أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 6















المزيد.....

الكون الواسع والعقول الضيّقة 6


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 6045 - 2018 / 11 / 5 - 01:52
المحور: الطب , والعلوم
    


الكون الواسع والعقول الضيّقة 6

هل بالفعل هناك زمن حقيقي أو واقعي وزمن خيالي (لا زمن)؟

الجواب إن كان مختصراً فبالإمكان طرحه، ولكنّه غير شافٍ لأهل الإختصاص! خاصّة عندما ندخل الى دهاليز الثقب الأسود (طبعا لسنا نحن بالفعل لأننا لن نخرج بنتيجة لو بالفعل دخلنا إليه (!)، لكن أتمنى لو تتهيأ لنا تقنية جديدة لإرسال بعض من حكّامنا الى هناك كي نلغي زمنهم ونجعلهم في زمن آخر ربّما يكون في اللازمن!). على كلّ حال سأوضّح قدر الإمكان بعضا من هذا اللازمن تباعاً، فقط ستنقصني حالة صَبرِكَ أيّها الحبيب، مع المعادلة المناسبة التي ننطلق بها من مسميات لا علاقة كبيرة بينها وبين ثوابت أنشتاين أو شرودنغر ولا حتى ماكسويل! لكن ربّما نسير على هوى هايزنبرغ حين الحديث عن عدم الدقّة في دهاليز الثقب الأسود!
هناك بعض القنوات العلمية في هذا الجانب تعتبر فيها الأهمية القصوى (مثلاً):
# أن نجعل من الذهن مجالاً لإستيعاب معنى اللازمن لانّ الكثير من المسميات سنلغيها، لكنّ المشكلة كيف سندير الذهنيّة المقابلة لغرض إستيعاب حالة جديدة، مثلا: كيف يكون تأريخ نشوء الكون؟ بأيّ صيغة؟ وبأي زمن سيحسب؟ هل نتعامل مع الزّمن بصيغة الافتراض، ونبني عليه؟ أم كيف نتعامل مع الوضع العلميّ الفلسفيّ الذي يحتاج الى جهد للتعايش معه.
# أن نجعل من صيغ المعادلات بحيث تعتمد على ثوابت حقيقيّة غير متذبذبة كما هو الحال مع زمن أنشتاين الذي سيتوضّح على أنّه غير ثابت إلا بشرطها كما يقولون!
# أن نلغي مسمّى الزمكان أو ما نطلق عليه
space-time
نهائيا ونعتمد على صيغة جديدة مستقلة، وسنرى، إن وصلنا الى طريق الرشد! وهكذا.
إنتبه!
لاحظ المكان بمعناه الفلسفيّ اللغويّ مهتزّ مع الزّمن! هما من جنسين مختلفين في الواقع العقليّ المحض، لا علاقة وجدانية بينهما! يقول جبران خليل جبران في أجنحته التي كسّرتها له سلمى كرامه!:(..قد عرفت الآن أنّه يوجد شيء أعلى من السماء وأعمق من البحر وأقوى من الحياة والموت والزّمن). عن أيّ زمن يتحدث الأديب العظيم هذا؟ زمن مع زمن، لا مع مكان، أيها الحبيب: حياة وموت وزمن! لا أسترسل في ذلك كي لا أضيّع متعة الإنسجام مع الفيزياء التي تحيلني الى هائم في شعر طيّاتها!
إنّ قوانين الفيزياء التقليديّة تجعلك أحيانا في عالم من الجمود كأنّه الروبوت الذي يحرّكه جهاز سيطرة لا يسير إلاّ وفق ما تريد اليد أو العقل المقابل الذي يسيّره!
أخرج منها وتعال معي:
لو درسنا الكون في حركته الفعلية المدوّنة وحركته التي لا تستند الى أي قواعد تقليديّة! كيف ستكون أمورنا؟ مريحة لكَ؟ هي مريحة بالنسبة لي ولا أشعر بأيّ ضيق! ولكنّني أهاب مزاجك الذي أعشقه حينما تقرأ لي وأنت مستمتع معي لفترة أولى!
لقد أشرت في حلقات سابقة الى أنّ عالم الجسيمات الدقيقة يلعب دوراً مهمّاً كي يمكن أن ندرس من خلاله الزّمان والمكان بشكل مستقل! لا تتعجب من هذا العالم الذي إنطلق هايزنبرك منه بقاعدة عدم التحديد من دمج قيمتين من القيم بفرض أو منطق الإحتمال. ومنه ننطلق كي نفكَّ عرى الزّمان من سطوة المكان! هذا العالم عالم الجسيمات الدقيقة إذ يصل فيه القياس الى حدود 43ـ10 مرّة. ونبدأ بأن نؤثّر بأسلوبين فيزيائيين مختلفين، عليهما لنفكَّ العرى! فمثلا نضغط المكان بينما نفكّ أو نمدّد الزّمان! أي أنّ المادّة التي لها صفات مشتركة من الإثنين، حين وجودهما معاً ستتضعضع أو يتضعضع وضعها المشترك فتبدأ حالة من الحالات التي تشبه الفوضى الأوليّة في السائل الذي تختلط فيه مادّة صلبة قابلة للذوبان! كالسكّر في الماء أو الشّاي في الماء! (بتقريب المفهوم رغم صعوبة المقارنة!) وهذه الحالة التي يثيرها في الغالب العلماء حين دراسة بعض عوالم الفيزياء الحديثة. بإعتبار إحتمال وجود المادّة خارج الزمكان المثار، وأنا أقول: بل هو إحتمال كبير! لأنّ ما قمنا به في دراساتنا النظريّة والعمليّة، لا يتجاوز حدود الكون بالأبعاد
10^23
أي عشرة للقوة 23 من الكيلومترات، ولا يقل عمر هذا الكون عن
10^10
عشرة للقوة عشرة من السنوات الأرضيّة (هذا إذا حسبنا وفق الزمن التقليديّ المعروف!)، وهذا ما سمحت به التقنيّات الحديثة. بينما العوالم التي لم تُدرَس، هي العوالم التي تهمّنا لمعرفة اللازمن ومقارنته بالزّمن التقليديّ الذي نعرفه! فهناك عالم لا علاقة له بالزّمن التقليديّ بل ويكون جزءٌ منه قريباً الى خيال جامح في ذهننا لم يصل إليه الكثير إلّا بالطريق الفلسفيّ والماورائيّ! في ذلك العالم تكون مواصفات مهمّة عن لحظة الإنفجار الأوّل وما قبله في حالة اللازمن أي ما قبل الإنفجار أو ما قبل الحدوث الأوّل! وهي مواصفات الحالة البدائيّة. وقد تطرّق فريدمان الى مثل بعض هذه المواصفات!
من معرفة الزّمان الخياليّ أو اللازمن(!) أو معرفة بعض طرق لحسابه أو دراسة بعض مواصفاته سنتمكّن من معرفة الكثير عن حالات واقعيّة في زمن الواقع المفروض علينا بما هو! ومن هناك سنقوم بالمقارنة وإيجاد السّبيل المنطقيّ لتقريب الزّمن من نقيضه ولا يمكن دمجه البتّة! لكنّنا سنستطيع من السيطرة على الكثير من أمور النّمو أو التّلاشيّ الخليويّ بعلم الفسيولوجيا أو البيولوجيا المتقدّمة (مواضيع مهمّة للغاية يفتقد لها العقل العلميّ العربيّ في مجالات واسعة، للأسف!)
من الأمور المهمّة للغاية، هي دراسة هذا اللازمن مستقلاً عن نمو أو تمدّد الكون وتقلّصه! أي إذا قمنا بتسليط الضوء على مسألة إنحناء الكون من عدمه ينبغي أن نتطرّق الى وضع الزّمن من عدمه أو ذلك اللازمن! فلكلّ حالة وضعها الذاتيّ المستقل! فإذا تعاملتَ مع مادّة بغض النّظر عن نوعيّتها أو حالتها الفيزيائيّة ستطرح دراسة النّجوم والكيفيّة التي نتعامل بها مع سلوكيّاتها في حالة الولادة والإنكماش الى حالة الموت والتحوّل الى الثقب الأسود.
في حالة إنحناء الكون يمكن أن نتصوّر جيداً إنحناء أو إنطواء الزّمن والوصول الى حالة ورود الماضي أمامنا والمستقبل خلفنا أو فوقنا أو تحتنا أو غير ذلك من الإتّجاهات التقليديّة التي لن نعيرَها بالاً بعد هذه الدراسة والوصول الى النتائج المرجوّة منها.
ربّما يتطرّق بعض الجهّال بهذه القواعد والتصورات الفيزيائيّة والفلسفيّة الى أنّ هذه الدّراسات تشجّع على الإلحاد والوصول الى مثل هذه النتائج الإفتراضيّة، إنّما هي حالة من حالات اللاإيمان بوجود خالق للكون (والعياذ بالله!) بل بالعكس سنتطرّق في مرّة من المرّات الى هذا الجّانب وكيف الوصول الى الإيمان بوجود الخالق من هذا التصوّر لا من غيره!
لدينا أيّها السّادة الكثير من المفاهيم التي إتّفق عليها أهل العلم إتفاقاً معيّناً، لا حقيقة، منها مثلاً: الجاذبيّة التي يتمتّع بها كلّ جسم من الأجسام، بل وكلّ جسيم من العالم الدّقيق، إبتداءَ من البناآتِ الأساسيّة الى أكبر الأجسام التي توصّلنا إليها في الكون. وهناك مفهوم الطاقة الذي فسّرناه على علاقة تحوليّة مع المادّة كما أشار إليها السّيد أنشتاين، صديق عزيز على قلوب أهل الفيزياء الحديثة والذي سيكون عدواً لدوداً للفيزياء القادمة الأحدث!
هناك كذلك تلك المادّة المظلمة أو اللامنيرة او اللامرئيّة وهي منبع من منابع الطاقة العظيمة والتي لن يكون لها فقط دور كبير في كمون الطاقة القادمة والتي ليس بالضرورة أن تعتمد على ما يتحوّل من مادّة، فحسب بل وستلعب دوراً مهمّاً في فهم اللازمن لإحتوائها على مكنونات تتعلّق بأساسيّات المادّة الأولى بحكم كونها الإبن الشرعيّ لتلك المادّة الأولى من مميّزات مشتركة ومواصفات تقرّبنا من جنس المادّة الأولى، حتى من ذلك المتضمّن اللازمن أو الزّمان الخيالي!
لقد ساعد الشّذوذ الكبير في سلوك المادّة المظلمة في ميكانيك الكم، العالم أنشتاين، بعض الشيء! حيث لم يجد نظريّة مناسبة موثوق بها في هذا الميكانيك، ومما ساعد في هذا الجانب يمكن الإستناد عليه في قولنا في اللازمن (رغم عدم قناعة أنشتاين بذلك!) هو أنّ الزّمن الذي يدخل في حساباته هو زمن قابل، كي يدخل في كون الكون، له قدرات في عمليات تبادليّة مهمّة في الأزمان أو التواريخ المتعدّدة التي تمرّ على ذلك الكون في إستغراقاته المستمرّة. حيث يتوفّر في ذلك الكون وتبادلاته هو هذا التناسق المهمّ بين الزّمان الخياليّ وزمكان أنشتاين! وهو الذي يساعد الباحث في فهم الزّمان بعيداً عن المكان، وبالتالي فهم اللازمان بشكل أسهل! وهذا اللازمن هو الذي يشكّل الكون أو الجزء غير المرئيّ (أو غير المدرَك) منه!
شيئان لا يمكن لنا أن نبتعد عنهما في شرحنا، الأوّل: النقطة، والثاني: سرعة تمدد الكون. فيما يخصّ الأوّل، نقول أنّ عنوان النقطة يثير الكثير من الإستفهامات، منها: هل النقطة بذاتها هو الذي يهمّنا أم ذلك اللابعد الذي تتضمّنه؟! لأوضّح أكثر: النقطة تعني أن لا بعد هناك، وبالتالي سيكون لدي إبتداء لشيء ما. إبتداء لفعل أو حركة أو غير ذلك، وبالتالي سأصل الى عنوان بداية النشأة الأولى التي يكون قبلها اللازمن الذي أتطرّق إليه في كلّ مرّة (لقد أشرتُ الى ذلك في حلقة سابقة) وبالتالي سيكون عندي معنى جديد هو النشوء الأوّل وما قبله وما بعده. البدء ما قبل، بقليل أو حالة الإستعداد، وفيها تكون النقطة في الحالة المسمّاة بالإستاتيّة أو على وشك الحركة وهي التي لم يكن فيها الزّمن شيئاً يذكر! وهنا أطلق عليه اللازمن أو حدّ إبتداء الزّمن، ولم يكن! هنا كون المادّة في حالة الفوضى الأولى أو الإستعداد للفعل الأوّل. وهنا يجب القول أنّ في هذا الحال إحتمالين، الأوّل: الرجوع الى الحالة الأولى، وهذا يعني من الواجب وضع تفسير مهمّ الى فناء الزّمن والعودة الى اللازمن من جديد. والإحتمال الثاني هو اللاعودة والبقاء في الأزل او الى الأزل! والثاني كما أشرنا مراراً لا يتّفق مع العقل ومع الكثير من النظريّات العلميّة والقواعد والفرضيّات الفلسفيّة (والتي بات الكثير من العلماء لا ينفيها بل ويؤكّد على ضرورة التعامل معها). وينبغي التعامل بلا أيّ ريب مع مسمّى الإنتروبيّ لهذا الفعل في حالته الأولى كي نستطيع السّيطرة على مرحلة ما قبل الحدث لفهمها، والمقارنة بينها وبين بداية الإنطلاق للحدث المشار إليه.
لقد وقع الكثير من أهل العلم في مسألة معقّدة هي ما بعد إنقضاء تمدّد الكون والإنتقال الى مرحلة تقلّصه وإنكماشه ثم الى العودة الى الحالة الأولى، حالة النقطة، ومن جديد الى اللازمن القادم، كيف سيكون التعامل مع الحدث الجديد إن يكن! هل حدث ما بعد الحدث فيفنى معنى اللازمن؟! وهي معضلة ينبغي لنا توضيحها أكثر في مقالات قادمة. أم لا يمكن التعامل مع ظرف جديد ليس له حدود وبلا أبعاد؟ أي أنّ السّير سيكون الى لا حافّة للكون! والحافة ستكون في العقل الذي نتصوّره به ولو أنّ بعضاً من الفلاسفة يعتقد أنّ كلّ وجود ذهنيّ له صورة حقّة في الواقع! حيث يكون الأمر من هذا المنطلق. إنّ الفضاء ليس مسطّحاً لكنّ الكون إن كان تمدّده الى شكل كرويّ أو لنقل مغلقاً على نفسه ويتوسّع على هذا النحو سيكون لدينا حركة الى حيث النهاية التي تكون في الحقيقة بداية لنا أي من نفس النقطة التي تحركّنا منها. أمّا إذا كان الكون مسطحا فإنّ الحركة لا تدلّ على لقاء مع نقطة الإبتداء بأيّ حال من الأحوال. وبما أنّنا أكّدنا على ضرورة إنحناء الكون من خلال النظريّات التي أشار إليها أنشتاين وغيره، فيكون حينذاك الإحتمال في الإنتقال الى النقطة والعودة المباركة!
لقد أشارت كارولين كروفورد من معهد علم الفلك في جامعة كامبردج... (فيما يتعلق بالإحتمال الثاني وهو سرعة تمدّد أو توسّع الكون)، حيث أنّ سرعة التمدّد المذكورة تكون أكبر من سرعة الضوء، وهذا ممّا يتعارض مع قاعدة أنشتاين كما هو معروف فيما يتعلّق بسرعة الأجسام وعلاقتها بسرعة الضوء! حيث أنّ حركة التوسّع الكونيّة تزداد كلّما إبتعدنا عن نقطة الحركة مرجع إسناد لنا.
ولنا عودة...
د.مؤيد الحسيني العابد
Moayad Al-Abed



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 5
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 4
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 3
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 2
- الكون الواسع والعقول الضيّقة!
- النقائض (المفارقات) بين الفيزياء والفلسفة
- المكاشفة عند السيد الحيدري.. اسلوب في المعرفة
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الثانية
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الاولى
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الثانية
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الأولى
- إنتروبيّ الكونِ وإنتروبيّ السياسة!
- جدليّة الفيزياء وواقع مجنون!
- ترانيم علويّة
- صعاليك .... وصعلكة
- الوثوب والركود العقلي
- ما الذي يجري على الأرض؟
- الوضع الجديد والنصر المبين القادم! في العراق
- المجدّد السيد كمال الحيدري بين حداثة البحث وأكاديميّة الأسلو ...
- هل هي حكومة: نسوا الله فأنساهم أنفسهم؟!


المزيد.....




- التكنولوجيا في جيبك: Huawei Pura 70 Pro العملاق الجديد بمواص ...
- إضبط تردد قناة لولو قناة وناسة بيبي الجديد 2024 على الأقمار ...
- “الوحش الجديد في عالم الهواتف: Vivo X100 Ultra يتحدى العمالق ...
- شاورما الدجاج وثومية المطاعم ملكة الوجبات السريعة حضروها بطع ...
- طبيبة: عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة ...
- انقطاع الاتصالات والإنترنت في مناطق واسعة من قطاع غزة
- NEW Vice City|… خطوات تظبيط إعدادات اللعبة Gta 5 + طريقة تحم ...
- ثبت الان.. تردد قناة سبيس تون الجديد 2024 على جميع الاقمار ا ...
- منظمة الفضاء الإيرانية تستعد لإطلاق 5 إلى 7 أقمار صناعية ال ...
- فيتامين دي قد يحارب السرطان


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 6