أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه. - قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا فاطمة اغبارية أبو واصل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه عَنِ الْغَفْلَةْ على أنغام بحر البَسِيطِ التام المَخْبُونِ العروض المقطوع الضرب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم














المزيد.....

قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا فاطمة اغبارية أبو واصل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه عَنِ الْغَفْلَةْ على أنغام بحر البَسِيطِ التام المَخْبُونِ العروض المقطوع الضرب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم


محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.

الحوار المتمدن-العدد: 6060 - 2018 / 11 / 21 - 14:54
المحور: الادب والفن
    


قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا فاطمة اغبارية أبو واصل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه عَنِ الْغَفْلَةْ على أنغام بحر البَسِيطِ التام المَخْبُونِ العروض المقطوع الضرب
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

{1} يا غافلاً
الشاعرة الرائعة الدكتورة/ فاطمة اغبارية أبو واصل

قصيدة نظمتها عند انتهاء الشهر الفضيل الذي مرّ كنسمة الريح اللطيفة نسال الله ان يجعلنا من عواده
1- يا غافلاً ها مضى شهر الكراماتِ=فاضت معاصيك تب لله وابكيها
2- زادت خطاياك في أيامه عجباً=وكان حقّك بالإيمان تمضيها
3- مضى سريعا وكان الخيرُ حاضره=يا زارع الخير والحسنى ستجنيها
4- يا شهر صوم هدى أرواحنا أملا=بشرى رلنفس غَدَت شكرًا لياليها
5- تعسًا لنفس عصت واستكبرت وغوَت=مضت تظنُّ الهوى والكِبرَ يغنيها
6- غداً توفى نفوسُ الخلقِ ما كسبت=يا سعد من نفسه بالبرِّ كاسيها
7- صامَ النّهارَ وفي ليلاته خشعت=نفسٌ تَطَهَرُها دَمعًا مآقيها
8- يا ولهفَ قلبي على شهرٍ مساجده=معمورة بالتّقى نورٌ يُحلِّيها
9- تنزّل الروحُ بالبشرى لقائمه=سلامُ ربي على قلبٍ صفا فيها
10- من بات لذّته حَمدًا تُسَبِّحُهُ=الرّوحُ خاشعةٌ والآي يتلوها
الشاعرة الرائعة الدكتورة/ فاطمة اغبارية أبو واصل


{2} يَا غَافِلاً عَنْ لَيَالِي قُدْسِنَا تِيهَا

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
1- اَلْغَافِلُونَ عَنْ الطَّاعَاتِ تُعْلِيهَا=دَقَّاتُ قَلْبٍ مُحِبٍّ فِي لَيَالِيهَا
2- شَهْرُ الْبِشَارَاتِ قَدْ وَلَّى وَخَلَّفَنَا=نَبْكِي وَتَرْحَلُ أَنْفَاسٌ تُنَاجِيهَا
3- أَحْضَانُهَا فِي لَيَالِي الْوَصْلِ تَذْكِرَةٌ=تُحْيِي النُّفُوسَ بِأَذْكَارٍ تُلَبِّيهَا
4- قَدْ كُنْتُ أَلْهَثُ فِي شَوْقٍ وَتَأْخُذُنِي=إِلَى لَيَالِي الْهَوَى وَالْحُبِّ أُلْقِيهَا
5- عَلَى فُرُوعِ مَفَازَاتٍ وَأَعْبُرُهَا=رَسُولَ حُبٍّ لِقَلْبٍ بَاتَ يَشْدُوهَا
6- عُودِي لِرَبِّ الْوَرَى يَا نَفْسُ وَاتَّعِظِي=فَحُبُّ رَبِّ الْوَرَى بِالْوَصْلِ يَشْفِيهَا
7- خُذِي شِعَارَ الْهَوَى وَالْحُبِّ مَرْكِبَةً=نَحْوَ الْكَرِيمِ بِنَارِ الشَّوْقِ يُذْكِيهَا
8- حُورِيَّةً فِي لَيَالِي الذِّكْرِ نَطْلُبُهَا=فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ قَدْ أَبْدَتْ خَوَافِيهَا
9- وَصَاحَبَتْنَا مَعَ الْأَيَّامِ نَعْشَقُهَا=يَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ لَمْ تَبْخَلْ بَوَادِيهَا
10- شُدَّ الرِّحَالَ إِلَى الْأَقْصَى عَلَى عَجَلٍ=يَا غَافِلاً عَنْ لَيَالِي قُدْسِنَا تِيهَا
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

[email protected] [email protected]






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قَلْبِ الْعُرُوبَةِ وَغُرْبَةُ الْقُدْسْ الشاعر والروائي/ مح ...


المزيد.....




- إشهار كتاب دم على أوراق الذاكرة
- مثنى طليع يستعرض رؤيته الفنية في معرضه الثاني على قاعة أكد ل ...
- المتحف البريطاني والمتحف المصري الكبير: مواجهة ناعمة في سرد ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...
- شيرين أحمد طارق.. فنانون تألقّوا في افتتاح المتحف المصري الك ...
- بين المال والسياسة.. رؤساء أميركيون سابقون -يتذكرون-
- ثقافة السلام بالقوة
- هل غياب العقل شرط للحب؟
- الجوائز العربية.. والثقافة التي تضيء أفق المستقبل


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه. - قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا فاطمة اغبارية أبو واصل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه عَنِ الْغَفْلَةْ على أنغام بحر البَسِيطِ التام المَخْبُونِ العروض المقطوع الضرب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم