الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - حيدر كماش شناوة العلي - وصلت الى بغداد | ||||||||||||||||||||||||
|
وصلت الى بغداد
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
اكره الشتاء
- يا شر الشرق - سأقول - خور عبد الله - ترامب ذكي يتغابى - الحياة - شذوذ ذاكرة - الى وزارة الصحة الموقرة - عيد سيء - حنين يائس - شاهد على الذكريات - شهداء - انفجار - يا محمد - عن سكان الاهوار (قصة قصيرة) - كذبة - هيا الى الموت - برنامج الصدمة يُصدم بالعراقيين - وجود - ذكرى المزيد..... - فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ... - حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ... - سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل - مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ... - والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ... - بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ... - صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس - خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ... - لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ... - اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ... المزيد..... - سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة - سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن - على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى - الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل - رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان - الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري - يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني - ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن - بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي - تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - حيدر كماش شناوة العلي - وصلت الى بغداد |