أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أكرم شلغين - مؤتمر باريس وتصنيع الجواسيس















المزيد.....

مؤتمر باريس وتصنيع الجواسيس


أكرم شلغين

الحوار المتمدن-العدد: 1494 - 2006 / 3 / 19 - 11:15
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ربما لا يحتاج واحدنا لأكثر من نظرة عامة وسريعة على مجمل ما نُشر على الانترنت حول مؤتمر باريس الذي نظمه معهد أسبن لعدد من المعارضين السوريين بتاريخ 9 و10 آذار الحالي ليميز أن مصادر تلك الكتابات تتنوع، فبينها، بل وفي مقدمتها، صوت النظام السوري وأبواقه، وبينها كذلك صوت من يحاول التشويش لأنه، لسبب أو لآخر، لم يكن حاضراً وبين تلك الأصوات أيضاً من يريد فعلا أن يقف على الحقائق إزاء ما يقال.

عندما قرأت وسمعت ما دار من أقاويل حول مؤتمر باريس المذكور وخاصة تلك التي تركز منها على "تصنيع الجواسيس والخونة،" لم أستطع إلا أن أطرح على نفسي مجموعة من الأسئلة معظمها يدور في دائرة الهزل وبعضها لا بد منه من أجل الأصدقاء الذين يهمني أن يطلعوا على الحقائق ويعنيني رأيهم. وفي السطور القادمة تعليق لي على ماقيل بشكل عام دون أن أقصد به الرد على ما بثته أبواق النظام السوري لأن ذلك لا يعنيني وإنما أبغي التوضيح للأصدقاء في المعارضة الوطنية السورية الحقيقية وليس للأصوات المدجنة ولا تزال تعتقد أنها معارضة.
تُرى، أية صورة للجاسوس ارتسمت في الأذهان عندما كُتب أن مؤتمر باريس هو مؤتمر لتصنيع الجواسيس والخونة!؟ أهي صورة "جاسوس" الأزمان الغابرة الذي عرج على ذكره سلمان رشدي (في رواية أولاد منتصف الليل) وهو يحمل الكاميرا ليصور جسراً وبعدها يُلقى القبض عليه ليُعدم لأنه التقط صورة للجسر! أم هي صورة "طوني" (أنطوان قسطنطين) اللبناني الفار من الحرب الأهلية اللبنانية في النصف الثاني من سبعينات القرن الماضي وينام ليلاً في العراء مقابل مقهى شناتا خلف الكازينو في اللاذقية ونهاراً يجوب شوارع المدينة مرتدياً الشورت ويجر أمامه عربة محملة بالمرايا والسلل القصبية الصغيرة والطناجر والآواني فلا يخطئ من يراها في التعرف إلى ما فعلته الحرب الأهلية اللبنانية في طوني هذا، لكن النظام السوري ولأسبابه الخاصة ـ والتي منعاً للاستطراد لسنا بصدد الحديث عنها هناـ ارتأى بعد سنوات عدة أن طوني هذا ليس إلا جاسوساً إسرائيلياً وبرتبة بريكادير في الجيش الإسرائيلي فأُخذ طوني هذا من شوارع اللاذقية واحتُجز وجلد بما فيه الكفاية ليتورم جسده في مناطق وليتفتح في مناطق أخرى ومن بعدها يلقى به إلى الشارع حيث "اكتشفوا" لاحقاً مايناقض "اكتشافهم" الأول إذ أن طوني لم يكن جاسوساً. لكن بين اكتشاف النظام الأول واكتشافه الثاني اكتسبت حكاية طوني بحد ذاتها تاريخاً وأصبحت رواية على الألسن... تُرى أي نوع من الجواسيس يمكن أن نصنف نحن من حضرنا مؤتمر باريس!؟ لعلنا جواسيس من نوع آخر!!!! ولكنني أحاول عصر رأسي أكثر مما يجب لأتذكر فيما لو وجه إلينا أحد الحضور من أوربيين وأمريكيين الأسئلة التالية: "كم دجاجة؟ و"كم عنزة؟ و"كم بقرة؟ يوجد في سوريا!؟ لكن أحداً لم يسألنا ذلك! ربما لأنهم يدركون أننا نتحلى بروح "اليقظة الثورية السورية" فلن نجيب عن تلك الأسئلة التي ترمي إلى تجميع معلومات اقتصادية خطيرة عن وطننا الغالي محاولة منهم للنيل من اقتصادنا القوي وحصانته العجيبة...! ولم يسألنا أحد عن حفر طرقات بلادنا الحبيبة لأنهم يدركون أننا لن نخطئ في إعطاء مثل هذه المعلومات، فهل فقدنا عقولنا لنبوح بهذه الأسرار مما قد يؤثر على السياحة في بلدنا!؟ ولم يتوجه إلينا أحد بالسؤال عن تلك الغيمة السوداء العالقة "فوق سماء أقدم عاصمة في التاريخ" والتي هي واحدة من مظاهر التلوث البيئي في "سوريا اللي الله حاميها" برغم من أن نسبة تلوث الهواء أعلى بسبع عشرة مرة مما يصنف عالمياً بحد الخطورة، ولم يسألنا أحد عن تلوث المياه في "سوريا الحبيبة" ربما لأنهم يعرفون أن المعلومات عن المياه هي سر من أسرار وزارة الدفاع! ولم يتوجه إلينا أحد منهم بالسؤال عما إذا كنا نعرف الرقم الدقيق لقيمة ممتلكات الأسد في الداخل والخارج في الوقت الحاضر أو لنقارنها بالرقم الذي نشرته (Forbes) عن أموال حافظ الأسد في عام 1992 حين بلغت حينها فقط 2 مليار دولار من النفط والزراعة، ولم يسألنا أحد عن حركة تنقيل رؤوس أموال رموز النظام السوري القائمة على قدم وساق منذ أشهر وبمساعدة بعض العرب.... لم نُسأل هذه الأسئلة ولا مثيلاتها ليزعزعوا ثقتنا بقيادتنا النزيهة الشريفة قصيرة اليد واللسان والحيلة...! لم يسألونا ربما لأنهم يعرفون أننا لسنا في مواقع إعطاء المعلومات! أو ربما لأنهم يعرفون الأجوية بأدق مما نعرفه بكثير، أو على الأرجح لأنهم لو كانت بغيتهم التجسس فإنهم يدركون أن سوريا لا يوجد بها ما يمكن التجسس عليه.

ونعود إلى الجد.

أن يتهم النظام السوري كل من يخرج ولو قليلاً عن الخطوط التي رسمها وحددها للسوريين ويتهمه بالخيانة والعمالة فهذا أمر مفهوم ولا نتوقع من هكذا نظام لا يعرف إلا هذا الأسلوب وهذه اللغة مايختلف عن ذلك وإلا لكنا تساءلنا ما الأمر!؟ ولكن أن يصدر عن بعض من "المعارضة" التي لبست في هذه الحالة ثوب النظام فهذا ما يصعب علينا فهمه!
لم يكن المؤتمر بذاك الذي يدعو إلى الريبة، وأماعن "ضابط المخابرات الإسرائيلي آفي ليختر" فنحن لا نعرف آفي ليختر ولم نر أونسمع عن شخص بهذا الاسم بيننا!! فلربما لأنه كان يلبس قبعة الإخفاء التي زوده بها ذلك السوري الذي كتب عن وجوده بيننا وهو الذي يعرف ما لا يعرفه الحضور! والسؤال الذي جاء دورنا لنطرحه الآن هو: من أين جاؤوا باسم آفي ليختر وكيف عرفو أن هناك ضابط مخابرات إسرائيلي بهذا الاسم!؟ أكان آفي ليختر بين ضباط المخابرات الذين التقاهم "شقيق الرئيس في الأردن العام قبل الماضي" وعلق الاسم بذهنهم من ذلك الحين؟ أم من مكان آخر؟ كذلك نود أن نسأل "أصحاب الأقلام النظيفة" عن الصحيفة الأوربية التي أدلى إليها مدير معهد أسبن بالتصريح عن أنه لجأ إلى تقديم آفي ليختر باسم آخر وهو يحمل الجنسية الآمريكية!!؟؟ أجزم بأنهم يكذبون على أنفسهم وليس على غيرهم. إنهم كذلك يكذبون عندما يقولون إن السفارة السورية حصلت على وثائق من الفندق الباريسي الذي نزلنا به... فمن جهة، هل يعتقد هؤلاء أن فندقاً من النوع المقصود يعطي معلومات عن نزلائه لأي كان، ناهيك عن أن تكون الجهة الطالبة للمعلومات هي السفارة السورية؟ بل وهل أصبحت الفنادق الفرنسية فنادق ومقاهي ومطاعم دمشق واللاذقية وغيرها لتعطي معلومات عن زوارها لعناصر المخابرات؟ ومن جهة أخرى، هل السفارات السورية في العالم هي بموقع يخولها من السؤال بشكل واضح عن السوريين أو غيرهم؟ لا نريد تذكير هؤلاء بالمخبر السوري (أح.إب. مواليد عرب الجحيش والتي أصبحت لاحقاً عرب الملك) الذي سجن في ألمانيا لأنه تجسس على السوريين المقيمين في ألمانيا وأصرت السلطات الألمانية على ترحيله إلى سوريا بصفته عنصر غير مرغوب!؟ مرة أخرى، أريد التذكير بأن الكذب هو من سمات النظام السوري وأبواقه. وهنا أتذكر ماقالته تلك الأبواق عن أن والدة ديتليف ميليس، رئيس اللجنة الدولية السابق في التحقيق بجريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، قتلت برصاصة قناص سوري ومدفونة في الجولان وكيف رد ميليس نفسه عندما سئل عن والدته فأجاب بأنها حية ترزق وذكر المكان الذي تعيش فيه. أعود لأذكر بأننا لم نلتق إسرائيليين لا في السر ولا في العلن والسوريين الوحيدين الذين أعرف أنهم التقوا بإسرائيليين هم ماهر شقيق بشار الأسد في الأردن، وبشار الأسد نفسه أسرع لمصافحة الرئيس الإسرائيلي أثناء جنازة البابا يوحنا بولس الثاني، إضافة إلى ما هو معروف كذلك عن أن وزير دفاعنا المزمن والذي يحب النساء كثيراً كانت لديه صديقة إسرائيلية كانت يلتقيها في العواصم الآوربية "وخاصة في لندن،" وإن تناسينا فإننا سنتذكر دائماً ما أباحت به إسرائيل نفسها قبل بضع سنوات عندما، ولدهشة واستغراب الجميع، حركت قواتها بشكل فجائي وحشدتها على "الجبهة الشمالية" حينها وضحت إسرائيل عالمياً أن ذلك كان نتيجة للمعلومات التي زودها بها "الضابط السوري الكبير" الذي تعتمد عليه لمعرفة ما يجري في الأركان السورية... ولاحقاً رأى المحللون أن وراء المعلومات غير الدقيقة من قبل الضابط السوري كانت الرغبة بدفعة جديدة من الدولارات حينها... نحن لم ولانقبض ولكن نتحداكم أن تظهروا كشف حساباتكم.
من حق المعارضة السورية أن تلتقي بالأمريكي والألماني والفرنسي وغيرهم فلا يوجد في القانون ما يمنع من ذلك ولا يوجد خطأ أخلاقي أو سياسي في لقاء السوري بأي كان ما دام قد حدد أولوياته وبقي في مصاف أبناء بلده. ومن حقنا نحن السوريون أن نسمع صوتنا للعالم ونتعرف بالعالم ونعرف العالم بأنفسنا. ومن حقنا أيضاً أن نلتقي بمنظمات حقوق الإنسان العالمية. أما أن يأتي من يطالب باعتقال كل من حضر المؤتمر فهذا ما يدعو إلى القرف، إذ أن مثل هذه الذهنية (التخوين والتجريم وإصدار الحكم الاعتباطي) هي ما نحاول الخلاص منها وإزالتها من بلدنا لأنها نفس العقلية البعثية الغريبة علينا، والأهم من هذا وذاك أن لا شرعية لمن ينادي بالاعتقال ولا لمن يخول لنفسه أن يعتقل الآخرين على فعل لم يرتكبوه بينما هو لا يتواني عن القيام به دون أية حسابات.

مؤتمر باريس لم يكن مكانا لتصنيع الجواسيس والخونة بل كان مكانا لطرح ما لا يجرؤ أحد من نظام الأسد لطرحه. لقد خيمت القضية الفلسطينية على الأجواء في اليوم الأول والثاني والكلام عن التسامح الإسلامي حتى خُيّل لي أنني في مؤتمر لنصرة القضية الفلسطينية ولست في مؤتمر للمعارضة السورية، بل بدا الأمر وكأن حل مشاكل المعارضة السوري يبدأ وينتهي بالقضية الفلسطينية، بل وأن التركيز على القضية الفلسطينية هو مفتاح الخلاص من النظام الاستبدادي في دمشق.
هل يرى أي من المعارضين السوريين أن معهد أسبن ارتكب خطأ حين عرض فيلماً وثائقياً عن سقوط نظام ميلوسوفيتش؟ لا أظن أن معارضاً حقيقياً يستطيع أن يقول ذلك! وهل هناك من خطأ في الإيحاء (أو حتى في القول الواضح) بأن صوت الشعب يأتي من من أي مكان وعبر أي أي إنسان أو مجموعة من الناس!؟
المعارض السوري الذي يلتقي بواسطة معهد أسبن ليناقش أمور بلده، إنما يفعل ذلك لأنه لا يستطيع أن يلتقي في الداخل وبحرية. هل أتيح لنا الاجتماع في بلدنا وفضلنا اللقاء في أوربا؟ معهد أسبن له الفضل بجمع السوريين مع بعض، الأمر الذي لم يكن ممكناً في ظروف أخرى، بل لمعهد أسبن كل الشكر لأنه أتاح للسوريين من الداخل والخارج أن يلتقوا ببعض. و نقول لبعض ممن يسمون أنفسهم بالمعارضة ويوزعون التهم: الأفضل لكم أن تلزموا الصمت وتتبعوا الطريق الذي ترونه مناسباً خلافا لطريقنا وإما أن تتبعوا الجوقة وتنادوا لبيك يابشار وتفتدونه بالروح وبالدم.



#أكرم_شلغين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين لقاء باريس وإعلان دمشق: القديم يحتضر والجديد ولادته ع ...
- ما أبعد يوم الأسد عن أمسه وكم يختلف عن غده!
- الأزمة السورية وفانتازيا الحلول
- -الخط الأعوج من الثور الكبير- في سوريا الأسد
- هموم السوري: بين الاحتلال الداخلي والاحتلال الخارجي
- رد أكرم شلغين على الصحف السورية والمواقع الالكترونية
- الهاوية لك يا فراس طلاس وصعود القمم لنا
- من أجل سوريا وليس أمريكا، وصدقاً مع أنفسنا
- الأسد والانقلابات البيضاء: التصحيح والعودة إلى المربع الأول، ...
- أتمطر سماء النظام السوري سكاكيناً؟ أم أن الكذب هو فلسفته الم ...
- الفرصة الأفضل للتحرك في سوريا
- لن تسجل ضد مجهول
- تكررت الرسائل والمضمون واحد: دمشق مستعدة للمفاوضات بدون شروط
- النظام السوري والضغوط الأمريكية
- !الخوف من الغرب وثقافته
- لماذا لا توجد حركة سلام في سورية؟
- النظام السوري وكذبة الوطنية والصمود والثوابت
- لا مبرر لمؤسسة أكاديمية كي تثمن زوجة بشار الأسد
- إلى العصابة التي تحكم سورية: من العار عليكم أن تبقوا في الحك ...
- تحديد المسؤولية في أزمة اليسار السوري


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أكرم شلغين - مؤتمر باريس وتصنيع الجواسيس