أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - -يوروفيجين- تل أبيب و- بصل الخطايا-















المزيد.....

-يوروفيجين- تل أبيب و- بصل الخطايا-


محمود الصباغ
كاتب ومترجم

(Mahmoud Al Sabbagh)


الحوار المتمدن-العدد: 6239 - 2019 / 5 / 24 - 01:43
المحور: القضية الفلسطينية
    


انتهت- بعجرها و بجرها- "همروجة" اليوروفيجين" في تل أبيب [ وهو على فكرة حدث "أوروبي" بجميع المقاييس و رسالة بأن اسرائيل "اليهودية الشرق أوسطية" فضاء أوروبي بامتياز]، وإذا كان المهرجان لا يعني لبعضنا أو لمعظمنا شيء محدد “وكل حسب رؤيته للعالم “،غير أنه يعنينا بوصفنا -جميعاً وليس بعضنا أو معظمنا- ضحايا بطريقة أو بأخرى.
اعتاد الفلسطينيون على مدار تاريخهم المعاصر, وبحكم طبيعة قضيتهم, على التعاطي مع أشكال متعددة من التضامن العالمي, لاسيما من المجتمع الغربي" أوروبا و أمريكا" سواء على هيئة جماعات و منظمات غير حكومية أو على هيئة أفراد مستقلين, و بطبيعة الحال خلق هذا الأمر العديد من الإشكاليات لجهة التعامل مع هؤلاء, فمن اتهامهم بالتجسس لإسرائيل أو للدول الغربية إلى وصمهم بالانتهازية و البحث عن المجد الشخصي وصولاً إلى مقاربات أكثر تعقيداً و أشد تطرفاً كتلك التي ترى فيهم موجة استشراقية تنظر لنا كموضوعات مخبرية لأبحاثهم وتجاربهم الاجتماعية و الأنثروبولوجية.....إلخ
وما كاد يخفت الجدل حول فقاعة "بانكسي " و نشاطه في الضفة الغربية حتى سطع حدث جديد وهو مهرجان الأغنية الأوروبية الذي عقد في تل أبيب في دورته الـ 64 بمشاركة فنانين من 42 دولة وسط أصوات رفعتها حركة المقاطعة الدولية لإسرائيل، المعروفة باسم (BDS). والحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديميّة والثقافيّة لإسرائيل (PACBI) لمقاطعة المهرجان, إلا أن الحفل أقيم كما كان مخططاً له و استمر على مدار ثلاثة أيام , بمشاركة نجمة البوب الأمريكية مادونا(1) , وكان لافتاً أن يضع شخصين من فرقتها على ظهريهما علم فلسطيني و علم إسرائيلي كل على حدة(2) " كنوع من التضامن. وانه يا دار ما دخلك شر", و اللافت أكثر هو رفع أعضاء فرقة أيسلندية تدعى"هتاري"(3) أعلاما فلسطينية .
ثمة نقطتين هنا جديرتين بالحديث : أولا موقف حركة المقاطعة مما حدث ( أي رفع الفرقة الأيسلندية الأعلام الفلسطينية" و الإسرائيلية في حالة مادونا" ) و ثانيا موقفنا الشخصي مما جرى, سواء من المهرجان أم من بيان حركة المقاطعة, فأن ترفع مادونا أو عناصر من فرقتها أعلاماً فلسطينيةً هذا لا يعني موقفاً من فلسطين (قد يعود الأمر لأسباب دعائية و تسويقية و تجارية وربما لأسباب تضامنية أيضاً فمن يدري؟) فالأصل في حال تبني موقف ثابت يستوجب التعبير عن هذه الموقف, فإذا كنا مقتنعين أن فلسطين قضية عادلة فيكون التعبير عن هذا الموقف من خلال تقديم أشكال الدعم الممكنة و عدم الاشتراك في أي حدث من شأنه أن "يميّع" هذا الموقف التضامني - إذا كان البعض منا سيئ بدرجة واضحة في إظهار عدالة القضية فهذا لا ينفي صفة العدالة عنها-, فإسرائيل هذه ليست مجرد "دولة احتلال" بل هي مجتمع استعماري قام بدعم و بمباركة و جهود جهات عديدة في هذا العالم , وإذن المسألة هنا ليست صراع سرديات فحسب [ و إن كانت هي كذلك في سياقات أخرى] و لا حتى محاججات منطقية لإثبات أحقية شعب, بل أن قولنا بتوصيف الحالة الاستعمارية الإسرائيلية على حقيقتها يعني أن الطبقة السياسية التي تحكم هذه الحالة هي طبقة استعمارية أيضا, و سلوكها و سلوك مجتمعها هو سلوك استعماري, و من هنا يمكن فهم بيان حركة المقاطعة الناقد لموقف كل من الفرقة الأيسلندية و مادونا, حيث رأى البيان (4) أن الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) " كانت لتعتبر رفعَ الفرقة الأيسلندية العلم الفلسطينيّ لفتةً تضامنيةً جميلةً في الحالة الطبيعية، لكنه لا يرتقي لمستوى التضامن المطلوب، حيث جاء ضمن مشاركة الفرقة في المسابقة في تجاهلٍ لنداء المقاطعة، والذي عبّر عنه أكثر من 27 ألف أيسلندي (نحو 8% من مجمل السكان) من خلال توقيع عريضةٍ لمقاطعة "يوروفيجن" لعام 2019. إن القضية لا علاقة لها بأهمية تعدد أشكال التضامن مع شعبنا والإبداع فيها، على ألا تتعارض هذه الأشكال مع أو تضعف بأي شكل أهم حركة تضامن دولي مع نضالنا، أي حركة BDS" . و لا ينسى البيان أن يشير إلى مادونا و تجاهلها لآلاف الرسائل و التغريدات و العرائض الفلسطينية و العالمية التي دعتها " للامتناع عن ترفيهِ الاستعمار و"الأبارتهايد" الإسرائيليّ ومقاطعةِ المسابقة ", وليس أقلها "رسالة والدة الشهيد الصحفيّ ياسر مترجى، والذي استُشهد برصاص قناصٍ إسرائيليٍّ بشكلٍ متعمّد أثناء تغطيته لمسيرات العودة الكبرى". و يستنتج البيان أن هذا الموقف الوسطي لمادونا إنما يجعلها تتورط في "إدامة اضطهاد النظام الإستعماري الإسرائيلي لشعبنا، وكأنّ الصراع المستمرّ معه منذ أكثر من 71 عاماً ينتهي بعناقٍ على خشبة مسرح الـ "يوروفيجن" في تل أبيب، على بعد عشراتِ الكيلومترات من أكبر سجنٍ مفتوحٍ في العالم، قطاع غزة المحاصر." و يختم البيان بالتأكيد على احترامه لـ " الآراء الشخصية لكل فلسطيني/ة حول هذا الموضوع. ولكن حفاظاً على حركة المقاطعة وإنجازاتها، واعترافاً بما يقارب الإجماع الوطني حولها، لا بد من التمييز بين الآراء الشخصية ومواقف حركة المقاطعة BDS ومعاييرها، والتي نشأت وتطوّرت من قبل أوسع الأطر النقابية والوطنية والشعبية الفلسطينية على مدى سنين من النضال. على من يرغب بدعم القضية الفلسطينيّة احترام رغبة الإرادة الشعبيّة والالتزام بالمقاطعة، لا خرقها والاكتفاء بالتضامن الرمزي."
بهذا المعنى يضع البيان- ببساطة لكن بصرامة - فروقاً واضحة بين " أن تكون خصماً" و - أو " أن تكون عدواً", فحركة المقاطعة , و باعتبارها حركة غير سياسية أو جزء من تنظيم سياسي يسعى إلى "مصلحة حزبية أو مكاسب انتخابية وصراع على الجمهور" و باعتبارها أيضا لا ترسم "سياساتها" بناء على توجهات "حكومية" من نوع ما, فهي -بالتالي- غير معنية إلى حد ما بتكتيكات "الواقعية السياسية " في تعاطيها مع أهدافها التي نشأت بسببها وهي أهداف واضحة و محددة لا تحتمل التأويل و التسويف و المجاملة, ومن الواضح أنه في هذه الحالة لا يمكن للمرء أن يكون مع و ضد بذات الوقت.
قد يرى البعض أن هذا تعنت بشكل أو بآخر و يذكّر باللغة الخشبية التي كانت سائدة في فترة سابقة من تاريخ النضال الفلسطيني, و لكن , مهلاً ...مهلاً قليلاً , فطالما الأمر كذلك, أي النظر للصراع في إطار السرديات, فمن حقنا أن نتساءل -كضحايا, بالأحرى كأبناء و أحفاد ضحايا- : هل همس أحد للمشاركين في المهرجان أنهم حيث يقفون الآن و هنا, على خشبة المسرح , ربما يقفون على أنقاض بيوت قرية قديمة , أو ورشة صغيرة أو بقايا مسجد أو ربما شارع أو دوار أو اسطبل أو أي أثر لشعب كان هنا قبل مئة عام ثم اقتلع من أرضه بأبشع الطرق و بسطو مسلح في عز النهار و بمباركة و دعم من أجداد من ينشّطون الحفل الآن؟
هل هذا موقف عاطفي يستدر الدموع ؟ ربما .. و حتى لو كان كذلك فهو موقف أساسه التضرر الشخصي من هذه الإسرائيل.
طيب ما الحل؟ .... هل يكفي أن نجعل مادونا -مثلاً- تشعلا بالذنب بالذنب اتجاه ما حصل؟ أو إظهار خطأ المشاركة تحت عنوان تقريب وجهات النظر كما رأت الفرقة الأيسلندية ؟. طيب ماذا لوعادوا ثانية و لذات الأسباب؟
من ناحية مازال بعيدٌ ذلك اليوم الذي يمكن أن يحدث فيه اختراق في الوعي الغربي للإقرار بأن الصهيونية حركة عنصرية تتناقض من حيث الجوهر مع جميع القيم الإنسانية و الأعراف" الليبرالية" و أنها ليست سوى حركة قومية متطرفة محمية من المركز الرأسمالي- الاستعماري وحلفائه الإقليميين, ومن ناحية أخرى لا توجد ثمة إشارة مساومة ولو ضئيلة من أي نوع ضمن هذه الصهيونية اتجاه الفلسطينين نظراً لأن أي حل في هذا الشأن ( أي الاعتراف بهم كشعب وهوية و أرض) سوف يعني لا محالة بداية تفكك مشروعها "القومي" و ستكف عن كونها صهيونية, أو على الأقل "صهيونية ليبرالية" كتلك التي يعرّفها إيلان بابيه كحركة استيطانية كلاسيكية كانت ومازالت تعاني من معضلة حقيقية تتمثل في مساواة الجغرافيا بالديموغرافيا و كأن، لسان حالهم يقول-كما يضع بابيه ذلك باقتدار-" كيف يمكنني أن أحصل على أكبر قدر ممكن من فلسطين بأقل عدد ممكن من الفلسطينيين ودون أن أنال من سمعتي كديمقراطية وحيدة في الشرق الأوسط؟"، و بسبب من هذه المعضلة فرضت إسرائيل -بجميع الوسال المتاحة و الممكنة- لغتها الخاصة بعدم الفصل بين "معاداة الصهيونية" و "معاداة السامية" كما لو أنهما شيئ واحد وبسبب من تراخي المجتمع الدولي اتجاه الانتهاكات العديدة لها بحق الفلسطينيين و العرب, قامت إسرائيل بتوسيع و تعميم دائرة التعريف التاريخي لمعنى "معاداة السامية" و زلقه قسراً نحو الحاضر, الأمر الذي دفع بالعديد من السياسيين" على اختلاف بلدانهم و انتماءاتهم و مواقعهم" الإحجام عن انتقاد الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة أو حتى مناقشة الأسباب التي أدت إلى قيامها أصلاً خوفا من اتهامهم بمعاداة السامية.
لفهم ذلك بصورة أوضح أحيل القارىء إلى ما نشره إلياس خوري مؤخرا في القدس العربي(5) في معرض نقاشه لقرار البرلمان الألماني باعتبار حركة المقاطعة (BDS) معادية للسامية فيشير إلى "حانة البصل" التي ذكرها الكاتب الألماني غوننتر غراس في رواية "طبل الصفيح", حين يتخيل افتتاح "حانة في ألمانيا لا تقدم الخمر، بل تستعيض عنه بالبصل. يدخل الألماني إلى الحانة فيُعطى صحناً وسكيناً، ويكون عليه تقشير البصل الذي وُضع في صحنه. والبصل يثير غدد العين، كما نعلم، مُجبراً دموع روّاد الحانة على التساقط. خُصصت هذه الحانة لدموع الندم والشعور بالذنب، على كل ألمانية وألماني أن يدخل إلى حانة الدموع، حيث يلتقي ببصل خطاياه." .
ومن الواضح أن لا أحد منا يرغب بأن يكون هدفه الترويج لمثل هذا النوع من البصل الجديد" بصل الخطايا".
.....................
(1)حلت مادونا ضيفة شرف على المهرجان واصطحبت معها فريقا من 160 شخصا , بتمويل من الملياردير الإسرائيلي الكندي، سيلفان آدمز الذي قدم لها 1.3 مليون دولار لتؤدي أغنيتين لمُدة 15 دقيقة. و الذي قال عن مشاركتها أنها ""ستُساهم بشكل كبير في نجاح الحدث، وستُعزز صورة إسرائيل في جميع أنحاء العالم".
(2) للعلم ، لقد استنكر اتحاد البث الأوروبي المنظم للحفل في بيان له هذا العمل ، وجاء في البيان "، قام عضوان من فرقة مادونا خلال البث النهائي للمسابقة بأظهار العلمين الفلسطيني و الإسرائيلي خلف زيهما الاستعراضي. هذا المقطع من العرض لم يكن جزءً من التدريبات، والذي نال موافقة اتحاد البث الأوروبي....مسابقة يوروفيجين هي حدث غير سياسي و قد أبلغنا مادونا بذلك "
(3)"هتاري" فرقة أيسلندية شاركت في المهرجان رغم الدعوات العديدة التي وجهت لها بعدم المشاركة. قدمت الفرقة أغنية بعنوان "ستنتشر الكراهية" مصحوبة بأداء تمثيلي لمجموعة أشخاص ملطخين ببقع من الدماء. ونقلا عن "تريجفي هارالدسون" أحد أعضاء الفرقة أن المهرجان " ....بالطبع ، شيء جميل لأنه يعتمد على أفكار السلام والوحدة ، وهو يعقد هذا العام في بلد تسوده الصراعات والخلافات".
(4)للإطلاع على البيان https://bdsmovement.net/ar/Boycott-Eurovision?fbclid=IwAR3wMr4_9gjNNtoTUhIPQs-Go30bvIdQzLzoFn6DnBnNRo1iOIN3-KHLdV4
(5) للإطلاع على مقالة إلياس خوري https://www.alquds.co.uk/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%80%D9%80%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%AD%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B5%D9%84/



#محمود_الصباغ (هاشتاغ)       Mahmoud_Al_Sabbagh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحث عن إسرءيل: مناظرات حول الآثار و تاريخ إسرءيل القديمة(7 ...
- البحث عن إسرءيل: مناظرات حول الآثار و تاريخ إسرءيل القديمة(6 ...
- البحث عن إسرءيل: مناظرات حول الآثار و تاريخ إسرءيل القديمة(5 ...
- ربيع الشام و الحرب على السوريين
- البحث عن إسرءيل: مناظرات حول الآثار و تاريخ إسرئيل القديم(4)
- تمرين في الاقتصاد: متلازمة بومول
- البحث عن إسرءيل: مناظرات حول الآثار و تاريخ إسرئيل القديم(3)
- البحث عن إسرءيل: مناظرات حول الآثار و تاريخ إسرئيل القديم(2)
- البحث عن إسرءيل: مناظرات حول الآثار و تاريخ إسرئيل القديم(1)
- علم الآثار السياسي و النزعة القومية المقدسة(5)
- علم الآثار السياسي و النزعة القومية المقدسة(4)
- Il Postino ساعي بريد نيرودا: مجاز الوعد بوصفه خذلان
- علم الآثار السياسي و النزعة القومية المقدسة(3)
- علم الآثار السياسي و النزعة القومية المقدسة(2)
- المملكة المنسية: تاريخ مملكة إسرءيل في ضوء علم الآثار(7)- ال ...
- المملكة المنسية: تاريخ مملكة إسرءيل في ضوء علم الآثار(6)- ال ...
- المملكة المنسية: تاريخ مملكة إسرءيل في ضوء علم الآثار(5)- ال ...
- علم الآثار السياسي و النزعة القومية المقدسة(1)
- المملكة المنسية: تاريخ مملكة إسرءيل في ضوء علم الآثار(4) -ال ...
- المملكة المنسية:تاريخ مملكة إسرءيل في ضوء علم الآثار(3)-الفص ...


المزيد.....




- أجزاء من فئران بشرائح خبز -توست- تدفع بالشركة لاستدعاء المنت ...
- مسؤولون يوضحون -نافذة فرصة- تراها روسيا بهجماتها في أوكرانيا ...
- مصر.. ساويرس يثير تفاعلا برد على أكاديمي إماراتي حول مطار دب ...
- فرق الإنقاذ تبحث عن المنكوبين جرّاء الفيضانات في البرازيل
- العثور على بقايا فئران سوداء في منتج غذائي ياباني شهير
- سيئول وواشنطن وطوكيو تؤكد عزمها على مواجهة تهديدات كوريا الش ...
- حُمّى تصيب الاتحاد الأوروبي
- خبير عسكري: التدريبات الروسية بالأسلحة النووية التكتيكية إشا ...
- التحضير لمحاكمة قادة أوكرانيا
- المقاتلون من فرنسا يحتمون بأقبية -تشاسوف يار-


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - -يوروفيجين- تل أبيب و- بصل الخطايا-