أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - م . م . حميد ابولول جبجاب - مضيق هرمز الورقة الرابحة لإيران ؟















المزيد.....

مضيق هرمز الورقة الرابحة لإيران ؟


م . م . حميد ابولول جبجاب

الحوار المتمدن-العدد: 6261 - 2019 / 6 / 15 - 03:41
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


مضيق هرمز الورقة الرابحة لإيران ؟
حميد ابولول جباب
ماجستير علاقات دولية
كلما توترت العلاقة بين الولايات المتحدة الأمريكية وايران ولاحت نذر المواجهة بينهما، تعلن إيران أن مضيق هرمز الذي يمر عبره ثلث امدادات العالم لن يكون آمناً اذا تعرضت لهجوم وأنها قادرة على إغلاقه متى شاءت. يعتبر مضيق هرمز بالإنجليزية (Strait of Hormuz)أحد أهم الممرات المائية في العالم وأكثرها من حيث حركة للسفن، يقع في منطقة الخليج العربي فاصلاً ما بين مياه الخليج العربي من جهة ومياه خليج عُمان وبحر العرب والمحيط الهندي من جهة أخرى، فهو المنفذ البحري الوحيد لكل من العراق والكويت والبحرين وقطر.حيث لم يمر علينا يوم حتى نسمع طبول الحرب تعلن بين ايران والولايات المتحدة الامريكية ودول الربيع العربي هي ساحة لتلك المعارك التي تدار بالنيابة ،
من خلال دراسة الخارطة يتبين تحكم مضيق هرمز تطل عليه من الشمال محافظة (بندر عباس) الإيرانية وتحكمه من الجنوب محافظة (مسندم العمانية) التي تشرف على حركة الملاحة البحرية فيه على اعتبار أن ممر السفن يأتي ضمن مياهها الإقليمية. مساحة مضيق هرمز كبيرة تسمح بمرور عدد كبير من السّفن يوميّا، ويبلغ طول هذا المضيق حوالي 63 كيلو متراً، كما تبلغ المسافة 34 كيلومتراً من جزيرة (لاراك) الإيرانية، أمّا مساحة المياه الإقليمية الخارجية للمضيق والتي تنتهي عندها مساحة هذا المضيق تصل إلى حوالي المائة كيلو متر من جنوب غرب جزيرة (قشم) إلى شواطئ مدينة (كنكان) الإيرانية. ولا زالت إيران لا تَعترف باسم الخليج العربي بل تُطلق على هذا الخليج اسم الخليج الفارسي وهذه التسمية تعتبر سياسية بحته بحيث اكثر المؤرخين العرب المتواجدين في ايران تكون اولى أشكالتهم حول التسمية وتأخذ ابعاد اخرى تصل الى حد المقاطعة، حيث تُشرف عليه من الجهة الشّماليّة والغربيّة، وتمتلك العديد من الجزر على الخليج العربي ومضيق هرمز، ومن هذه الجزر جزيرة (لاراك)، وجزيرة (قشم) ، وجزيرة (هرمز) التي سُمّي المضيق بهذا الاسم نسبةً إليها، وكلها جزر تقع ضمن مياه هذا المضيق.
تكمن أهمية مضيق هرمز بأنه لعب دوراً حيويّا في العصور القديمة، حيث كان يعتبر معبراً بحريّاً مهمّاً يُسهّل حركة مرور السّفن التّجاريّة القادمة من الهند والصين وتعبر باتجاه دول أوروبا عبر دول غربي آسيا، ودول شمالي إفريقيا، وأبرز أنواع البضائع التجاريّة التي كانت تحملها السفن هي: تجارة البهارات، تجارة التمور، تجارة العود والبخور، وتجارة الأقمشة.
أمّا اليوم يشكّل مضيق هرمز معبراً حيوياً لتجارة النّفط، والبضائع التجارية الضرورية المستوردة لدول الخليج، حيث يبلغ عدد السّفن المُحمّلة بالنفط من عشرين إلى ثلاثين سفينة يوميّاً، ولذلك يُلقّب مضيق هرمز (بشريان النّفط العالمي). تعتبر الجمهورية الاسلامية الايرانية بإيران بان لها كامل الحقوق القانونية والدولية في مضيق هرمز ، لكن المحلل الاستراتيجي وزميل مجلس السياسة الخارجية الأميركية (جيمس روبنز) يرى أن إغلاق طهران الممر المائي سيكون أمرا غير قانوني. ويستند (روبنز) في مقال نشرته إذاعة "راديو فردا" إلى عدد من الأسباب من أبرزها كون المضيق ممر مائي محمي دوليا بنص المادة (38) من الاتفاقية الدولية لقانون البحار التي تم اعتمادها في 30 أبريل عام 1982. وتنص المادة 38 على أن (جميع السفن العابرة للمضائق الدولية، بما فيها مضيق هرمز، تتمتع بحق المرور دون أي عراقيل، سواء كانت هذه السفن أو الناقلات تجارية أو عسكرية). وفي نظر القانون الدولي، المضيق جزء من أعالي البحار "ولكل السفن الحق والحرية في المرور فيه ما دام لا يضر بسلامة الدول الساحلية أو يمس نظامها أو أمنها". ويشير (روبنز) كذلك إلى أن معظم "خطوط الشحن العميقة" للنفط موجودة في المياه الإقليمية لسلطنة عُمان. اما اهم النقاط التي نستنجها من خلال موقع مضيق هرمز يقع مضيق هرمز في جنوبي الخليج العربي ويفصله عن مياه خليج عُمان وبحر العرب. ويحده من الشمال إيران ومن الجنوب سلطنة عُمان. يحمل المضيق اسم جزيرة هرمز التي تقع في مدخله، وكانت في القرن السادس عشر مملكة تخضع لحكم أسرة عربية من عُمان، ونجح البرتغاليون في احتلالها عام 1515، وفي عام 1632 استطاعت القوات البريطانية والفارسية المشتركة طرد البرتغاليين منها، وهي تتبع لإيران منذ ذلك الوقت.. ان حوالي 40 في المئة من الإنتاج العالمي من النفط يمر عبر مضيق هرمز. يبلغ عرض المضيق 50 كيلو مترا، وعمق المياه فيه 60 مترا. عرض ممري الدخول والخروج فيه 10.5 كيلو متر، ويستوعب من 20 إلى 30 ناقلة نفط يوميا. تصدر السعودية 88 بالمئة من إنتاجها النفطي عبر هذا المضيق، والعراق 98 بالمئة، والإمارات 99 المئة، وكل نفط إيران والكويت وقطر، بالإضافة إلى صادرات الغاز. تعتبر اليابان أكبر مستورد للنفط عبر مضيق هرمز.
ان ما ذكرناه يعتبر ورقة ايرانية رابحة من اجل وقف التهديدات الامريكية على ايران وفرض عقوبات اكثر في المستقبل ،سبق لإيران أن هددت بفرض قيود على المرور في المضيق إذا تعرضت للهجوم، وجاء ذلك على لسان قائد الحرس الثوري الإيراني وقتها (محمد علي جعفري) في يونيو2008.كما هددت طهران مرة أخرى في يناير 2012 بإغلاق مضيق هرمز ردا على عقوبات أميركية وأوروبية استهدفت إيراداتها النفطية. وفي يوليو 2018 لمح الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى أن بلاده قد تعطل مرور النفط عبر مضيق هرمز ردا على دعوات أميركية لخفض صادرات إيران من الخام إلى الصفر. كما صرح وزير الخارجية الإيراني (محمد جواد ظريف) إن على الولايات المتحدة أن تكون مستعدة للعواقب إذا حاولت منع طهران من بيع نفطها واستخدام مضيق هرمز. وجاء ذلك بعد دعوة أميركية لطهران إلى إبقاء مضيقي هرمز وباب المندب مفتوحين.
وبالمقابل هناك عدة تصريحات من قبل قادة الولايات المتحدة الامريكية التي صرحت بان مضيق هرمز للعالم اجمع ولا يحق لايران او غيرها استغلاله كورقة ضاغطة على الولايات المتحدة وهذا ما اكدة الرئيس الامريكي في احد تصريحاته في البيت الابيض( ترامب Trump) في مايو 2019 : على ايران الا تهدد السلم العالمي والولايات المتحدة الامريكية من جديد او ستعاني من عواقب عانى منها قليلون غبر التاريخ وهي اشارة واضحة الى ما مر به العالم ابان حدوث الحرب العالمية الثانية وما بعدها من اوضاع اقتصادية مزرية واجتماعية وسياسية
ومن المتوقع بانه ستكون هناك عدة احتمالات للأوضاع المستقبلية بين ايران وتركيا ومنها مع دخول موعد تطبيق الولايات المتحدة لعقوبة وقف تصدير النفط الايراني أول شهر مايو 2019، بدأت تتعالى أصوات التهديد والوعيد وحالة الشد والجذب بين إيران والولايات المتحدة والتهديد بإغلاق المضيق،
وفي تصريح للخبير العراقي ووزير النفط السابق (عصام الجلبي) أن التهديد الإيراني بإغلاق مضيق هرمز لن يدخل حيز التنفيذ لأن نتائجه ستكون وخيمة على الكل.ويقول الجلبي في حديث للجزيرة نت "نتحدث عن ممر استراتيجي تنقل عبره كميات تربو على عشرين مليون برميل نفط يوميا، والتهديد بإغلاقه لا يمكن تنفيذه". ويمثل ذلك نحو خمس الاستهلاك العالمي من النفط يوميا. ويؤكد الجلبي أن التأثيرات السلبية لإغلاق مضيق هرمز في حال حدوثه ستطال ليس فقط دول الشرق الأوسط المنتجة للطاقة، وعلى رأسها السعودية، بل إن مصالح الجميع ستتوقف بما فيها إيران، ويقول "ليس النفط فقط من سيتأثر بل الغاز أيضا". ويشير إلى أنها "ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة" التي تلوح فيها إيران بإغلاق مضيق هرمز دون أن يحصل ذلك فعليا على أرض الواقع.
وقد اكد الرئيس العراقي ( برهم صالح ) في اجتماع القمه الاسلامية المنعقدة في الرياض ما نصه "في خِضَمِّ هذا الوضع المتأزم و التطورات المتلاحقة، وفي بيئةٍ دوليةٍ وإقليميةٍ محتدمةٍ بالاضطراباتِ والأخطارِ، نشهدُ تفاعلَ أزمةٍ إقليميةٍ ودوليةٍ أمامَ أعُينِنا، تنذرُ بالتحولِ الى حربٍ شاملةٍ لا تبق ولا تذر، إنْ لم نحسنْ إدارتَها، فأننا سنواجهُ حينئذٍ خطرَ مواجهةٍ إقليميةٍ ودوليةٍ و قد تجرُّ على بلداننا الويلاتِ والوَبال.اننا في العراق، ننظر من واقعِ تجربةٍ قاسيةٍ من الحروب واستهداف الارهابِ لمقدراتنا، الذي جاء على أمنِنا الداخلي و امتدت اثارُهُ على أمنِ عمقِنا العربي، وجوارِنا الاسلامي، بل و على أمنِ واستقرارِ المجتمع الدولي" . وحسب ما صرح به برهم صالح قائلاً "ان جمهوريةَ ايران الاسلامية هي دولةٌ مسلمةٌ جارة للعراق و العرب، ويقيناً لا نتمنى ان يتعرض أمنُها الى الاستهداف، وتربطنا و اياها 1400 كم من الحدود، ووشائجُ و علاقاتٌ متعددة، و يقيناً ان أمنَ و استقرارَ دولةٍ اسلامية جارة هو من متبنياتِ ومصلحة الدول العربية والاسلامية. المنطقة بحاجةٍ الى استقرار ٍ مبني على منظومةٍ للأمن المشترك، يعتمدُ احترامَ السيادة و عدمَ التدخلِ في الشؤون الداخلية، و نبذَ العنف و التطرف، فامننا مشتركٌ و متلازمٌ على صعيد المنطقة" وبهذا يتضح الخطر المحدق بالعراق من خلال الشد والجذب بين الولايات المتحدة الامريكية وايران كون العراق اصبح ساحة صراع بين الطرفين واخرها ضرب السفارة الامريكية في بغداد بصواريخ كاتيوشا مما اثاره حفيظة الولايات المتحدة وسحب اكثر موظفيها من بغداد ونفس الاجراء لباقي السفارات العالمية وهذا يضر بالمصالح العراقية الاقتصادية والسياسية.
ما بدأ ينعكس سلبا على المزاج السياسي لدول المنطقة ومن الضروري هنا طرح بعض التوقعات المحتملة التي قد تحدث في الايام المقبلة ، مع ظهور بعض مؤشراتها ودلائلها.أولا: المواجهة العسكرية، تستمر المواجهة اليومية بين بحرية الحرس الثوري والبحرية الأمريكية، فمنذ سنوات لا يكاد يخلو شهر من حادث عرضي أو احتكاك غير مقصود أو مدروس بين القوتين، ما ينذر بحدوث عمل عسكري محدود قد يتطور إلى حالة حرب بين القوتين، وذلك سيؤثر ضمنا على الملاحة في مضيق هرمز ومياه الخليج العربي، من خلال قيام قوات الحرس الثوري بزرع الألغام وإعاقة مرور السفن باستخدام الصواريخ الساحلية المنتشرة بالفعل على طول السواحل الإيرانية، وهو السيناريو الذي ستتحاشاه القوات الإيرانية لكي لا تتهم بتهديد الإمدادات العالمية، ولكي لا تخسر الحكومة الإيرانية التعاطف الدولي الذي بدأ يتبلور منذ الآن آسيويا وأوروبيا ,ومانراه اليوم من العمل الارهابي الذي ادى الى ضرب ناقلتين نفط العمانية التي تحاول الدول المستفيدة من اختيار دولة محايدة حتى تخرج عن حيادها.ثانيا: الحادث المفتعل قد تضطر بحرية الحرس الثوري لافتعال حادث غرق ناقلة أو تصادم بين سفن تجارية ما سيعيق المرور في مضيق هرمز لبعض الوقت، ويوفر الوقت لكي تحاول إيران الضغط لرفع العقوبات، ويرفع الحرج عن إيران ولا يدخلها في مواجهة مع الولايات المتحدة، وهذا السيناريو ستكون له انعكاسات خطيرة على اقتصاد دول وبالخص منطقة الشرق الاوسط من حيث إعاقة خطوط الإمداد التجاري.ثالثا: العمل التخريبي والإرهابي في هذه الحالة تقوم إيران ومن خلال خلاياها المدعومة من قبل فيلق القدس الذراع الخارجية للحرس الثوري في المنطقة بمهاجمة منصات النفط بالمنطقة وموانئ التصدير والإنتاج وكذلك التعرض لناقلات النفط والسفن التجارية، وذلك لمعاقبة دول المنطقة على مساعدتها خطط الولايات المتحدة ومحاولة خنق إيران اقتصاديا، وهو السيناريو الأخطر والذي ليس من الممكن إثبات التهمة والأعمال التخريبية فيه على إيران أو مناصريه، وبالفعل فقد تعرضت أربع ناقلات نفط، بالقرب من المياه الإقليمية لدولة الإمارات العربية المتحدة، لهجوم من قبل قوات مجهولة. في ميناء الفجيرة الذي يقع على بعد 140 كم جنوبي مدخل مضيق هرمز.. يمر حوالي 30٪ من تجارة النفط البحرية عبر هذا المضيق الذي نفذت الهجمات عند مدخله. على هذه الخلفية، ارتفعت أسعار النفط بشكل حاد.
وخلاصة مما سبق تناوله، يتضح بأن أفضل الاحتمالات يعتبر سيئاً وخطراً بكل نواحيه وخاصة في منطقة الشرق الاوسط، فالمنطقة مقبلة على فترة من التصعيد السياسي والإعلامي وربما العسكري وهو ما سيعيدها إلى أجواء عام 2003 قبل قيام القوات الأمريكية بغزو العراق وما حدث بعد ذلك من موجات عدم استقرار ارتدادية، ما سيؤدي إلى استنزاف موارد دول الخليج وتوجيهها للإنفاق العسكري والأمني بدلاً من الإنفاق على مشاريع التنمية وترقية المجتمعات ورفاهية المواطنين.
ومن المؤكد أن هذا الشد والجذب سيظل قائما بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية ودول المنطقة حول إمدادات النفط واستيعاضها وحول أمن الممرات المائية وهنا نتحدث عن مضيق هرمز الذي يعتبر واحدا من أهم المضائق المائية في العالم، إن لم يكن أهمها على الإطلاق وهذا سيؤثر سلباً على الوضع السياسي والامني في منطقة الشرق الاوسط وبالخصوص العراق.
وعليه لابد من اتخاذ حنكة سياسية لتخطي الازمة القائمة بين الولايات المتحدة الامريكية والجمهورية الاسلامية الايرانية والابتعاد عن ويلات الحروب التي يذهب ضحيتها شعوب المنطقة ، وعلى الساسة في العراق اخذ موقف الحياد الحقيقي ولعب دور الوسيط ليعيد للعراق موقعه السياسي في منطقة الشرق الاوسط ، وكذلك على دول الخليج لاسيما المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة الابتعاد عن افتعال الازمات في المنطقة حفاظا على الشعب العربي كون المنطقة ستكون ساحة لتلك الحروب.



#م_._م_._حميد_ابولول_جبجاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة طعنه وما دار بذهنه وسط ...
- مصر.. سجال علاء مبارك ومصطفى بكري حول الاستيلاء على 75 طن ذه ...
- ابنة صدام حسين تنشر فيديو من زيارة لوالدها بذكرى -انتصار- ال ...
- -وول ستريت جورنال-: الأمريكيون يرمون نحو 68 مليون دولار في ا ...
- الثلوج تتساقط على مرتفعات صربيا والبوسنة
- محكمة تونسية تصدر حكمها على صحفي بارز (صورة)
- -بوليتيكو-: كبار ضباط الجيش الأوكراني يعتقدون أن الجبهة قد ت ...
- متطور وخفيف الوزن.. هواوي تكشف عن أحد أفضل الحواسب (فيديو)
- رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية -لا يعرف- من يقصف محطة زا ...
- أردوغان يحاول استعادة صورة المدافع عن الفلسطينيين


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - م . م . حميد ابولول جبجاب - مضيق هرمز الورقة الرابحة لإيران ؟