أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - رحلتى الى إسرائيل وفلسطين : ( 5 ) نُصحا للفلسطينيين















المزيد.....

رحلتى الى إسرائيل وفلسطين : ( 5 ) نُصحا للفلسطينيين


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5833 - 2018 / 4 / 2 - 21:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رحلتى الى إسرائيل وفلسطين : ( 5 ) نُصحا للفلسطينيين
أولا : بعيدا عن غسيل المخ : حقائق مؤلمة يجب على الفلسطينيين تذكرها
1 ـ إسرائيل وهى فى حالة حرب مستمرة منذ تأسيسها لم تلجأ الى فرض قانون الطوارىء على مواطنيها ، ولم تستخدم الأحكام العرفية لتقييد حريتهم . المستبد العربى إذا أصابه زكام أو إمساك أو إسهال أسرع بفرض قوانين الطوارىء فى الحال ، إذا أصابته البواسير فالشعب منه فى أمر عسير .
2 ـ الدولة العربية مهما بلغ عدد سكانها فهى فى نهاية الأمر فرد واحد يملك الأرض ومن عليها . لا فارق هنا بين الرئيس السيسى ( 64 عاما ) وولى العهد السعودى ( 33 عاما ). السيسى يختزل مصر الوطن والشعب فى شخصه . وابن سلمان يختزل شعبه فى شخصه. أى إن مصر بملايينها المائة هم ( السيسى ) وفقط ، والسعودية بملايينها ( 32 مليون ونصف المليون ) هم شخص ابن سلمان وفقط ، والباقى مجرد أصفار على الشمال . لذا فالدول العربية أقلية عددية طالما أن عدد الدول العربية هم عدد المستبدين فقط . هم أقلية الأقلية بالنسبة لعدد سكان اسرائيل ، فالاسرائيليون ليسوا أصفارا على الشمال ، بل أفراد يملكون دولتهم على قدم المساواة .! لذا تنتصر الأغلبية الاسرائيلية الفاعلة على الأقلية العربية فى الوطن العربى من المحيط الى الخليج . أيها السادة : لسنا فى عصر ( الكم ) نحن فى عصر ( الكيف ) . يسرى هذا على الفلسطينيين .. كم عددهم بالنسبة لعدد الاسرائيليين ؟. الزعيم الفلسطينى من حماس أو عباس يزعق باسم ( شعبنا الفلسطنى ) وهو لا يقصد سوى نفسه . الشعب الفلسطينى بالنسبة له ( سبُّوبة ) يرتزق منها ، بالضبط كما يرتزق الراعى من رعيته ـ أى من أغنامه وماشيته .
3 ـ منذ ألاف السنين لم تقم فى فلسطين دولة مستقلة . تعاقب على إحتلالها دول وامبراطوريات ، ثم فى النهاية أسفرت إتفاقية أوسلو على إعطاء الفلسطينيين فى الضفة والقطاع حكما ذاتيا ، وإعترف ياسر عرفات بإسرائيل . أى بعد عشرات القرون أصبح للفلسطينيين ( مشروع دولة ) ، قد يستطيعون بها إقامة دولة كاملة لهم لأول مرة بعد آلاف السنين . من صاحب الفضل فى هذا ؟ . وهل إتحد قادة فلسطين على تطوير مشروع الدولة لتكون بالفعل دولة ؟ أم إختلفوا صراعا على السلطة والثروة ؟ أو صراعا على السبُّوبة التى يرتزقون منها ، وهى الشعب الفلسطينى المغلوب على أمره ؟
4 ـ بوجود عباس وحماس دعنا لنفترض أن إسرائيل لم توجد ، وأن الفلسطينين حصلوا على إستقلالهم بعد الانتداب البريطانى أو الاحتلال البريطانى . لن يختلف حال الفلسطسنيين عن أشقائهم العرب فى سوريا ولبنان والعراق ومصر وليبيا .بعد جلاء المحتل الأوربى:( الانجليزى / الفرنسى / الايطالى ) سيأتى فى فلسطين إحتلال محلى أشد وحشية وأكثر تخلفا وأفظع إستبدادا. سيظهر صدام الفلسطينى أو القذافى الفلسطينى أو البشير الفلسطينى أو بشار الفلسطينى أو السيسى الفلسطينى . سيعرف الفلسطينيون تحت وحشيته معنى التعذيب ومعنى القهر ومعنى الاستعباد .
5 ـ آسف أن أقول : إن تأسيس إسرائيل منع فلسطين أن تعانى ما عانت وتعانى منه شعوب ليبيا والعراق وسوريا والسودان ومصر ولبنان والاردن والسعودية ..الخ . آسف أن أقول : إن المستبد العربى حتى الآن لا يزال يعتنق جاهلية العصور الوسطى وثقافتها فى الحكم ، يؤمن بمقولة أنه الراعى وأن الشعب رعية مملوكة له . وهذه الثقافة تخلص منها الغرب من قرون . والى هذه الثقافة الغربية تنتمى إسرائيل ، ولهذا فهى مع حربها مع الفلسطينيين أرحم بهم من حماس ومن عباس .
6 ـ فى صراعهم على السلطة قتل قادة الفلسطينيين من الفلسطينين أضعاف ما قتلته منهم إسرائيل ، ولقد سمعت أكثر من مرة من اصدقاء فلسطينيين أن السجون الاسرائيلية هى فنادق خمس نجوم مقارنة بالسجون الفلسطينية ، وصحبت فى أواخر السبعينيات شابا كان من الفدائيين المصاحبين لأبى عمار ، ثم تم تسريحه لأسباب طبية فعاش فى قريتنا وتزوج منها . حكى لى أن أيسر طريقة للتعذيب فى منظمة التحرير الفلسطينية هى إجلاس الضحية على زجاجة مياه غازية مكسورة العنق ، ليتهتك شرج الضحية .!. لا تقتصر معاناة الفلسطينيين على حكامهم من حماس الى عباس بل يعانى الفلسطينيون فى البلاد العربية من الظلم . والسعيد منهم من يعيش يحمل الجنسية الاسرائيلية فى الداخل أو يحمل جنسيات أمريكية وأوربية فى الخارج .
7 ـ أقامت إتفاقية اوسلو مشروع دولة فى الضفة والقطاع ، وسرعان ما أسفر الصراع الفلسطينى / الفلسطينى عن فصل غزة عن الضفة . لاحظ أنه لم تقم لهم دولة مكتملة بعدُ . فماذا إذا كانت لهم دولة مكتملة بعد جلاء الاحتلال البريطانى ؟ لاحظ أنها إنتخابات جرت مرة واحدة ، ثم وداعا للديمقراطية وتبادل السلطة . لا يزال فى السلطة عباس وحماس . نفس الثقافة العربية فى الراعى والرعية ..
8 ـ المستبد العربى نوعان :
8 / 1 : نوع يحكم بالدين ( السنى ) مثل الأسرة السعودية ، ( وهناك ايران التى يحكمها شيوخ الدين الشيعى ) . والدولة الدينية هى الأسوأ .
8 / 2 : النوع الآخر مستبد علمانى ولكن يركب الكهنوت السنى يحكم به الشعب ، كما كان يفعل صدام والقذافى والحكم العسكرى فى مصر والحكم الطائفى فى سوريا .
على نفس الطريق تسير القيادة الفلسطينية فى الضفة والقطاع ـ مع أنها ليست دولة ، مجرد مشروع دولة . حماس ( الأخوانية الوهابية ) تقيم مشروع دولة دينية فى غزة وتستطيل على سكانها الغلابة ، تضحى بهم لتزيد أرصدة قادتها فى البنوك . ومنظمة التحرير العلمانية يقترن فيها الفساد بالاستبداد وتلجأ الى رجال الدين تركبهم وتركب بهم الشعب الفلسطينى .
ثانيا : ليس حراما أن نتخيل فى أحلام اليقظة : أنّ يفهم الشعب الفلسطينى المقهور أن عدوه الحقيقى ليس إسرائيل بل حماس ودحلان وعباس .
1 : ضابط بوليس إسرائيلى يدخل بيت رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتنياهو ليستجوبه عن شبهة فساد تمس زوجته أو تمسه ، ولا تزال الزيارات تتوالى . هل يستطيع ضابط بوليس فلسطينى أن يسائل عباس عن ثروته وثروة أبنه رجل الأعمال المشهور الذى يحمل جواز سفره أن عمله هو ابن رئيس السلطة الفلسطينية ؟ . هل يستطيع الشعب الفلسطينى أن يسأل حماس عن ثروة اسماعيل هنية وخالد مشعل ومحمد دحلات وفلان وعلان ؟
2 : نتمى فى أحلام اليقظة أن تسود الحرية الدينية فى الضفة والقطاع بمثل ما تسود فى اسرائيل . لا يستطيع الشيعة والأحمدية والبهائيون والقرآنيون الجهر بعقائدهم فى الضفة والقطاع . لا يستطيعون الدعوة والتبشير بمذاهبهم وأديانهم فى الضفة والقطاع . فى إسرائيل تنوع دينى بطوائف شتى داخل الديانة اليهودية وداخل المسلمين وداخل المسيحيين بالاضافة الى الملحدين و الأحمدية والبهائية .. وكل فرد تصون الدولة الاسرائيلية حقه فى الدعوة لدينه ومذهبه . ويظهر بنيامين نتنياهو يهنىء المسلمين بأعيادهم ، وتقيم سفارة اسرائيل فى واشنطون إفطارا سنويا فى رمضان للمسلمين .. ليس حراما أن نتمنى أن يحدث هذا فى الضفة والقطاع .!
3 : فى عمليات الاسترزاق التى تقوم بها حماس وهى تشاغب إسرائيل أن تطلق صواريخ بدائية على اسرائيل ، وهى تعلم أن إسرائيل محصنة بما يسمى بالقبة الحديدية من أن يصيبها أشد الصواريخ فتكا . أى إنها عملية عبثية لا جدوى منها عسكريا . ولكن لها جدوى إقتصادية وسياسية لحماس التى لا يهمها سلامة ( شعبها الفلسطينى ).! ، تضرب حماس وتختفى حماس فى الاكتظاظ السكانى فى غزة على أمل أن تقع القنابل الاسرائيلية على الأبرياء من أهل غزة ، وكما تجتهد حماس فى الاختفاء تجتهد إسرائيل فى ألّا تصيب أبرياء وسط التكاثف السكانى فى غزة والذى لا مثيل له فى الشرق الأوسط . يحدث تدمير ، ويأتى أوان الحصاد بأن تطلب حماس تمويلا لإعادة تعمير غزة . ليس حراما أن نتخيل وقوف الشعب الفلسطينى فى غزة رافضا هذه التجارة بدمائه .!
4 ـ ليس حراما أن نتخيل فى أحلام اليقظة أن غزة قد اصبحت دولة مستقلة تتمتع بعلاقة سلام مع اسرائيل وبقية جيرانها ، وتقيم دولة ديمقراطية مدنية حقوقية ، وتستغل موقعها الفريد وسكانها فى تأسيس إزدهار إقتصادى مبنى على الانفتاح الإقتصادى ، بأن تتحول الى سوق حرة مفتوحة . قطاع غزة قبل 1967 كان تحت الاإدارة المصرية ، يتمتع بالحرية الاقتصادية، وفى ظل الانغلاق الاشتراكى فى عهد عبد الناصر كانت غزة هى المتنفس للمصريين ، وتمتع أهلها برخاء هائل . قارن هذا الماضى بغزة اليوم تحت قهر حماس .!!
5 ـ ليس حراما أن نتخيل فى احلام اليقظة الضفة الغربية فى علاقة سلام وتكامل مع اسرائيل تحت ظل حكومة مدنية قائمة على الشفافية والديمقراطية وحقوق الانسان وتداول السلطة ، وبدون دحلان وعباس . تفتح أبوابها للفلسطينيين من المهجر يأتون بأموالهم يساعدون فى تنميتها . ويسعد بهذه التنمية أبناء الضفة .
6 ـ ليس حراما أن نتخيل الفلسطينيين وقد تحرروا من الأصنام الفكرية التى لا يزال العرب والمصريون يعبدونها ، وأقصد ( الأرض ) و ( الوطن ) .
6 / 1 : الوطن ليس قطعة أرض نتعيش عليها كالبهائم . الوطن هو الأرض التى نعيش عليها متمتعين بحقوقنا الانسانية والسياسية وبكرامتنا وبالمساواة والعدل . الوطن هو جميع المواطنين على قدم المساواة ، لا فارق بين ذكر أو انثى ، غنى أو فقير. أى إذا كان عدد المصريين مائة مليون فالوطن المصر يتقسم على هذا العدد ، لا فضل لأحد على أحد . هذا هو الحال فى ثقافة الغرب . أما فى ثقافة المستبد العربى فالوطن يملكه المستبد ، هو الوطن وهو الدولة ، والشعب مملوك له ورعية له ، يقتل منه ما يشاء ويستبقى ما يشاء بلا رقيب وبلا حسيب . برجاء قراءة مقالنا ( ملعون أبو الوطن الذى يملكه المستبد ). وبرجاء أن يتحرر العرب والفلسطينيون من تلك البقرة المقدسة ( وطن المستبد ). يكفى أن الله جل وعلا فرض الهجرة على من يقع عليه الاضطهاد الدينى فى وطنه ، وإذا كان قادرا على الهجرة ولم يهاجر فهو خالد فى النار ( 4 / 97 : 100 ). أى إن الوطن فى الاسلام هو الذى تتمتع فيه بحريتك وحقوقك ، وليس الذى تفقد فيه حريتك وحقوقك .
6 / 2 : الأرض : لا يعيش الانسان فى هذه الدنيا مخلدا فى هذه الأرض . يعيش فيها مرة واحدة ثم يموت، ويتحول جسده الى تراب فى هذه الأرض التى جاء منها . هذه الأرض ومن عليها يملكها الله جل وعلا ، وهو جل وعلا الذى يرثها ومن عليها ( 19 / 40 ) . المتعاركون على الأرض لا يدركون أنهم يسعون الى الموت بسرعة 60 ثانية فى الدقيقة ، وأنهم فى خضم هذا الصراع سيفاجأون بالموت يتخطفهم تاركين هذه الأرض التى يتقاتلون عليها . العاقل هو من يفهم أن هذه الأرض قد تقاتل عليها ملايين قبله ثم ماتوا، وأن الأجدى أن نعيش العُمر المحدد لنا فيها متمتعين بحقوقنا من الحرية والعدل والمساوة . والعاقل الفلسطينى والعربى هو الذى يدرك أن المستبد يشحنه بمقولات الوطن والأرض ليضحى به ويزيد من سلطانه لأن هذا المستبد هو الذى يملك الأرض ويريد التوسع وطلب المزيد من الأرض ، يستغل الرعية التى يملكها فى تملك المزيد من الأرض لنفسه . هذا هو الذى تفعله الآن حماس .
7 ـ آن لهذا الخبل أن ينتهى .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلتى الى اسرائيل وفلسطين ( 4 ) : نُصحا لاسرائيل :
- رحلتى الى اسرائيل وفلسطين ( 3 )
- رحلتى الى اسرائيل وفلسطين ( 2 )
- رحلتى الى اسرائيل وفلسطين : ( 1 )
- حوار أحمد صبحى منصور مع جريدة العرب
- عن التفويض والتوكيل : وعظا للقوم المهابيل
- القاموس القرآنى ( العزّة )
- (ٱلۡحَآقَّةُ ﴿١﴾ مَا ...
- سورة المرسلات ومعنى التكذيب بالقرآن الكريم وبيوم الدين
- أنبياء للصين والهند وأمريكا واستراليا
- القاموس القرآنى : (أخ ) ( أخوة ) عن الأخوة الانسانية والديني ...
- ( فى سبيل الله ) فى التعامل البشرى الدنيوى وفى اليوم الأخر :
- قواعد التوبة المقبولة
- القاموس القرآنى : ( الطيب )
- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الاسلام ( الكتاب كاملا )
- القاموس القرآنى : لمس / لامس / مسّ
- رؤية قرآنية عن النجوم
- القاموس القرآنى : ( أحسن )
- العرب قوم لا يعقلون : رؤية قرآنية
- دين الاسلام القيم وأديان المحمديين الوضعية الوضيعة


المزيد.....




- فوق السلطة: شيخ عقل يخطئ في القرآن بينما تؤذن مسيحية لبنانية ...
- شيخ الأزهر يدين العدوان على إيران ويحذر من مؤامرة نشر الفوضى ...
- مسيرة مليونية في السبعين باليمن للتضامن مع غزة والجمهورية ال ...
- إسرائيل تعرقل صلاة الجمعة بالأقصى وتمنعها في المسجد الإبراهي ...
- أوقاف الخليل: إسرائيل تمنع الصلاة بالمسجد الإبراهيمي لليوم ا ...
- من -مشروع أجاكس- إلى -الثورة الإسلامية-.. نظرة على جهود أمري ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو الصهيوني يُعاقب.. انه يُعاقب ال ...
- الشرطة الأمريكية تحقق في تهديدات ضد مرشح مسلم لرئاسة بلدية ن ...
- بابا الفاتيكان يحث قادة العالم على السعي لتحقيق السلام بـ-أي ...
- مرجعية العراق الدينية تدعو لوقف الحرب


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - رحلتى الى إسرائيل وفلسطين : ( 5 ) نُصحا للفلسطينيين