أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمه فاضل - العراق بين الأمس واليوم














المزيد.....

العراق بين الأمس واليوم


فاطمه فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 5807 - 2018 / 3 / 6 - 22:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ القدم عرف العراق بأرض الحضارات وبكثرة المقدسات الموجوده وعرف بكثرة خيرة وعطائه كل هذه الأمور صرنا نعرفها اليوم جيدا وكل فرد عراقي يعرف أننا بلد التراث والقيم والعادات والحضارات لكن هذا لا ينفع لا ينفع أن نبقى نتكلم عن الماضي وما فعلو بل علينا أن ننهض اليوم بواقعنا المدير علينا أن نبني العراق ليس فقط بالكلام فالعراق اليوم بات بأسس الحاجه الئ الإصلاح والبناء والتغلغل فيه أكثر فلو جاءنا لنعد مشاكل العراق لا نستطيع عدها فقط طفح الكيل في ناحيه الاقتصاد فلا اقتصاد في العراق ولا مشاريع في ناحية الماء لا ماء في العراق في بلد النهرين وعدم توافر مستلزمات دراسية منها كتب ومقاعد وقرطاسيه والشوارع مهتديه دون إصلاح وترميم لها فالعراق اليوم يطعم الأرقام القياسية
الأولئ في كل شي ودمار حروب وكثرة العطل وانتشار الاوبئه والأمراض وكثرة بطالة تساولات كثيره ونترك الاجابه عنها وذلك تدعي الاستهيال.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رصدته الكاميرا.. مشتبه به يشعل النار بحضانة أطفال في جورجيا ...
- بعد هجوم سموتريتش على السعودية.. لابيد يوجه رسالة للرياض بال ...
- وزير الخارجية الأمريكية يزور إسرائيل، وتنديد باستمرار منع ال ...
- إسرائيل تقصف العمق اللبناني وتزعم استهداف معسكرات وصواريخ دق ...
- جمال كريمي بنشقرون :جزء من الأغلبية الحكومية ومن يستثمر في ق ...
- الاتحاد الأوروبي يقر حزمة من العقوبات على روسيا وعلى حركة ال ...
- سوريا: مخيم الهول.. مصير عائلات تنظيم الدولة بعد 2019
- مذكرة توقيف دولية ثالثة يصدرها القضاء الفرنسي ضد بشار الأسد ...
- معاناة أهالي غزة في الحصول على مأوى
- لماذا يفضل بعض السوريين البقاء في تركيا؟


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمه فاضل - العراق بين الأمس واليوم