أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - حسام حبيب - جيفارا ومصر














المزيد.....

جيفارا ومصر


حسام حبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6142 - 2019 / 2 / 11 - 23:48
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


جيفارا زار مصر مرتين اول زياره كانت سنه 1959 ف نفس سنه نجاح الثوره الكوبيه ، الزياره كانت هدفها المباركه لتنظيم الظباط الاحرار علي نجاح الثوره المصريه والمباركه لعبد الناصر علي رئاسه مصر وعمل علاقات جديده مع العرب وبالاخص مصر اللي كانت ف الوقت ده دوله اشتراكيه ، لكن الهدف الاساسي للزياره كان لمقابله محمد عبد الكريم الخطابي أسطوره حرب العصابات في العالم واللي اتنفي من المغرب بعد حروبه مع الفرنسيين ومطالبه بالجوء ف مصر ، جيفارا كان بيحترم الخطابي جدا وكان شايفه الاب الروحي بالنسباله ف حروب العصابات وكان جاي بهدف التعلم منه ومن الاساليب الخاصه به علشان يستخدمها بعد كده ف ثوراته الجايه وتمت الزياره بينهم داخل السفاره المغربيه في القاهره
تاني زياره كانت 1965 وكان مقرر بعد عودته لكوبا من الزياره ترك كل المناصب والمسؤليات الخاصه بيه فى كوبا والتنازل عن الجنسيه الكوبيه اللى كاسترو منحها له والالتفات بقا لنقل الثوره ف باقي البلاد اللى بتعانى من الظلم ووقع اختياره على الكونغو فى الوقت ده وكان قادم لعبد الناصر علشان ياخد رائيه فى الموضوع ده ونصحه عبد الناصر ان فكره ذهابه للكونغو وقياده الثوار هناك فكره غير حكيمه وانها هتفشل اكيد , وفعلا ذهب جيفارا للكونغو وفضل هناك لمده سنه وفشل فيها مع الثوار فشل كبير وتركهم وذهب على بوليفيا واللى كانت اخر محطه له لانه قتل فيها على ايد الجيش البوليفي اللى كان بيساعده قوات امريكيه



#حسام_حبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التفكير الدينى وتطوره (الجزء الثانى)
- التفكير الدينى وتطوره


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - حسام حبيب - جيفارا ومصر