفقيه في إسرائيل فسنقاتل إلى جانب إسرائيل..

6

أعلن قادة المقاومة الشيعية الطائفية المليشياوية المزعومة : إن وقعت الحرب بين العراق وايران...سنحارب إلى جانب ايران..!!

7

المقاوم هو من يحترم حقوق الشعب أولا..وإلا فما هو إلا نسخة ثالثة مسخ لمقاومة عبد الناصر المهزومة وصدام الزعطوطية التي ضيعت العراق...

8

 من حق مرجعية السيستاني كأي مؤسسة مجتمعية إبداء رأيها السياسي،وعليها تلقي الرد عليه من المعارضة اليسارية والوطنية ومن المواطنين
 
9

 لا قدسية فوق قدسية الوطن وكرامة الشعب،وما عدا ذلك "مقدسات" مفبركة تهدف إلى إرهاب المجتمع ومنعه من النهوض لانتزاع حقوقه المغتصبة...

10

 لا سلطة فوق سلطة الشعب المصدر الأوحد للسلطات
ولا مرجعية أعلى من مرجعية الشعب
وعلى الكربلائي المرتجف رعبا ان يكف عن أبر التخدير..


11

 لا سلطة فوق سلطة الشعب المصدر الأوحد للسلطات
ولا مرجعية أعلى من مرجعية الشعب
وعلى احمد الصافي المرتجف رعبا ان يكف عن خطب الدجل...

12


 لماذا لم يظهر ( حجي حمزة موديل 9 نيسان قچق حكومي ) الا مع أمراء الأحزاب والمليشيات الشيعية الطائفية ومعممي الشيعة المنافقين...؟؟


13

 اخر تقليعات شعار إصلاح حيتان العمالة والنهب: مقدم برنامج يتسائل..ماكو واحد يدوغه لعادل عبد المهدي كي يتحرر من هيمنة الكتل.
#دغوه

14


 أيها الدجالون لكم دينكم.. دين الدولار والجيكسارة والعمامة وناركم..

ولنا ديننا دين الدينار  والكية والكدح وجنتنا على الأرض


15


 هل سيرفع شباب العراق الثائر
 في ملعب كربلاء
شعار
نعم للعراق الحر...لا للعملاء...


16

 يحتفل العراقيون باعيادهم هذا العام بجرعة فرح تبعث الأمل لديهم بقرب الخلاص من منظومة 9 نيسان العميلة التدميرية اللصوصية الفاسدة...

فصوت الشباب العراقي الهادر بالنشيد الوطني من ملعب كربلاء قد كشف عكنبوتية بيت تجار الدين والمذهب...

الذين يعيشون لحظة هلع ويخطبون بارتجاف...بعد ان كانت خطبهم منذ أسابيع قليلة مضت مستهترة بمعاناة وآلام العراقيين ( أن تكون فقيرا في الدنيا لا يهم....المهم الغنى في الآخرة...!!!)..

نتمنى للشعب العراقي بجميع أطيافه المتأخية اعياداً مفرحة تتوج بالعيد الوطني الأعظم...المتمثل بعيد إنتصار الشعب والوطن في الدولة الوطنية العراقية القادرة على تحقيق العدالة الإجتماعية....

صفحة اليسار العراقي


17

 الثائر الذي لم يستوعب العلاقة بين خطبة الدجال أحمد الصافي المرتجفة ....صاحب الخطبة المستهترة بآلام العراقيين قبل بضعة أسابيع. ( الناس فقراء في الدنيا لا يهم...المهم ان تكون غنيا في الآخرة...)

وانشاد عشرات الآلاف من الشباب في ملعب كربلاء النشيد الوطني العراقي...

وفضيحة إدارة المليشيات المتاجرة بالطائفية الشيعية ودماء الفقراء الشهداء لصالات الروليت والمخدرات والدعارة وغسيل الأموال....

عليه ان يقرأ على ثوريته السلام....

18


المقاومة الوطنية التحريرية المنتصرة حتما المفقودة والمطلوبة :
نظام وطني بجيش قوي مدعوم شعبيا تحت شعار
لا صوت يعلو فوق صوت الشعب..

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل