أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لحسن ايت الفقيه - الرموز الثقافية الأمازيغية في المغرب بين الوظيفة والجمال















المزيد.....

الرموز الثقافية الأمازيغية في المغرب بين الوظيفة والجمال


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 5848 - 2018 / 4 / 17 - 21:49
المحور: الادب والفن
    


ينبغي التذكير إلى أن عبارة «الرموز الثقافية بين الوظيفة والجمال» عنوان مداخلة قدمتها في وقت متقدم من ليلة الجمعة 6 من شهر أبريل من العام 2018، في الملتقى الوطني «أكورا»2 بمدينة زاكورة «بكاف معطشة»، بجنوبي شرق المغرب. ولقد أريد للملتقى أن يختص بالفكر الإنساني، وأن يختار لهذه السنة، سنة 2018، شعارا: «الجمال والفن ينقدان العالم». ولأن مجال المداخلة معقد، إن هو إلا محاولة لإحاطة بنطاق مسكوت عنه لصلته بالوثنية القديمة، فهو في حاجة إلى مزيد من النبش. ولا ندعي أن المجال مستوف لكل ما ينبغي له أن يستوفيَ من حيث الدراسة.
انتظمت المداخلة، فضلا عن المقدمة، في أربعة عناصر: لماذا كثر الرمز في الثقافة الأمازيغية؟ ولماذا انتظم في صيغ حركية، وتعبير لغوي، ورسوم؟ وما هي فضاءات الرمز الأمازيغية؟ وما هي المعاني التي تحملها، وما هي القيمة الجمالية للرمز؟ وهل تنبلج الرموز جمالها أم تبدو في مركب من الرمز وحامله؟ وأخيرا يتراءى الرمز قيمة تراثية تتوجب حفظها وتحصينها، ألا تكون عرضة لهجوم ثقافة لا تؤمن بالإنسان كائنا ذا أبعاد وقيم.
تتصل الرموز في الغالب بالمقدس، وقد كان في البدء وثنيا متصلا بالطبيعة. ففي البدء كان للقوة الطبيعية وظيفية رحيمة أو ساخطة آلهتها، من ذلك الشمس والماء والرياح والبحار. وللمظاهر التي تخاطب وجدان الإنسان وعواطفه وتؤثر فيها آلهتها كنحو الحب والجمال. ولكل إله معبد مشخص ورمز مجرد يعرف به. وتكاد رموز المقدسات تتشابه في بلدان البحر الأبيض المتوسط وحضارتها. ولا تزال بعض الرموز حاضرة كالتي تدل على كواكب المجموعة الشمسية المعروفة في العالم القديم. وإن لبعض الرموز العالمية مكانتها في الثقافة الأمازيغية، كنحو رمز الشمس الذي يتجسد في دائرة يتوسطها قرص صغير، ورمز الأرض بما هو دائرة مجذذة إلى أربعة أقسام. وتتراءى الرموز في حاضرنا اليوم في صيغة الهوية الضوئية (اللوكو) للمؤسسات والشركات والهيئات.
حصل ريث رسو ديانات التوحيد بشمال أفريقيا أن أزيحت المعتقدات الطبيعية جانبا، لتدخل بساط الخفاء والتقية. ولما كان الرمز يحويها ويخفيها، فقد علا شأن الرمز حفاظا على التفرد والخصوصية، أو بمعنى آخر، الهوية الثقافية. وكان أن اجتهد الأمازيغ في التكييف، أي: جعل النص الديني يتلاءم والأنساق الثقافية. لذلك استمرت القيم منبلجة في الرموز الحركية، في الرقصات، أحيدوس، وأحواش، وطقوس الاستسقاء والدفن. وأما الرسوم فلا تزال تحملها أجساد النساء بما هي أوشام وأزياء، ويحملها المعمار والخزف. لذلك كثر الرمز الأمازيغي أن كان حركيا أو رسما أو تعبيرا لغويا. وكل صيغة غامضة غير مفهومة يطلق عليها «أكناو» بالأمازيغية بكاف معطشة، نسبة إلى أصوات السماء «تيكناو». ويطلق على موسيقا أفريقيا جنوب الصحراء «كناوة»، وهي كلمة أمازيغية معربة، أي: الموسيقا غير المفهومة رموزها. وإن التفاعل بين الرمز والفضاء يحمل قيمة جمالية. لذلك فالاعتناء بالفضاء الحامل للرمز لا يختلف في شيء عن الاعتناء بالرمز ذاته، فكلاهما تركيب ينشأ عنه الجمال.
إن منهل التراث الرمز الأمازيغي يعود إلى ما قبل التاريخ، كنحو المعبودات، الشمس والحمل، والخصوبة والنجم والعقرب، والماء. فمن الرموز الحركية الباقية إلى يومه، الطواف في أحواش أگدز، وأهنقار تافراوت، وأحيدوس الأطلس المتوسط والكبير. ويجري الطواق عكس عقارب الساعة، أي: كما هو الحال في كل ديانات العالم عدا البودية التي يجري فيها الطواف من اليسار إلى اليمين. والطواف في الرقصة يحصل في البدء وفي الختام. ومن الأشكال الرمزية الباقية مخاطبة إله الخصوبة «أمون» في كل طقوس «الثلغنجا»، إذ يرفع إليه تمثال العروس أي المغرف الحامل لزي عروس. وترفع نساء قبيلة «أيت يزدگ» تمثال امرأة إلى السماء كلما حصل الإنجاب، تبركا بإله الماء والخصوبة أمون. وأما قبيلة أيت سعروشن فترفع تمثالا مزينا بأقراص من الفضة إلى السماء ريث الختان. تلك هي بعض مظاهر الرموز الحركية الصامتة، أو المدعمة بأهازيج وغناء.
وأما الرسوم فتحملها فضاءات معينة: أجساد النساء والرجال، والزرابي والخزف والجدران والأبراج والأعتاب في الفضاء المعماري. فإذا معنا النظر في كل الزرابي المغربية نجد أنها تحمل رسوم معينات (Losanges)، بما هي رموز الخصوبة. يثبت المعين في الزرابي باللون الأحمر التركي، أو لون جالوت لدى الأمازيغ، في زرابي أيت وارين، وأيت يزدگ. ويرسم بالأبيض مقرونا بالأزرق، أو لون جالوت، رمز ظل الشمس في زربية أيت واوزگيط بالأطلس الكبير الأوسط. والمعين رمز المرأة. وكلما أشير إلى المرأة في الرموز القديمة تحضر الخصوبة والحياة وجمالها. ويحمل المعين المشير إلى الخصوبة في غايته أبنة (بضم الهمزة)، ليوحي إلى الربط القوي بين شيئين أو أشياء متناقضة. وكلنا يعلم أن سر الأشياء تكمن بين متناقضين متصلين برابطة أو عقدة. ويرسم المعين وشما في جباه النساء ووجوههن وأيديهن. ومن الرجال من يفضل تثبيت الوشم في ظهر كفه. تتميز نساء قبيلة أيت إبراهيم إحدى أبطن أيت حديدو باتخاذ المعين وشما لهن. وفي القرية التي ارتقت إلى التراث المعماري، أيت بنحدو بإقليم ورزازات أبواب تحمل معينات مرسومة بمسامير مصففة، وكذلك شأن نوافذ قصبة تاوريرت بورزازات.
وتخضب النساء أكففهن وأرجلهن بمعينات مصففة ترسم بمادة الحناء، وهو نوع نباتي يشبه الكتم. وتزين المعينات قمم الأبراج في الوسط الزناتي، وجدران ساحات الفرجة في المعمار اليهودي بأسرير بالتجمع القروي تينجداد بجنوب شرق المغرب.
والرمز الثاني الشائع في الأوساط الأمازيغية نجد رمز الشمس. ويكاد هذا الرمز يتراءى في الوشم مختزلا في ثلاث نقط، أو في دائرة حمراء يتوسطها قرص صغير. وطالما يقترن برمز النخلة في أبراج تافيلالت. ويحتل رمز الشمس قلب الكثير من جدران بنايات سوس الأدنى. ولئن كانت الشمس قوية سيئة فهي رمز الحياة. لذلك يخضب برمزها اليد اليمنى للطفل الذكر. والشمس معبود قديم مقدر لدى الأمازيغ. وتعرض رمز الشمس بما هو دائرة حمراء يتوسطها قرص للتكييف إذ عدله اليهود الأمازيغ ليقترب من سداسي ذي ستة رؤوس، لتززيين مناديل تعد رداءات لظهور العرائس. ومن القبائل التي عدلت رمز الشمس إلى مربعات حمراء تزين مناديل العرائس دائما. تصبغ المناديل باللون الأحمر التركي، الذي اقتبسته تركيا من أرض الجزائر يوم تحولت إلى إحدى ولاياتها. تحول الأحمر الأمازيغي إلى لباس سلاطين الأتراك لجماله. يستخلص الأحمر من نبتة الفوة (La garance)، أو (تاروبيا) بالأمازيغية، وهي من فصيلة الروبيات (Les rubiacées)، بعد سحقها ودعمها بمادة الشب، ورماد نبتة الرطم. وتفضل قبيلة أيت مرغاد تثبيت لون جالوت في أزيائها. وباختصار فاللون المذكور كائن في جل الأزياء الأمازيغية.
ويشاع رمز الخصوبة الأمازيغي، رمز إله أمون الذي اتخذ لخ معبد بواحة سيوا المصرية، أو رمز الحمل. وهو عبارة عن مثلث. أشار أبو عبيدة البكري إلى عبادته قبل الإسلام. والحمل رمز القوة الطبيعية. وظل الحمل ذبحه طقسا أساسيا في ليلة الدخلة. وهناك من يخصب بقرون الحمل شجرة الرمان، لتنتج فاكهة تحمل ذوقا متصلا بنكهة الحياة. يزين رمز الحمل الزربية الوازكيطية، ويحبذ إنشاءه بالأحمر لون جالوت. ويزين الحمل رمزه الأبراج بالأوساط التي سلف تعميرها من لدن زناتة، أو في الأوساط التي تعمرها زناتة كنحو عمارة سجلماسة الآثارية، وقرى قلعة مكونة حيث تقطن أيت سدرات، وتوجد رموز الحمل مثبتة بقرى أسرير. وتعرضت أبراج تينجداد الحاملة رمز الحمل للكسح، للأسف الشديد. ولوحظ في الآونة الأخيرة تدهور رمز الحمل بأحواز سجلماسة بتافيلالت، لولا الترميم الذي استفاد منه قصر مزكيدة، الذي يتراءى متحفا للركز بالمنطقة.
ولم يغفل رمز العقرب في الزرابي، وإن اختفى في الوشم. والعقرب رمز القوة ورمز الموت أيضا. يزين العقرب سجاد بيوت شيوخ القبائل، في الغالب، تعبيرا عن الشهامة والقوة. وقل ما نجد رمز نجم الشعرى في الزرابي. ولا يزال منقوشا في بعض الأبواب.
والحناء نبتة لإنشاء الرموز الثقافية الأمازيغية. وتكاد تحضر – ولو في الحسبان– في كل طقوس الفرح والقرح لدى الأمازيغ، فضلا عن استعمالها في علاج الجروح. يتحنأ الأمازيع تحنؤا كاملا في مناسبة الأعراس وحفلات الختان، والعقيقة، والأعياد. ويعد الحناء، فضلا عن ذلك، لخضب نساء الضيوف تكريما لهن وتعقيم أجسادهن من الأرواح الشريرة. ولقد بالغ فقهاء الدين الإسلامي في تحريم الحناء، فلم يعد يقتصر على المرأة التي في العدة بل على نساء العشيرة، التي فقدن أحد أقاربهن. وقد يدوم التحريم سنة قمرية كاملة تعبيرا عن الحزن. ويفيد ذلك أن التخضب بالحناء تعبير عن الفرح. ولئن كان من الجائز فقهيا على الرجال خضب اللحى، فإن هذه العادة اختفت لدى كثبر من القبائل، أو لم تعمل بها بالمرة. ويفضل الأمازيغ أن تخضب أطفالهم بالحناء في مناسبات الفرح لا القرح. والحناء لغة التواصل مع الماورائي عبر شعائر متنوعة ذات بعد رمزي. ويختلف شكل التخضب لدى الإناث من الأطفال عن الذكور في مناسبات الأعياد. فهو شامل لدى البنات، لشموله الأطراف العليا والسفلى، وجزئي لدى البنين لاقتصاره على اليدين فقط. وفي حفلات الأعراس والختان يبدو التخضب شاملا للمعنيين بالمناسبة: الرجل العروس أو الطفل الذي ستجرى عليه عملية الختان.
ويعد بساط تخضيب العرائس ميدانا سحريا بامتياز، حيث ينتر فيه الحرمل والملح، لإطفاء مواقع الجن. ويتخذ التخضب الجزئي لدى الأطفال أشكالا رمزية ذات أصول ثقافية قديمة. فالكف الخضيب لدى البنين منتظمة في رسمين اثنين، رسم يرمز إلى الشمس، (تفويتTafuyt ) بالأمازيغية، في الكف اليمنى، وهو رمز أمازيغي مقدر، يرسم في راحة الكف، على شكل قرص، أو دائرة. وترسم رسوم متنوعة في الكف اليسرى، يطلق عليها (أيورAyyur) أي: القمر بالأمازيغية. فأما رسم الشمس فهو قرص من الحناء، يكاد يغطي راحة الكف، وأما رسوم القمر فيمكن أن تتخذ أشكالا متعددة، أو نقطا متناثرة، أو خطوطا منعرجة، أو مربعات، أو رسوم طيور وحيوانات...، لأن الهلال شكل من بين الأشكال المعتاد رسمها بالحناء بالكف اليسرى. ومن أشكال الهلال، الدائرة التي ترمز لدى الأمازيغ إلى المطلق، والدوامة أو الإهليليج رمز الماء والقمر والخصوبة، والعنصر الأنثوي. وهناك المربع المشير إلى القمر، والصليب (+) علامة النجوم الزاهرة كالشعرى، كما سلفت إليه الإشارة، والدبران، ومكنب الجوزاء (أمانار) بالأمازيغية.
والغريب أن الأمازيغ يحبون أن تخضب حيواناتهم بالحناء كالبقر، والغنم، والقطط، والكلاب، مما يبين أن الحناء لا يقتصر على التكريم، بل هو خلطة سحرية وجب الوقوف عند مكوناتها وأهدافها. ويشترط في خلطة الحناء الملح والحرمل لأنهما يطفئان مواقع الجن. ولا غرو، فخلطة الحناء المملحة تكفي لتعقيم أجساد النساء، وإبعاد كل شر يأتي منها، في كل الأوساط الأمازيغية. وفي حفلة الحناء التي تدرج في برامج الأعراس، في الليلة الثانية من الحفل، تقام طقوس مقوية للحناء بما هي خلطة سحرية محضة. وهناك عشائر تنفرد بإقامة طقوس مقوية للحناء بما هي خلطة سحرية محضة، تنجي العريس من العنة المحتملة. والعنة هول ممقوت لدى الأقليات العرقية التي تنزع نحو التكاثر، ولا تكاثر يجري إذا فشل الرجل في تحقيق الانتصاب.
ومحصل القول يجري تكييف الرموز لتتناسب وديانا التوحيد، إذ يحافظ الرمز على مضمونه مع بعض التعديل، كأن يعد رمز الشمس إلى دائرة معوجة لتستقيم على شكل سداسي ملائم والثقافة اليهودية. وقد يعدل نفس الرمز بخط متصل يتوسط خطين متقطعين يرمزان للشموخ. وتحضر الشمس بصيغ أخرى في الزربية الواوزكيطية بالإشارة دواما إلى الظل وبيانه بالأزرق أو البنفسجي. إلا أن التراث الأمازيغي غير مدون وغير معتنى به، وهو في أحسن الأحوال تراث شفاهي. صحيح أن هناك مبادرات حسنة لكنها غير كافية بالمرة.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المساواة في ملكية الأرض بين إكراه الأعراف والمطلب الحقوقي بد ...
- مدخل إلى اقتصاد التراث الشفاهي بالجنوب الشرقي المغربي
- قافلة الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب تطرق أبواب الولوج إلى ...
- الطيور في الثقافة غير العالمة بواحات تافيلالت بجنوب شرق المغ ...
- شأن الوساطة بالمغرب، ومجهود النسيج الجمعوي للتنمية والديموقر ...
- على هامش مهرجان «تيملسا» ببومالن دادس: ألم يحن أوان كتابة ال ...
- الأسرة المغربية وتقدير النساء في العصر المريني
- متى يستقيم الاعوجاج المصاحب لإرساء الجهوية بالجنوب الشرقي ال ...
- الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالجنوب الشرقي المغر ...
- هل الزواج غير الإثني لدى المرينيين - في تاريخ المغرب- مقدمة ...
- ربيع الصحافة الإليكترونية الساخن بجهة درعة تافيلالت بجنوب شر ...
- الماء بالجنوب الشرقي المغربي بين التقدير والتدبير
- وظائف القرية الزراعية قبل عصر التحولات بجبال الأطلس الكبير ا ...
- تأثير واحة تافيلالت على محيطها الجبلي بجنوب شرق المغرب
- شأن الإعاقة بالمغرب بين التأسيس وإعمال حقوق الإنسان
- المرأة بين الأنساق الثقافية وإكراهات التشريع الوضعي بالجنوب ...
- كتاب ««كذلك كان..» مذكرات من تجربة هيأة الإنصاف والمصالحة» ا ...
- المعرض الجهوي للمنتوجات المجالية بمدينة الرشيدية بجنوب المغر ...
- الإعاقة بجهة درعة تافيلالت بجنوب شرق المغرب: الأزمة قائمة وا ...
- أي إستراتيجية للوقاية من العنف المدرسي بجهة درعة تافيلالت وم ...


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لحسن ايت الفقيه - الرموز الثقافية الأمازيغية في المغرب بين الوظيفة والجمال