أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - أضواء أوتاوا














المزيد.....

أضواء أوتاوا


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6036 - 2018 / 10 / 27 - 17:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


موقع "أضواء أوتاوا" صاحبه صديقي الدكتور محمد توفيق المنصوري، أسسنا معًا موقعي "باريس القدس"، كان سكرتير التحرير، ولحماسه وإخلاصه أذكر أنه كان يلصق الإعلانات عنه في الجامعات وفي المراكز التجارية وعلى أعمدة شوارع العاصمة الكندية، فباريس القدس كان يصدر بخمس لغات، وأذكر أنه كان يرسل الإيميلات لأساطين المال في العالم، ليعمل من باريس القدس إمبراطورية إعلامية، ثم... وقع ما ليس متوقعًا، ذهب أعضاء التحرير الذين كانوا من كبار الكتاب وكبار المستشرقين في العالم كل واحد في طريق، بينما بقي الأخ محمد على حماسه، فأسس موقعه الخاص به، وبذل من الجهد أضعاف ما عودني عليه، وهو لهذا، في فترة من الفترات، جعل من أضواء أوتاوا موقعًا يكتب فيه عشرات الكتاب، ويزوره مئات القراء، بل آلافهم


ليلة أمس أيقظتني قصيدتي الجديدة "أنا لا أُطاق أنا لا أُحتمل" من عز نومي، ولنشرها في أي موقع، برق في رأسي موقع صديقي الدكتور المنصوري، فأنا لي فيه صفحة قديمة لم أدخلها منذ العام 2010، أي منذ ثماني سنوات، عمري القصير في "الحوار المتمدن"، وكانت المفاجأة أنني لم أزل هناك بشبابي القديم، وأنني الزائر الوحيد، مما زادني عزمًا وتصميمًا على إحياء الموقع، على النشر فيه، وعلى دفع الشباب من القراء وغير الشباب وكل من يريد من الكتاب على الكتابة فيه، دون أن يعني ذلك على الإطلاق تركهم للحوار المتمدن، لأن غرضي الإثراء لا أكثر، والدعم لا أكثرين، خاصة وأن التقنية ليست كيفها، كل واحد يمكنه أن يفتح صفحته الخاصة به في عدة دقائق، وأن يتصرف بموادها في كل دقيقة، الشيء الذي كنت أطالب به الزميل رزكار ليل نهار دون أن يستجيب لي



وهدية مني لقراء الحوار المتمدن وكتابه ومحرريه المقطع الأول من قصيدتي التي لم أزل أكتبها


(1)

في الحُبِّ أُعَلِّلُ نفسي بالأوهامْ

أتَعَلَّلُ بالأضاليلْ

أستسلمُ للأهواءْ

أُسْلِمُ أمري للأعاصيرْ

أَتَلَفَّظُ بالكلامْ

ألْفُظُ النَّفَسَ الأخيرْ

أعملُ على هوايْ

هواي أنا الكثيرْ

هواي أنا الكبيرْ

هواي أنا الهَيَامْ

لفظًا ومعنى

هواي أنا الهَيَمَانْ

وَجْدًا ونجوى

أنا العذابُ الأليمْ

أنا الجدلُ العقيمْ

أنا خيبةُ الأملْ

أنا اندحارُ الكونْ

أنا انعدامُ اللونْ

أنا انتصارُ الألمْ

أنا كلُّ ما يُراقْ

أنا كلُّ ما يُحاقْ

أنا ازدهارُ الندمْ

أنا غيرُ باقْ

أنا لا أُطَاقْ

أنا لا أُحْتَمَلْ



رابط صفحتي في أضواء أوتاوا


http://poetsofottawa.ning.com/profile/ProfAfnanElQasem



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صلوات سياسية ونصوص متنوعة الكتاب
- الإخفاقات الذريعة ونصوص متنوعة الكتاب
- الإخفاق الذريع 15
- الإخفاق الذريع 14
- الإخفاق الذريع 13
- الإخفاق الذريع 12
- الإخفاق الذريع 11
- الإخفاق الذريع 10
- الإخفاق الذريع 9
- الإخفاق الذريع 8
- الإخفاق الذريع 7
- الإخفاق الذريع 6
- حوار الحضارات يتبعه لندنيات النص الكامل
- أغانٍ إلى حفيدتي الملكة مارجو الديوان
- أغانٍ إلى حفيدتي الملكة مارجو 10
- أغانٍ إلى حفيدتي الملكة مارجو 9
- أغانٍ إلى حفيدتي الملكة مارجو 8
- أغانٍ إلى حفيدتي الملكة مارجو 7
- أغانٍ إلى حفيدتي الملكة مارجو 6
- أغانٍ إلى حفيدتي الملكة مارجو 5


المزيد.....




- خبير: الكرملين لا يسعى لإسقاط النظام الإيراني بل يراهن على ج ...
- في ملجأ محصن.. خامنئي يعزل نفسه ويحدّد خليفته تحسبًا لاغتيال ...
- القبض على أول شخص من عائلة بشار الأسد في سابقة أمنية لافتة ب ...
- تل أبيب تصعّد حملتها ضدّ المنشآت النووية ال?إيران?ية وتلوّح ...
- مساعدات التنمية: ألمانيا تقلص الإنفاق على الناس الأكثر فقراً ...
- فرنسا: المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق في سماء باريس بعد تحول ...
- بالأرقام.. هكذا يضيّق الاحتلال الخناق على خان يونس
- عبر الخارطة التفاعلية.. آخر التطورات في المواجهة الإيرانية ا ...
- ردّا على ترامب.. الكنديون يلغون رحلاتهم إلى أمريكا.. من يدفع ...
- الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا آخر بفيلق القدس.. ونخوض -واحدة ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - أضواء أوتاوا