|
اليوم العالمي للمرأة – لنناضل من أجل تحرير النساء و إنشاء عالم جديد ! المنظّمة الشيوعيّة الثوريّة – المكسيك
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 6167 - 2019 / 3 / 8 - 20:15
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
اليوم العالمي للمرأة – لنناضل من أجل تحرير النساء و إنشاء عالم جديد ! المنظّمة الشيوعيّة الثوريّة – المكسيك جريدة " الثورة " عدد 585 ، 4 مارس 2019 https://revcom.us/a/585/revolutionary-communist-organization-mexico-international-womens-day-en.html
تتخلّل البطرياركيّة / النظام الأبوي - سيطرة الرجال على النساء – كلّ مسام هذا النظام في العالم قاطبة . من ضمن كلّ الأشكال الفظيعة التي تنزع بها الرأسماليّة إنسانيّة الإنسان و تضطهد البشر ، لا وجود لشكل آخر من السيطرة الذكوريّة على النصف الأنثوي من الإنسانيّة مهما كان يجرى الدفاع عنه دفاعا واضحا مثلما هو الأمر مع البطرياركيّة التي يتمّ حتّى تبريرها على أنّها أمر " طبيعي " . يوم 29 ديسمبر 2018 ، سقطت ياسيكا غوادالوبى مدرانو هرننداس ، امّ عمرها 21 سنة و تعيش لوحدها ، جريحة جرّاء رصاصات الجيش في نوافو لاديرو ، تاباو ليباس . كانت تقود سيّارتها و فجأة بلغ سمعها إطلاق عيارات ناريّة فأوقفت السيّارة و بحثت عن ملجأ . صرخ الجنود فإلتفتت لتلاحظ أنّ أحدهم يستعدّ لإطلاق النار عليها فأخذت تركض و أصابوها برصاصة في كتفها الأيمن . و روت صحفيّة " أطلقوا عليّ النار دون داعى و حينما سقطت أرضا جاؤوا ليبرّحونى ضربا بالركلات . و بعد ذلك أتى مساعد تمريض منهم ليساعدنى فصاح في وجهه جنديّ آخر " دعها تموت الكلبة ! لتذهب إلى الجحيم ! " . و لم تمت ياسيكا لكنّها إحتاجت إلى عمليّة جراحيّة لعلاج كليتها بينما لفّقت لها الشرطة العسكريّة و الشرطة المدنيّة تهم نقل شاحن مسدّسات و رصاصات . و هدّدا العسكريّون بالسجن إن لم تمضى " الإعتذار " . فرفضت و طالبت أن يتثبّت القاضي من الأدلّة التي تؤكّد براءتها . و عاد خمسة عسكريّين ليهدّدوها و في الأخير أمضت الورقة خشية السجن دون معالجة جراحها . و عند مغادرة المستشفى ، ندّدت رسميّا بالجنود الذين حاولوا قتلها . عبر المكسيك بأكمله، تتّهم قوات الدولة النساء و تغتصبهنّ و تعذّبهنّ و تقتلهنّ . هذا الجيش المكسيكي ليس جيش " الشعب" كما يشدّد على ذلك لوبار أوبرادور . إنّه جيش لإخضاع الشعب عامة ، قائم على كره النساء و مدرّب على ممارسة الإرهاب البطرياركي ضد النساء بكلّ برودة دم . و لنتذكرّ فالنتينا روسندو كنتو و إيناس فرننداز أورتيغا ، من السكّان الأصليّين من الميفا اللتين وقع إغتصابهما في غريرو سنة 2002 ، و أرنستينا أسنسيو روزاريو ، من السكّان الأصليين من الناهو ذات ال73 سنة من العمر و التي إغتصبت بهمجيّة و قتلت على يد الجنود في فركروز سنة 2007؛ و النساء الموقوفات في آتيكو اللاتى إغتصبهنّ رجال الشرطة سنة 2006 . و هذه الأمثلة معبّرة عن الآلاف من الحالات الأخرى .و قد جرى توثيق أنّ قوات الدولة تستخدم التعذيب الجنسي بصفة منهجيّة ضد النساء الموقوفات ، و بتجاوزات حتّى أكثر وحشيّة حين يتعلّق الأمر بالنساء المثليّات جنسيّا و المزدوجى الجنس و المتحوّلين جنسيّا . لماذا يفعلون ذلك ؟ جوهريّا لأنّ إخضاع النساء جوهريّ لسير النظام الرأسمالي الراهن التابع للإمبرياليّة . في حين يهيمن الرأسماليّون الكبار الوطنيّون و الأجانب على الاقتصاد و يراكمون الثروات من إستغلال العمل المشترك لملايين الناس ، العائلة البطرياركيّة هي الوحدة الأساسيّة لمحاولة حجب ، كلّ عائلة معزولة عن بقيّة العائلات ، ضرورات البقاء قيد الحياة في تنافس الجميع ضد الجميع المميّز تمييزا كبيرا لهذا النظام . هذه العائلة هي نواة هيكلة التفوّق الذكوري : تستعبد النساء بالمسؤوليّات الرئيسيّة او الكلّية عن الأبناء و الشؤون المنزليّة و عند وراثة ثوة من يملكونها و فقر من لا يملكونها يُعاد إنتاج علاقات اللامساواة و الإستغلال بما في ذلك إضطهاد المرأة و تبعيّتها للرجل و يبرّر ذلك بأفكار من مثل " المرأة كالبندقيّة ، في الركن و دائما محمّلة " ، و أنّ القيمة الأساسيّة لكلّ امرأة هي أن تكون أمّا . لن يحدث أبدا تحرير تام للنساء طالما أنّ دورهنّ الأوّلى هوالولادة و تنشأة الأطفال . و جزء من فرض الأمومة الإجباريّة هو العقاب المسلّط على الإجهاض ، العقاب الذى تشجّع عليه الكنيسة الكاثوليكيّة والكنائس الأصوليّة المسيحيّة التي تبحث حتّى عن إلغاء الحقّ المحدود في الإجهاض القانوني في مدينة مكسيكو . و رغم أنّ القانون يقرّ بحقّ الإجهاض في حالات الإغتصاب ، فإنّ السلط و الأطبّاء يأبون إحترام ذلك و يفرضون الأمومة بما في ذلك على بنات عمرهنّ 9 أو 10 سنوات . و قد وقع سجن مئات النساء بسبب الإجهاض و صدرت أحكام ضدّهنّ تبلغ 30 سنة سجنا ل " قتل إنسان ذو علاقة أبوّة " ، حتّى لإجهاض عفوي . و في جانفى من هذه السنة ، خرجت دافنى ماك فارسون فلوز من السجن عندما بفضل تعقيب للحكم الصادر ضدّها ، في سان خوان دلريو ، كيريتارو ، إثر سنوات ثلاث من السجن لإجهاض عفوي دون أن تعلم أنّها كانت حاملا . هذا إنتصار يجب الإحتفال به و الدفاع عنه بما أنّ القاضي يسعى إلى تحدّى براءتها . حقّ الإجهاض حسب الطلب و دون إعتذار مطلق الضرورة لأنّ النساء لن تتمتّعن بالحرّية ما لم تقدرن على تقرير إن كنّ راغبات ام لا في الإنجاب أو متى و عدد الأبناء الذين تردن إنجابهن . الجنين ليس رضيعا ! المرأة ليست حاضنة ! افجهاض ليس جريمة ! الأمومة المفروضة عبوديّة ! و إضطهاد النساء كذلك مصدر لربح أموال طائلة بالنسبة إلى النظام الرأسمالي الإمبريالي العالمي : من الإستغلال الفاحش للنساء في الماكيلادوراس / المصانع الهشّة و في حقول الفلاحة ، و الجور المتدنّية للنساء عامة و كذلك العبودية الوح لملايين النساء و البنات في شبكات التجارة و البرنوغرافيا ، " صناعة " تدرّ الملايين وهي تحت حماية سلطات الدولة القائمة . و يتصاعد عنف كره النساء : في العالم بأسره ، يتمّتشويه النساء و تخويفهنّ و ضربهنّ و إغتصابهنّ و بيعهنّ و قتلهنّ – على يد القرين أو غيره ، و الجيش و الشرطة أو أحد أعضاء الأسرة أو الأستاذ أو رئيس العمل او مجهولين في مكان ما . كلّ 18 ثانية تُغتصب امرأة في المكسيك – حوالي 200 كلّ ساعة و 4800 كلّ يوم . و يتمّ الإغتصاب من قبل فرد أو جماعة من الرجال مثل " الحزمة " في إسبانيا أو " لحم الخنازير " في فيراكروز اللذان سجّلا و عرضا على الأنترنت أفعالهما الشنيعة متفاخرين ب " فحولتهم " ، ما يقدّم مثالا عن التفوّق الذكوري على أرض الواقع العملي : شجاعة و قوّة الرجل تقاس و تثبت بالهيمنة العنيفة و بنزع إنسانيّة النساء . و أقصى تعبير لهذا هو التصاعد المرعب لقتل النساء و البنات -مثلما هو الحال في المدّة الأخيرة في شيمالهواكان و آدوماكس و جيزال غاريدو كروز ، طفلة ذات ال11ربيعا تمّ إغتصابها ثمّ قتلها . و لا زال عدد هذه الجرائم يتضاعف بالرغم من " التحذيرات الجندريّة " للحكومة ، التي لم تأت بفائدة البتّة . و هذا التصاعد في العنف الوحشيّ و تشيئة النساء مردّه في جانب منه إلى الثأر الشوفيني الذكوري ضد ما يعتبره بعض الرجال تحدّ ل " حقّهم " في الهيمنة عليهنّ بما أنّ تغييرات إقتصاديّة قد دفعت نحو مشاركة أكبر للنساء في قوّة العمل و تصطدم تغيّرات أخرى بأشكال من البطرياركيّة التقليديّة . و تحثّ قوى عتيّة في العالم على الحفاظ على البطرياركيّة و أيضا على فرض أشكال حتّى أكثر تخلّفا للهيمنة الذكوريّة كجزء من برنامج فاشي و أصولي ديني : قوى فاشيّة كترامب و بانس في الولايات المتحدة و بلسنارو في البرازيل و يونكى و فاشيّون آخرون في المكسيك و كذلك الحركات الأصوليّة المسيحيّة التي تساندهم . هذا من جهة و من الجهة الأخرى ، في البلاد و في العالم ، هناك نوع جديد من إستفاقة النساء في تحدّى للعلاقات البطرياركيّة بتنظيم المسيرات في الشوارع و المطالبة بنهاية فظائع متعدّدة . لا يجب أن تكون لدينا أوهام كاذبة بكون المدافعين بإستماتة عن البطرياركيّة سيضمحلّون : في نهاية المطاف إمّا نتقدّم نحو تحرير النساء و إمّا ستفرض علينا أوضاع أفظع حتّى من الإضطهاد و القهر و الدونيّة . إنّنا في حاجة إلى نضال أقوى بكثير للنساء و الرجال ضد التفوّق الذكوري و كافة أصناف إضطهاد النساء . و مثلما عبّرت عن ذلك مبادرة " وضع نهاية للبطرياركيّة و الحرب ضد النساء " ، هناك حاجة إلى إطلاق العنان للشجاعة و النضال ضد الأسباب و ضد المسؤولين عن هذا القدر من العنف و الظلم ، بشكل مستقلّ عن و ضد ممثّلى النظام ذاته المتسبّب في هذه الفظائع . و عوض التركيز على مناشدة الدولة الرأسماليّة و البطرياركيّة من أجل إجراءات غير فعّالة ك " التحذيرات الجندريّة " ، نحتاج إلى التعويل على جماهير النساء و مزيد تعبأة كلّ مرّة أكثر المزيد من الناس و الجماعات للنضال بروح و هدف وضع نهاية لكلّ أشكال إضطهاد النساء . ما من شيء " طبيعي " في التفوّق الذكوري . إنّما هو علاقة إجتماعيّة إضطهاديّة متشابكة تمام التشابك مع الإنقسام إلى مستغِلّين و مستغَلّين . فطوال آلاف السنين ، كان البشر يعيشون دون هذا الإضطهاد . و قد ظهر إخضاع النساء مع إنقسام المجتمع إلى طبقات : الإنقسام بين أقلّية تتحكّم في وسائل الإنتاج ( الأرض و الحيوانات و الآلات و الآن المصانع إلخ ) كملكيّة خاصة من جهة و أغلبيّة يستغلّونها و يضطهدونها من الجهة الأخرى . و بلغ تطوّر المجتمع الإنساني اليوم نقطة يمكن معها و من الضروري تجاوزهذا . بواسطة ثورة تدفن هذا النظام و تلغى كافة العلاقات الإستغلاليّة و الإضطهاديّة، سيكون من الممكن القضاء على الإنقسام الجوهري الذى بموجبه تخضع نصف الإنسانيّةإلى سيطرة النصف الآخر . و هذه الثورة هي الثورة التي تسترشد بالشيوعيّة الجديدة ، ثورة تستهدف دفن الرأسماليّة – الإمبرياليّة في العالم قاطبة لبلوغ التحرير التام للنساء و الإنسانيّة جمعاء . و مثلما وقعت الإشارة في وثيقة " الثورة التحريريّة ، التوجّه الإستراتيجي و البرنامج الأساسي "، مع إنتصار هذه الثورة في المكسيك ، سيتمّ الشروع فورا في تفكيك البطرياركيّة و إنجاز قفزات في تحرير النساء ، ببرنامج يشمل : - الإلغاء الفوري للعبوديّة الجنسيّة و " صناعة " البرنوغرافيا . - تركيز حقّ الإجهاض المضمون و المجاني حسب الرغبة الحرّة و الخاصة للمرأة . - إطلاقا العنان للنضال الثوري للنساء كقوّة جبّارة لتغيير المجتمع برمّته : النضال ضد كافة ألوان التمييز و الهرسلة الجنسيّين إلى الإجهاز عليها ، و نقد الإيديولوجيّات الشوفينيّة الذكوريّة و الشروع في تغيير الأسرة التقليديّة البطرياركيّة . - الإحترام الكامل للتنوّع الجنسي و الجندري . - إقامة علاقات مساواة و إحترام متبادل داخل الأسرة ، و تعبأة النساء في تحرّكات جماعيّة لوضع حدّ للعنف الأسرى و تحطيم المفاهيم الجندريّة الجاهزة و الإضطهاديّة . - الإنطلاق في تحويل ما يعدّ اليوم شؤونا منزليّة ليصبح مسؤوليّة إجتماعيّة و تنشأة الأطفال في رياض أطفال ، و بعث مطاعم إلخ بمساهمة الرجال و النساء في الإضطلاع بالمهام المناطة بعهدتهم . - زرع ثقافة جديدة ، خالية من المفاهيم البالية و الإضطهاديّة للنساء ، مفاهيم الإثم و الخطيئة أو " تقديس" العذريّة، و إنشاء علاقات قائمة على الحبّ و الودّ و المساواة و الإحترام المتبادل .
إنّ المنظّمة الشيوعيّة الثوريّة تبنى القوّة القياديّة و الحركة الضروريّتين للقيام بهذه الثورة و تدعو جميع النساء و الرجال الذين لا يحتملون العالم كما هو حاليّا إلى المساهمة في هذا النضال .
لننضال من الآن من أجل وضع نهاية للبطرياركيّة و تحرير النساء !
Aurora Roja, voz de la Organización Comunista Revolucionara [email protected] aurora-roja.blogspot.com
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لندعم تمرّد النساء الإيرانيّات ضد إجباريّة الحجاب !
-
العدّ التنازلي للتدفّق الذى يجرى الإعداد له - حملة النضال ضد
...
-
فنزويلا : تصاعد التهديدات بالحرب و إستخدام الولايات المتّحدة
...
-
الإعدام السياسي للولا و رمي الفاشيّة بظلالها على البرازيل
-
الولايات المتّحدة تدعم الإنقلاب في فنزويلا و تظهر عرّاب هذا
...
-
ملاحظات حول - القضايا الإقتصادية للإشتراكية فى الإتحاد السوف
...
-
لنحتفى بالذكرى الخمسين للحزب و لقيادته للثورة الفيليبينيّة إ
...
-
حول نظام دوترتى و الذكرى الخمسين لتأسيس الحزب الشيوعي الفليب
...
-
برنامج الجبهة الوطنية الديمقراطية الفليبينيّة
-
مكاسب كبرى للحزب الشيوعي الفليبيني خلال الخمسين سنة من خوض ا
...
-
حول كتاب ستالين - القضايا الإقتصادية للإشتراكية فى الإتحاد ا
...
-
مقدمة الكتاب 32 : ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية ( نقد لكتاب
...
-
الإنتخابات في ظلّ هذا النظام خدعة - مقتطف من - هناك حاجة إلى
...
-
يناضل الجيش الزاباتي من أجل إصلاح الدولة القائمة و النظام ال
...
-
- تغيير العالم دون إفتكاك السلطة - لن يفكّك الرأسماليّة و لن
...
-
مهمّة الانتخابات هي إصباغ الشرعيّة على النظام -
-
الانتخابات لا تحدّد المسائل الأساسيّة للحكم و لا توجّه المجت
...
-
إطار نظري جديد لمرحلة جديدة من الثورة الشيوعية - مقتطفات من
...
-
هناك حاجة إلى دفن النظام الرأسمالي و ليس إلى محاولة - دَمَقر
...
-
تطوّر الكائنات البشريّة - الفصل السابع من - علم التطوّر و أس
...
المزيد.....
-
أستراليا: حزب العمال الحاكم يفوز بالانتخابات العامة وزعيم ال
...
-
م.م.ن.ص// 10 سنوات مرت على جريمة مبنى النقابات في أوديسا.
-
الحزب الشيوعي الفيتنامي هيئة سياسية تختزل تاريخ دولة
-
الأمن الفيدرالي الروسي يكشف قتل بريطانيا ما بين 7000 و12000
...
-
كلمة الامين العام لحزب التقدم والاشتراكية محمد نبيل بنعبد ال
...
-
بيان للحزب الاشتراكي يكشف ما دار بين الشرع وجنبلاط
-
أغنياء وأقوياء ضد فقراء وضعفاء؛ ترامب يعولم الصراع الطبقي!
-
الصراع على سوريا… مجدداً
-
الانتخابات في رومانيا.. هل يصل اليمين المتطرف للسلطة؟
-
المملكة المتحدة: اليمين المتطرف يفوز بالانتخابات المحلية ويو
...
المزيد.....
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
-
لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات)
/ مارسيل ليبمان
-
قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024
/ شادي الشماوي
المزيد.....
|