|
المشير والرئيس - هل قدم الرئيس صديقه قربانا عن خطاياه؟
ادم عيد
(Adam Eid)
الحوار المتمدن-العدد: 5821 - 2018 / 3 / 20 - 15:49
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
من هو عبد الحكيم عامر؟
- ولد محمد عبد الحكيم علي عامر في قرية أسطال بمحافظة المنيا في صعيد مصر عام 1919، لأسرة ميسورة حيث كان والده عمدة القرية. التعليم : وبعد أن فرغ من دراسته الثانوية عام 1935 التحق بالكلية الحربية وتخرج فيها عام 1938 ثم في كلية أركان الحرب عام 1948 . الحياة الاجتماعية: تزوج عبد الحكيم عامر أكثر من مرة غير أن زواجه من الممثلة برلنتي عبد الحميد هو الأشهر، حيث إنه كاد أن يفقد مستقبله السياسي بسبب هذا الزواج الذي لم يرض عنه الرئيس جمال عبد الناصر. وأنجب عبد الحكيم عامر من زواجه هذا ولدا في أبريل 1967، وقد ألفت برلنتي كتابا عن هذا الزواج أسمته "المشير وأنا" صدر عام 1993. التوجهات الفكرية : تبنى عبد الحكيم عامر الخط القومي الذي دعا إليه الرئيس جمال عبد الناصر على الصعيد العربي والنهج الاشتراكي فيما يتعلق بالإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية على الصعيد المصري الداخلي. ولعب دورا مهما بنفوذه داخل المؤسسة العسكرية في تنفيذ قوانين التأميم والإصلاح الاجتماعي. وكان عضوا في اللجنة التنفيذية العليا للاتحاد الاشتراكي. واقتنع بفكرة مركزية الدولة, فكان هو وبمساعدة بعض الأجهزة الأمنية والعسكرية أحد مراكز القوة التي أثرت على التجربة الديمقراطية في مصر طوال العهد الناصري . حياته العسكرية والسياسية : خدم عبد الحكيم عامر فور تخرجه ضمن قوات الجيش المصري العاملة في السودان عام 1941، والتقى هناك بجمال عبد الناصر حيث تعمقت رابطة الصداقة بينهما منذ ذلك الوقت. في حرب 1948 وحينما اندلعت حرب فلسطين عام 1948 كان عبد الحكيم عامر وجمال عبد الناصر ضمن التشكيلات المصرية التي ذهبت إلى هناك. العودة إلى مصر بعد الحرب وما لحق بالعرب فيها من هزيمة على يد القوات اليهودية وما أسفرت عنه من إقامة دولة إسرائيل عام 1948 عاد عبد الحكيم عامر إلى مصر ونقل إلى أحد مراكز التدريب في منقباد بصعيد مصر. عضوا في الهيئة التأسيسية للضباط الأحرار كانت الحالة السياسية في مصر تزداد توترا في ظل موجات من الغضب الشعبي لما لحق بالجيوش العربية من هزيمة وقيام دولة إسرائيل كشوكة في خاصرة العالم العربي الأمر الذي ساعد على بروز تيار داخل القوات المسلحة المصرية راغب في التغيير, وتشكل آنذاك ما عرف بالضباط الأحرار, وكان عبد الحكيم عامر عضوا في هيئتها التأسيسية التي قامت بحركتها العسكرية وأطلق عليها فيما بعد ثورة وعرفت في التاريخ السياسي المعاصر بثورة يوليو 1952. ترقيات سريعة قائدا عاما للقوات المسلحة شهدت حياة عبد الحكيم عامر بعد نجاح الثورة تغييرات جوهرية وسريعة، فتمت ترقيته وهو لم يزل في ال 34 من العمر إلى رتبة لواء, وأوكلت إليه مهمة قيادة القوات المسلحة, وأصبح في عام 1953 مسماه الجديد القائد العام للقوات المسلحة المصرية. وزيرا للحربية وبعد عام واحد أيضا عين وزيرا للحربية مع احتفاظه بمنصبه في القيادة العامة للقوات المسلحة، ثم رقي إلى رتبة فريق عام 1958. مشيرا وبعد قيام الوحدة مع سوريا تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة منح عبد الحكيم عامر رتبة مشير في 23 فبراير 1958. نائبا لرئيس الجمهورية وكانت الترقية الأخرى التي رفعته إلى رتبة نائب رئيس جمهورية في 6 مارس 1958, واستمر في هذا المنصب حتى أغسطس 1961 حيث أضيفت إليه مهمة رئاسة اللجنة العليا للسد العالي ثم رئاسة المجلس الأعلى للمؤسسات العامة ذات الطابع الاقتصادي في أبريل من العام نفسه الإشراف على حرب اليمن وبعد قيام ثورة اليمن في 30 سبتمبر 1962 واعتراف مصر بها ورغبة منها في تدعيم الثوار الجدد أرسلت جزءا كبيرا من قواتها المسلحة إلى هناك، وأسندت مهمة الإشراف عليها إلى المشير عبد الحكيم عامر بصفته قائدا عاما للقوات المسلحة وكانت أولى زياراته لليمن عام 1963. رئيسا للجنة العليا لتصفية الإقطاع تولى عبد الحكيم عامر رئاسة اللجنة العليا لتصفية الإقطاع في مايو 1966 وفي أكتوبر من العام نفسه عهد إلى وزير الحربية شمس بدران ببعض اختصاصات القائد العام للقوات المسلحة وأصبح مسؤولا أمام عبد الحكيم عامرعن كل ما يكلفه به من أعمال عسكرية وإدارية. دوره في حرب 1967 في نوفمبر 1966 وقعت مصر وسوريا اتفاقية للدفاع المشترك بعد أن زادت التهديدات الإسرائيلية لسوريا، وأبلغ الاتحاد السوفياتي والمخابرات السورية الرئيس جمال عبد الناصر بوجود حشود عسكرية على الحدود السورية فأصدر أوامره بالتعبئة العامة وحشد القوات المصرية في سيناء في 14 مايو 1967 بهدف تخفيف الضغط على الجبهة الشمالية في سوريا. وفي 17 مايو 1967 تم إغلاق مضايق تيران وصنافير في وجه الملاحة الإسرائيلية مما فجر حرب يونيو 1967 حيث كان عبد الحكيم عامر قائدا عاما للقوات المسلحة المصرية آنذاك. وفي صبيحة يوم الخامس من يونيو عام 1967 فاجأ الطيران الإسرائيلي سلاح الطيران المصري فدمر معظم طائراته وهي لاتزال رابضة في القواعد العسكرية والمطارات المدنية. بدت على المشير عامر ملامح الارتباك, وفقد قدرته على إدارة المعركة, واتخذ قرارا سريعا للجيش المصري بالانسحاب وتم ذلك بطريقة غير منظمة مما زاد من خسائر القوات المصرية . الانتحار : بعد الهزيمة تنحى عبد الحكيم عامر عن جميع مناصبه، واعتصم في منزله بمحافظة الجيزة في مصر ومعه بعض قيادات القوات المسلحة المتعاطفين معه، فاستدعاه الرئيس جمال عبد الناصر للتفاوض معه حتى لا تزداد حالة البلبلة خاصة بعد أن وصلت عبد الناصر أنباء عن اعتزام المشير التوجه إلى إحدى القواعد العسكرية للقيام بانقلاب عسكري من هناك. وأثناء حوار عبد الناصر وعبد الحكيم عامر توجه وزير الحربية ورئيس الأركان الجديدان محمد فوزي وعبد المنعم رياض إلى بيت المشير وأمرا القادة المعتصمين بالمنزل بتسليم أنفسهم والأسلحة التي بحوزتهم, وتحت التهديد باستعمال القوة استسلم هؤلاء القادة وانتهى الاعتصام. ثم فرضت الإقامة الجبرية على المشير لكنه لم يحتمل ذلك خاصة في ظل الانهيار النفسي الذي كان يعاني منه عقب الهزيمة. وفي 14 سبتمبر 1967 أُعلن عن موته منتحرا, ودفن في قريته أسطال التي ولد فيها قبل 48 عاما من وفاته. وتقول أرملة عبدالحكيم عامر إنها توصلت لوثائق مهمة وتقرير اغتياله - برلنتي عبدالحميد: انتهكوا جسدي بالحمام لأدفن أسرار هزيمة يونيه - شهادة تثبت مقتل "عامر" - حكيم قال: سيقتلونني - أذلوني لاغتيالي معنويا - .. فبعد 40 عاما من هزيمة يونيه 1967 والاعلان الرسمي للرئاسة المصرية عن انتحار القائد العام للجيش والنائب الأول لرئيس الجمهورية المشير عبدالحكيم عامر، أكدت الممثلة المعروفة برلنتي عبدالحميد التي كانت متزوجة منه في ذلك الوقت إنها توصلت إلى دليل مادي قوي على قيام أجهزة عبدالناصر بقتله بالسم للتخلص من الحقائق التي بحوزته بشأن أسرار حرب الأيام الستة. وقالت برلنتي عبد الحميد إن الطبيب الذي حقق في الوفاة الذي تم توصيفه انتحارا، أكد لها أنه مات مسموما وتحقق من ذلك بأدلة مادية لا يمكن دحضها، وأطلعها على صورة التقرير الطبي الأصلي الذي يثبت ذلك. وأضافت أنها تعرضت شخصيا، في أعقاب ذلك، للاعتقال والاقامة الجبرية لفترة طويلة، وحرمت من رضيعها الذي انجبته من المشير، ولم تكن تجد ثمن الطعام، وان جسدها تعرض للتفتيش من سيدات كان يتم إدخالهن معها في "الحمام" إمعانا في اذلالها. وكان المشير عبد الحكيم عامر، المولود في قرية اسطال بالمنيا في صعيد مصر عام 1919 من أقرب أصدقاء عبدالناصر، وشاركه في التخطيط وقيادة انقلاب يوليو 1952 الذي اطاح بالنظام الملكي. وكان نائبا أول لرئيس الجمهورية وقائدا عام للقوات المسلحة عندما شنت اسرائيل حرب الأيام الستة التي انتهت باحتلال سيناء والجولان والقدس والضفة الغربية لنهر الأردن. واتهم بالمسؤولية عن الهزيمة، وأنه كان مع زوجته الممثلة المعروفة والشهيرة في ذلك الوقت عندما بدأ الهجوم الجوي الاسرائيلي، وهو ما نفته تماما متهمة عبدالناصر بالمسؤولية، لتهديده بالحرب ضد اسرائيل واغلاقه خليج العقبة وهو يعلم تماما أن جيشه ليس مستعدا، وثلثي قواته في اليمن في حالة انهاك، وأن المعدات والأسلحة لدى الجيش متهالكة. وأضافت: أعرف الكثير من أسرار الحرب. ما يذاع حاليا من استرجاع لها بلسان بعض الذين قالوا إنهم من شهودها لا يمت للحقيقة بصلة، فهم كانوا أبعد ما يكون عن صناعة القرار العسكري والسياسي في ذلك الوقت، وضربت مثالاً بسامي شرف الذي كان سكرتيرا للمعلومات عند الرئيس عبد الناصر، متساءلة: ما علاقة هذا المنصب بصناعة قرار الحرب؟ وقالت عبد الحميد ل"العربية.نت" إنها قامت بتوثيق أسرار هزيمة يونيه 1967 في كتابها "الطريق إلى قدري.. إلى عامر" معتمدة على وثائق مهمة للغاية احتاجت إلى 700 صفحة، وهو كتاب استغرق مجهودا هائلا، وسافرت من أجله إلى الولايات المتحدة حيث اطلعت على وثائق خطيرة في مكتبة الكونغرس، بعكس كتابها الأول "المشير وأنا" الذي كتبته على عجل بسبب ما كانت تعيشه من ظروف محيطة بها.
وفقا لشهادة الكثير من اطباء السموم والتشريح وبعد مراجعات عديدة للتقارير الرسمية الصادرة في وفاة عامر اكدوا استحالة ان يكون الامر انتحار منهم السيد: الدكتور «علي محمد دياب» استاذ التحاليل والسموم بالمركز القومي للبحوث والسيدة: الدكتورة خديجة عبد الفتاح مصطفي عبد الخالق استاذ الطب الشرعي والسموم الاكلينكية كلية طب عين شمس... وسأضع روابط افاداتهم في اخر المقال وأيضا من اكثر القرائن التي تدل علي مقتل عامر لا انتحارة: – يا جمال.. أنا على استعداد لإثبات براءتي أمام محكمة عسكرية. – لا.. هذا ليس ممكنا الآن. – هل تأمرني بالصمت إذن. – نعم.. محمد نجيب ظل صامتًا من 1955 حتى سكت للأبد. – مش أنا اللي أسكت وألتزم الصمت. – فكر في مستقبل أولادك، وأسرتك وأقاربك. كان هذا مقتطفًا من حوار دار بين ناصر وعامر بعد أيام من هزيمة 1967، ونشر هذا الكلام ضمن وصية المشير في مجلة (لايف) الأمريكية، والتي ذُكر فيها أيضًا «أنه فقد الثقة في جمال عبد الناصر، ولم يعد في مأمن معه».
كما كتب المشير بخط يده في 10 سبتمبر 1967، أي قبل أيام من وفاته: «وإذا جاءني الموت فسيكون الذي دبر قتلي هو جمال عبد الناصر، الذي لا يتورع الآن عن أي شيء». الخلاصة: 1- بعد نكسة 67 قرر ناصر تقديم كباش فداء ليتحملوا الهزيمة ونقد الشعب بدلا عنه وقام بتقديم صديقة ووزير الدفاع في حينه عبد الحكيم عامر كأضحيه للشعب وقام بعزله من مناصبه
2- قام عامر بمواجهة عبد الناصر وطلب منه محاكمة علنية امام الشعب لمحاكمته لأن عامر كان بحوزته مستندات تدين وتحمل عبد الناصر مسؤلية الهزيمة وكان يحتفظ بها في منزله رفض عبد الناصر محاكمة عامر خوفا.
3- ارسل ناصر قوات الأمن الي منزل عامر في نفس وقت اجتماعه بعامر فأحرقوا المستندات التي في منزله وقبضوا علي كل الضباط المعتصمين بدار عامر.
4- تم وضع عامر قيد الأقامة الجبرية مع حراسات من الخارج ومع طهاه وخدم تابعين للأمن
5- قاموا بتجويعه لمدة 48 ساعة وقاموا ايضا بضربه وتعذيبه بدنياً، قبل ان يقوموا بتسميمه والقضاء عليه نهائيا.
6- في بداية الألفية قام نجل عبد الحكيم عامر بتقديم بلاغ الي النيابة العسكرية لأعادة التحقيق في وفاة والده لأنه يعتقد ان والده مات مقتولا ولم يمت منتحرا، فأمره زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية بأغلاق الموضوع بأمر من الرئيس الأسبق حسني مبارك.
(عندما يقتلونه ثم يقولون إنه انتحر، عندما يُسقى السم ثم يقال إنه هو الذي تجرعه، عندما يخدعه عبد الناصر ويطلبه للعشاء في منزله، ثم تهاجم القوات بيته، عندما يعلن الأطباء الشرعيون عن قتله بالسم، وتدفن القضية، عندما يتسبب عبد الناصر في الهزيمة، ويشيل المشير الهزيمة لوحده. أليس هذا ظلمًا؟) - جمال عبد الحكيم عامر- نجل المشير
افادة الدكتور علي دياب: https://www.masress.com/alwafd/94542
افادة الدكتورة خديجة: https://www.masress.com/elakhbar/183917
افادة بعض رجال عبد الناصر في برنامج مع يسري فوده علي قناة الجزيرة عام 2002.. http://www.aljazeera.net/programs/topsecret/2005/1/10/%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AC1
#ادم_عيد (هاشتاغ)
Adam_Eid#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكنيسة القبطية - مغارة اللصوص
-
اغتيالات دولة الرسول - التاريخ الأسود
-
كنتي ملكة قبل الأسلام فأصبحتي ...............!
-
الأسلام مابين جامعة الأزهر والجامعة الأمريكية في القاهرة!
-
المستحيلات الثلاثة: الغول والعنقاء والمسلم المعتدل!
-
خدعوك فقالوا ... جمعة مباركة!
-
الشروط العمرية لإزلال مسيحيو الشرق - التاريخ الأسود للأسلام
-
بشرية القرأن - مبحث في تناقضات كتاب المسلمين المقدس ج2
-
القدس لهم وليست لنا - بديهيات
-
بشرية القرأن - مبحث في تناقضات كتاب المسلمين المقدس ج١
-
ليذهب الوطن الي الجحيم
-
الطلاق الكنسي - بزنس الكهنة
-
الطلاق الكنسي مابين النصوص و السبوبة
-
لماذا لا اصدق نبوة محمد
-
جحا وال 100 مليون منافق
-
نصراني لا تعني مسيحي!
-
المسيح ثائرآ
المزيد.....
-
مصر.. بدء تطبيق التوقيت الشتوي.. وبرلمانية: طالبنا الحكومة ب
...
-
نتنياهو يهدد.. لن تملك إيران سلاحا نوويا
-
سقوط مسيرة -مجهولة- في الأردن.. ومصدر عسكري يعلق
-
الهند تضيء ملايين المصابيح الطينية في احتفالات -ديوالي- المق
...
-
المغرب يعتقل الناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني
-
استطلاع: أغلبية الألمان يرغبون في إجراء انتخابات مبكرة
-
المنفي: الاستفتاء الشعبي على قوانين الانتخابات يكسر الجمود و
...
-
بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي..
...
-
الحرس الثوري الإيراني: رد طهران على العدوان الإسرائيلي حتمي
...
-
الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الألماني بسبب إغلا
...
المزيد.....
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
المزيد.....
|