سارة غانم رشيد
الحوار المتمدن-العدد: 6308 - 2019 / 8 / 2 - 23:46
المحور:
حقوق الانسان
تناثرت العبارات الامل ووقائع الاحلام واصبحت حقائق لايمكن تغيرها والكثير مايردد هذا هوا
الخير والمجهول في ذلك لماذا هذا كيف لو هذا
وووو.... الكثير من الاسئله الاستفهاميه الماشيه لايمكن التدقيق بيها
وانها تمر على الحاضرين مرور الكرام لاغير من السبب في جعل احلامنا ماضي وواقعنا امر غير مستحب بل متعايش
العيش في واقع السلام والاندثار من خوف المواجهه والصح الى اين غير معروف في الامر
نتخطى ويمر السير من امامنا لا لاحد مواجهتنا
ويهمس في إذاننا ويقول افعل ماتريد ودع حاظرك الى الهاوية انت الماضي الذي تفكر به منذ سنوات قبل نومك انت الشي الذي وددت ان تصبح به منذ طفولتك لاتدع الظروف او ماشأت ان تحطمك
انك قادر على ذلك لا احد لماذا ياصديقي وانا هنا سأقول لك الجواب على حلمك الماضي او واقعك الذي اصبح ممثلا بالعبه الحظ والنصيب لا لأحد ان يتعب تفكيره معك ولا لشخصآ ان يماثلك افعل ماتشاء وقت ماتريد انك قادر على فعل هذا الحلم الماضي الذي تعايش معك لعده سنوات هاهوا الصح هذا هوا النصيب. ان افعل ماريد لااضع حواجزآ امامي ولااقول انا غير قادرة على فعل ذلك كلا انا من وضع هذا الحلم وانا من سيحققه
#سارة_غانم_رشيد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟