أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بهاء الدين محمد سليم الصالحى - الدين والسياسة















المزيد.....

الدين والسياسة


بهاء الدين محمد سليم الصالحى

الحوار المتمدن-العدد: 6295 - 2019 / 7 / 19 - 16:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدين والسياسة
منذ خلق الله البشرية وظهرت السلطة بعد مرحلة المشاعية سواء كان شيخ القبيلة أو رئيس الدولة ، وهو يبحث عن شرعية لسلطته ومن هنا كان الاتجاه لتأليه الظواهر الطبيعية كالشمس والرياح حتى جاءت الاديان السماوية لتضع حدا لذلك التأليه العشوائى الناتج عن سوء فهم وعدم القدرة على تحليل تلك الظواهر الطبيعية والتى تلاشى الانبهار بها عندما تقدمت الادوات العلمية والتى ساعدت على اعادة تصنيع تطبيقات تلك الظواهر فضاع الاندهاش بسبب أكتشافات الانسان ، ومن هنا جاء الدين كمبرر لشرعية الحكام فى بعض التطبيقات ، ومن هنا فأن وظيفة الرسل تقديم نماذج ناصعة لعدالة السماء من خلال سلوكهم وقدرتهم على الاقناع من خلال دعم السماء بالمعجزات للرسل ، ويأتى التطبيق الصحيح لتعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم على سبيل المثال نموذجية وقت حياته وفترة الخلافة الراشدة مع التحفظ على فترة الفتنة الكبرى التى أثارت قضايا فقهية وانزلت الاشخاص من القداسة الى البشرية والتسليم بفكرة الصراع السياسى الذى يبتعد عن الدين لان كلا الطرفين بهما صحاب كرام من العشرة المبشرين بالجنة ومن هنا اراد الله لنا ان نتعلم ان نجنب الدين صراعات السياسة والدليل على نزاهة الدين عن الصراعات السياسية نبوءة النبى لحفيده الحسن بقوله سيجمع الله بين قومين عظيمين من امتى بأبنى هذا ) ومن هنا تحققت النبوءة من خلال صلح الحسن ومعاوية وبذلك حقن دماء المسلمين لفترة هدنة مجيدة حتى عادت الحمية الدينية بثورة الحسين على يزيد ، وهنا نحن مطالبون بتمحيص الروايات التاريخية والتى توارثناها فأكسبناها قداسة بالتواتر ومع مفهوم الاقطاعية العسكرية المستمدة من دعم عائلى مرتبط بأصل القداسة فى التاريخ الاسلامى وهو النبى محمد فالامويون اخذوها بالعصبية وبنى العباس بصلة العمومة ، وكذلك المذاهب الشيعية بحكم بنوة الحسين لعلى ومصاهرة الحسين لكسرى يزدجر رمز القومية الفارسية ، وهو فى النهاية اصطفاء عائلى دارت وتدور حوله صراعات المسلمون السياسية فالاستقطاب السنى والشيعى ، الاول يستند فى تاريخه لتجارب الملك المستند للصلة المقدسة بالرسول والشيعة كذلك ، وفى كل تلك النماذج تم توظيف الدين لصالح السياسة والاستبعاد للاخر هل تم على اساس الدين ، كلا فكلاهما مسلم ولكن الانتصار كان هنا للعصبية والدليل الابرز فى العصر الحديث فتوى المفتى العثمانى بكفر عرابى لخروجه على السلطان العثمانى مما ادى لانفضاض كثير من حوله ولبث حوله المؤمنون فقط برسالته وقضية مصر كوطن فى مواجهة المحتل ومؤيده الخديوى توفيق وسلطان باشا الذى كوفئ بتولية رئاسة مجلس النواب وقتذاك بعد نفى عرابى لجزيرة سيلان ، ويزداد الاستغلال السياسى للدين مع تراجع سلطان العقل الذى شهد ومضة قليلة خلال التاريخ العباسى ولازلنا نتغنى بها حتى الان خاصة مع ترجمة الفلسفة اليونانية التى وصلتنا بصيغتها الافلاطونية والمسحة الفارسية خاصة بعدما اعتبرها اوغسطس من الوثنية فكانت بداية النهاية لدولة الرومان وكان انشاء بيت الحكمة فى عهد الخليفة المأمون العباسى بداية تكون مدرسة عربية حتى تلاشى ذلك الفكر فى الفرات كى يعبر التتار عليه بخيولهم وذلك ايذانا بزوال فكر دولة لتبدأ الفوضى التى عمت العالم الاسلامى وكأن الزمن قد ضن علينا بنهضة مستمرة لاننا فى بعض الاحيان لانستحقه ، واشعار أخر بأن الثقافة لابد لها من قوة تحميها لانها بناطقيها وهى معبرة وليست معبر ، فالحضارة والقيم الغربية انتشرت قرنين من الزمن بفعل الاحتلال الانجليزى للعالم ومن هنا فأن المصلحة هى اساس التعامل وكذلك القدرة على الاستقلال بما يضمن وجود عوامل جاذبة للتعامل مع المنطقة بمعنى دورها التاريخى وقدرتها على تجاوز ذاتها فالعالم الاسلامى كان قوى بمقدار قدرته على نشر دعوته خارج حدوده ، ذلك النشر الذى تناوب بين محارب وتاجر مسلم نجح فى تقديم سلوك حضارى جذب الاخرين الى دينه وبذلك تم نشر الاسلام فى جنوب شرق اسيا وهذا هو سربقاءه بقوة مثلا فى ماليزيا واندونسيا ، وكذلك من خلال الطرق الصوفية كما فى افريقيا ومن هنا كان السلوك الحضارى اقوى من السلاح والدليل الابرز على ذلك حالة الاستقطابات والصراعات التى شهدتها المناطق التى فتحت بالسيف فى عهد الدولة الاموية وذلك اما بفعل الانحياز للعرب أو بفعل ان تلك الدولة ظلت 90عاما تعانى من انها ولدت بمعارضتها لانها قامت على ملك عضود على الرغم من حداثة القرب من عهد الخلافة ،وان كنا لم نسلم من ذلك الانحياز فقد حرص معظم مؤرخو المسلمين على تنسيب علماء المسلمون الابرز كالبخارى والخوارزمى وغيرهما الى قبيلة عربية وكأنهم يحتكرون الابداع ، وذلك انهم لم يستوعبوا ان الاسلام رباط اشمل من العنصرية وذلك للحرص على غياب مفاهيم عامة متولدة من روح الاسلام الذى لم يلغى الوطنية لصالح الاممية وكلمة امة واحدة ليست بالمدلول السياسى فلامانع ان تكون هناك دول اسلامية متعددة تحت رباط الاسلام وذلك هو التعدد فى اطار الفكر ومن هنا فما معنى ان يقرن التكريم بالتقوى والتكريم هنا مقرون بالتفضيل فى الاخرة وليست الدنيا لان المقياس هنا روحى وليس مادى ، وأن اعادة انتاج دولة مركزية هى فى النهاية افتراض وهمى لانك تفترض وجود عرق صافى قادر على قيادة البشرية وهى افة لم تسلم منها البشرية حتى الان .
وهنا نجد انفسنا بصدد فهم متباين للاسلام مابين الاداء الحضارى للدعاة بعيدا عن الاستقطاب السياسى الذى يؤدى فى النهاية الى صراع مسلح ، ولعل ابرز نموذج هو السلطان عبد الحميد الثانى ودور ابى الهدى الصيادى وهو صوفى من حلب والدس لأحمدمدحت باشا رائد الاصلاح فى ذلك العصر ، ولكن عبد الحميد دس عليه العيون وبعد ذلك نفاه الى اوربا ولكنه اعاده بعد ذلك بضغط الحاجة الشكلية للاصلاح ورغبة من عبدالحميد للتخلص منه عينه واليا على سوريا ثم ازمير وسار فيهما بحكم العدل فأغضب ذلك اعداء الاصلاح المحيطين بعبد الحميد فأرادوا اخذه بتهمة قتل السلطان عبد العزيز الذى انتحر بعد عزله بفتوى من المفتى الموالى للانكشارية ذلك الجيش القديم الذى تكون برغبة من الطريقة البكتاشية ولكن رغبة عبدالعزيز فى تحديث الجيش قوبلت بمعارضة شديدة ولكن المفتى كان يؤيده ومع وفاة المفتى جاء مفتى ينتمى الى الطريقة البكتاشية فأفتى بعزله وهو مثال واضح على تسييس الدين وليس تديين السياسة ، وتم استدراج احمد مدحت باشا الى استانبول وحوكم محاكمة صورية ثم خفف الحكم بعد ذلك بنفيه للطائف وبعد ذلك خنق فى سجنه خوفا من هروبه وقيادة ثورة ضد السلطان وطرقه الصوفية ، هكذا كانت تدار الحياة فى مقر قيادة الدولة العلية المفترض قيادتها للعالم الاسلامى وذلك بسبب توظيف الفتوى لاستبعاد المعارضة لفكرة الجمع بين السلطة الروحية والدنيوية فى حين انه لاكهنوت فى الاسلام ومن هنا كان التأكيد على بشرية الرسول صلى الله عليه وسلم إذ هو مبلغ عن الله بنص معين لاتخرج عن طبيعة محددة ، أما قصة التجديد فى الدولة العثمانية كما رواها الشيخ عبدالمتعال الصعيدى فى سفره الرائع ( المجددون فى الاسلام من القرن الاول الى القرن الرابع عشر ) وهى قصة تجديد الجيش فى عهد السلطان سليم الثالث لانه ادرك الخطر المحدق بالدولة العثمانية فرأى ان يؤلف فرقة حديثة على النظام الاوربى واختار لذلك كوجك حسين باشا لتأليف هذا الجيش وكانوا من الشباب الاذكياء الذين درسوا فى اوروبا وأختار لذلك ضابط انجليزى مسلم واسمه مصطفى وانشأ عدة سفن على النظام الفرنسى والانجليزى وأحضر عددا من نوابغ المهندسين لصنع المدافع وغيرها من ادوات الحرب الحديثة وأصلح مدرسة الطوبجية ، ولكن ذلك اثار طائفة الانكشارية وقد أستحضروا فتوى ببطلان تلك الاجراءات فأوقفها السلطان سليم الثالث ولكن كوجك الف فرقة من ماله الخاص وذهب بها الى عكا وكان لها دور كبير فى الدفاع عن عكا ، وبعد عودتهم أمر السلطان سليم الثالث بتدريب الانكشارية انفسهم على الطرق الحديثة ، ولكن ثاروا بمساعدة بعض العلماء وكانت قوة السلطان فى المفتى الذى لايرى فى ذلك مخالفة للدين ولنه سرعان ماتوفى وجاء مفتى جديد أفتى بمخالفة تلك الاجراءات للدين لما فيه من مشابهة للنصارى فى الملابس ثم ثارت العامة بأسم الدين وذهبوا الى بيوتهم وأخذو فى الذهاب لبيوتهم لقتلهم ، ثم طلبوا عزل السلطان لان المفتى أفتى بأن كل سلطان يدخل فى أنظمة الفرنجة ويجبر الرعية على اتباعها لايعد صالحا للملك وبذلك عزل السلطان بتلك الفتوى فى 28/6/1807 وتولى بعده السلطان مصطفى وطالبته القوى الحديثة بأعادة السلطان سليم الثالث ولكن الرد كان أرسال الجثة اليهم ولكن الامر لم يستم مع السلطان محمود الذى جاء بعد السلطان مصطفى وأراد بعث النظام لحديث فقام الانكشارية بأغتيال البيرقدار قائد قواته ، وبذلك ضاع التحديث بأسم الدين علما بأن طائفة الانكشارية مدعومة من طائفة الانكشارية مدعومة من البكتاشية ، تلك الطريقة التى نشأت فى فى بلاد الاناضول والاسم نفسه اختاره رئيس الطائفة اختار الاسم بنفسه ومعناه الجيش الجديد وتكون ذلك الجيش من ابناء الاسرى فى الحروب وذلك يعنى نهائيا غياب الانتماء ، وتلك القصة تبين ان تدخل الدين فى هذه المسألة لان الفهم الموضوعى هو الادق فى هذه المعالجة ، والمثل الاعلى فى موضوع القتال هو مشورة الرسول صلى الله عليه وسلم لاصحابه فى موقع التمركز فى موقعة بدر فسأله الصحابة هل هو منل انزلك الله فقال الرسول ليعلمنا بل هى الرأى والمشورة فقام الصحابة بأقتراح التموقع حول بئر بدر ومن هنا كان النصر فالرسول كرجل دين ترك موضوع الحرب للرأى الموضوعى وذلك الدرس الافضل ، والا فالرسول اولى بالفتوى من اشباه الفقهاء .
ولكن تطور المجتمعات وتعقد سبل العيش فيها بفعل التطور التكنولوجى الذى جعل الحياة الخاصة للبشر نوعا من الخيال المستحيل فانت من خلال اتصالك العادي بالمحمول يتم تسجيل صوتك في اقصي بقاع الارض بفعل تكنولوجيا التجسس عبر الاقمار الصناعيه وبالتالي فان لغه العنف والاستبعاد والاستسهال بفتوي تخلق نمط تبريري يجعلك لا تشعر بعجزك اتجاه التحديات التي لا تستطيع تفسيرها خاصه مع انتشار الاميه الابجديه وقد يكون الامي الابجدي ليست لديه اميه تكنولوجيه ولكن الحلقه الوسيطه هي الاميه الثقافيه والتي غيابها لا يساعد الفرد علي تحليل عناصر الموقف واعاده ترتيب اولوياته وفقا للثوابت الفكريه ومن هنا فالفتوي ايدلوجيه وهي عباره عن ترتيب معرفي للافكار الرئيسيه للموقف محل الافتاء من خلال موائمة معطيات السؤال مع التفسير المتعدد للنص الواحد حسب مصطلحان هامان (حسب مقتضي الحال – علي اغلب الظن )لانه ليس هناك علم قطعى وإلا انتهى الدين عند مرحلة واحدة وهذا يعنى موت ذلك العلم .
ولعل ابرز دليل على ذلك تداخل السياسى بالدينى هو جماعة الاسلام السياسي التي انطلقت شرارتها في عالمنا العربي عام 1928 ليستمر تشظي ذلك التنظيم لينتج لنا ثمار فكره تجهيل العالم واصطفاء الجماعة مانراه اليوم من داعش وأخواتها ، ولكن يبقى السؤال ماهى دوافع استدعء الدين كشرعية وهناك عدة احتمالات اساسية وهى :
1- الرغبة فى مصادرة الاخر تحت دعوى احتكار الشرعنة وبالتالى فأن على الرأى العام ألا يتعامل مع الاخر تلقائيا ولكن المأزق هنا ماهو النص الذى أعطى زمام الحقيقة لتلك الفئة دون غيرها الا الجهل بأصول الدين وانتشار أفة الافات وهى الامية التى جعلت اصحابها مبهورين بحلاوة حديث من قرأ والذى يتحدث بلسان رسول الله من خلال ترديد حديثه واربط بينه وبين أيات القرأن الكريم ربطا شعوريا يسحر أصحاب الثقافة الشفاهية .
2- الوجود الاصيل للارتباط بالسماء من خلال غريزة التدين والوجود المادى للسماء وارتباطها بعدد من الاسئلة حول التأثيرات المادية لها متعلقا بسلامة الانسان المعبرة فى النهاية وارتباط سؤال الوجود بعادلة الارض والسماء وهى جدلية الديان الوضعية ورد السماء على تلك الاسئلة الوجودية من خلال الرسل .
3- يبقى مدى تطور الحياة العقلية القائمة على الفهم والتحليل وبلتالى القدرة على التناول الموضوعى للظواهر بعيدا عن التفسيرات الغيبية التى تسعى لتحجيم العقل وتقليل مساراته تحت دعوى التقديس بالتواتر التاريخى التى أكسبت النص قداسة بحكم تبعيته للنص المحفوظ بأمر الله ، وهنا شبهة تكفير الاستخدام العقلى واستدعاء التراث القديم من علم الكلام فى مقاومة التقدم العلمى الحديث حيث هو منتج عقلى مأمورين بتفعيله فى ثنايا القرأن الكريم بخلقه ، ولكنا تناسينا الاصول لصالح الفروع وفى اطار الاستقطاب الحاد تاريخيا بين العقل والنقل وكأن هبات الله تتعارض وتلك اوهام البشر .
فمتى نستطيع القدرة على فرز الاشياء موضوعيا .
بهاء الصالحى



#بهاء_الدين_محمد_سليم_الصالحى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليمن تاريخ سجالى


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بهاء الدين محمد سليم الصالحى - الدين والسياسة