سلفاكير ميارديت يعلن عن إستضافته لمفاوضات تجمع بين طرفي النزاع السودانية في جوبا خلال الأسابيع المقبلة

عبير المجمر (سويكت)

الحوار المتمدن-العدد: 6046 - 2018 / 11 / 6 - 14:57
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

سلفاكير ميارديت يعلن عن إستضافته لمفاوضات تجمع بين طرفي النزاع السودانية في جوبا خلال الأسابيع المقبلة. 

عبير المجمر (سويكت) 

أعلن مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الأمنية السيد توت قاتلواك منيامي نيابة عن رئيس الجمهورية سلفاكير ميارديت خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم الإثنين الموافق 5/11/2018 في القصر الرئاسي بجوبا عن إستعداد فخامة الرئيس لإستضافة المفاوضات التي سوف تجمع بين الحكومة السودانية والمعارضة المسلحة المتمثلة فى الحركة الشعبية قطاع ـ الشمال و الحركات المعارضة الدارفورية، و كان ذلك بحضور السكرتير الصحفي لرئيس الجمهورية أتينج ويك و آخرين. 

و الجدير بالذكر أن الحوار سيبدأ في جوبا خلال الأسابيع المقبلة. 

و في ذات السياق أردف مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الأمنية قائلاً : أن إتفاق السلام الذي تم التوصل إليه بين الحكومة و أطراف المعارضة في جنوب السودان ساهم بشكل كبير في تعزيز الثقة بين الدولتين، الأمر الذي جعل حكومة جنوب السودان تبذل مساعي للمساهمة في إحلال السلام في السودان و تكون وسيط بين الحكومة السودانية والمعارضة المسلحة حرصاً منها على ضمان السلام الدائم في كلا الدولتين الشقيقتين من أجل مصلحة الشعبين . 

عبير المجمر (سويكت) 

5/11/2018

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل