أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نشأت فاروق ابوشنب - شكوى الحبيب لربه














المزيد.....

شكوى الحبيب لربه


نشأت فاروق ابوشنب

الحوار المتمدن-العدد: 5876 - 2018 / 5 / 18 - 11:37
المحور: الادب والفن
    


تم تحميل الصفحة.
اضغط على علامة الاستفهام للاطلاع على مفاتيح الاختصار المتاحة

نشأت فاروق ابوشنب
عام
12‏/10‏/2013
ربي هبت الرياح تحمل في ثغرها رسائل عشق وغرام عن حبها
ربي حبها في قلبي كبير ولكن هي اضمرته وابعدته عن ضميرها
ربي ما سأفعل قد احبها قلبي ربما النسيان يكون داء لدائها
ربي لكنها قالت انني كصديق لها فكيف استطيع ان احب بدونها
ربي هي الروح في قلبي ليتها تنسى الحديث من صدرها
ربي الحزن تفلفل في صدري فألا ليتها تشعر بسر حبي لذاتها
ربي لو وافقت على حبي لها لرقصت بي الدنيا وبريق الشمس عينها
ربي اهديتها روحي ونفسي والهديه لا ترد الا لفقيدها
ربي لكنها ما قبلت هديتي ورمتها اليّ من أعلى قصرها
ربي نهر عشقها في عروقي فكم أتمنى ان امد بنهري سدها
ربي مالت قصائدي وتبعثرت وانا أرمي حبي لقلبها
ربي الجميع يسألني حالتي ألا هي ما انقصت يوما من فخرها
ربي لما التكابر من قلبها فما كانت افضل مني حتى في لبسها
ربي سأحاول ان انسى فطفي خليلي انا اليوم شافعا
ربي ازهر ربيع قلبي بالورد وهي ما ارادت ان يزهر ربيعي نحوها



#نشأت_فاروق_ابوشنب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيوني
- أنتي وانا
- كان يا ما كان


المزيد.....




- تفكيك مشهد السلطة في الجزيرة السورية
- تفاصيل حوار بوتين ولوكاشينكو باللغة الإنجليزية في الكرملين ( ...
- الخارجية الألمانية تنشر بيانا باللغة الروسية في الذكرى السنو ...
- الجيش الباكستاني ينتقد تصريحات نيودلهي: متى ستنتقل الهند من ...
- انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي ...
- -الصليب الملتوي-: الرواية المفقودة التي وجّهت تحذيراً من أهو ...
- بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟
- مطربة سورية روسية تحتفل بأغنية في عيد النصر
- مركز السينما العربية يكشف برنامجه خلال مهرجان كان والنجمان ي ...
- فيلم وثائقي يكشف من قتل شيرين ابو عاقلة


المزيد.....

- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نشأت فاروق ابوشنب - شكوى الحبيب لربه