أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجموعة من أعضاء اللجنة السياسية والتنظيمية وكوادر حزب يكيتي الكردستاني- سوريا في الداخل وإقليم كردستان وأوروبا - توضيح إلى الرأي العام














المزيد.....

توضيح إلى الرأي العام


مجموعة من أعضاء اللجنة السياسية والتنظيمية وكوادر حزب يكيتي الكردستاني- سوريا في الداخل وإقليم كردستان وأوروبا

الحوار المتمدن-العدد: 6202 - 2019 / 4 / 16 - 01:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توضيح إلى الرأي العام
لم يعد خافياً على كل مهتم ومتابع للشأن الكردي، أن ما نشر مؤخراً على موقع كردستريت نيوز المأجور من تلفيقات وأكاذيب عن مجموعة مناضلين من قيادة حزبنا يكيتي الكردستاني-سوريا هي عارية عن الصحة، و ما هي سوى نتاج خلافات ظهرت للعلن بعد المؤتمر الثامن لحزبنا، والتي استغلها بعض المعروفين بالتواطؤ مع هذا الموقع المشبوه، بهدف النيل من وحدة الحزب. ومن المؤسف والمثير للاستفهام، أن موقع "يكيتي-ميديا" لم يصدر منه أي رد على هذه التلفيقات. على العكس من موقفنا وحرصنا على وحدة الحزب التي أكدنا عليها في رسالتنا المؤرخة بتاريخ 05/04/2019 والتي وجهناها حينها لقيادة الحزب وهذا نصها:
الرفاق أعضاء اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردستاني تحية رفاقية وبعد:
إن عزمكم على عقد اجتماع اللجنة السياسية يوم السبت بتاريخ 06/04/2019 من أجل توزيع المكاتب على أعضاء اللجنة السياسية وبهذه السرعة هو بمثابة الهروب إلى الأمام وبغية فرض سياسة الأمر الواقع، وهذا لا يصب في خدمة الحزب فضلاً عن مخالفة أصول النظام الداخلي للأسباب التالية:
1. عدم استكمال أعضاء اللجنة السياسية في الداخل والخارج.
2. عدم استكمال أعضاء اللجنة التنظيمية المركزية (في الداخل والخارج) بسبب عدم الانتهاء من عقد جميع الكونفراسات لأنه يمكن أن تكون بعض هذه المكاتب التخصصية من حصتهم.
3. تراجعكم عن القرارات التي تم الاتفاق والتوافق عليها بحضور ووساطة أعضاء اللجنة الاستشارية السابقة الثلاث ( عبد الرزاق ملا أحمد - حسين شحادة - المحامي إبراهيم احمد ) في الاجتماع السابق وهي: أ- إفشالكم لمهمة اللجنة المكلفة بالإشراف على كونفراسات في إقليم كوردستان وذلك بمنع حضور رفاق الحزب القدامى في كونفراسات كردستان، بعد ما تم تكليف وتخويل اللجنة بالإشراف عليها (خلافاً لقرار المؤتمر واللجنة المركزية وبحضور اللجنة الاستشارية. ب- عدم اكتراثكم بجهود اللجنة الاستشارية التي وضعناها في صورة ما جرى.
جـ- تقسيم ألمانيا إلى ثلاث مناطق انتخابية (جغرافياً ) دون علم الرفاق المختلفين في منظمة ألمانيا ودون علم لجنة التواصل مع أوروبا. د- تحديد كونفراسات أوروبا دون علم الرفاق المعنيين وكذلك لجنة المتابعة. ه- فرض رفيقين للإشراف على كونفراسات أوروبا، بعكس مطالب أغلبية رفاق أوروبا المعترضين عليهما لأسباب معلومة، ومطالبتهم لجنة التواصل بإيفاد رفيقين من اللجنة السياسية من الداخل من المطلعين على وضع منظمة أوروبا المعقد وخلافاتها المزمنة. إيتها الرفيقات أيها الرفاق أننا حين تخطينا جميع الاختلافات والتجاوزات التي سبقت ورافقت المؤتمر الثامن، وقبلنا مبادرة لجنة الوساطة، حفاظاً على وحدة الحزب والعودة لخطه النضالي والقومي، ومن أجل خدمة القضية التي هي مبرر وجودنا كحزب، إلا أن استمراركم وبهذه الطريقة والسلوك المنافي لروح يكيتي ونضالاته المشهودة، يجعلكم مسؤولين عما يؤول إليه مصير ومستقبل الحزب من نتائج خطيرة بسبب هذه التصرفات أللامسؤولة، مثلما استفردتم في انعقاد كونفراسات إقليم كردستان، رغم تدخل لجنة الوساطة وجهودها المشكورة للحد من مثل هذه التجاوزات 05/04/2019 .

مجموعة من أعضاء اللجنة السياسية والتنظيمية وكوادر حزب يكيتي الكردستاني- سوريا في الداخل وإقليم كردستان وأوروبا
15.04.2019






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مع اشتداد إعصار -ميليسا-.. جامايكا تستعد لتهديد من أسوأ عاصف ...
- ترامب يُعلق على اختبار روسيا لصاروخ يحمل رؤوسا نووية.. ويرد ...
- لولا يتوقع -حلا نهائيا- للأزمة التجارية بين البرازيل والولاي ...
- عمار سردار.. العقل المدبر لهجمات إيرانية على أهداف إسرائيلية ...
- فنزويلا: مناورات أميركا في ترينيداد وتوباغو استفزاز لبدء حرب ...
- هجمات بمسيّرات تستهدف العاصمة الروسية.. وإغلاق مطارين
- لغز في بحر الصين الجنوبي.. حادث مزدوج يهز البحرية الأميركية ...
- نار -تشتعل- بين الحريديم وسموتريتش.. غليان في إسرائيل
- خلف ركام غزة.. نشاط إسرائيلي -غامض- يثير المخاوف
- -سفاح الوجوه- يرعب نيويورك.. هجمات غامضة بلا دافع


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجموعة من أعضاء اللجنة السياسية والتنظيمية وكوادر حزب يكيتي الكردستاني- سوريا في الداخل وإقليم كردستان وأوروبا - توضيح إلى الرأي العام