أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - الحراك الشعبي في اليمن 6-7















المزيد.....

الحراك الشعبي في اليمن 6-7


عدلي عبد القوي العبسي

الحوار المتمدن-العدد: 6024 - 2018 / 10 / 15 - 16:38
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الموجه الاولى من الثوره الشعبيه
انتفاضه الحراك السلمي الجنوبي 2007


بدأت شراره الربيع العربي الاولى مع اندلاع انتفاضه الحراك الجنوبي السلمي في عام 2007
المبادره في الاحتجاج والاعتصام والتظاهر بدأته ( جمعيه المتقاعدين العسكريين) في ردفان عندما تبنت دعوات للتصالح والتسامح بين فرقاء الصراع الجنوبي (جناحي الحزب الاشتراكي اليمني )وهو الصراع الدامي الذي حدث منتصف الثمانينات بين الرفاق او ما سمي باحداث 13 يناير 1986.
أبرز من دعا الى ( التصالح والتسامح) كان الرئيس الجنوبي الاسبق علي ناصر محمد من منفاه في كلمته التي القاها بهذه المناسبه في يناير العام 2006 ووجهها الى جمعيه ابناء ردفان وهي المبادر الاول في اشعال الحراك الجنوبي وقد نظمت جمعيات المتقاعدين في المحافظات الجنوبيه ومعها منظمات حديثه نشأت ابرزها جمعيات الشباب العاطلين عن العمل سلسله طويله من الفعاليات الاحتجاجيه كالوقفات والمظاهرات والمسيرات والمهرجانات احتشد فيها مئات الالاف من ابناء الشعب الجموبي رافعين رايات ولافتات مطالبه بحقوق الشعب في الجنوب المسلوبه منذ الحرب الظالمه صيف 94.
برز تاريخ 7-7 -2007 كيوم تاريخي لاندلاع الحراك الجنوبي السلمي ونقطه تحول مشهوده في المشهد السياسي في البلاد.
بدأت الحركه الجنوبيه نضالها بمطالب حقوقيه واضحه تخص التسريح الوظيفي لعشرات الالاف من المدنيين والعسكرين من كوادر الحزب الاشتراكي اليمني والدوله الديموقراطيه الشعبيه في الجنوب وكذا بخصوص نهب الممتلكات والمنشآت والاستيلاء على الاراض التابعه للدوله وتصفيه المكاسب الاجتماعيه لثوره اكتوبر والتمييز الاجتماعي وطمس الهويه الثقافيه .
ثم تدرجت المطالب وتصاعدت الى مستويات اعلى مع رد الفعل القمعي الوحشي من قبل السلطات المتنفذه الذي طال مناضلي وشباب الحراك الجنوبي اعتداء واعتقالا واخفاء قسريا وتهديدات بالتصفيه طالت حتى مثقفين واكاديميين مبدعين انضموا الى الحراك الشعبي .
بعدها بعامين تقريبا في منتصف العام 2009شهدت الساحه الجنوبيه حدثا سياسيا مهما شكل اضافه نوعيه الى القياده السياسيه للحراك الا وهو خروج الرفيق المناضل والقائد الوطني الكبيروهو احد قاده ثوره 14 اكتوبر 1963 الاستاذ علي سالم البيض من صمته الطويل في منفاه في سلطنه عمان ليعلن فور توجهه الى بيروت مطالبته باستعاده دوله اليمن الديموقراطيه ووجه نداءه الى الشعب في الجنوب بمواصله النضال حتى تحقيق هذا الهدف وهكذا اصبح هو القائد السياسي الاعلى للحركه الجنوبيه السلميه بحكم خبرته ونضاله ومكانته وشعبيته الكبيره لدى المواطنين بينما برز الاستاذ( حسن باعوم ) بوصفه القائد السياسي الفعلي في الداخل وكان هو الاخر قامه وطنيه بارزه ومناضل صلب عنيد لعبت شخصيته الكاريزميه دورا مهما في انجاح مسيره الحراك .
راح الاثنان ومعهما قيادات بارزه اخرى مثل الشنفره وناصر النوبه والخبجي وعلي منصروالشعيبي والقنع وبن فريد وعسكر واخرين وجميعهم او معظمهم قاده اشتراكيون راحوا يحرضون الجماهير الثائره على الاحتشاد والزحف من جميع المحافظات الجنوبيه في مسيرات جماهيريه ضخمه صوب العاصمه التاريخيه عدن والاعتصام في ساحاتها الشهيره في خورمكسر والهاشمي وغيرها وذلك للمطالبه بحق تقرير المصير للشعب في الجنوب ورحيل قوات نظام صنعاء المعتديه من ارض الجنوب ولخص القائد علي سالم البيض مطلب ابناء الجنوب في العنوان الذي اسماه ( فك الارتباط عن اداره صنعاء )واعتبار ان ما جرى في صيف 94كان احتلالا سافرا للجنوب وانتهاكا فاضحا للقانون الدولي وتدميرا للوحده السلميه الديموقراطيه بالحرب الظالمه التي كان هدفها تصفيه المكتسبات الوطنيه الاجتماعيه التي حققتها الدوله الوطنيه الجنوبيه على مدى اكثر من ربع قرن من الزمن والاستئثار بالثروه الهائله المكتشفه في الجنوب .
كان كوادر وقياديي الحزب الاشتراكي اليمني في الجنوب هم نواه الحراك الجنوبي والدينامو المحرك لانتفاضه الحراك الجنوبي السلمي وكان اغلبهم مستائين جدا من مواقف ونهج قياده الحزب الاشتراكي الذي يرونه نهجا متخاذلا ومتذبذبا وغير واضح بالرغم من المناشدات المتكرره لهذه القياده في صنعاء الموجهه الى النظام للالتفاف الى مظلوميه الجنوب واعادته الى مكانه الصحيح في المعادله الوطنيه !.
رأت القيادات الاشتراكيه الجنوبيه التي كانت تقود الحراك ان موقف قياده الحزب من القضيه الجنوبيه ليس هو الموقف الذي ينبغي تبنيه ولا يدعم الحل الحقيقي لمشكله الجنوب واعتبروه موقفا ضعيفا متخاذلا وليس موقفا شجاعا وحلا ثوريا حقيقيا يلبي مطالب ابناء الجنوب في استعاده دولتهم الوطنيه الديموقراطيه العادله وتقرير مصيرهم بحريه .
ظل الحزب طوال سنوات النضال الاولى للحراك ينظر الى ( الظاهره الحراكيه الجنوبيه) بمنظار الشك وذهنيه الاتهام والسلوك المرتبك في التعاطي مع الاحداث النضاليه المتصاعده لجماهير الحراك فقد ظن الحزب ان بروز قوه المكونات التي انشأها الحراك وطبيعه نشاطها والدعم الذي تلقته في الداخل والخارج له دلاله وحيده تتمثل في مؤامره النظام جنبا الى جنب مع نزعات جهويه ضيقه عصبويه دون وطنيه تحمل مشروعا صغيرا مآله الفشل وليس مشروعا وطنيا يمكن ان تلتف حوله الجماهير الشعبيه الغاضبه المظلومه .
بهذا الموقف الخائب للقياده الحزبيه خسر الحزب جزءا كبيرا من شعبيته في الشارع الجنوبي الى الدرجه التي اعتبر فيها كثير من المواطنين الجنوبيين ان الحزب الاشتراكي لم يعد سوى كيان سياسي هزيل لا يمثل مصالح الجنوب بل يعادي هذه المصالح وان وجوده بات يشكل عائقا في سبيل تحقيق هذه المصالح وان قراره مختطف بيد حزب الاصلاح الاخواني التكفيري الظلامي وانه بات منذ ما بعد حرب صيف 94 كيانا كرتونيا تهيمن عليه وتعبث به الايادي الامنيه للنظام !!
وكنتيجه مؤسفه اضحت حقيقه انقسام الحزب واقعا مخجلا للاعضاء ولم تخفف من حاله الاحتقان والاستياء كل المحاولات التي بذلتها القياده في صنع اللامركزه في القرار الحزبي .
ومع تصاعد الزخم النضالي اخذت الحركه الجنوبيه السلميه تكسب التعاطف شيئا فشيئا في الداخل والخارج و بدأت بعض النخب السياسيه والمثقفه والمدنيه تطرح افكارا جريئه حول ضروره تبني الفيدراليه والكونفيدراليه واعتبار اللامركزيه السياسيه ودمقرطه اداره الحكم مخرجا مناسبا من الازمه .
في الجانب الاخر راح النظام يتفنن في قمع الفعاليات ويزج بالكوادر في المعتقلات ويمارس التعسفات والتضييق في حق النشطاء وبخاصه الشباب منهم ووضع ابرز القاده في السجون وراح يشن حمله تشويه اعلاميه شرسه للتشويش على الصوت الجنوبي الهادر في عدن ولحج والضالع وحضرموت وسائر ارجاء الجنوب .
واصبحت جريده الايام العريقه لسان حال الحراك وبفضل هذا الموقف اكتسبت هذه الصحيفه اليوميه الرائده شعبيه هائله جنوبا وشمالا وهي جريده صدرت في الخمسينات وكانت من الصحف الرجعيه ايام الزمن الاستعماري وعاودت ظهورها بعد تحقيق الوحده لكن انبعاثها الثاني الحقيقي هو في بروزها ككتيبه اعلاميه مناضله تعري وتفضح جرائم النظام ابان سنوات النضال الحراكي الاولى حتى تم ايقافها من قبل النظام واصدار جريده امنيه تابعه له بدلا منها !!.

الحراك السياسي والمدني في الشمال 2007-2011


بالتوازي في شمال البلاد في نفس فتره اندلاع الحراك الجنوبي كثف تكتل اللقاء المشترك من حراكه السياسي ومطالباته بالاصلاح السياسي خصوصا مع اقتراب استحقاق الانتخابات البرلمانيه عام 2009 وتوصل في يونيو 2007الى اتفاق وثيقه من اجل ضوابط الحوار الوطني مع السلطه وراح يضغط على النظام السياسي بمساعده امميه من اجل تحقيق اصلا النظام االسياسي والنظام الانتخابي وتنقيه السجل الانتخابي مما شابه من تلاعب وتشويه هائل وحتى لا يكون هناك ذهاب الى انتخابات غير نزيهه وبعد جولات نقاش عديده ومشوار سلحفاتي طويل تم قطعه في ماراثون المشاورات قرابه العامين توصل الى اتفاق مع السلطه بتاجيل الانتخابات لمده عامين سمي باتفاق فبراير2009 ريثما يتم حل هذه الاشكالات اي قضايا التعديلات الدستوريه وتطوير النظام السياسي والنظام الانتخابي (القائمه النسبيه ) وتطوير السلطه المحليه ومعالجه اثار حرب 94عبراطلاق اليات الحوار الوطني بين جميع مكونات المعارضه والسلطه .

وفي مايو 2009 تم انعقاد ملتقى التشاور الوطني حيث تجمعت كوادر وخبراء وناشطين من احزاب اللقاء المشترك وقوى قريبه منها للتشاور حول اليات للوصول الى اطلاق وثيقه اجماع بشأن الانقاذ الوطني واسفر ذلك الملتقى عن تشكيل لجنه تحضيريه برئاسه الشيخ القيادي الاصلاحي حميد الاحمر وعضويه الاستاذه الناشطه توكل كرمان ومحمد صالح البخيتي واخرين للاشراف على هذه العمليه السياسيه الهامه .

وثيقه الانقاذ الوطني

وبعد مناقشات مستفيضه على مستويات عده تم الاعلان عن ( وثيقه الانقاذ الوطني ) في شهر سبتمبر من ذلك العام وهي الوثيقه التي اعتبرها الكثيرون المرجعيه الفكريه الاهم للاصلاح السياسي وابرز دليل فكري استرشد به الناشطون الليبراليون في مختلف الاحزاب السياسيه ابان انتفاضه فبراير الشعبيه .
حملت الوثيقه في طياتها محاولات لتشخيص الازمه ووضع الحلول لها ولكن يعاب عليها انطلاقها من خلفيه فكريه ضيقه واستنادها على منهجيه مثاليه تاريخيه واغفال واضعيها للاسس الماديه التاريخيه في حراك المجتمع ونضال القوى وطبيعه بنيه السلطه الاجتماعيه الطبقيه وعلاقه التبعيه مع البورجوازيه الامبرياليه وارتكازها فقط (الوثيقه )على نظريه ( الاستبداد السياسي ) كمنظور احادي الجانب وهذا يعني انها على اهميتها في التشخيص والتحليل تغفل ابعادا وجوانب هامه ورئيسه تعتمل في الواقع وتحولاته .
كان اهم ما تضمنته هذه الوثيقه السياسيه الشهيره هو(انظر نص وثيقه الانقاذ الوطني 9002 )
ما ذكر في بند الاسس والمبادئ العامه حيث
ذكرت الوثيقه ان الهدف الاسمى هكذا بالنص هو( بناء الدوله الديموقراطيه الحاضنه لقيم الحريه والعداله الاجتماعيه والاستقلال الوطني والمؤسسه على قاعده اللامركزيه في صيغتها التي تحقق الشراكه الوطنيه في السلطه والثروه وعلى مبادئ الحكم الجيد القائم على الرقابه والشفافيه والمساءله سبيلا لايجاد الدوله المؤسسيه القائمه على النظام والقانون كضمانه اكيده للسير في بناء دوله اليمن الحديث
اعتبرت الوثيقه ان جذر الازمه يكمن في ما اسمته ب( الحكم الفردي المشخصن والمركز السياسي العصبوي ) واشارت الى احتكار السلطه والثروه بيد العائله واستبداد الحاكم الفرد وتفصيله الدستور على مقاس سلطته واتباعه سياسات تتمحور حول رغباته وامزجته واقصائه للمؤسسات وتحويلها الى واجهه ديكوريه شكليه للحكم و دعمه لنهج الفساد والعسكره للحياه السياسيه والتنكيل بالمعارضين وافراغ الحياه السياسيه من اي معنى ديموقراطي وسعيه لتوريث الحكم !!!.

وفي بند الحلول المطلوبه للازمه الوطنيه اكدت الوثيقه على ضروره بناء الدوله على قاعده اللامركزيه لضمان التوزيع العادل للثروه والسلطه ومنع الاستبداد والتفرد بالحكم وتوريثه وعلى ضروره معالجه اثار الحروب وانهاء العسكره للحياه السياسيه واعاده الطابع الوطني للقوات المسلحه وحياديه المؤسسه العسكريه وانهاء عسكره المدن ورفع القبضه الامنيه عن الاجهزه الاداريه للدوله !!واعاده الممتلكات التي تم الاستيلاء عليها ومعالجه اوضاع الموظفين المدنيين والعسكريين الذين تم تسريحهم بعد حرب 49 وتشكيل هيئه وطنيه للمصالحه والانصاف ورد الاعتبار لحق المواطنه المتساويه واطلاق سراح المعتقلين ووقف انتهاكات حقوق الانسان ومعالجه القضايا الاقتصاديه و اعتبرت الوثيقه ان معالجه القضيه الجنوبيه هو المدخل لحل القضيه الوطنيه ككل واكدت على ضروره حل القضايا الوطنيه المهمه الاخرى كقضيه صعده وغيرها من المناطق المهمشه والمحرومه .

في تلك الاونه تصاعد نشاط منظمات المجتمع المدني ضد انتهاكات حقوق الانسان التي تمارس ضد الكتاب والصحفيين والنساء ودفاعا عن المهجرين من قراهم (قضيه مهجري منطقه الجعاشن ) وهم الفلاحين الذين اشتكوا من ظلم شيخ المنطقه وكسبوا تعاطفا شعبيا واسعا مع قضيتهم .
وكانت الكوادر الحقوقيه والمثقفه والنقابيه تتجمع اسبوعيا امام مبنى رئاسه الوزراء فيما عرف باسم (ساحه الحريه ) للمطالبه بوقف الانتهاكات التي ترتكبها السلطه ضد حريه التعبير والراي والتظاهر وتدعو للانتصار لحقوق الافراد والجماعات كان هذا النشاط بطبيعه الحال يلتقي مع النشاط الوظيفي للمنظمات المدنيه الليبراليه المنتشره في طول البلاد وعرضها بتمويل اجنبي ودعم سياسي خجول من بعض اطراف السلطه وكذا من بعض السفارات الاجنبيه والمنظمات الدوليه كالمعهد الديموقراطي الامريكي وغيره.

ايضا ازداد النشاط المدني و السياسي المؤيد للقضيه الجنوبيه في الشمال ونشأ تكوين سياسي جديد باسم ( الحركه الجماهيريه للعداله والتغيير )وتشكلت قيادته من كوادر قياديه ونقابيه ( الرفاق المناضل الاستاذ سلطان السامعي والاستاذ عبد الجليل الزريقي) وقواعده من مجاميع شبابيه اشتراكيه ومستقله وراح يطرح المطالب الشعبيه في صلب اهتمامه ويطالب بانصاف القضيه الجنوبيه و احداث تغيير سياسي في البلاد وبدأ بالفعل بتنفيذ بعض الفعاليات الشبابيه والجماهيريه في محافظه تعز ولقي حصارا وتعسفا وتشويها من قبل السلطات .
يتبع



#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحراك الشعبي في اليمن5-7
- الحراك الشعبي في اليمن 4-7
- الحراك الشعبي في اليمن (3-7)
- ترامب عدو الارض !
- الزمن الاميركي انتهى!
- منتهى الغطرسه والبربريه، اذا فلتصعد مقاومتنا كما ونوعا
- الحراك الشعبي في اليمن (2-7)
- الحراك الشعبي في اليمن -جذور الازمه الوطنيه
- الموجه الاجتماعيه التاسعه ، هل ستبدأ الان ؟ (2-2)
- الموجه الاجتماعيه التاسعه، هل ستبدأ الآن ؟!(1-2)
- روسيا إنجاز جديد
- صحراء وخضراء (2-2)
- صحراء وخضراء
- عن القضيه الفلسطينيه (3-3)
- عن القضيه الفلسطينيه (2-3)
- عن القضيه الفلسطينيه
- رحله الى ميني تشاينا
- روما الجديده تستعرض القوه في بحر الفينيقيين
- عن فشل الديموقراطيه الاجتماعيه (البرنامج الاصلاحي )
- العجوز الشمطاء والاطماع القديمه الجديده في اليمن (2-2 )


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - الحراك الشعبي في اليمن 6-7