أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أحمد محمد أبورحاب محمد - كلنا شاركنا فى الجريمة وسنحاسب عليها أمام الله














المزيد.....

كلنا شاركنا فى الجريمة وسنحاسب عليها أمام الله


أحمد محمد أبورحاب محمد

الحوار المتمدن-العدد: 6036 - 2018 / 10 / 27 - 15:37
المحور: كتابات ساخرة
    


كلنا شاركنا بالجريمة النكراء وسنحاسب عليها أمام الله

أحمد محمد أبورحاب محمد

حال الثقافة العربية الأن يخدم أعدائنا
من تصدروا المشهد الثقافى باستغلال الشويسال ميديا خصوصا الفيس ليسوا كفوا للقيام بذلك أبدا أبدا أبدا
معظهم مغمورين أو شباب صغار السن بلا خبره

نماذج بسيطه لاحظتها
كل أدباء الفيس يتعمدوا أخفاء ميولهم السياسيه
:-لماذا
:-حتى لا نخسر عدد من الأصدقاء والمتابعين
:-مايهمكم عدد الأصدقاء فقط
الكاتب صاحب مبادى والمبادئ لا تتجزء ولا يتعمد أخفائها الكاتب هو من يغير
إرنسنت همنجوى برواية واحده فقط العجوز والبحر غير دولة كامله كوبا
جابريل ماركيز أستطاع أن يغير معظم دول أمريكا الجنوبية
بكتاباته
للأسف الشديد
كلنا سنحاسب أمام الله
على الجرائم النكراء التى مازلنا نصر على القيام بها
بمساعدة مثل هؤلاء فى الظهور فى ساحه الثقافة العربية الغريب
أن البعض فرح بذلك بالنسبة له على سبيل التسلية والتفاعل والتواصل ولايدرك خطورة وفادحة ومايفعله
لو كان ظل اليهود مائه عام فى محاولات لاستقطاب الكتاب
العرب لتدمير القواعد الثقافة العربية كان عجزوا عن ذلك
للأسف الشديد الفيس بوك صنع ماعجز فيه اليهود بهذا الوضع المزرى ستظل الثقافة العربية أداة لخدمة أعدائنا وأداة للرجوعنا للخلف للخلف ولتدمرنا تدمير ذاتى






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حين استمعت إلى همهمات الصخور
- تكريم انتشال التميمي بمنحه جائزة - لاهاي- للسينما
- سعد الدين شاهين شاعرا للأطفال
- -جوايا اكتشاف-.. إطلاق أغنية فيلم -ضي- بصوت -الكينج- محمد من ...
- رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُ ...
- فيلم -ساحر الكرملين-...الممثل البريطاني جود لو لم يخشَ -عواق ...
- معبر رفح بين الرواية المصرية الرسمية والاتهامات الحقوقية: قر ...
- رواية -رجل تتعقّبه الغربان- ليوسف المحيميد: جدليّة الفرد وال ...
- وحش الطفولة الذي تحوّل إلى فيلم العمر.. ديل تورو يُطلق -فران ...
- جود لو يجسّد شخصية بوتين.. عرض فيلم -ساحر الكرملين- في فينيس ...


المزيد.....

- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أحمد محمد أبورحاب محمد - كلنا شاركنا فى الجريمة وسنحاسب عليها أمام الله