أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بويعلاوي عبد الرحمان - قصيدة قصيرة / قالَ الْوَطَنُ الْحَزينُ














المزيد.....

قصيدة قصيرة / قالَ الْوَطَنُ الْحَزينُ


بويعلاوي عبد الرحمان

الحوار المتمدن-العدد: 6253 - 2019 / 6 / 7 - 19:39
المحور: الادب والفن
    


قصيدة قصيرة



قالَ الْوَطَنُ الْحَزينُ / إلى كل أمازيغي حر داخل تامازغا وفي الشتات /
ــــــــــــــــــــــــــــ



لي دِيارٌ هُنا

هَجَّرَتْها الرِّياحْ

لي دِماءٌ هُنا

أَنْزَفَتْها الرِّماحْ

لي كِلابٌ هُنا

أَبْدَعَتْ في النُّباحْ

لي قُبورٌ هُنا

لَمْ يَعُدْ دَمُها مُسْتَباحْ

لي رِفاقٌ هُنا

في الدُّجى

يَرْقُبونَ الصَّباحْ .



بويعلاوي عبد الرحمان / بويا رحمان /

وجدا ـ المغرب ـ

07 ـ 6 ـ 2019



#بويعلاوي_عبد_الرحمان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة قصيرة جدا / إنّي أرى
- قصة قصيرة جدا / عقوق
- أقصوصة / ! boum
- 2 قصتان قصيرتان جدا
- قصة قصيرة جدا / لص صغير
- أقصوصة / غربة
- قصيدة قصيرة جدا / نُجَيْماتٌ سُداسِيَّةٌ
- قصة قصيرة جدا / الخوخة
- قصة قصيرة جدا / التابوت
- قصة قصيرة جدا / فاتح ماي أحمر
- قصيدة قصيرة جدا / خيانة السحابات
- قصيدة قصيرة جدا
- قصيدة قصيرة جدا / جثمان غريب
- قصيدة قصيرة / نداء تلميذ مغربي
- قصيدة قصيرة جدا / عودة مغترب
- قصيدة قصيرة جدا/ رِجالًً
- قصة قصيرة جدا / عفاريت
- قصيدة قصيرة جدا / فرار
- قصة قصيرة جدا / تعنيف
- قصيدة قصيرة جدا / السبيل


المزيد.....




- -فاطنة.. امرأة اسمها رشيد- في عرضه الأول بمهرجان الفيلم في م ...
- النجمات يتألقن في حفل جوائز -جوثام- السينمائية بنيويورك
- الأدب الإريتري المكتوب بالعربية.. صوت منفي لاستعادة الوطن إب ...
- شذى سالم: المسرح العراقي اثبت جدارة في ايام قرطاج
- الفنان سامح حسين يوضح حقيقة انضمامه لهيئة التدريس بجامعة مصر ...
- الغناء ليس للمتعة فقط… تعرف على فوائده الصحية الفريدة
- صَرَخَاتٌ تَرْتَدِيهَا أسْئِلَةْ 
- فيلم -خلف أشجار النخيل- يثير جدلا بالمغرب بسبب -مشاهد حميمية ...
- يسرا في مراكش.. وحديث عن تجربة فنية ناهزت 5 عقود
- هكذا أطلّت الممثلات العالميات في المهرجان الدولي للفيلم بمرا ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بويعلاوي عبد الرحمان - قصيدة قصيرة / قالَ الْوَطَنُ الْحَزينُ