أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - يوسف الاسدي - الساذج الغبي ينتظر من المرجعية حلاً














المزيد.....

الساذج الغبي ينتظر من المرجعية حلاً


يوسف الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 5800 - 2018 / 2 / 27 - 19:02
المحور: الصحافة والاعلام
    


كلما يتقدم الزمن بنا نخسر من أعمارنا شيء لكننا في نفس الوقت نكتشف حقائق كثيرة عن شخصية خدعت ملايين المسلمين بحجة أنها ترعى شؤونهم ، وتحمي مصالحهم ، وتحافظ على أرواحهم وممتلكاتهم وبالحقيقة أنها فعلت وتفعل كل ما يضرهم ويكدر عليهم معيشتهم ، بل أكثر من ذلك فإنها ستقودهم لجهنم وبئس المصير نظراً لطاعتهم العمياء لها أنها مرجعية السيستاني البكماء والمنزوية والتي كشف لنا الزمن مدى حقدها الكبير والفظيع على الإسلام والمسلمين وعلى العراقيين بصورة أخص ، بعد أن أوهمت لهم أنها الحامي والمدافع عن حقوقهم لكنها عملت عكس ذلك فهي تعمل لقهرهم ، وذلهم، كان ولا زال ذلك عن طريق دعمها للجهات الفاسدة والمفسدة والتي تتكلم باسمها ليلاً ونهاراً ، وهي بحجة ضعيفة تغلق باب بيتها بوجوههم ظاهراً وهي تتآمر معهم بالخفاء لكي يعودوا إلى السلطة مرة ثانية وثالثة وبكل قوة فهي لا تصرح بأسمائهم وجهاتهم الحزبية خشيةً من أن يكشفوا زيفها ، وخداعها ، وتأمرها معهم ضد الشعب العراقي لذلك هي تقول كلمات أشبه بالوهم والغموض كالمجرب لا يجرب وغيرها من الكلمات دون التعرض للشخصيات والتسميات وهذا ما أوقع العراقيين بحيرة كبيرة لكن الذكي منهم عرفها وعرف حقيقتها أما الساذج الغبي فلا زال ينتظر منها حلاً.



#يوسف_الاسدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لابد للشعب العراقي من وقفة جادة لكي يغير كل ذل وقبح وإلا فإن ...
- ثورة الشعب الايراني ستطيح عروش ملالي إيران .
- السيستاني ..لا يستحق الاحترام


المزيد.....




- مصير الرئيس التنفيذي بعد كشفه بفيديو يعانق موظفة بحفل كولدبل ...
- إصابة عدة أشخاص بدرجات متفاوتة بعدما صدمت -سيارة مجهولة- حشد ...
- فضيحة العناق خلال حفل كولدبلاي.. شاهد كيف سخرت مواقع التواصل ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على قطاع غزة معظمهم من منتظري ا ...
- بدء انتشار القوات الأمنية.. الشرع: نتبرأ من جميع المجازر وال ...
- تطمينات أمريكية وإسرائيلية قبل بدء العمليات.. هكذا خدعت واشن ...
- وسط خلافات داخل الحكومة.. استطلاعات الرأي تظهر تأييد الإسرائ ...
- استطلاع: لهذا يرفض غالبية الألمان حظر حزب -البديل-!
- رسالة واتساب تساهم في إفشال انتقال نيكو وليامس إلى برشلونة
- مروحيات إسرائيلية تهبط بخان يونس وتجلي جنودا مصابين


المزيد.....

- مكونات الاتصال والتحول الرقمي / الدكتور سلطان عدوان
- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - يوسف الاسدي - الساذج الغبي ينتظر من المرجعية حلاً