الصهيونيه و الماركسيه

تحياتي للزميل عبد المطلب

ذكرت موقف ستالين في نهاية المقال , وهو فقرة من كراسة : الماركسية و المسألة القومية , فينا 1913

ماهو ردكم على من يقول :
في بعض الكيبوتسات حتى بداية الثمانينيات ، كان لا يزال من الممكن العثور على صور ستالين المعلقة على الجدران!

وفعلاً توجد صورة كثيرة في الانترنيت
لماذا هذه الصورة موجودة في الكيبوتسات ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالفعل هذا المقتطف من كراسه ستالين(الماركسيه و المسأله القوميه)كذلك له مقولات اخرى تعود لما بعد انتصار اكتوبر مثل(الصهيونية ، التي تسعى للهيمنة على العالم ،سوف تنتقم بشدة منا على النجاحات و الانجازات التي حققناها ، فهم ما زالوا يعتبرون روسيا دولة بربرية و مصدرا للمواد الخام ، واسمي أيضا سوف يتعرض للقذف والتشهير)
اما بخصوص صور ستالين فاعتقد انه يوجد من بين ما يطلق عليهم اسم اليسار الصهيوني من يحترم ستالين و لذلك يضع صوره في القاعات. لكن هذا ليس مأخذا على ستالين. جزار بغداد و كما يزعم البعض كان يوقر ستالين لكن هذا لا يعني ان البلاشفه او ستالين لو كان حيا يدعم سياسات ا لبعث الفاشيه.
لعدم اطاله المقال لم اتطرق للجناح الذي بقى من بوعالي تسيون بعد انشقاق الحزب الاشتراكي عنه، اي تاسيس احودات هعفوداه برئاسه غرين(بنغوريون)ثم المابام و المعراخ و انضمام حزب العمل للامميه الثانيه، هذه الاحزاب هي التي كانت مسيطره على الكيبوتسات و لا يعقل ان حزبا من الامميه الثانيه ستاليني، هي فقط اجتهادات شخصيه من اعضاء هذه الكيبوتسات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ عبد المطلب العلمي المحترم.
قرأت مرة في اواسط التسعينيات، جملة قالها لينين في الرد على وعد بلفور عام 1917 تقول- يجب الوقوف بحزم ضد أي محاولة لاقامة كيان لليهود على اساس ديني في فلسطين- ولا اتذكر المصدر، ولم اعثر على الجملة ثانية حتى في كراسة نصوص حول المسألة اليهودية. هل سبق وان مر بك هذا التعبير في احد كتب لينين او كراريسه؟ يؤسفني اني لا اتذكر المصدر، ولكني اطلعت على هذا النص.
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ فلاح المحترم
بالفعل اذكر اني قرأت منذ مده طويله قول مشابه لكني اخالفك الرأي انه كان متعلقا بوعد بلفور. على اي حال سوف ابحث في الامر و اوافيك لاحقا بالرد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق البولشفي مطلب يغنينا بتاريخ البولشفية العريق الذي يجهد لطمسه الأعداء
حبذا لو أضاف حفارنا الجهبذ تصريح لينين ضد الصهيونية في العام 1913

In 1913 Lenin wrote in Critical Remarks on the National Question:
Whoever -dir-ectly´-or-in-dir-ectly puts forward the slogan of a Jewish -national culture- is (whatever his good intentions may be) an enemy of the proletariat, a supporter of the old and of the caste position of the Jews, an accomplice of the rabbis and the bourgeoisie.

حيوا معي حفارنا البولشفي العملاق مطلب

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الشكر لك، رفيق عبد المطلب على هذه المقالة الممتازة التي توضح كثيرا من الأمور التي لم نكن نعرفها من قبل عن تفرعات يسار الحركة الصهيونية وسراديبها المختلفة وعن موقف البلاشفة المبدئي دائما وأبداً من الأمة اليهودية المصطنعة والتي أبدع الرفيق ستالين في فرط عقدها وفضح خطلها سياسياً وعملياً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا رفيقي فؤاد على اضافتك القيمه. و من ناحيتي ادرج هذه الفقره للينين و تعود لعام1903:
فكرة -القوميه- اليهوديه تحمل طابعا رجعيا بالتأكيد، ليس فقط في صفوف مؤيديها (الصهاينة)، ولكن لاولائك، الذين يحاولون دمجها مع الأفكار الاشتراكية الديمقراطية (البونديين) .فكرة القوميه اليهودية مخالفه لمصالح البروليتاريا اليهودية، نظراً لأنها تعزز بينهم ، بشكل مباشر أو غير مباشر، روح معاداه الاندماج -الغيتو- .

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الشكر لك، رفيق عبد المطلب على هذه المقالة الممتازة التي توضح كثيرا من الأمور التي لم نكن نعرفها من قبل عن تفرعات يسار الحركة الصهيونية وسراديبها المختلفة وعن موقف البلاشفة المبدئي دائما وأبداً من الأمة اليهودية المصطنعة والتي أبدع الرفيق ستالين في فرط عقدها وفضح خطلها سياسياً وعملياً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شاهدت الحلقتين، كان المذيع والمعد خالد الذكي المهني المتميز في إدارة حلقات برنامجه يسعى للحصول على إدانة للبلاشفة وستالين في شأن العلاقة مع الصهيونية، لكن الباحث الضيف كان حصيفاً وأنصف الشيوعيين حسب ما أظن.
تحياتي البولشفية

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالفعل هو هكذا ،لذلك اشرت في بدايه المقال الى ان السيد الجوهري قول البروفيسور كوستاش ما لم يقله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية
إذا كان ستالين أول من اعترف بحق اليهود في فلسطين، فما معنى محاولاتكم طمس هذه الحقيقة التاريخية، وهي لا تطمس؟
انظر من فضلك (ما بين الدين والأفيون من ضروب التشابه) وقل لي هل أنت ومن يؤيدك على صواب؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً على الرد أخي عبد المطلب العلمي وأقول:
الموافقة على قرار التقسيم من قبل ستالين، اعتراف بحق اليهود في فلسطين، وإلا فماذا تسمي
هذا الاعتراف؟
إذا كان ستالين في نظرياته لا يعتبر اليهودية قومية، فلماذا وافق على إقامة دولة يهودية؟
عليك الآن أن تجد في البحث عن تفسير لهذا التناقض بين النظرية والممارسة لدى ستالين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالإذن من الرفيق مطلب
اليهود في فلسطين هم فلسطينيون يدينون بالديانة اليهودية مثلهم ثل السيحيين الفلسطينين إلا أن
التمييز العنصري ضد اليهود الذي ارسه السيحيون قبل المسلمين هو ما جعل لليهود قضية إثنية

المسلمون الفلسطيتيون رفضوا مساكنة اليهود فهل تريد ستالين أن يوافق المسلمين برفض المساكنة

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي
المشكلة واضحة: ستالين ينفي نظرياً قوميةَ اليهود، ولكنه في التطبيق يعترف بقومية اليهود حين يؤيد حقهم في أن يكون لهم دولة في فلسطين.
نريد تفسيراً منكم لهذا التناقض
وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول صاحب تعليق رقم 13
اليهود في فلسطين هم فلسطينيون.....

وهذه كذبة تاريخية كبرى.

هل يقصد اليهود قبل عام قبل صدور وعد بلفور في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) 1917, او يقصد اليهود بعد عام 1917

كم هي نسبة اليهود في فلسطين قبل 1917 ؟

وكم هي نسبتهم بعد 1917 ؟

النمري يحتال على القارئ و يضحك على الناس بهذه الاكاذيب ويبرهن هنا على صهيونيته المتخفية

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

البطريرك صفوونيوس اشترط على عمر بن الخطاب ألا يسكن اليهود إيليا
ذلك يعني أن اليهود موجودون في فلسطين قبل 1400 شنة
العرب أنكروا حق اليهود العيش في فلسطين لأسباب دينية
أنت تعرف بأن ستالين ليس متديناً وليس مسلما

منظمة التحرير الفلسطينية اعترفت أكثر من مرة أنه خانهم الوعي عندما رفضوا قرار التقسيم
أنا على ثقة من أنك لا تعرف شروط قرار التقسيم 47 الذي كان في مصلحة العرب وهولا يعطي اليهود أكثر من صحراء النقب التي كانت معاهدة فرساي 1919 قد خصصتها لليهود

لعلمك أن قرار التقسيم 47 لم يكن مقبولا على الولايات المتحدة وبريطانيا وإن صوتت علية الولايات المتحدة آخيراً بالإيجاب أما بريطانيا فقد استنكفت عن التصويت

تحياتي لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طلبي واضح عزيزي الأستاذ. أطلب تفسير التناقض (تناقض ستالين) ولا أطلب أن يسرد على مسامعي تاريخ اليهود، والحركة الصهيونية، وملابسات التقسيم والصراع العربي - الإسلامي مع اليهود .
أظن أنكم تعلمون أيضاً أنه قامت في الاتحاد السوفياتي دولة يهودية سوفياتية. فكيف كان لهذه الجمهورية أن تقوم ، لو كان البلاشفة، كما يرى الأخ العلمي، ينكرون على اليهود أنهم قومية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من هو في تناقض هو السيد إيليا وليس ستالين
لستالين عشرات الأقوال تنفي قومية اليهود
بل اعتبرهم ستالين طائفة دينية
لكنه لا يستطيع أن يوافق على نبذهم
تقسيم 47 جاء من لجنة محايدة انتدبت لحل الإشكال مكونة من 9 أعضاء
ولما لم يقبل العرب بوجود البهود إلا بتعريبهم كما حدث للأقوام الأخرى
وافق ستالين على التقسيم لحماية طائفة دينية مضطهدة بسبب الدين

لكن السيد إيليا يصر على أن اليهود يشكلون قومية وستالين عليه أن يعترف بافتراض ايليا
الدولة البهودية في النقسم كانت تضم 650 ألف يهودي و 500 ألف عربي وهي بذلك لا تكون دولة يهودية فعلياً

إسرائيل الصهيونية الفاشية المعادية للسلم العالمي هي من صناعة العرب 100%

ولك أن تقرأ عن القضية الفلسطينية في كتابي -قضايا معاصرة- المنشور على النت

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ العزيزنعيم ايليا
اعتقد ان مقال المدونة الماركسية لربما يجيب على تساؤلك, فهو يقول
Some on the left still maintain the myth that Stalin was -a great fighter against world Zionism-. In reality his policy on this question was a zig-zagging one that went from support for Zionism to outright anti-Semitism. A Kramer, in Israel, unravels the truth.

On February 11, 1945 in Yalta president Roosevelt asked Stalin, what he thought of Zionism. The answer he got shocked the translator Charles Bolen who had read Stalins work on -Marxism and national question-: -In principle I support Zionism, but there are difficulties with solving the Jewish question. Our experiment in Birobidzan (1) failed, because the Jews prefer to live in cities-
-البعض في اليسار ما زال يحافظ على أسطورة أن ستالين كان -مناضل عظيم ضد الصهيونية العالمية-. في الواقع ، كانت سياسته حول هذه المسألة هي التأرجح المتمثل في دعم الصهيونية إلى معاداة السامية صراحة.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في شباط / فبراير11, 1945، سأل روزفلت، في يالطا، ستالين، عن رأيه في الصهيونية. الجواب صدم المترجم تشارلز بولن الذي قرأ عمل ستالين حول -الماركسية والمسألة القومية: -من حيث المبدأ أؤيد الصهيونية، لكن هناك صعوبات في حل المسألة اليهودية. فشلت تجربتنا في بيرودجان، لأن اليهود يفضلون العيش في المدن -.
Stalin and Zionism
http://www.marxist.com/israel-stalin-zionism150503.htm

وهذا يفسر ايضا تعليق الصديق عبد الحسين سلمان حول موالاة السيد النمري للصهيونية وذلك بسبب ستالينيته. كما يفسر انحراف بعض الاحزاب الشيوعية الستالينية في المنطقة, وبالاخص الحزب الشيوعي العراقي, الذي دخل في مجلس حكم بريمر الامبريالي وتبنى كل قوانينه وذلك خلافا لقول مؤسس الحزب فهد ان الامبريالية والصهيونية تؤمان لبغي واحد, وكما تجلى ذلك مؤخرا بتحمس البعض من قيادات الحزب المذكور, بسبب تحالفه مع الاسلام السياسي المدعوم من قبل السعودية وامريكا, للسياسات السعودية المزعومة في الاصلاح والتجديد رغم ان السعودية وامرائها يزعمون ان اسرائيل قدمت لهم خدمات عظيمة.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أمراء سعوديون لفندي: إسرائيل قدمت لنا خدمات عظيمة
https://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=27001&page=2

وهذا قد يفسر ايضا تحمس السيد فؤاد النمري في الدفاع عن المملكة الوهابية! والاعلام يتحدث عن مساعدة اسرائيل للسعودية في انتاج اسلحة نووية
https://www.mintpressnews.com/israel-saudi-arabia-nuclear-weapons/243256/
مع كل المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل طلال الربيعي
هذه كذبه سطرها الامبرياليين في القرن الماضي. هذه الفقره وردت في كتاب السفير الامريكي لدى الاتحاد السوفياتي في كتابه شاهد على التاريخ و يزعم انها حدثت في حوار بين روزفلت و ستالين.
رابط وثائق مؤتمر يالطا
http://digicoll.library.wisc.edu/cgi-bin/FRUS/FRUS-idx?type=article&did=FRUS.FRUS1945.I0012&id=FRUS.FRUS1945&isize=M
و لا يوجد هناك اي اشاره لهذا الحديث

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجو من الرفيق العلمي وضع رابط المقال الذي ترجمه عن مذكرات الكسندرا كولنتاي مع ستالين والذي كان واضحا فيه كيف كان ستالين بعيد النظر ويرى في الصهيونية حركة رجعية

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيزعبد المطلب العلمي
ان جوابك لا يغير قيد شعرة مما قلته في تعليقي وهو في الحقيقة اقتباس لستالين. وردك هو من نوع الخطيئة المنطقية المميتة
Third Deadly sin: Ignorance as Proof
According to Heinrichs, ignorance as proof is the third deadly logical sin.
http://sourcesofinsight.com/7-deadly-logical-sins/
وردك ايضا لا يفسر مطلقا تأسيس ستالين لدولة بيرودجان اذا لم يكن اليهود قومية ولم يتم اضطهادهم من قبل ستالين ونظامه!

كما اننا نعلم ان غياب الدليل ليس دليلا على عدم وجود الدليل كما تفصّل اشهر مجلة طبية عالميا
BMJ
Edzard Ernst: Absence of evidence is not evidence of absence
https://blogs.bmj.com/bmj/2012/03/19/edzard-ernst-absence-of-evidence-is-not-evidence-of-absence/
وذلك بالرغم من اننا نملك الدليل (الماركسي وليس الامبريالي!)!

وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي طلال في استفسارك حول بيروبيجان ذكرتني ببعض النقاط التي سهوت عن الاشاره لها. في الثالث من كانون الثاني 1927 اصدر مجلس(سوفييت)العمل و الدفاع، مرسوماحول العمل على مؤازره مغادره اليهود لفلسطين، و تم تاسيس جمعيه و تسجيلها في يافا (الاتحاد في سبيل العوده للوطن) و نجحت العمليه حيث انه عام1927عدد مغادري فلسطين الى الاتحاد السوفياتي وصل الى87%من مجموع المهاجرين اليهود الى فلسطين.في تلك الفتره كانت الاراضي في القسم الاوربي من الدوله قد تم توزيعها. و كانت هناك حاجه لاسكان المناطق قليله السكان على الحدود الصينيه فتم و باقتراح من (لجنه اسكان الكادحين اليهود)عام 1928صدر قرار اللجنه التنفيذيه المركزيه باسكان من يرغب من اليهود في بيروبيجان. وقد دعمت المنظمه اليهوديه الامريكيه اغريكولتشر دجوينت العمليه بالتبرع باليات زراعيه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على الاشاره الى مقتطفات من مذكرات كولنتاي التي ترجمتها منذ سنوات. ادناه رابط المقال
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=476649

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كان ستالين، كما تقول، ينفي قومية اليهود ويعدهم جماعة دينية، فإنه سينقض موقفه هذا حين يوافق على إنشاء كيان قومي يهودي في فلسطين أو جمهورية في الاتحاد السوفياتي.
أنت يا عزيزي تبرر صنيعه، تلتمس لتناقضه الأعذار. ولكنك مع ذلك لا تعترف بتناقضه.
تفسير التناقض هو الاعتراف بوجوده قبل البدء في تبريره
أشكر صديقي العزيز الدكتور طلال الربيعي شكراً جزيلاً!

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل لديك اجاية عن تناقض الموقف الإنجليزي فقد وعدوا اليهود بوطن في فلسطين فلماذا امتنعوا عن التصويت مع القرار؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستالين رجلٌ عمليٌّ ينطلق من الواقع للبناء عليه، وما موافقته على قرار التقسيم وإنشاء دولة قومية لليهود إلا لأن الظروف الإقليمية لم تسمح باتخاذ مواقف أخرى، ثم إن اليهود أسبق إلى امتلاك الوعي الطبقي من العرب فلربما كان ذلك سيساعد على تطوير وعي العرب باتجاه تبني مواقف مناهضة للحكومات العربية التابعة للاستعمار.
بالمناسبة في أربعينيات القرن الماضي سافر طه حسين إلى فلسطين بالقطار وألقى في الجامعة العبرية محاضرة أما كان يمكن البناء على مثل هذه المواقف باتجاه تفاهمات ثقافية واجتماعية تفرض واقعاً سياسياً مغايراً لما نعيشه اليوم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لدي اعتراضات على ما تفضلت به.قرار التقسيم لم ينص على انشاء دوله قوميه يهوديه، بل دوله اغلب سكانها من اليهود حيث كان 45% من سكان تلك الدوله عرب.لكن خطه التطهير العرقي(الخطه دالت)هي التي ادت الى طرد العرب من تلك الدوله. من بقى من العرب في تلك الدوله هم على الاغلب سكان القرى الواقعه على الطريق الاسفلتي الرابط الشمال بالجنوب(لم يكن الطريق الساحلي قد اقيم حينها)و هذه المناطق ضمت حسب اتفاقات رودس.
النقطه الاخرى حول امتلاك اليهود للوعي الطبقي،عند اقرار مشروع التقسيم كان الحزب الشيوعي قد انشق و سيطرت عليه عناصر يسار الصهيونيه و لم تكن له علاقات مع موسكو. لذلك لا يعقل ان يراهن ستالين على قوى كهذه.
الهدف الرئيس كان ابعاد الامبرياليين عن المنطقه ،اي تقليل خطر استعمال الامبرياليه للصراع في المنطقه لفرمله حركات التحرر الوطني.ما نص عليه قرار التقسيم و ما تكون على ارض الواقع شيئان مختلفان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر سيادتك على السؤال وأجيب:
إذا كان الموقف البريطاني متناقضا كما تفضلت بذلك، فهل هذا التناقض يسوغ تناقض البلاشفة أو يزيله؟
مع فائق الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يحاول فؤاد النمري / عفواً رائد محمد نوري / أن يحشر الراحل الكبير طه حسين حشراً, في دعايته للصهيونية والتطبيع معها.

فقد كتب هيثم سلامة مقالاً بعنوان:
إسرائيل تواصل تلفيق التاريخ وتحاول استغلال طه حسين فى التطبيع

الرابط التالي

https://www.youm7.com/story/2017/10/29/إسرائيل-تواصل-تلفيق-التاريخ-وتحاول-استغلال-طه-حسين-فى-التطبيع/3486250

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لقد كان سؤالي لماذا ولكنك لم تجب! ولكي تفهم موقف ستالين يجب ان تفهم التوازنات الدولية في تلك الحقبة. تقول ان ستالين كان موقفه متناقضا وهذا ليس صحيحا راجع مذكرات كولنتاي والتي واضح فيها عداء ستالين للصهيونية. جمهوريات الاتحاد السوفياتي الثلاث وبولندا وتشكوسلوفاكيا لم تصوت لإسرائيل صهيونية ولا يهودية بل دولة ثنائية القومية يستطيع اليهود ان يعيشوا فيها والذي هجر معظمهم هتلر المتحالف مع العرب حينها. ستالين أراد في الموافقة على قرار التقسيم ضرب الامبريالية البريطانية، الصهيونية و الرجعية العربية من اجل منطقة متحررة تخدم شعوبها وليس إسرائيل صهيونية عنصرية متعاونة مع الامبريالية
اكثر من يكره ستالين لتاريخ اليوم هم أعداء الاشتراكية والمخابرات الغربية والصهاينة ولذلك يروجون كل الأفكار التي تشوه ستالين وستالين هنا يعني ليس شخصه بل هو يمثل مرحلة ومشروع لينين الذي جسده هو على ارض الواقع لهذا يكرهون ستالين فمن يقف مع مشروع لينين لبناء الاشتراكية على وجه الكرة الأرضية يحب ستالين ومن ضد مشروع لينين يكره .ستالين وغير ذلك فهم اما منافقين او مضللين

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو السؤال الذي طرحته علي: ((هل لديك اجاية عن تناقض الموقف الإنجليزي فقد وعدوا اليهود بوطن في فلسطين فلماذا امتنعوا عن التصويت مع القرار؟))
ومنه ترمين إلى القول: إن موقف بريطانيا متناقض كموقف البلاشفة. وإن كان التناقض هنا عكسياً. فبريطانيا تعترف بقومية اليهود نظرياً ولكنها عملياً لا تصوت لهم ليكون لهم كيان قومي، بعكس البلاشفة الذين لا يعترفون بقومية اليهود نظرياً، ولكنهم يصوتون لليهود ليكون لهم كيان قومي.
كتب الأستاذ العلمي في نهاية منشوره ما يلي:
اما موقف ستالين من الصهيونيه فيمكن ايجازه في الفقره التاليه ( ما هي مثلا تلك الأمة اليهودية التي تتألف من يهود جورجيين ودغستانيين وروس وأمريكان وغيرهم والتي لا يفهم بعضهم بعضا ويقطنون مختلف بقاع الكرة الأرضية ولن يرى بعضهم بعضا في حال من الأحوال أسلما كان أم حربا...ليست هذه بأمة والاشتراكية الديمقراطية لا يمكن لها أن تضع برنامجا لمثل هذه الأمم الكرتونية. ).

ولك أجمل التحايا

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نبهتني إلى ما لم أنتبه إليه فشكراً لك رفيقي لكن مداخلتي تفهم أن القرار كان يقضي بتأسيس دولة ثنائية القومية لكن الواقع الذي لا أظنه كان غائباً عن ستالين يقول غير ذلك.
ستالين العظيم كان رجلاً عملياً ينطلق من الواقع للبناء عليه، غير أن الظروف في المنطقة لم تكن مؤاتية، ثم إن اسم الدولة كان اسماً عبرانياً، فهل فات قادة الاتحاد السوفيتي هذا الأمر؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نبهتني إلى ما لم أنتبه إليه فشكراً لك رفيقي لكن مداخلتي تفهم أن القرار كان يقضي بتأسيس دولة ثنائية القومية لكن الواقع الذي لا أظنه كان غائباً عن ستالين يقول غير ذلك.
ستالين العظيم كان رجلاً عملياً ينطلق من الواقع للبناء عليه، غير أن الظروف في المنطقة لم تكن مؤاتية، ثم إن اسم الدولة كان اسماً عبرانياً، فهل فات قادة الاتحاد السوفيتي هذا الأمر؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسرائيل ولفنسون كان يهودياً هاجرت عائلته من روسيا إلى الاتحاد السوفيتي حتى قبل نشأة الصهيونية، وقد ولد في فلسطين وعاش فيها وسافر إلى القاهرة ودرس فيها وكتب أطروحته للدكتوراه : تاريخ اليهود في التي ظهرت في كتاب عنوانه: تاريخ اليهود في بلاد العرب، وقد أشرف عليه طه حسين.
لماذا نتجاوز وننسى هذه الحقائق؟
يبدو أن المعلق الذي ذكر في تعليقه هيثم سلامة لا يفهمني أو يفهمني ولا يريد إلا التشويش على حقيقة أن البلاشفة كانوا الأقرب إلى العدالة في أطروحاتهم بشأن القضية الفلسطينية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقي ليس فيه ما يخالف قواعد النشر لماذا لم يتم نشره

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى صاحب تعليق رقم 38

أنا اعلم أن البلشفة الروس صفحتهم بيضاء وليس سوداء
وأنا اعلم ان البلاشفة الروس هم ثوار من طراز خاص وليس عملاء الى ال هاشم و ال سعود
وانا اعلم ان البلاشفة الروس هم اعداء الصهيونية وليس اصدقائها في السر

كف عن الثرثرة الطنانة عن البلاشفة الروس , فهم ارفع منزلة و أعلى شأناً من يهوذا الإسخريوطي.
وَقَالَ: «مَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ تُعْطُوني وَأَنَا أُسَلِّمُهُ إِلَيْكُمْ؟» فَجَعَلُوا لَهُ ثَلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ. متى 26: 15

ثلاثون قطعة من الفضة
يا له من مكسب شيطاني بخيس......الشاعر البريطاني وليم بلين 1780-1835

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

في تعليق رقم 38 أشرت إلى أن عائلة إسرائيل ولفنسون هاجرت من روسيا إلى الاتحاد السوفيتي والصحيح هاجرت من روسيا إلى فلسطين في القرن التاسع عشر فعذراً أخوتي القراء على هذا الخطأ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقي ليس فيه ما يخالف قواعد النشر لماذا لم يتم نشره

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد كان سؤالي لماذا ولكنك لم تجب! ولكي تفهم موقف ستالين يجب ان تفهم التوازنات الدولية في تلك الحقبة. تقول ان ستالين كان موقفه متناقضا وهذا ليس صحيحا راجع مذكرات كولنتاي والتي واضح فيها عداء ستالين للصهيونية. جمهوريات الاتحاد السوفياتي الثلاث وبولندا وتشكوسلوفاكيا لم تصوت لإسرائيل صهيونية ولا يهودية بل دولة ثنائية القومية يستطيع اليهود ان يعيشوا فيها والذي هجر معظمهم هتلر المتحالف مع العرب حينها. ستالين أراد في الموافقة على قرار التقسيم ضرب الامبريالية البريطانية، الصهيونية و الرجعية العربية من اجل منطقة متحررة تخدم شعوبها وليس إسرائيل صهيونية عنصرية متعاونة مع الامبريالية
اكثر من يكره ستالين لتاريخ اليوم هم أعداء الاشتراكية والمخابرات الغربية والصهاينة ولذلك يروجون كل الأفكار التي تشوه ستالين وستالين هنا يعني ليس شخصه بل هو يمثل مرحلة ومشروع لينين الذي جسده هو على ارض الواقع لهذا يكرهون ستالين فمن يقف مع مشروع لينين لبناء الاشتراكية على وجه الكرة الأرضية يحب ستالين ومن ضد مشروع لينين يكره ستالين وغير ذلك فهم اما منافقين او مضللين

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أليس بين نفي ستالين للقومية اليهودية، واعترافه بها، تناقضٌ؟
علينا أولاً أن نعترف بوجود التناقض في موقفه. ثم نأخذ بعد ذلك في التماس الأعذار له وتبريره.

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعترف ستالين بولايتين كونفدراليتين واحدة فيها 850 ألف فلسطيني مسلم ومسيحي وولاية أخرى فيها 650 الف فلسطيني يهودي و 500 ألف فلسطيني مسلم ومسيحي
أما أن السيد إيليا بريد أن يغصب ستالين على لبس طربوش عربي فهذا لم يقدر علية قادة عظام في العالم أعظم من إيليا مع كل احترامنا له

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكنه ليس بجواب عن سؤالي للست زينة: ((أليس بين نفي ستالين للقومية اليهودية، واعترافه بها، تناقضٌ؟))

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السؤال بهذه الطريقة يا سيد إيليا متناقض بحد ذاته فستالين صوت مع قرار التقسم وليس على الاعتراف بالقومية اليهودية وهاذان شتان. ستالين أكثر من ساهم في صناعة تاريخنا الحالي ولكن رغم ذلك هو لم يرسم التاريخ ! ليس ستالين من هجر اليهود الى فلسطين ولا هو من اضطهد اليهود، من اضهدهم هو من جعلهم قومية. طرح قرار التقسيم في هيئة الأمم كان واقع تمليه تناقضات المرحلة، الاتحاد السوفياتي كان مع دولة ثنائية القومية ولكن رفض العرب لهذا الحل لم يبقى الا خيار دولتين . اجبتك في تعليقي السابق بان من وراء التصويت بنعم كان ضرب الامبريالية البريطانية والصهيونية والرجعية العربية وهنا نتكلم عن التكتيك الذي تحكمه توازنات المرحلة وتم التصويت على دولة يعيش بها اليهود وليس دولة يهودية والتي ما تزال إسرائيل تسعى له، أي ان الاعتراف بدولة يعيش بها اليهود لم يكن اعتراف باليهودية كقومية وانما حل يمليه الواقع
هذا ليس تبريرا فستالين ليس قوميا عربيا وانما شيوعيا كان همه الأكبر القضاء على الامبريالية والتي بموتها كان سيقضي على الرأسمالية عدوته اللدودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستالين اعترف بولايتين في دولة فلسطينية واحدة يسكنها 850 الف فلسطيني مسلم
وأخرى يسكنها 650 الف فلسطيني يهودي و 500 ألف فلسطيني مسلم
في كلتا الولايتين لا يتواجد غير الشعب الفلسطيني

أعداء الشيوعية غالباً ما يتجاوزون كل منطق
وهو ما لا يتوافق مع نعيم إيليا المسيحي الذي نعرف

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---