أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - رسمي نظمي عزمي شعري - عن أي ثورة يتحدث الصهيوني نتنياهو ؟!














المزيد.....

عن أي ثورة يتحدث الصهيوني نتنياهو ؟!


رسمي نظمي عزمي شعري

الحوار المتمدن-العدد: 6121 - 2019 / 1 / 21 - 14:03
المحور: القضية الفلسطينية
    


عن أي ثورة يتحدث الصهيوني نتنياهو ؟!!

يزعم رئيس وزراء الكيان الصهيوني المغتصب والمحتل لأرض وشعب فلسطين الذي يسمى ( الكيان الصهيوني ) إسرائيل أن زيارته التعيسة إلى دولة تشاد الأفريقية والفقيرة جزء من ثورة أحدثها في العالمين العربي والإسلامي !!

إذ

كتب نتنياهو على تويتر :
أغادر البلاد الآن إلى تشاد لتحقيق اختراق دبلوماسي تأريخي وهام آخر !

وأضاف :
تشاد هي دولة إسلامية عملاقة وتتاخم ليبيا والسودان ، هذا هو جزء من الثورة التي نحدثها في العالم العربي والإسلامي ، قد وعدتكم بأن هذا سيحدث، وستكون هناك بشريات أخرى ودول أخرى !!

فعن أي ثورة يتحدث هذا الصهيوني المجرم ؟!!!

هل يتناسى أن الإيمان اليهودي الحقيقي ضد قيام دولة لليهود حتى نزول المسيح ( المسيا ) بحسب الكتاب المقدس العبري !!

بل وأن كثيرا من الطوائف اليهودية الحقيقية ضد الصهيوني !!

في موقع اليوم السابع الإلكتروني العام قبل الماضي نقرأ :

الإثنين، 11 ديسمبر 2017 09:49 م

ذكر موقع (عاروتس شيفع) الإسرائيلى، اليوم الاثنين، أن حركة (ناطورى كارتا) اليهودية المعادية للصهيونية قالت إن أعضاءها قد يغادرون إسرائيل نتيجة لإعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب القدس عاصمة لإسرائيل.

وقال يوئيل كراوس، اليهودى المتشدد ذو الصلة بحركة (ناطورى كارتا): "بمجرد أن نشعر أنه من المستحيل أن نعيش هنا كيهود متدينين، يجب أن نفر من هنا، ولطالما قال اليهود المتدينون إن الوضع لم يصل إلى نقطة الانهيار، لكن إذا وصلنا إلى إعلان القدس عاصمة لإسرائيل، نكون قد وصلنا إلى هذه النقطة، وليس هناك ما هو أسوأ من ذلك"، مضيفًا: "هذا ليس إعلانًا فحسب، بل سيكون له الكثير من التداعيات".

وتعد (ناطورى كارتا)- التى تعنى بالعبرية (حراس المدينة)- هى حركة يهودية متشددة تأسست عام 1938، وترفض الصهيونية بكل أشكالها، وتعارض قيام "دولة" إسرائيل من منطلق إيمانها بأن اليهود محرومون من قيام دولتهم حتى نزول المسيح.

من ناحية أخرى، وجه الحاخام اليهودى الأمريكى المناهض للصهيونية آرون تيتلباوم انتقادًا شديدًا للرئيس الأمريكى دونالد ترامب لإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل الأسبوع الماضى.

وقال تيتلباوم، وهو قائد واحدة من جماعتى طائفة (ساتمار) اليهودية المناهضة للصهيونية، أمام آلاف الأشخاص فى نيويورك، إن ترامب لا يمتلك حق إعلان القدس عاصمة لإسرائيل.

ونسب موقع (عاروتس شيفع) إلى تيتلباوم قوله: "نعلن باسم اليهودية الحريدية أن القدس- المدينة المقدسة- لن تكون عاصمة للدولة الصهيونية حتى وإن قال الرئيس الأمريكى ذلك".

وأضاف تيتلباوم: "كما لم يعترف يهود الحريديم بإعلان الرئيس الأمريكى الراحل هارى ترومان يهودية إسرائيل فى عام 1948، لن يعترفوا بهذا الأمر الآن"، متابعًا: "القدس مدينة مقدسة ومدينة تقوى، والصهيونية لا صلة لها بالقدس".

ثانيا هل يقدر الصهيوني نتنياهو أن يزعم ولو كذبا أنه استطاع أن يغير من موقف الشعوب وليس الأنظمة الحاكمة قيد أنملة ؟!

هل بوقاحة يتآمر بإظهار عمالة هذه الأنظمة المجرمة التي انتهى دورها !!!
ويفضح زيفها أمام الشعوب !!!

هل يكمل نتنياهو دور أيدي كوهين الذي بين فينة وأخرى يفضح صهاينة العرب !!

ما الذي يسعيان إليه؟ !!

العرب مسلمون ومسيحيون ويهود حقيقيون ضد الصهيونية
ويعلمون أن الأنظمة العربية الوظيفية والمجرمة وجدت خدمة للمشروع الصهيوني!

ويتدركون حقيقة العداء المصطنع بين المشروع الصهيوني والمشروع الفارسي!
والأخير يصل في نهاية المطاف خدمة للمشروع الصهيوني !

والدليل توقيت مثل هذا العداء المصطنع!
ومتى وكيف يصنع !!!

كما هو حال الشيوعية ومؤسسها الصهيوني ماركس !!!!
والتي وجدت لاختراق العقائد لا القوميات !!!

😜

😜

😜
لقد ضحكنا حتى بانت نواجذنا يا نتن ياهو ! !
😜 😜 😜

هل من ذكي يكشف لنا الرابط الخفي بين دوري
نتنياهو وأيدي كوهين في معرض كشف وفضح عمالة وصهينة الأنظمة العربية المجرمة العميلة علنا الآن ؟!!!

👏 👏 👏






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- فيضانات تكساس تقتل أطفالا وتُفقد العشرات في دقائق
- كيف وصلنا إلى أول لوح من الشوكولاتة؟
- كيف تسبب لقاء على قناة إماراتية بموجة غضب في مصر وإسرائيل؟
- قتيل في غارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان
- بزشكيان يتهم إسرائيل بمحاولة اغتياله ويشترط للتفاوض مع واشنط ...
- هل تُقر تركيا إجازة صلاة الجمعة للموظفين؟
- -مات وهو ينقذ الفتيات-.. صحف أميركية تنقل قصصا -مروعة- بعد ف ...
- على الهواء مباشرة.. جدل -فضيحة اللوحة- يلاحق إعلامية شهيرة
- مذكرة: واشنطن تلغي تصنيف جبهة النصرة كمنظمة إرهابية أجنبية
- مصر.. اندلاع حريق كبير في -سنترال رمسيس- بالقاهرة


المزيد.....

- ثلاثة وخمسين عاما على استشهاد الأديب المبدع والقائد المفكر غ ... / غازي الصوراني
- 1918-1948واقع الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين خلال فترة الانت ... / كمال احمد هماش
- في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / محمود خلف
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / فتحي الكليب
- سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية ... / سمير أبو مدللة
- تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل / غازي الصوراني
- حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية / فتحي كليب و محمود خلف
- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - رسمي نظمي عزمي شعري - عن أي ثورة يتحدث الصهيوني نتنياهو ؟!