أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد قعدان - سؤال الحزب بالداخل الفلسطيني(3): عن الحزب الشيوعي الإسرائيلي















المزيد.....

سؤال الحزب بالداخل الفلسطيني(3): عن الحزب الشيوعي الإسرائيلي


محمد قعدان

الحوار المتمدن-العدد: 6002 - 2018 / 9 / 23 - 03:47
المحور: القضية الفلسطينية
    


في الأيديولوجيا

"إن وجود البناء الفوقي، بمُختلف أجهزتهِ السياسيّة والأيديولوجيّة، في علاقة توافق بنيوي مع البناء التحتي، هو الذي يوهم بتراكب المستويات البنيوية في تطوّر البُنيةِ الإجتماعيّة، فيحجب بذلك رؤيةِ التناقضات في هذا التطوّر كتناقضات بين مُمارسات طبقيّة محددة للصراع الطبقي."(1)
في فلسطين التاريخيّة يوجد بُنية إجتماعيّة واحدة تحكم تطوّر العلاقات بين الناس، هي بُنية كولنياليّة تُتيح لشركاتِ الإمبرياليّة في الولايات المُتحدة والغرب بإستغلال الفلسطينيين ونهبِ أراضيهم وكل ما يملكونه للعيش. وليس فقط،أيضاً أهم ما يُقدمه الفلسطيني، خدمة لتراكم رأس مال الأشكنازي وأيضاً الأمريكي والغربي هو حياتهِ التي يخسرها في الحروب والإرهاق من الحواجز و"أدوات الأمن والشُرطة" التي إجتاحت فلسطين التاريخيّة من ومُعتقلات التي تُشغلها شركات الأسلحة والأمن الكُبرى. في الجزء الأول والثاني من المقالة، أسهبتُ وحاولت أن أبيّن ماهيّة هذهِ البُنيةِ وأثرها على الفلسطيني بالداخل.

أما عن هذا الجزء من المقالة، المحور الثاني، فهو من أجل تفكيك العلاقات المخفيّة في تبرير هذهِ البُنيةِ الإجتماعيّة من خلال خطابات أيديولوجيّة عند الأحزاب، تُمكن أو لا تُسائل البُنية الكولنياليّة في فلسطين، بل تُسائل فقط بعض مُمارسات هذهِ البُنية وأيضاً تخدمها بإخفاء العلاقات الطبقيّة في كلّ هذهِ المُمارسات، بمعنى مُمارسات البُنية الكولنياليّة في كلّ فلسطين التاريخيّة والمنطقة وعدم مُحاولةِ كشفها بنيويّا. سأناقش في البدايةِ الحزب الشيوعي الإسرائيلي، من خلال كشف الثغرات التحليليّة في مواقف ومبادئ الحزب وأيضاً حركةِ أبناء البلد وعلاقتِها السياسيّة في الجماهير الفلسطينيّة بالداخل. ومُناقشة الفِكر القومي المثالي في نصوص عزمي بشارة (مؤسس التجمع الوطني الديمقراطي) ومؤتمرات الحزب.

****

في مقالات روزا لوكسمبورغ حول أزمةِ حزب الإشتراكيّة-الديمقراطيّة في فترةِ الحرب العالميّة الأولى(2)، نجد تحليل علمي ديالكتيكي، تكشف فيهِ ذوبان مفاهيم الصراع الطبقي في أيديولوجيا البرجوازيّة القوميّة الألمانيّة، من خلال تناقضات مواقف وتحيلات الحزب قبل وبعد الحرب العالميّة، كشفت أساليب البرجوازيّة في صياغة وهم التناقض بين الصراع الوطني والصراع الطبقي، أي خلقت تمييز بينهما، لجرّ الطبقات العاملة في ألمانيا "للحرب الدفاعيّة" عن الأمة الألمانيّة دون إعتبار للعلاقات الإمبرياليّة في ألمانيا، التي تطمح للحرب والنصر لضمان تراكم رأسمالها(راجع مقالات أزمة الإشتراكيّة الديمقراطيّة، روزا لوكسمبورغ).
هذا التحليل يمنحنا الأداة العلمية في الوهمِ الذي تخلقه البرجوازيّة القوميّة عبر التمييز بين الصراع الطبقي والوطني، وهذا كان أصل الخلل في مواقف ومُجريات التغيّر الحزب الشيوعي الإسرائيلي(ماكي ولاحقاً راكاح والجبهةِ الديمقراطيّة للسلام والمُساوة). في ثلاثةِ مواضيع سأبين الخلل والإنحراف الأيديولوجي الذي منع الحزب الشيوعي الإسرائيلي من تحقيق إنجازاتٍ بنيويّة للفلسطينيين بالداخل(مشكلةِ الأراضي والسكن والعمل كما وضحتها في مقالاتي السابقة).

أولا،ً قبول الأساس الأيديولوجي للكولنياليّة والإمبرياليّة، بأن اليهود جماعةٍ قوميّة، تاريخيّا على أرض فلسطين(الإشكاليّة هي ليست بالتعريف القومي. إلا أنها تُعرف ذاتها جماعة قوميّة على أرض فلسطين وهي في الواقع المادي لا تملك ولا تعيش في فلسطين إلا عبر أدوات القمع والقهر). في أحد نصوص لينين عن المسألةِ اليهوديّة(3) ناقش العلاقةِ بين التكوين القومي، وبين ملكيّة الأرض والجُغرافيا هي التي تُصيغ فكرة القوميّة والشعب. هذهِ العلاقة مفقودة في القوميّة اليهوديّة، هُم لا يعيشون في فلسطين إلا كأقليّة صغيرة(قبل النهب والقمع والقهر)، فلذلك نجد لينين مُعارضاً شرسا لكلّ أشكال الصهيونيّة والإنفصاليّة اليهوديّة. ونرى بأن أساس النظريّة القوميّة عند لينين، هي الأرض وبعبارةٍ اخرى، وسيلة الإنتاج الأساسيّة التي تُمكن لوجود قوميّة مُعينة، في فلسطين التاريخيّة الأرض، يملكها ويحرثها ويزرعها الفلاح العربي (الفلسطيني)، وبذلك صاغت العلاقات المادّية إمكانيّة القوميّة والوطنيّة العربيّة في فلسطين.
مقولة الصهيونيّة الأيديولوجيّة هي مقولةِ الإمبرياليّة الإقتصاديّة، نجد في شروحات لينين عن التطوّر إلى الإمبرياليّة، بأن الرأسماليّة الغربيّة(بريطانيا وفرنسا) بحاجة إلى ميادين جديدة لصرفِ بضائعها وأيضاً صرفِ الفائض السُكاني(4). الصهيونيّة التي تُعبّر عن البرجوازيّة اليهوديّة في الدول الغربيّة تحاول جاهدة بتمكين المقولةِ الإقتصاديّة الإمبرياليّة، من خلال طرح مقولة الشعب اليهودي، خارج هذهِ الدول. وهُنا النقطة المركزيّة، مقولةِ الشعب اليهودي في جوهرها إمبرياليّة، تبحث عن أرض، في فلسطين أو أوغندة أو الأرجنتين. ولكن الديالكتيك بين المقولةِ الإقتصاديّة والأيديولوجيّة وجد غايتهُ في أرض فلسطين التاريخيّة. فتطوّرت الصهيونيّة لتكون مقولة الشعب اليهودي في أرضهِ التاريخيّة فلسطين.(راجع كتاب إميل توما، جذور القضيّة الفلسطينيّة، فصل عن الصهيونيّة)
الصهيونيّة كحركةٍ قوميّة، هي إمبرياليّة وأيضاً عُنصريّة وتقوم على الإجتثاث. لذلك عندما نرى في أدبيات الحزب الشيوعي الإسرائيلي وتقارير المؤتمرات(راجع تقرير المؤتمر ال25) نجدها تطرح شرعيّة الشعب اليهودي وهذا إختراق ثقافي كولنيالي للحزب الشيوعي، وهُنا ننتقل إلى الموضوع الثاني.

ثانياً، هل مُمكن أن دولة إسرائيل، غير صهيونيّة؟ السؤل مهمّ ويُساهم في تفكيك أيديولوجيا الحزب الشيوعي الإسرائيلي. خطاب الحزب الشيوعي الإسرائيلي قُبيل التأسيس وهو مُتمسك بإمكانيّة التقسيم كحلّ للصراع، إسرائيل وفلسطين جنبا إلى جنب تعيشان بسلام، على أساس تفكيك الصهيونيّة سياسيّا، بمعنى يطرح إمكانيّة إسرائيل والشعبِ اليهودي يعيشان بسلام مع الشعب الفلسطيني والعربي.
في هذهِ الطروحات يكمن خلل منطقي وآخر تاريخي(مادّي). الخلل يكمن في التعارض بين المقولة الأيديولوجيّة عند الحزب وهي مُعاداة الصهيونيّة، ومقولتهم السياسيّة بأن الشعبِ اليهودي(أو جزءٌ منه) لديهِ الحقّ في تقرير مصيرهِ السياسي بدولةِ إسرائيل على أرض فلسطين التاريخيّة. هذا الخلل ينبع من إهمال فهم وتحليل مقولات الصهيونيّة الأيديولوجيّة والإمبرياليّة، في التحليل العلمي لا يُمكن فصل كل مقولةٍ لوحدها، لأنها بذلك تفقد أساسها وماهيّتها وعلاقات الديالكتيك مع باقي المقولات ونقع في فهمٍ منقوص لتكوين الصهيونيّة. مُحاولة الحزب الشيوعي الإسرائيلي فصل المقولةِ الأيديولوجيّة عن الإمبرياليّة، بمعنى قولهم لا يلزم من الشعبِ اليهودي أن يكون مُرتبطاً بالإمبرياليّة. بشكل مثالي ومُجرد عن الواقع، نعم لا يلزم. وهُنا يكمن الخلل والإنحراف عن المادّية التاريخيّة، من خلال رصد العلاقات المادّية التاريخيّة، لا يُمكن فصل هذهِ المقولات عن بعضها، سببُ ذلك الظروف التاريخيّة التي فيها تبلورت فيها الصهيونيّة. الحزب الشيوعي الإسرائيلي لن يستطيع بلورة خطاب علمي ثوري، طالما يعتمد على المقولةِ الأيديولوجيّة للصهيونيّة، وهي وجود شعب يهودي ويحقّ لهُ تقرير المصير على أرض الفلسطينيين التاريخيّة.
جذور الفصل المثالي مُتعلق في النظريّة القوميّة (المثاليّة) عند ستالين وبين إرتباط وتبعيّة الأحزاب الشيوعيّة للستالينيّة والإتحاد السوفيتي في فترةِ الثلاثينيات، وإنهاء كلّ إستقلاليّة وحريّة عند الأحزاب الشيوعيّة بعد صعود ستالين. من هُنا نرى أساس الخلل في رؤيةِ الحزب الشيوعي الإسرائيلي(5).
هذا الفصل المثالي بين المقولات يوهم بإمكانيّة إسرائيل غير صهيونيّة، بذلك يتشكّل خطاب يُمثل خطّ وسطي إصلاحي يُعبّر عن البرجوازيّة الصغيرة عند الفلسطينيين بالداخل وهُم قلّة، أما عن الطبقةِ العاملة بالداخل التي تعيش ويلات الفقر والعمل القاسي والساعات الطويلة(راجع الجزء الثاني من المقالة)، لا يتمّ تمثيلهم في هذا الخطاب. تحليل الخطاب من منظور الإشتراكيّة لا يقبل إمكانيّة الحِياد الإيجابي، بمعنى الخطاب في النهايةِ سيكون لهُ دور أيديولوجي في خضمّ الصراع الطبقي القائم في أرض فلسطين التاريخيّة، لكن ما هو دوره، ومن يخدم ؟

ثالثاً، فهمِ الصراع في فلسطين التاريخيّة على أساس الفصل والتمييز بين القومي والطبقي سيكون دائماً لهُ لصالح الطبقات الإجتماعيّة المُسيطرة(الأشكنازيّة الصهيونيّة). في المؤتمر الخامس والعشرين ما زالوا مُتمسكين في كلمات توفيق طوبى في المؤتمر السادس “إنما يوجه موقفنا برفض الحرب وتحديد الطريق الحقيقي الى السلام، هوالمصالح الحقيقية للجماهير الشعبية في اسرائيل، التي تتوافق مع قضية السلام واحترام الحقوق العادلة للشعب العربي الفلسطيني .. هذه مساهمة وطنية حاسمة لحزبنا في النضال التاريخي ضد الامبريالية في المنطقة، العدو المشـترك للشـعب في اسرائيل وللشـعوب العربية، ومن اجل السلام العادل الذي يقود نحو التعاون المستقبلي بدلا عن العداء بني اسرائيل وبني الدول العربية” (راجع كلمة عصام مخول في المؤتمر). إستطاع توفيق طوبى بأن يقع في مغالطات عدّة بفقرةٍ واحدة وهي أيضاً تُعبّر عن الخطاب الأيديولوجي للحزب الشيوعي الإسرائيلي، فصل الإمبرياليّة عن إسرائيل، وهذهِ تقع أيضاً ضمن الخطاب المثالي للحزب، لأن هذا في الفصل في الواقع لم يتحقق وفي قراءةٍ علميّة سترى بأنه غير قابل للتحقق، هل إسرائيل تستطيع أن تُحقق مصير "الشعب اليهودي" بدون الإرتباط البنيوي في الإمبرياليّة، غير مُمكن في ظلّ الظروف الكولنياليّة التاريخيّة والراهنيّة لهذهِ الدولة في شركات الأسلحة الأمريكيّة والغربيّة والمُساعدات العالية والتغطية القانونيّة، والثقافةِ الإستشراقيّة التي تنخر في المُجتمع اليهودي الإستيطاني(في المؤتمر ال25 تمّ ذكر هذهِ الأمور على أنها عوارض مُعينة وإهمال إطارها البينوي). "الشعبِ اليهودي" الذي يقع ضمن هذا المخيال والأيديولوجيا عند الحزب الشيوعي الإسرائيلي هو عبارة عن طبقةٍ برجوازيّة أشكنازيّة ويهوديّة أخرى، تستفيد من هذا الخطاب، حتى لو في محلات كثيرة يُدينها، ولكن يخدمها من خلال شرعنة البناء الفوقي.
هذهِ العلاقات المادّية القائمة وتبلور بناء فوقي كولنيالي، يؤسس لديالكتيك بينهما على أساس تبادل شرعيّة البناء الفوقي من العلاقات المادّية، وشرعيّة هذهِ العلاقات تأخذها من البناء الفوقي. لذلك لا يُمكن فصل كلّ بناء بشكلٍ ميكانيكي. وتخيّل إمكانيّة شعب يهودي بدون إرتباط مع الإمبرياليّة.
“في هـذه الأيـام، يكون قد مر ٤٠ عاما الحزب الشـيوعي الإسرائيلي، رأى بالإحتلال، منذ يومه الأول، مأسـاة للشـعبين. لقد فرض الإحتلال حكما قمعيا وقاسـيا ضد الشـعب الفلسطيني. الإحتلال يفسد المجتمع الإسرائيلي، وفكرة أن الإحتلال هو كارثة للاسرائيليين ايضا، آخذة بالإتسـاع في المجتمع الإسرائيلي. إننا ندعوللتعاون الواسع لإنهاءالإحتلال، ومن أجل السلام الإسرائيلي - الفلسطيني، والإسرائيلي – العربي، العادل والشامل.“(6) هُنا يتضح دورالأيديولوجيا، في فهمِ الصراع من خلال منظور برجوازي قومي. عند الفحص الواقعي للحلّ، نرصد المُستفيد المادّي الحقيقي من التقسيم، البرجوازيّة الفلسطينيّة التي تقوم على دماء العُمال والفلاحين بالضفةِ الغربيّة وغزة، دولةٍ فلسطينيّة على حدود ال67 تُثبت إستمراريّة هذهِ البرجوازيّة الطفيليّة.
دور منظمة التحرير الفلسطينيّة أصبح يُعبّر عن هذهِ الطفيليّات في خضمّ إتفاقيّة أوسلو(7)، الإصرار على إتفاقيّة أوسلو وحلّ الدولتين هو لا يُعبّر عن المصالح الحقيقيّة للطبقات العاملة الفلسطينيّة، وأخص اللاجئين(الغالبيّة الفلسطينيّة العاملة). وأيضاً خلال قيام السُلطة الفلسطينيّة(وليدة أوسلو) خلال السنوات قامت على إمتصاص قوّة العمل الفلسطينيّة وإغراقها بالقروض والديون(8)، وبعد ذلك تقوم بمُصادرة أملاكهم وبيعها، بما يؤدي إلى حالةِ إفقار مُستمرة لم نعهدها. وفي ظلّ ذلك تستمر أيديولوجيا الحزب الشيوعي الإسرائيلي بالتخيّل المثالي، وفصل الوطني(القومي) عن الطبقي، وإعلاء مصالح البرجوازيّات.

****

هوامش
1-مُقدمات نظريّة- لدراسةِ أثر الفكر الإشتراكي في حركةِ التحرر الوطني. مهدي عامل. ص109
2-مقالات أساسيّة عن مهام الإشتراكيّة-الديمقراطيّة الأمميّة - أزمةِ الإشتراكيّة-الديمقراطيّة. روزا لوكسمبورغ
3-نصوص حول المسألة اليهوديّة. لينين. ص36
4-جذور القضيّة الفلسطينيّة. إميل توما. ص49 يقتبس من(الإمبرياليّة أعلى مراحل الرأسماليّة. لينين)
5-مقالة مُترجمة بعنوان: ما هي الستالينيّة. ارنست ماندل
6-أوراق المؤتمر ال25. الحزب الشيوعي الإسرائيلي. ص136
7-مقالة بعنوان: الرأسمالية الفلسطينيّة المُتمادية. شبكة السياسات الفلسطينيّة
8-مقالة بعنوان: الإغراق في الديون.. سياسات الإقراض في الضفّة. موقع متراس



#محمد_قعدان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في تناقضات الأطراف: العدوان على سوريا
- سؤال الحزب بالداخل الفلسطيني(2): عن الفقر والجريمة
- سؤال الحزب بالداخل الفلسطيني(1): صفقة القرن وقانون القوميّة


المزيد.....




- -الغابة الخرسانية-.. صور ستجعلك ترى أشهر معالم دبي بعيون جدي ...
- بذكرى 7 أكتوبر.. عائلات الرهائن تطلق صفارات الإنذار لمدة دقي ...
- كيم غطاس لـCNN: اللبنانيون يُعاقبون على خيار لم يتخذوه.. وحز ...
- إصابة شخصين على الأقل بشظايا صواريخ أطلقتها -كتائب القسام- ع ...
- -استهدف قاعدة عسكرية-.. فيديو يظهر صاروخًا لحزب الله يضرب مد ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا بالإخلاء والتوجه إلى ما بعد نهر ...
- بعد شائعات عن اغتياله.. إيران: قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني ...
- زعماء يتفاعلون مع الذكرى الأولى لهجمات 7 أكتوبر
- ماذا نعرف عن منشآت إيران النووية؟
- هل ينافس الذكاء الاصطناعي البشر على جائزة نوبل المرموقة؟


المزيد.....

- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد قعدان - سؤال الحزب بالداخل الفلسطيني(3): عن الحزب الشيوعي الإسرائيلي