أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مظهر محمد صالح - حرب الخليج : اللعبة ذات المجموعة السالبة ! / الجزء الثاني















المزيد.....

حرب الخليج : اللعبة ذات المجموعة السالبة ! / الجزء الثاني


مظهر محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 6160 - 2019 / 3 / 1 - 14:15
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


حرب الخليج : اللعبة ذات المجموعة السالبة!/الجزء الثاني

مظهر محمد صالح


كان العام 1979 من اشد الاعوام التي تعرضت اليها (تخوم) الحرب الباردة في منطقة حوض الخليج الى التغيير و ادت الى تحول المشهد السياسي فيها وبصورة انقلابية عنيفة ! فعلى رحى الحرب الباردة،كان تاريخ انتصارالثورة الايرانية في 22شباط 1979على معاقل الحرس الشاهنشاهي القديم وإقامة الجمهورية الاسلامية الايرانية كقوة ثورية جديدة ولدت على انقاض الملكية القديمة،هو التغير المهم والمؤثر الذي دفع بالاحداث الاقليمية لتأخذ مسارين وباتجاهين مختلفين ،الاول : هو سعي النظام الايراني الثوري الجديد الى تفكيك خريطة المصالح الغربية القديمة في هذه البلاد ذات التاريخ الامبراطوري الموغل في الزمن واعادة هيكلة مجمل التحالفات التي اقامها نظام شاه ايران السابق مع المنظومة الغربية بما في ذلك ترتيبات الامن الاقليمي او أمن الخليج، والاتجاه الآخر: هو تعرض امدادات النفط الايراني اثناء الثورة الشعبية الايرانية الى التعثر والتوقف بسبب الظروف اللوجستية المتقلبة التي لازمت انتصار الثورة الايرانية،ما اربك التوقعات في اسواق الطاقة و تسببت في ارتفاعات مفاجىْة باسعار النفط العالمية ،أذ بلغ سعر برميل نفط الخليج المصدر وقت ذاك، سقفاً لم يبلغه من قبل وبحوالي 40 دولار للبرميل الواحد (او اقل بقليل) في اسواق النفط الفورية والتي سميت يومها بالصدمة النفطية الثانية! رافق ذلك وفي الطرف الآخر من حوض الخليج ولادة تراكمات مالية ريعية عالية غير مسبوقة لدى البلدان الخليجية النفطية والتي ليس بمقدورها جميعاً استيعاب تلك العوائد النفطية الكبيرة ،والتي شكلت يومها رقماً مهما في معادلة الحرب الباردة وتطور توجهاتها وميولها الانفاقية نحو تمويل كلفة الاحداث العسكرية اللاحقة !

اندلعت الحرب العراقية الايرانية في ايلول 1980،بعد ان تبدلت التحالفات وتغيرت الميول السياسية مع اطراف الحرب الباردة ولاسيما في الطرف الشرقي لحوض الخليج. فالنظام السياسي العراقي,امسى اكثر ميلاناً الى المعسكر الغربي في الحرب الباردة!واكثر التصاقا بمباديْ الرئيس كارتر وعقيدته،يوم مد يد الصداقة الى الغرب للحصول على السلاح من خارج الكتلة الشرقية و للمرة الاولى منذ قيام الجمهورية العراقية في تموز 1958.فضلا عن تصفيته للحركة العمالية العراقية والتنكيل المفرط بكوادر وقيادات اليسار العراقي والقوى التقدمية والاسلامية المناصرة للثورة الايرانية وتصفية الحزب الشيوعي العراقي المرتبط ايديولوجيا بالمعسكر الاشتراكي الدولي ومنظمات السلام في العالم.وفي الوقت الذي ابتعد فيه النظام السياسي العراقي عن اي تحالف ثوري مع الجمهورية الاسلامية الايرانية الوليدة فقد قطع روابطه الوحدوية التي كانت على وشك الاقامه مع سورية، بل عظم في الوقت نفسه من تحالفه مع الجناح الغربي لدول حوض الخليج. كان النظام السياسي العراقي يحاكي في ميلانه منظومة البلدان النفطية المطلة على الشاطيْ الغربي من حوض الخليج وتقربه لسياساتها الاقليمية والدولية، بالدرجة نفسها التي ابتعدت فيها الجمهورية الاسلامية الايرانية في علاقاتها مع بلدان الحوض الخليجي ذات الشاطي الجيو سياسي الحساس المقابل لايران . ومع تضاؤل العلاقات السياسية الايرانية -الخليجية بما فيها العلاقات مع العراق نفسه،فان علاقات طهران مع واشنطن لم تستقرهي الاخرى مع الغرب بل تفاقمت مع احتجاز البعثة الدبلوماسية الامريكية في طهران وعد دبلوماسيها بحكم الرهائن!

هكذا بدأت خريطة الاستقطاب الاقليمي في منطقة تخوم الحرب الباردة قبل ان تندلع الحرب العراقية -الايرانية في ايلول 1980.اذ استطاعت (مباديْ كارتر وعقيدته) ان تبني في صلب السياسة الخارجية للولايات المتحدة محاور اقليمية جديدة في منطقة تخوم الحرب الباردة ولاسيما الجيوب القلقة (العراق وايران) وهما البلدان المتجاوران اللذان يقعان على الشاطيْ الشرقي من حوض الخليج ...يوم اطلقت الدبلوماسية الامريكية ستراتيجيتها في احتواء الحرب العراقية الايرانية ....وبأتجاهين مختلفين، الاول: تمثل بخلق تكتل(امني خليجي) دشن في مطلع العام 1981 وظيفتة ضمان الامن الاقليمي لبلدان منطقة الشاطيْ الغربي من حوض الخليج وتحت مسمى (مجلس التعاون الخليجي) حيث تولى المجلس المذكور على عاتقه احتواء النظام الايراني الثوري الجديد من الامتداد خارج الجغرافية السياسية الايرانية ،ذلك من خلال جعل العراق منطقة حرب عازلة buffer zone والعمل على استمرار تحفيز جموح النظام السياسي العراقي وتجميل رغبته المتزايدة في الحرب ضمن لعبة الاستبداد الشرقي كنظام اقتصاديٍ سياسي غدا وقتها شديد التعبير عن نمط تاريخي مستحدث من انماط الانتاج الاسيوي القديمة او بالاحرى بات مولعاً في ذلك النمط (( الذي يقوم على عناصر ثلاثة وهي الجباية (النهب الداخلي) واشعال الحروب الريعية (النهب الخارجي) وتوفير الاشغال العامة من بنية تحتية بما فيها عسكرة المجتمع لاْدامة حياة السلطة المركزية ذات النمط الشرقي الذي يعتاش في فلسفته على نهب الاخرين كسلوك أيديولوجي ومنهج للحياة )). والآخر: هو جعل مجلس التعاون الخليجي بمثابة الرافعة المالية المستمرة في تمويل نشاط تجنيد صفوف ماسمي في حينه( بحركة المجاهدين) وهو تنظيم طلبان ممن دربوا على يد وكالة المخابرات المركزية لتقويض (الدب الروسي) في افغانستان حيث اختار السوفيت الفخ نفسه الذي غرقت فيه امريكا من قبل وهو مستنقع الحرب الفيتنامية (1959-1975) والتي سميت بحروب التخوم او الحروب الساخنة بالانابة ضمن لعبة الحرب الباردة اوتوازن الرعب النووي.

فضلا عن ممارسة مجلس التعاون الخليجي تكتيك (السيطرة المالية) على تصرفات النظام السياسي العراقي واحتواء دوره النفطي واغراقه بديون بدلاً من تمكينه بيع نفطه الذي لم يتمكن من تصديره وتحصيل عوائده بنفسه بعد ان قطعت سوريا امدادات النفط العراقي العابر من اراضيها في العام 1982 وانخفاض صادرات العراق النفطية من متوسط بلغ اكثر من ثلاثة ملايين برميل نفط يوميا قبل اندلاع الحرب الى اقل من 800 الف برميل يومياً. وهكذا سخرت الرافعة المالية الخليجية، ذات القوة التراكمية العالية ، دورها في سياسة الاحتواء بما يحقق دوام الحرب العراقية الايرانية حتى نهايات العقد الثمانيني ضمن ستراتيجية صامتة ، أ’طلق عليها حينذاك (بالحرب المنسية forgettable war) كي تستمرالحرب الطاحنة بين البلدين الجارين بهدوء و يتاح للمعسكر الغربي إنجاح أخر سياساته في دبلوماسية احتوائه للمنظومة الاشتراكية عبر بوابة افغانستان والحاق الهزيمة بالجيش الاحمر وبلوغ هدف القطبية الاحادية في السياسة الدولية ومن ثم الهيمنة على الاقتصاد العالمي وقيادته بسوق ليبرالية واحدة.

لذا، فقد عوضً العراق من نصيب نفطه الهابط والمحذوف من سوق الطاقة اوسقوف منظمة الاوبك ، وقت ذاك ، من خلال ارتفاع صادرات مجلس التعاون الخليجي من النفط و التي قدمت عائداته الى النظام العراقي بصورة ديون سيادية وبرافعة مالية مستمرة، كي يجري إستهلاكها في ماكنة حرب التخوم(الحرب الساخنة) المستمرة بدون توقف والتي تساعده في تغطية اثمان مشترياته من السلاح الغربي او الشرقي احياناً في حربه مع ايران طوال ثمانينيات القرن الماضي. .

خرج البلدان (العراق وايران) في نهاية صيف عام 1988من حرب مدمرة كانت ضحاياها قرابة واحد مليون انسان من الامتين العراقية والايرانية. فضلا عن الخسائرالمادية المباشرة التي تمثلت بخراب البنى التحتية ونزوح الملايين من السكان ودمار مدنهم وقراهم وتعطل مشاريع التنمية وتعطل الاستثمار في كلا البلدين واحلال التسلح المفرط و توسيع ماكنة الحرب محلهما .وكذلك تحمل خسائر اجمالية غير مباشرة تمثلت في كلفة الفرصة البديلة الناجمة عن توقف الانتاج والتقدم المادي والبشري وعلى مدار ثمان سنوات .وبهذا قدرت الخسائرالمادية للحرب إجمالا ولكلا البلدين بتكاليف بلغت (واحد تريليون دولار) او ربما اكثر.ولم يحقق اي من البلدين اهدافهما من الحرب وعاد كل شيْ الى وضعه السابق باستثناء خسارة مليون انسان ابتلعتهم ساحات الحرب!!

ولم تجن البلدان المطلة على الخليج جميعها من حرب التخوم او الحرب العراقية- الايرانية وحروب طلبان او(المجاهدين) سوى الدمار وتخصيص موارد نفطها للتسلح المفرط وإعادة التسلح الثقيل وتعظيم الكثافة العسكرية لبلدانها كبديل عن صنع اقتصاد السلام وتعظيم الاستثمار الحقيقي اوالنهوض بتنمية المنطقة اواقامة اقليم اقتصادي مزدهر بدلاً عن تكاليف واعباء تلك الحروب ، التي انتهينا فيها وقت ذاك بقطب دولي واحد ولدته نهايات الحرب الباردة، ولكن جاء يحمل بين احضانه نظاماً سياسيأ في (كابل) كان هجين الهوية ولد من رحم حرب التخوم (الحرب الساخنة).... وهو نظام طلبان!!

انها لعبة الحرب العراقية - الايرانية ....انها اللعبة ذات المجموعة السالبة negative sum game التي حازت على نتائج مظلمة وحصد البلدان من حربهما ،حرب التخوم الساخنة، الافلاس والدمار ، وكانت حصيلتها خسارة بلدان حوض الخليج كلها، وبدون استثناء ، مزيجأً من الخسائر، سواء من موارد بشرية ومادية اومالية حصرياً ، يوم قالها على سبيل المثال الملك فهد ابن عبد العزيز العاهل السعودي ،قبل رحيله: بان بلاده حلبت حلباً!....ولاسيما بعد ان جرى دمار افغانستان على يد طلبان او على النحو البديل الذي نراه اليوم اوالذي سنراه غداً!! فضلا عن جرائم الحرب المروعة التي رافقها إستعمال الاْسلحة الكيمياوية الظالمة التي طالت الشعب الكردي الاعزل شمال العراق لتؤكد كيف انتزع الضمير الانساني فوق جبال كردستان أمام الصمت الدولي.

توقفت الحرب العراقية الايرانية على وقع محاضرة جامعية مهمة القاها السفير (ريتشارد مورفي) مساعد وزير الخارجية الامريكية لشؤون الشرق الاوسط في مدرج الجامعة التي كنت اعد فيها شخصياً درجة الدكتوراه في العلوم الاقتصادية في المملكة المتحدة اواخر ثمانينيات القرن الماضي .حيث كان (مورفي) قد غادر وظيفته قبل اشهر في حينها،ليبشر بأنتهاء حرب التخوم الساخنة في شرق المتوسط،اي الحرب العراقية - الايرانية وهو ينذر في الوقت نفسه ، وانا استمع اليه بدقة، منوهاً مورفي بنفسه......أن مخاطر قوية أخذت تفرزها التطورات الحاصلة في مجال تصنيع الاسلحة البالستية وتعاظم القوة الصاروخية لكلا البلدين المتحاربين (العراق وايران) والتي اضحت تشكل تهديداً للامن والسلم في الشرق الاوسط!عندها قلت في سري ان حروب المنطقة هي حروب ممتدة ولم تنته,في معادلة اللعبة الحربية ذات المجموعة السالبة او اللعبة الخاسرة!! حقا ولم تمض سنوات لتعلن الولايات المتحدة عقيدتها الجديدة في الاحتواء والمسماة بسياسة الاحتواء المزدوج dual contaiment صوب كل من ايران والعراق، ذلك في 24 شباط فيبراير 1994وجاءت بناءً على آراء تقدم بها السفير- مساعد وزير الخارجية الامريكية (مارتن أندك).واللافت في تطبيق سياسة الاحتواء المزدوج بأنها لم تمنح الفرصة للنظام العراقي السابق بتصدير نفطه بنفسه كي يتمكن مالياً مرة أخرى في تكرار ممارسة لعبة حرب الاستبداد ، بل على العكس استمر فرض الانضباط المالي (اوالسيطرة المالية) ثانية على تصرفاته للحد من امكانية استخدام سلاح عوائد نفطه ضد جيرانه وحسب صرامة القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الامن و الخاصة بغزوه الكويت في العام 1990 او ما سمي (بحرب الخليج الثانية) باستثناء تمكينه من توقيع مذكرة تفاهم مع الامم المتحدة في العام 1996 التي قضت بتصدير شحنات من نفط العراق،على ان تودع عوائده بحساب مصرفي تحت سيطرت و تصرف الامين العام للامم المتحدة، لقاء الحصول على بعض السلع الضرورية لادامة غذاء الشعب العراقي في برنامج سمي بالنفط مقابل الغذاء وكذلك لتمكين النظام العراقي في البدء بتسديد تعويضات حرب الكويت المفروضة عليه والبالغة قرابة 53مليار دولار.في حين استمرت دول مجلس التعاون الخليجي تطالب العراق بديون الحرب العراقية -الايرانية ولم تبادر الى شطبها او الغائها بموجب اتفاقية نادي باريس الموقعة في العام 2004وهي متمسكة بمخلفات السيطرة المالية على تصرفات النظام السياسي السابق في حرب الخليج الاولى والممتدة الى حربي الخليج الثانية1990 والثالثة2003!

ختاماً،تؤشر المادية التاريخية انه لاإنفصام بين طابع عصر معين وطابع حروبه،ولهذا فليس من الممكن فهم اية حرب من الحروب فهماً صائباً من دون فهم الشروط العامة للعصر الذي انبثقت الحرب فيه.ففي عصر القطبية الثنائية ،شكلت الحروب بالاْنابة او حروب التخوم (الحرب الساخنة) التحول الاهم في دائرة (الحرب الباردة) لتكوًن المقدمة في انتصار أخر حروب مرحلة الاحتكار في تاريخ تطور الرأسمالية وبروز العولمة المالية والاستعداد النهائي والاخير لغلق دائرة الحرب الباردة.وبهذا مع انتهاء الحرب العراقية -الايرانية واحتواء الجيوب القلقة (العراق وايران) او تخوم الحرب الباردة في العام 1988، وانسحاب الجيش السوفياتي الاربعين من ميادين قتاله في افغانستان في العام 1989انفردت الراسمالية المالية الاممية،متحدة كلها هذه المرة تحت ذراع القطب الواحد ،كي تلاحق ارباحها الحدية بحرية مفرطة وتواصل امتصاصها الراسمالي المالي وتراكمه على الصعيد العالمي وقيادة العالم لوحدها ،بعد انتصار الحروب النموذجية للراسمالية الاحتكارية (الحرب الباردة) وولادة عصر الليبرالية الجديدة يوم سقط جدار برلين في آواخر عام 1989 وتفككت المنظومة الاشتراكية على انقاض أخر حروب التخوم وهي (الحرب العراقية الايرانية) لتزول ميادين الحرب الباردة كلها وتسود العولمة المالية وقواها الراسمالية العابرة للسيادة وبقطب سياسي واحد وبسوق واحد. أنها الحرب العراقية - الايرانية او لعبة الحرب الباردة ...انها لعبة الامم ذات المجموعة السالبة!!



#مظهر_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب الخليج : اللعبة ذات المجموعة السالبة!/الجزء الاول
- الفضة..عظام الآلهة الفرعونية!
- الهيدونية والريعية الاقتصادية
- الماس بين الاطيان
- قانون باركنسون ... جد أم هزل!
- المدفع الملكي الصامت
- فيليب هوفمان....الساعة ٢٥
- السياسة النقدية الامريكية: صراع الصقور و الحمائم . الجزء الث ...
- السياسة النقدية الامريكية: صراع الصقور و الحمائم
- قصر النهاية
- المكارثية واليسار الأقتصادي الامريكي
- تراكم رأس المال المالي :أثرياء بلا حدود
- الشخصية الاكثر تأثيراً في التاريخ الرأسمالي الحديث..!
- دواخل سوق العمل وخوارجها..!
- دروس في الأزمة المالية الدولية:قاعدة فولكر
- فقراء اميركا على مقياس أورجنسكي
- الكفاءة والمساواة الاقتصادية..؟
- السياحة المعولمة السالبة
- دعم الزراعة المعولمة
- تأجير النقود في الاسواق غير المنظمة: العراق إنموذجاً /الجزء ...


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مظهر محمد صالح - حرب الخليج : اللعبة ذات المجموعة السالبة ! / الجزء الثاني