|
مرة ثانية : نصحا للفلسطينيين ..أفيقوا أيها الناس !!
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 5837 - 2018 / 4 / 6 - 02:17
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
مرة ثانية : نصحا للفلسطينيين ..أفيقوا أيها الناس !! مقدمة : 1 ـ جاءت تعليقات إضافية على مقالاتى تستدعى التوضيح وتؤكد عُمق غسيل المخ الذى تعرضت له أجيال ، إفتقرت الى المعلومات وتخلط بين السياسة والاخلاق ، وهما مختلفان . ثم هذا الذى تتجهز له حماس وهى تستعد لحرب جديدة ( حرب إطارات السيارات المحروقة ) ، وهو إستمرار للمقاومة المضحكة المبكية اليائسة والتى يدفع ثمنها الفلسطينيون . القيادات الفلسطينية الخائنة لشعبها تحمل فى رقبتها كل الدماء الفلسطينية وكل المعاناة الفلسطينية ، أكثر من اسرائيل . ومع كل هذه المعاناة فلم يجن الفلسطينيون مكسبا سياسيا . المكاسب التى حصلوا لم تكن بحربهم لاسرائيل ولكن بالسلام والمفاوضات السياسية . 2 ـ ونعطى مزيدا من التفصيل : أولا ـ قيل لو أن شخصا احتل جزءا من حديقتك فليس لك إلا أن تهاجمه . ونقول : 1 : هى حقيقة تاريخية أن الفلسطينيين هم الذين بدأوا الهجوم على المهاجرين الأوائل ، مما إستدعى تكوين منظمات مسلحة يهودية للدفاع عنهم . ولكن ليس صحيحا على الاطلاق أن أولئك المهاجرين الأوائل قد إحتلوا أرضا يملكها أفراد فلسطينيون . فلسطين بأرضها ومنذ آلاف السنين كان يملكها الغزاة قبل الاحتلال العربى فى عهد الخلفاء الراشدين وبعده . المحتل كان يعطى بعض الأرض للسكان المقيمين أو الوافدين ، وهذا المحتل هو مالك الأرض والمتحكم فى سكانها ، لا فارق هنا بين الخلفاء العرب السنيين والفاطميين أو السلاطين السلاجقة والأيوبيين والمماليك والعثمانيين . بدأت هجرات اليهود بعد وعد بلفور وقت أن كانت فلسطين يملكها السلطان العثمانى ، واستمرت فى عهد تركيا ( الاتحاد والترقى ) ثم بعد هزيمتها إستمرت حين اصبحت فلسطين تحت الحكم الانجليزى . 2 : مهم هنا أن نذكر أن السلطة الاجنبية صاحبة السيادة على فلسطين ( أو مصر ) تقع تحت سلطتها المباشرة ما يمكن تسميته بالأراضى الحكومية والأوقاف والأراضى التى لا وارث لها ، ثم هناك الى جانب هذا أراض يملكها الأفراد تمنحها لهم تلك السلطة . لم تكن هناك دولة فلسطينية ، وكانت معظم الأراضى فى فلسطين يمتلكها المحتل . وهذا المحتل لم يمنع توافد الهجرات اليهودية ، ولم يعرقل إستقرارهم فى الأرض التى لا يملكها أفراد فلسطينيون . ثم قام اليهود بشراء أراض واسعة من الفلسطينيين ، وبعد الهجوم المسلح عليهم وتكوين ميليشيات يهودية حدثت مذابح ( لا يمكن مقارنة ضحاياها الفلسطينيين بضحايا الصراع الفلسطينى الفلسطينى أو الفلسطينى الأردنى أو الفلسطينى العربى ). ترك كثيرون من الفلسطينيين أراضيهم وقامت دولة إسرائيل فاستولت على تلك الأراضى وغيرها ، بنفس ما فعل الخلفاء الراشدون والخلفاء الفاسقون . هذه حقائق تاريخية مجردة بلا تأويل وبلا تعليل . ثانيا : قيل : ماذا بقى للفلسطينين ليتنازلوا عنه لاسرائيل . ونقول : 1 ـ إن القيادات العربية والفلسطينية التى أدارت الصراع مع فلسطين هى التى أوصلت إسرائيل الى ما هى فيه من قوة ، وأوصلت الفلسطينيين الى ما هم فيه من بؤس . ثم لا تتعلم تلك القيادات الفلسطينية من الدروس . 2 ـ ومع ذلك فليس مطلوبا من الفلسطينيين التنازل عن شىء . المطلوب منهم فقط التحرر من تلك القيادات الفاسدة المتخلفة فى الضفة والقطاع ، وان يهبوا يطلبون نظم حكم ديمقراطية حقيقية تكفل لهم الكرامة وحقوق الانسان ، بنفس ما يتمتع به الاسرائيليون . تلك الحكومة الفلسطينية الديمقراطية ستتكلم نفس اللغة مع نظيرتها الاسرائيلية فى توطيد علاقات سلمية وتعاون إقتصادى يكفل الرخاء للشعبين ، مع نسيان الماضى وطى صفحته . وفى مناخ الثقة بين الطرفين يمكن الاتفاق على المصالح المشتركة. حتى بدون مناخ الثقة فإن العمال الفلسطينيين يعملون الآن فى اسرائيل وفى مستوطناتها ، والسور الذى أقامته إسرائيل عمل فيه العمال الفلسطينيون ، وكان المقاولون من بعض زعماء السلطة الفلسطينية . فماذا إذا حلّ السلام والوئام ؟ . ثالثا : الشعوب المتحضرة تطوى صفحة الماضى حرصا على مستقبل أجيالها 1 : كان النزاع مستمرا ين ألمانيا ( بروسيا ) وفرنسا ، وشبت بينهما الحرب السبعينية الفرنسية الالمانية فى القرن التاسع عشر . ثم كانت فرنسا فى الحرب العالمية الأولى ضد ألمانيا ، وأذلت ألمانيا بعد هزيمتها . هذا الإذلال سبب فى عزم ألمانيا على الانتقام ، فإحتلت ألمانيا النازية فرنسا فى الحرب العالمية الثانية وأذلتها . بعد هزيمة النازى الألمانى ساعد الحلفاء المنتصرون ألمانيا ، وفتحوا معها صفحة جديدة تنسى فيها فظائع النازى من أجل مستقبل أفضل لأجيالهم، واصبحت فرنسا وألمانيا حلفاء . 2 ـ دامت حرب المائة عام ــ بين انجلترة وفرنسا ـ 116 سنةَ مِنْ 1337 إلى 1453. وانتهت بالاتفاق الودى بينهما عام 1904 . ثم أصبحتا حليفتين ، ونسيتا الماضى من أجل مستقبل أفضل لأجيالهما . 3 ـ نفس الحال بين اليابان وأمريكا بعد الحرب العالمية الثانية ، وبين أمريكا وإنجلترة بعد حرب الاستقلال الأمريكية (1775–1783). 2 ـ ومنذ الحرب العالمية الثانية لم تتحارب دولتان ديمقراطيتان لأن قرار الحرب ليس فى يد شخص ، ولأن الحرب لا تحل مشكلة ، بل تكون هى مشكلة . تفرّغ الغرب لبناء إقتصاده ورفع مستوى شعوبه ، بينما لا يزال تخلف العرب يجذبهم الى أسفل السافلين . هذا يدخل بنا على الحقيقة التالية : ثالثا : السلام هو الحل الأمثل فى عصرنا الراهن : 1 ـ كانت الهند هى دُرّة التاج البريطانى . لم تحصل الهند على إستقلالها بالحرب و العنف ، حصلت عليه بأن خاطب غاندى الجانب الانسانى فى البريطانيين ، وبالسلام حصلت الهند على إستقلالها بدون قطرة دماء ، سوى دم غاندى نفسه الذى إغتاله متطرف هندى . 2 ـ بنفس النضال السلمى حصل القس الأمريكى الأسود مارتن لوثر كنج على الحقوق المدنية للأمريكان من أصل أفريقى . وأيضا إغتاله متطرف أمريكى . 3 ـ كانت الأقلية البيضاء تتحكم فى جنوب افريقيا وتفرض على سكانها الأصليين أقسى أنواع المعاملة وفصلا عنصريا بغيضا . إحتكرت هذه الأقلية البيضاء السلطة والثروة ومارست أفظع أنواع التعذيب لتؤكد سلطتها . إنتصر عليها نيلسون مانديلا المناضل المسالم وهو فى سجنه . بعد أن اصبح مانديلا رئيسا لجنوب أفريقيا أصدر عفوا عن أساطين التعذيب من أجل نسيان الماضى وبدأ مصالحة تاريخية بين البيض والسود . رابعا : السلام هو تشريع الرحمن الذى يكفر به المحمديون : 1 ـ كتبنا كثيرا فى تشريعات القتال الدفاعى فى الاسلام وأنها لتوطيد السلام ، وكتبنا فى أن الاسلام دين السلام . ولكن الدين السنى بالذات فى صورته الوهابية أضاع وجه الاسلام السلمى السمح ، ونشر الارهاب بين ( المسلمين ) وفى العالم كله . وتأثر بهذا قادة الفلسطينيين من علمانيين فى منظمة التحرير ووهابيين فى حماس التى تزعم أنها ( حركة المقاومة الاسلامية )، بينما هى ( حماش ) أى حركة المقاومة الشيطانية .! 2 ـ لمجرد التذكير ، فإن قريش أخرجت المسلمين من مكة وتابعت الهجوم عليهم فى المدينة . ولأن المسلمين فى المدينة كانوا ضعافا يتخطفهم الناس ( الأنفال 26) فقد فرض الله جل وعلا عليهم أن يكفوا ايديهم ( النساء 77 ) اى كانوا ممنوعين من رد العدوان . وبعد أن إستعدوا قتاليا جاءهم الإذن بالقتال الدفاعى ( الحج 39 ـ )، وهذا الاستعداد القتالى ليس للعدوان بل للردع ، أى هو لحقن الدماء مع الاستجابة لنداء السلام ( الانفال 60 ـ ) وفى كل الأحوال فالقتال الدفاعى يجب أن يكون بالمثل وينتهى بإنتهاء الاعتداء . ( البقرة 190 ـ ). وفى كل الأحوال ففى أرض المعركة ضد العدو المعتدى فإن الجندى فى هذا الجيش المعتدى إذا تلفظ بالسلام يحرم قتله ، فأفظع جريمة تستحق اللعنة والخلود فى جهنم أن تقتل مؤمنا مسالما : ( النساء 93 :94 ) وإذا أستجار جندى فى الجيش المعتدى بالمسلمين يجب على المسلمين إجارته وإيصاله الى مأمنه ( التوبة 6 ). 3 ـ الذى يهمنا هنا شيئان : وجوب كف اليد على الذى لا يستطيع القتال ضد عدو يهاجمه ، بهذا الكف فهو يخاطب الجانب الخيّر ( الانسانى ) فى هذا العدو المعتدى . الشىء الآخر هو حُرمة قتل النفس للجندى فى الجيش المعتدى لمجرد أن يتلفظ بالسلام ، أو يستجير بالمسلمين . 4 ـ بدون كف اليد يلجأ الطرف الضعيف العاجز عن مواجهة الجيش المسلح الى الانتقام من الأبرياء الذين يقدر على قتلهم . وهذا موجز المقاومة المسلحة للقيادة الفلسطينية ، بدلا من كف اليد والنضال السلمى قاموا بالاعتداء على الابرياء المدنيين من الاسرائيليين وغيرهم ، فأثاروا إشمئزاز العالم . خامسا : المقاومة الفلسطينية الخسيسة ونتائجها: 1 ـ منظمة التحرير الفلسطينية ـ وفى القلب منها الجبة الشعبية ـ إخترعت أخس طريقة هى خطف الطائرات التى تحمل ركابا أبرياء . ثم قامت حماس بتطوير الخسة الى القتل العشوائى للمدنيين . 2 ـ سيطرت قادة منظمة التحرير على مناطق فى الضفة أقاموا فيها دولة داخل الدولة الأردنية وإتخذوا منها قواعد للهجوم على إسرائيل ، وأعلنوا عزمهم على الاطاحة بالملك حسين بحلول عام 1970، وحاولوا إغتياله مرتين ، وفى 10 سبتمبر 1970 خطفوا ثلاث طيارات مدنية وتوجهوا بها الى مدينة الزرقا الأردنية وفجروها أمام الصحافة الدولية . إنتقم منهم الملك حسين بما يعرف ب (أيلول الأسود ) . بإنتقال عرفات ومنظمته الى لبنان أنشا له فيها دولة خاصة به أطلق عليها لقب ( جمهورية الفاكهانى ). ووصلت الأمور الى مذبحة صابرة وشاتيلا .! . هذه هى أهم إنجازاتهم الحربية . سادسا : محنة القضية الفلسطينية .. والحصان الميت .! بسبب التخلف المُزمن اضاع العرب والفلسطينيون فُرصا هائلة . 1 ـ صدر قرار الجمعية العامة التابعة للامم المتحدة رقم 181 بتاريخ 29 نوفمبر 1947 بتقسيم فلسطين بين الفلسطينيين واسرائيل ، بدولة عربية تمثل حوالى 42 % من فلسطين ودولة يهودية تمثل حوالى 57 % ، وأن تكون القدس وبيت لحم وتوابعها تحت وصاية دولية . وافقت اسرائيل ورفض العرب ، وأعلنت إسرائيل دولتها فى 14 مايو 1948 ، وحشد العرب قواتهم لحرب اسرائيل فانهزموا عام 1948 فتوسعت اسرائيل وحصلت على حوالى 75 % من فلسطين . 2 ـ اصبح هذا واقعا سياسيا تسندة قوة اسرائيل . إنتبه الرئيس بورقيبة الى الفرصة التى أضاعها العرب برفض قرار الجمعية العامة عام 1947 ، وفى 3 مارس 1965 خطب فى مدينة اريحا يدعو العرب والفلسطينيين الى الاعتراف بهذا القرار . كوفىء بورقيبة بالاتهام بالخيانة العظمى . 3 ـ بعدها كانت هزيمة العرب الكبرى فى يونية عام 1967 ،واستولت اسرائيل على الضفة الغربية والقدس وسيناء وهضبة الجولان ، وكان الرد العربى بنفس التخلف فى القمة العربية فى مؤتمر الخرطوم فى 29 أغسطس 1967 ، و المشهور ب اللاءات الثلاث : لا صلح ولا تفاوض ولا إعتراف . 4 ـ إضطر السادات بعد حرب اكتوبر الى عقد معاهدة كامب ديفيد وجعل فيها ركنا للفلسطينيين ، وكوفىء بالاتهام بالخيانة العظمى . ثم رضى عرفات بالقليل فى إتفاقية اوسلو وإعترف باسرائيل . 5 ـ قال الشاعر العباسى صالح بن عبد القدوس : لا يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه أخيرا : إبتسم من فضلك : 1 ـ فى مؤتمر جماهيرى فى القاهرة عام 1948 لمناصرة فلسطين توالت الخطب الحماسية ، وأروعها خطبة أحد زعماء الوفد . ببساطة أطلق رصاصة من مسدسه فى الهواء ، واعلن انه بهذا سيحرر فلسطين . تعالت الهتافات الصاخبة والباكية . ثم عاد كل منهم الى بيته سالما ..!! 2 ـ فى أجتماع الجمعية العامة لمناقشة قضية فلسطين تحدث إمام اليمن . أخرج من جيبه ورقة مطولة فيها قصيدة باللغة العربية ، أخذ يتلوها بحماس ، يظن أنه فى سوق عكاظ .!! 3 ـ يا أهلا بالتخلف .!!
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ختان الذكور المسلمين فى برلمان ايسلندة
-
رحلتى الى اسرائيل وفلسطين : ختاما :
-
رحلتى الى إسرائيل وفلسطين : ( 5 ) نُصحا للفلسطينيين
-
رحلتى الى اسرائيل وفلسطين ( 4 ) : نُصحا لاسرائيل :
-
رحلتى الى اسرائيل وفلسطين ( 3 )
-
رحلتى الى اسرائيل وفلسطين ( 2 )
-
رحلتى الى اسرائيل وفلسطين : ( 1 )
-
حوار أحمد صبحى منصور مع جريدة العرب
-
عن التفويض والتوكيل : وعظا للقوم المهابيل
-
القاموس القرآنى ( العزّة )
-
(ٱلۡحَآقَّةُ ﴿١﴾ مَا
...
-
سورة المرسلات ومعنى التكذيب بالقرآن الكريم وبيوم الدين
-
أنبياء للصين والهند وأمريكا واستراليا
-
القاموس القرآنى : (أخ ) ( أخوة ) عن الأخوة الانسانية والديني
...
-
( فى سبيل الله ) فى التعامل البشرى الدنيوى وفى اليوم الأخر :
-
قواعد التوبة المقبولة
-
القاموس القرآنى : ( الطيب )
-
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الاسلام ( الكتاب كاملا )
-
القاموس القرآنى : لمس / لامس / مسّ
-
رؤية قرآنية عن النجوم
المزيد.....
-
فوق السلطة: شيخ عقل يخطئ في القرآن بينما تؤذن مسيحية لبنانية
...
-
شيخ الأزهر يدين العدوان على إيران ويحذر من مؤامرة نشر الفوضى
...
-
مسيرة مليونية في السبعين باليمن للتضامن مع غزة والجمهورية ال
...
-
إسرائيل تعرقل صلاة الجمعة بالأقصى وتمنعها في المسجد الإبراهي
...
-
أوقاف الخليل: إسرائيل تمنع الصلاة بالمسجد الإبراهيمي لليوم ا
...
-
من -مشروع أجاكس- إلى -الثورة الإسلامية-.. نظرة على جهود أمري
...
-
قائد الثورة الاسلامية: العدو الصهيوني يُعاقب.. انه يُعاقب ال
...
-
الشرطة الأمريكية تحقق في تهديدات ضد مرشح مسلم لرئاسة بلدية ن
...
-
بابا الفاتيكان يحث قادة العالم على السعي لتحقيق السلام بـ-أي
...
-
مرجعية العراق الدينية تدعو لوقف الحرب
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|