موسوعة مندلي – 31 مع بصام كياني

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6316 - 2019 / 8 / 10 - 06:28
المحور: المجتمع المدني
    

موسوعة مندلي – 31 مع بصام كياني

الباحث احمد الحمد المندلاوی

# موسوعة مندلي: هو الوجيه بصّام حيدر محمد علي محمد رضا كياني ،من مواليد قرية كبرات ، كبري – مندلي لعام 1893م ، توفي رحمه عام 1910م،وخلف ذريّة طيبة ،خدموا البلاد و منهم من أستشهدوا في سبيل الوطن والإسلام،وهم من عشيرة الباولي الكردية، منهم :.
1- محمد مهدي بصّام حيدر – مواليد 1917م – توفي عام 1990م.
2- إسماعيل بصّام حيدر – مواليد 1916م – توفي عام 1991م.
3- محمد أمين بصّام حيدر – مواليد 1915م – توفي عام 1992م.
من حفيده أكرم الباوي – 10/2/2018م – صورة المرحوم محمد بصام
يقول حفيده الأخ أكرم محمد مهدي :
هذه الصورتان لوالدي المرحوم محمد مهدي، وأخيه محمد أمين افترقا عام 1931م؛ والتقيا مرة واحدة بعد ذالك عام 1950م عندما أتى عمي الى مندلي عبر الحدود ووصل الى محلة كبرات – مندلي حينها أراد بعض الاشخاص سرقته فقام بتأديبهم يعني بسطهم (بسطة زينة)؛ عندها وصل الخبر الى بيت أعمامه الباوية بيت (محميلي – محمد علي) وأخواله بيت (علكه لركي) حينها هبوا جميعا اليه عندما وصلوا اليه رأوا هؤلاء الذين هجموا عليه كلهم مكاسير، عندها قال له خاله علكه لركي في اللغة الكردية:
" مامي يه تنويت يه بيس صاله ناتيته ووختي ديايت جنكه ئه رامان كيت يه جه كرديت شله كتيان، كه رديته خدا بوكت"
وكان ابي معهم فبقى عمي ثلاثة ايام في كبرات وودعوه وعاد من حيث أتى ولم يره بعد ذالك الى ان توفى ابي وعمي ولم يرَ احدهما الآخر رحمة الله عليهم .

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل