أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الشلال - المسرح والاسقاط والخطر المبين















المزيد.....

المسرح والاسقاط والخطر المبين


حيدر الشلال

الحوار المتمدن-العدد: 1505 - 2006 / 3 / 30 - 08:37
المحور: الادب والفن
    


حينَ يمرٌ الواقعُ بازمةٍ حقيقيةٍ كغليان الداخل -لقيام ِانقلاب ٍاو احترابٍ سياسي مثلا-او كتهديد ٍخارجي او حرب - والجيل ُالحالي لم يشهد ْغيرَ الحرب-او إنهيار ٍاقتصادي يوقف ُ الحياة-كالحصار مثلا- , يصبح استنهاض الحاضر حاجزاً- بغياب حرية التعبير- او عاجزا عن التوكأ على واقع الازمة لشدة خطورتها وحراجة الخوض في ملابساتها - لصرامة الرقيب - ينحى الخطاب المسرحي نحو الإسقاط التاريخي في استعارة او استمالة او إستفزاز حدث يقبع في ركن مهمل من رفوف كتب التاريخ المحملة بالغبار, يلائم هوى الرقيب - السلطة- ويخفي جوهر الهدف المنشود من فعله المسرحي-الاجتماعي السياسي الثقافي- ليمرٌر عبره ما ضُمٌن من حمولة ٍمعرفية تُفصِحُ عن هدف آخر,وتلك لا شك إحالة جريئة مخاطرها بيٌنة.
او حين يكون الخطاب سياسيا واضحـا لا لبس فيه,دون ريب سَيحْسِب ُالمسرحي الف حساب و حساب لسلامة رقبته وذويه حتى الدرجة الرابعة, حينها سيكون التاويل منفذا من منافذ الربط بين الخطاب الممنوع ومدى ملائمته مع متغيرات الراهن السياسي-كما حصل في تمرير اعمال مسرحية كثيرة اسهمت في كشف حقيقة النظام البعثي تحت ذريعة المقاطعة مع مصر والنيل من شخصية الحاكم -السادات- بعد سفره الى اسرائيل والقاء خطابه في الكنيست وطرحه حلا سلميا لانهاء النزاع مع اسرائيل- او كتزامن العداء البعثي للانظمة الملكية العربية مع اعلان ميثاق العمل القومي مع سوريا في النصف الثاني من العقد الثامن من القرن الماضي لتكون شخصية الملك هي العنصر الرئيس في عملية الاسقاط ويكون النص والكاتب الممنوع مباحا ً- وقد استثمر الاسقاط السياسي في هذه الفترة رغم قصرها استثمارا مثاليا لتعرية النظام.

كثيرا ما احتال مبدعوا المسرح على السلطة وهم يسعون لتثبيت حضور فاعل وحرصوا على المواصلة في رفد الساحة المسرحية باعمال لا استغناء عنها لرفع وعي وذائقة المتلقي وايصال رسالة تحمل بين طيٌاتها بعداً تاويليا مفتوحا تمنح المُرْسَل اليه قدرة تكوين رؤياه,اذ منحته فرصة اعادة قراءة العرض او تفسيره بما يتلائم مع وعيه او ما يعتمل في داخله من مشاعر مما يسهم بتحويل شحنات الرفض والغضب والسخرية , الى مفردة من مفردات سلوكه اليومي ,ذلك يعني ان المتلقي صار قادرا على ادراك عناصر الصراع وسر ازماته ,وفي كل الاحوال لم يكن ذلك على حساب المتعة والاسترخاء وازاحة الهموم اليومية.

الاحتيال -والاصح- الذكاء في اقتناص الفرص لابد ياخذ مشروعيته من سمو الهدف المنشود من استخدام الوسيلة اضطرارا ,غير ان ذلك لا يعفي المُرْسِل من ترصٌد عيون السلطات ووكلاء امنهم من داخل الوسط الفني وخارجه, وكثيراً ما تعرٌضوا لمسائلة او ايقاف او اعتقال او هجرة, فالتاويل والترميز يمنح نفسه للرقيب كما يمنحها للمبدع والمتلقي, وهو اسلوب دَرَجَ عليه جيل الرواد وحرص على تلقينه للاجيال التي تربٌتْ عليهم ,وهو امر مشروع كما اسلفت تحت نير السلطات المخَدٌرَة بنشوة الحكم والامتيازات وان تحولتْ حياة الشعب الى جحيم ,والعقود السالفة من تاريخ العراق تقدم شهادة لا تقبل التكذيب ولا تزحزحها رياح الزور وخداع الشعارات الجوفاء.
لقد لعب المسرحيون لعبتهم تلك مع سلطة الرقيب او رقابة السلطة بنوع من التقية في اخفاء ما يضمرون حينا ,وباستثمارالتورية لاخفاء ما يقصدون حينا اخر, وهم في حلبة لا تُحْزَرُ نتائجها وغير مضمونة الا انها تدفع بفعل قلقها ومغامرتها وهي تخفي روح التحدي ,تدفع الفريق المسرحي بروح من المثابرة والاصراروالتضحية لتمرير المحتوى المفترض برسالة مشفرة برموز الايماءة الشعبية والطبيعية والسياسية مما لا يدع فسحة لسوء الفهم في الوعي الجمعي بقصدية الخطاب ومغزاه,وقد إحْتُسِبَتْ هذه المحاولات كرصيدٍ وطني لحاملي لواءه,طبعا لم يمر هذا الاسلوب دون استثماره من المطبلين والمنتفعين ممن حسبوا او توهموا في حساباتهم انها ستُبْقي لهم ذكراً طيبا في مسيرة المسرح في العراق,وقد اتخذ هذا السطو اشكالا عدة تتغير تبعا لتغيرات متطلبات تثبيت اركان السلطة او في هدم مرتكزات الوعي والذائقة الجمالية والمعرفية وكان لهم في كل تطبيل وتزمير هزٌاً للارداف والاكتاف,بل وصل بهم الحال لافراغ المحتوى الجمالي والثقافي والحضاري لدور المسرح في حياة الشعب العراقي,مثلما بقيت لطرف المعادلة الاول نصاعة تاريخهم وصفاء سريرتهم وحب جمهورهم وتبني القوى الوطنية والتقدمية لهم.

بهذا نستطيع التصريح او التقرير بان الاسقاط التاريخي والسياسي في مرحلة مورس فيها الاقصاء والتهميش والعنف والاكراه لتوظيف قنوات الابداع لصالح السلطات,كان للاسقاط ضرورة ومبرر منطقي لعدم تجاهل مستقبل ومصير الامة واستمرارحركة العطاء والحفاظ على بقاء دور الفن في دفع عجلة الحياة الحرة الكريمة الى امام ومن اجل بقاء الصوت الاخر حاضرا وعدم ترك الخشبة للدخلاء عليها منفردين.فكان في مقابل المسرح التعبوي لتسويق ايديولوجيا الحزب الواحد والمسرح الجماهيري لزخ وجبات جديدة من ابناء الشعب كوقود لحروب النظام ولمسارح المؤسسات والنقابات والمنظمات الحزبية ومسارح القوات العسكرية وغيرها ,كان يقابلها مسرح يحمل هموم الجماهير ويعبر عن تطلعاتهم ويغذي نفوسهم هاجس الرفض والتمرد وقيم العدل والخير والجمال,وفي الغالب اضطلع بهذا الدور الفرق الاهلية وكليات ومعاهد الفنون الجميلة,وبعض فرق الاندية التابعة للاحزاب كنادي الفنانين في البصرة وغيرها قبل اغلاقها بعد انهيار الجبهة الوطنية,وبعض فرق السفارات والمراكز الثقافية.

لم يكن الاسقاط على المستوى التاريخي - اسقاط الماضي على الحاضر- عند الفئة المسرحية الرافضة للنظام او التي لم ترفض ولكن لم تخدم النظام وحتى التي قل عطاؤها,لم يرتكز اسقاطهم على مصادر وتراث الطائفة والعرق والعصبية القبلية, ولم يقف بطروحاته على استعارة ما يحمله الموروث من لوثات العنف والحروب ونبذ الاخر و طقوس الدين التخديرية والخرافة والفتوحات والتغني بالامجاد الغابرة,بل لجأت لاستنباط الدرس والموعظة والحكمة من الحكايا والامثال الشعبية وسير الشخصيات التي اثْرَتْ الحضارة الانسانية وتناولت بالتجريب والتحوير والتعريق ابرز المسرحيات العراقية و العربية والعالمية فصار خطابها المسرحي خطابا تطويريا تنويريا تجريبيا استحق اعجاب وتقييم جمهور ونقاد المسرح العراقي وصار يُحسَب له حسابا خاصا في ميزان المهرجانات العربية واخذ دوره المؤثر في حركة المسرح العربي تاليفا وتوليفا واخراجا وتميثلا وسينوغرافية, ومع كل هذا الاستحقاق في تحديث مفهوم الاسقاط واصل المسرحيون في دراسة ظواهر المجتمع ومسايرة متغيرات الحياة المعاصرة واستفزاز ازمات الواقع للتعبير عما تعانيه الناس من ظلم وقهر وتعدي على الكرامة وانتهاك حقوق وحريات الانسان وان كان الطرح يُحَمٌل المسؤولية طرفا اخر خارجي او داخلي ولكن الحس الشعبي لا يخطئ الاهداف فيما يرمي اليه الخطاب المسرحي, وبالقدر الكبير من عمق جوهر الخطاب الا انه امتاز بالبساطة ودغدغة مشاعر البسطاء من الناس واثارة الدهشة وتحفيز النفوس والعقول باتجاه العمل المعارض من جهة وبناء العراق والحفاظ على حضارته من جهة اخرى,انه الدور الصعب حقا ولكن تم انجازه بمبدعين مناضلين خلاقين حقا.

من هذا الدور الذي ضرباناه مثالا لا اجمالا تتاكد شرعية الاسلوب الاسقاطي بمستوييه.

لا شك ان متطلبات مرحلة ما تختلف عن غيرها,فزمن التسلط وخنق الانفاس يختلف عن زمن تغيب فيه سلطة القمع والتغييب ,والزمن او الحقبة الاخيرة ان لم تستطع مواصلة مشوار الرقيٌ الذي حققه المسرح العراقي من انجاز فربما يَمْنَحُ نفسه او نُخضِعْه لمرحلة تاسيس يفترض انها حقبة تحمل بذرة الانفتاح والديمقراطية وتداول السلطة والتزام حقوق الانسان ومواكبة الركب الحضاري,وعليه كان ينبغي عدم الانجرار خلف دعوات الاسقاط التاريخي بدعوى الانسجام مع العقل الجمعي او بوهم كسب اكبر عدد ممكن لملأ باحات المسجد او الحسينية او قاعات المسرح التي اضحت مقار لاحزاب الاسلام السياسي والميليشيات,ان مثل هذه الدعاوى ومثيلاتها تشكل خطرا كبيرا على تجذير هذا النوع من الخطاب المسرحي وهذا النموذج من الجمهور المسرحي للايغال اكثر فاكثر في هيمنة عناصر او مؤثرات التخلف وعودة الحياة الى انموذج طُمِرَ في تاريخ يحسب بحسابات الحاضر مرحلة بدائية يبست في صحراء عصرها لولا الادمان على تعاطي مخدرالاصالة والتراث واستعادة الامجاد الطائفية والقومية والقبلية والانحسار داخل هذا الوعاء الذي لم يورثنا الا هذا الكمٌ الهائل من الاحتراب والاغتراب والانتهاكات والصراعات الثارية والاحقاد والفتن كانها قنبلة سحب فتيلها او اخرى موقوتة الى حين, وزرعت ارض الرافدين بالالغام .

ان ما احدثته الاحزاب الاسلاموية والميليشيات من قطع التسلسل التاريخي وايقافها بعصر صدر الاسلام او بواقعة الطف وما سبق ذلك من تاريخ يمتد الى اعرق واقدم حضارات التاريخ بابل واور واشور واريدو ولكش ولارسا....بدعوى انه يمثل ارثا للكفر والتحريف والانحراف من منطلقاتهم الضيقه, وهذا ينعكس بالتاكيد على حركة الاسقاط وارغام انفه في وحل الدولة الاموية والعباسية والعثمانية , بل ان شعراء المعلقات هم شعراء الجاهلية ,والاساطير وحكايات البطولة والقصص الشعبي وسر الخلود ومبدا التضحية والاعياد والطقوس الدينية القديمة وغيرها ان هي الا اساطير الاولين والواجب الشرعي اتلافها او حرقها كما حصل حين هبت جموع المؤمنين باحراق المكتبات ولم تسلم حتى مكتبة كلية الفنون الجميلة الزاخرة بالمراجع وامهات الكتب,ولا غرابة فان هذا الباب لا يفتح من وجهة نظرهم الا على هاروت وماروت وهما يعلمان السحر
للناس وقد حُبسوا الى يوم الدين.وهنا تبرز اسئلة اكثر اهمية ..هل ان الوضع الراهن يتطلب منا كل هذه الخوف والتقية والتورية؟؟؟ ..وان صح الافتراض فهل في ارثنا المحدد حصرا بما بعد الاسلام ما يستحق لان نتوجه به كخطاب فعال يستجيب مع متطلبات الراهن الملحة والذي اثبتت بالدليل القاطع فشلها وبعد مرور اكثر من ثلاثة سنوات من رفع الكابوس المرعب عن الانسان المستلب على كافة الاصعدة.؟؟؟ثم الم يتح اي خيار اخر كالاتجاه نحو مسرح الطفل مثلا؟؟؟ الم يضحى الطفل الان ضحية مزدوجة لضياعه وحرمانه من جانب ولكونه سيصبح نسخة مشوهة من تاثير هذا المد المخرب؟؟؟وكم سيسهم في تخريب المستقبل في حال عدم احتواءه؟؟؟والسؤال المر ..الم يكن التوقف المؤقت اجدى؟؟؟وخطابي هذا يختص بفئة اعتقد انها امست مشخصٌة.

ان الباحث المتاني لبنية الانسان العراقي الحالي لابد يشير الى ضرورة تعليم الناس معنى وقيمة الحياة, وكيف ينبغي ان تعاش, قبل ان يلتفت الى جانب اخر ..نعم ان دلالات ما يحدث من خراب ,خراب الفرد والمجتمع,خراب النفس وانهيار القيم,خراب السلطة والاحتراب بين الاطراف السياسية والاجتماعية والدينية عليها,يؤكد وبلا ادنى شك ان منتهى غاية الاصلاح والتطور يكمن في ابعاد الناس عن كل ما يربطهم بهكذا ارث دموي,بل ينبغي بناء سور عازل بينه وبين ما يرغمه على العودة الى الخلف بالمعنى الحقيقي للفعل الرجعي,لا ان نجعله ونحن المسؤولون عن المستقبل ان يغرق في هذا الوهم.

بناءا على ما تقدم اجهر بالقول ,ان الاسقاط المسرحي في ظرف العراق الحرج الراهن بمعنى اسقاط الماضي على الحاضر او بمنطلق ان الحاضر ان هو الا امتداد
لذلك الالق التاريخي الزاهي لا يمثل الا دق المسمار الاخير في نعش المسرح والفن والثقافة والحضارة العراقية,وارى ان التوقف في دراسة هذا الامر وتجنب مخاطره يعتبر من اساسيات البناء لمرحلة جديدة ترسم افاق مستقبل افضل وتسخير الجهود في ايجاد خطاب بديل يسهم برفد حركية الحياة والاستجابة لقوانينها الحية بضخها جرعات التاثير المتبادل وانصاف متطلبات التغيير تبعا لمستجداتها ومواكبة لدينامية فعلها المتطور وازاحة مظاهر التخلف سالفة الذكر .

ان الترابط الذي يوشك ان يكون عضويا بالضرورة , بين الاسقاط والتماثل-اذ لا اسقاط لحدث او واقعة او ازمة الا بما يماثلها,هو العصب الرئيس في استفحال هذه الازمة تبعا لمحدودية مصادر الاسقاط, وهذا لا يدع مجالا للشك, بان ليس هنالك ما يمكن استعارته الا من مصدر واحد مباح ومسموح ومصرح به بمباركة من شيخ الدين وشيخ الحزب الديني وشيخ القبيلة وشيخ الطائفة وشيخ محشىبالسموم.. وهنا يبرز سؤال اخر,الا يكفي ما يَزِقُ به المجلس الديني في الجامع والحسينية والتكية والشارع ومحال التسجيل , والطقوس التي تزدحم بها المواسم, وما اكثرها والمسرحية المكررة كل عام وهي تجوب الشوارع لتعيد واقعة الطف العظيمة بشكل يسئ لقيمهاويقدم دروسا لا تتفق مع المحتوى العظيم لها.؟ الا يكفي هذا الركام الهائل من الاسقاط السلبي,ليُعفى المسرح من فعل مخز كهذا؟؟



#حيدر_الشلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اجل حملة لاطلاق سراح المسرح من خاطفيه


المزيد.....




- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- الفنان السوداني أبو عركي البخيت فنار في زمن الحرب
- الفيلم الفلسطيني -الحياة حلوة- في مهرجان -هوت دوكس 31- بكندا ...
- البيت الأبيض يدين -بشدة- حكم إعدام مغني الراب الإيراني توماج ...
- شاهد.. فلسطين تهزم الرواية الإسرائيلية في الجامعات الأميركية ...
- -الكتب في حياتي-.. سيرة ذاتية لرجل الكتب كولن ويلسون
- عرض فيلم -السرب- بعد سنوات من التأجيل
- السجن 20 عاما لنجم عالمي استغل الأطفال في مواد إباحية (فيديو ...
- “مواصفات الورقة الإمتحانية وكامل التفاصيل” جدول امتحانات الث ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الشلال - المسرح والاسقاط والخطر المبين