- ويكيليكس عبدة - بإقليم أسفي - تدين استفزازات البوليساريو ويؤكدون اصطفافهم وراء جلالة الملك

ويكيليكس عبدة

الحوار المتمدن-العدد: 5837 - 2018 / 4 / 6 - 02:16
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

05 /أبريل/ 2018

أدان حقوقيون بإقليم اسفي أعضاء ومدونون بمجموعة " ويكيليكس عبدة " الاعلامية الاستفزازات المتواصلة لجبهة البوليساريو، من خلال تحركات العناصر الانفصالية، في المناطق العازلة من الصحراء المغربية، والذي يعتبر خرقا سافرا للقانون الدولي والمعاهدات والاتفاقيات الدولية المبرمة مع الوحدات السياسية المرتبطة بالمشكل المفتعل حول مغربية الصحراء.

وأكد أعضاء المجموعة الذين يعتبرون نشطاء حقوقيون ،كمغاربة وطنيون تدفعهم الغيرة الوطنية إلى اصطفافهم كفعاليات مدنية وراء القيادة الرشيد لجلالة الملك محمد السادس.

وأضاف الأعضاء في تدوينتهم التي تم تعميمها على وساءل الاعلام أن تحركات خصوم وأعداء الوحدة الترابية، ترمي إلى نسف الجهود التي يقوم به المغرب على المستويين الداخلي والخارجي، من أجل حل قضية وحدتنا الترابية، والجهود التنموية التي يقوم بها المغرب من سياسات عمومية تخدم التنمية بالأقاليم الجنوبية، ولعل أبرزها تجربة الجهوية المتقدمة، وما لها من انعكاسات إيجابية على خدمة التنمية المحلية للأقاليم الجنوبية.

ودعا الأعضاء في حملتهم الإعلامية هيئة الأمم المتحدة، لوقف هذه الجريمة التي ترتكبها جبهة البوليساريو، وألا حل لهذا النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية غير الحكم الذاتي تحت سيادة المملكة المغربية.
* محمد الرضاوي.
خديجة الجميلي
عبد الراشد

#ويكيليكس_عبدة (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل