أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فولتير كاطم - معايدة المسلمين لاخوانهم المسيحين في سيريلانكا بمناسبة عيد الفصح














المزيد.....

معايدة المسلمين لاخوانهم المسيحين في سيريلانكا بمناسبة عيد الفصح


فولتير كاطم

الحوار المتمدن-العدد: 6208 - 2019 / 4 / 22 - 17:15
المحور: كتابات ساخرة
    


معايدة المسلمين لاخوانهم المسيحين في سيريلانكا بمناسبة عيد الفصح .....
المجزره بحق المسيحين في سيريلانكا أثلجت بالتاكيد صدور الكثيرين من المسلميين المتشدين و الذين يشكلون نسبه لا يستهان بها من تعداد المسلمين في العالم....أذا كان الدين الحنيف دين سماحه و حق و رحمه!!!! فمن أذا يقوم بهكذا اعمال ضد مسيحين يمارسون شعائر قداس بمناسبة قيامة المسيح "عيسى" من بين الاموات...من يوجه هؤلاء للقيام بهكذا اعمال و ما الهدف من القيام باعمال القتل...
هل الذين يقومون بهذه الاعمال مسلمون او لا ...و اذا كانوا مسلمين هل هم يتبعون الاسلام الصحيح ام لا و هل يعملون بتوجيه من شيوخ يقف خلفهم من يقف خلفهم ...هل المسلمين قتله ام ضحايا
ما الهدف من اعمال القتل ...هل هو لاخافة غير المسلمين كي يعودا الى حظيره الاسلام و رسوله (والذي جاء رحمةً للعالمين) وبهكذا اعمال تصبح الجنه من نصيب كل البشر فلا يبقى أحد مغضول عليه ولا ضال...
هل هذه الاعمال هي للاساءه للاسلام يتم تنفيذها من قبل أعداء الاسلام و المسلميين لانه دين الحق و دين السماحه و قبل كل شي دين الرحمه....






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- -الست- يوقظ الذاكرة ويشعل الجدل.. هل أنصف الفيلم أم كلثوم أم ...
- بعد 7 سنوات من اللجوء.. قبائل تتقاسم الأرض واللغة في شمال ال ...
- 4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025
- فيلم -القصص- المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينم ...
- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...


المزيد.....

- لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت
- سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت
- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فولتير كاطم - معايدة المسلمين لاخوانهم المسيحين في سيريلانكا بمناسبة عيد الفصح