جودت شاكر محمود
()
الحوار المتمدن-العدد: 6127 - 2019 / 1 / 27 - 19:21
المحور:
الادب والفن
عراقيةٌ أصيلة
سحرُها الكلداني..
نقي لا تشوبه شوائب التمدن
ملامح وجهها الرشيقة..
تأخذ الأنفاس
الوهج في تلك الخدود
يُحرقُني شوقاً
عظام الوجنتين خلابة
حينما احتضنهما..
أشعر برعشة شديدة
إنها مليئة بالحيوية والإثارة
لا تزال فاتنةٌ وبشكل ساحر
عينين عميقتين
وثديين جميلين.. ناهدين
يبدوان دائما.. هما الأكثرُ روعة
أسنانها البيضاء المتلألئة
تزين مبسمها بابتسامات عذرية
حلاوتهالا تصدق
ورائحتها لذيذة
تمنحني شعوراً مخملياً
ملمسُ بشرتها المشعة.. رائعاً
أحاول الاسترخاء بين أحضانِها
والإصغاءلآيات جسدِها
الجمال يشع من دواخلها
طفوليالا يمكن تزويره
حينما أراها في ذلك البيكيني الأبيض
أكاد أُصابُ بالجنون
فتدفعني رغبة مجنونة
لاحتضانها وتقبيلها
علمتني أن أعشق
ذلك الجمال الغريب
أنفها الروماني مذهلٌ
شفاهها بارزة
تدل على جمالها المثالي
اشتهي الغوص في تلك العيون
أحاسيسي معها..
تتنامى بشعور رائع
لاستكشاف المعاني المخبأة
في جنبات روحها
رؤيتها تمنحني جاذبية متزايدة
وسحر لا يوصف
لذا شَددتُ الهمة.. لأتبع خطواتها
علني أصلُ لجنة خُلدها
#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)
#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟