أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - زهير إسماعيل عبدالواحد - قراءة...في كتاب اجتماعية التدين الشبعي















المزيد.....

قراءة...في كتاب اجتماعية التدين الشبعي


زهير إسماعيل عبدالواحد

الحوار المتمدن-العدد: 5789 - 2018 / 2 / 16 - 20:36
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


قراءة...في كتاب((اجتماعية التدين الشعبي))
((دراسة تأويلية للطقوس العاشورائية ))
((كل اتباع ديانة أو مذهب يرون أنهم يحتكرون الحق مثلما تراه أنت!!!!!!)) علي الوردي، بهذه المقولة افتتح قراءتي للكتاب.
بدأت قراءة هذا الكتاب بعد خمسة أشهر من صدوره في عام 2017، علما ان الكتاب من إصدارات(دار الرافدين)
للنشر والتوزيع لبنان / بيروت.
المؤلف مهتدي الابيض الحاصل على شهادة الماجستير في علم الاجتماع ولديه مؤلفات منها
- كتاب (قوى اللاوعي عند الإنسان), دراسة سوسيو - باراساكيولوجي ، صادرة عن دار نيبور /العراق.
- كتاب (نشأة الكون - الله - الكون المجتمع، صادر عن دار أكتب مصر.
- الكتاب الذي نحن بصدد تقديم قراءة عنه.
يقع الكتاب في خمسة فصول يتناول قضية من أهم القضايا في المجتمع العراقي وتحديدا الطقوس العاشورائية، يبدأ المؤلف كتابه بإهداء راقي جدا يدل على وعي الكاتب يقول فيه(( أهدي كتابي هذا...إلى الجهل والتعصب المعشعش في العقول الجامدة أقول لهما ستنتصر عليكما ثورة الوعي والمعرفة في نهاية المطاف سينتصر الوجود على العدم وينتصر النور على الظلام وتنتصر ثورة الدين على أفيون الدين).
ومن ثم تقديم من الأستاذ الدكتورصلاح كاظم جابر والمقدمة..
الكل يعرف جيدا أن الحديث عن هذه الأمور في مسألة الدين ولا سيما قضية الطقوس من الصعب الدخول فيها وأصبح الكلام فيها ممنوع نوعا ما لكن هناك شباب يحاولون الدخول إلى المناطق المحرمة في مسائل الدين ومن هذه المسائل هي الطقوس العاشورائية حيث يقدمون الموضوع كدراسة في علم الاجتماع ،مؤلف الكتاب هو ابن تلك الطقوس وابن الحسينيات والمواكب لكن ذهب إلى التراث وعلم المجتمع حتى يخرج لنا بهذا البحث القيم، أن مثل هذه الأبحاث تحتاج نوعا ما الى الجرأة في الطرح والنقد والنقاش الهادف والبناء والمواضيع الجادة، وذلك لان البعض يعتبرها من الخطوط الحمراء.
يدخلك المؤلف إلى الكتاب بذكاء وحرفة كما أنه يضرب عصفورين بحجر واحد، الأول هو يشرح لك معنى اسم الكتاب بطريقة ذكية فيقول لك المصطلحات و المفاهيم الاجتماعية أولا ومن ثم يشرع بالتوضيح من خلال ذكر تفاصيل أكثر في ص 19.
كان عنوان هذه الدراسة(سوسيوجيا التدين الشعبي) وقد تم توجيه العنوان من زاوية أخرى تتعلق بمفهوم (السوسيولوجيا) بسبب الخلاف الحاصل فيما ينطوي عليه هذا المفهوم فمنهم من قال: تعني علم الاجتماع ومنهم من قال تعني الاجتماعية وهذا الخلاف ناجم عن المفاهيم التي الخ ولفظها إلى اللغة العربية فبعض ترجموها إلى مفهوم الاجتماعية كونها تشير إلى الخ ، لكن بعد توضيحها أعلاه اتضح أن السوسيولوجيا تعني علم الاجتماع لكن في المقابل لا يوجد هناك تخصص اسمه ((علم اجتماع التدين الشعبي)) بل فقط هناك ((علم الاجتماع الديني)) وبالتالي إن العنوان من أساسه غامض لذلك حلا للإشكالية حولته في هذا الكتاب إلى(اجتماعية التدين الشعبي) ص19 وبعد توضيح اسم الكتاب بهذا الشكل الجميل يأخذ التأويل،ومن الأسئلة التي تثار حول إشكالية هذا المصطلح هل هو غربي المنشأ أم عربي ، أن كلمة التأويل وجدت في القرأن الكريم في عدة أيات ويذكر الآيات التي ذكرت كلمة تأويل ، ثم يوضح لنا الفرق بين الشعائر والطقوس من خلال ذلك يتضح أن الشعائر في الإسلام هي الشريعة و الفريضة التي يجب القيام بها فمثلا فريضة الحج تعتبر من شعائر الله و فريضة يجب أداؤها مع الاستطاعة كما جاء في القرآن الكريم
ص27..أم في ص 29
اما الطقوس فيعرفها العالم ليج Leach بأنها نوع من أنواع السلوك الاجتماعي له صفة رمزية تنعكس في صورة الشعائر والممارسات الدينية وأحيانا يعبر عنها في سياق العادات والتقاليد كما توضح الطقوس بحسب أراء العالم ليج معالم التركيب الاجتماعي إذ تتعدد أنماط العلاقات الأجتماعية المتناسقة بين الأفراد والجماعات، إذن الطقوس ليست نوعا من أنواع الحدث وإنما هي وسيلة إعلامية تعبر عن أنواع الأحداث والتصرفات الاجتماعية وذلك لخاصيتها الإعلامية البارزة ، هذا فضلا عن وجود طقوس لا تتميز عن خاصيتها الإعلامية. ص30 انتهى.
ثم يدخل الفصل الأول بعنوان :
الرؤية الكونية للممارسات الطقسية
حيث يوضح المؤلف لنا لفظة طقس (Ritual) المشتقة من الكلمة اللاتينية (Ritus) وتعني العبادات والاحتفالات الدينية أو العادات والتقاليد و الأعراف وهذه المعاني المختلفة ...الخ ، ويقسم الموضوع الى عدة فروع منها التأويل الاجتماعي ونظرة الشيعة للعالم
إلى أن يشرح لنا بعض العوالم منها العالم الربوبي وعالم العقل وعالم المثل وعالم المادة الخ وأيضا مواضيع المدرسة النفسية ورؤيتها الكونية للطقوس ويقول فيه ص 43 "لا يستطيع متابع للمشهد التأويلي أن يتجاهل العلاقة التي تجمع التحليل النفسي بالتأويلية ونحن هنا معنيون بتحدى تأثير التحليل خاصة في ما يتصل بمفهوم اللاوعي".
ومنها فرويد والشعور بالذنب وبعدها يونغ واللاشعور الجمعي.
أم الفصل الثاني فيتناول فية تاريخ الطقوس والشعائر
أولا: تاريخ الطقوس
ثانيا: تاريخ الطقوس العاشورائية، عاشوراء في الجاهلية
، نبذة مختصرة عن التاريخ، عاشوراء عند الشيعة، في العصر الأموي والعصر العباسي ،عاشوراء والدولة البويهية، عاشوراء والدولة الصفوية، وفي عهدالاحتلال البريطاني والملكية والجمهورية.
فيقول ص 81_82
"مرت الشعائر الحسينية في القرن العشرين بعدة حالات فكانت تمارس تارة بكل حرية وطورآ تلقي تضييفا على ممارستها" الى أن يقول :
"مورست المظاهر الحسينية بحرية خلال الاحتلال البريطاني للعراق".!!!!!؟. في سنة 1917م وما بعدها بحكم العلاقة السياسية الجديدة مع بعض شيوخ المنطقة كما أحاطوا المواكب والطقوس الحسينية برعاية واهتمام ومدوها بما تحتاجه من مواد ((صفائح النفط ونسيج الأكفان))
أما في العهد الملكي عام 1921م فقد أعلنت الحكومة العراقية يوم عاشوراء(وهو العاشر من شهر محرم من السنة الهجرية) عطلة رسمية لأول مرة وهو ماسمح بإقامة مراسم العزاء الحسيني تكريما لذكرى استشهاد الإمام الحسين علية السلام
وقد اهتم الملك فيصل الأول إلى أن يصل إلى تلك المراسم.
وبعد ذلك بدأت الحكومة بتضييق الخناق على كل مراسم العزاء..
في السنوات اللاحقة فقد اتخذت السلطات المحلية إجراءات قمعية مشددة لمنع مواكب العزاء حتى منعت جميع أنواع المراسم التي كانت تقام في شهر محرم و صفر منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية عام 1980م ، فأصبحت المجالس تقام في البيوت واستمر الأمر كذلك حتى احتلال العراق عام 2003م، ص83.
إذا استثنينا زمن نظام صدام من ذلك ، أصبحت طقوسآ تخديرية أفيونية طائفية كل همها أن تنال الشفاعة يوم القيامة لا تنظر إلى واقعها البائس والمظلم وتطبق إصلاح الإمام الحسين عليه السلام وبالتالي أخذت السلطة بدل أن تقمع تلك الممارسات دعمتها لكنها غيرت فكرها ومحتواها فشلتها شللا تامآ وهنا الطامة الكبرى، كانت النهاية التي انتهى لها الفصل الثاني.
أما في الفصل الثالث ، الثقافة السياسية والاقتصادية للطقوس العاشورائية
وأيضا يقسم هذا الفصل الى الثقافة السياسية
ومن أهم الموضوعات، طقوس عاشوراء بعد 2003 فيقول في ص 94 و 95 " إن من أهم العناصر الأساسية والحاسمة في تشكيل ظاهرة التدين الشعبي الشيعي بعد عام 2003م هو التغيير السياسي الذي حصل في العراق الذي أفضى إلى سيطرة النخبة السياسية الشيعية على أغلب مقاعد البرلمان مما أهلها لتشكيل الحكومة أكثر من مرة وقد أعطى هذا التدفق الشيعي لحكم العراق دفعة قوية لأحياء مظاهر التدين الشعبي في ممارسة الطقوس العاشورائية بحرية كبيرة بعد عقود طويلة من المنع والأقصاء إبان حكم النظام السابق ".
ومن العنوانين الفرعية في الفصل الثالث، (توظيف الطقوس للعنف السياسيي), ( عاشوراء والأقطار الشيعية), و (الشعائر خط أحمر) ص103 حيث يمكن ول المؤلف " يرى الدين انفعاليآ أو لتجهيل العوام من السيطرة على عقولهم دينيآ وسياسيآ لم يكن هناك خطوط حمراء في العالم الإمكاني فالآية تخاطب النبي محمدآ ص((وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين)) والله خالق الخلق لايضع على نفسه خطوطآ حمراء وقد تحاور مع إبليس بشأن خلق آدم " ..إلى ص 104
حيث يقول " ومن يتبنى الخطوط الحمراء في الشعائر فهو لا يميز بين الشعيرة والطقس" إلى أن يقول في نفس الصفحة "استفحلت في المجتمع بسبب الشعائر خط أحمر والأن نرفض صورة بعض الطقوس الجديدة (لطم .التطيين..المشي على الجمر، النقش على الأقمشة الشعر وأسماء الحسين)
ومن ثم موضوع الثقافة الاقتصادية والطقوس والرأسمالية الرمزية....طقوس عاشوراء ودنيوية المقدس!!!!؟
بعدها الفصل الرابع بعنوان (التأويل الثقافي للطقوس العاشورائية), وما شدني فيه لمحة منه إلى دخول البيت العراقي كعالم اجتماع متدين يقول في ص128 (إن الأسرة الشيعية هي أسرة أبوية يكون الأب فيها هو المهيمن والمسيطر وهيمنته تبدأ اقتصاديأ ثم ثقافيا واجتماعيآ وهو من خلال تلك الهيمنة يفرض على أفراد الأسرة الولاء والمساندة مقابل مدهم بالدعم والأمن والهيمنة الأبوية هي عقيدة دينية لدى الأسر يستشهدون بها في القرآن والسنة (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) وبعدها قول النبي محمد ص (أنت ومالك لأبيك)
أما في ص 159(آن العلة الغائية من الفن التراجيدي والهدف من الشعر المأساوي هو حسب أرسطو :- إحداث التطهير عن طريق استثارة عواطف الشفقة والخوف بمعنى(تنقية الروح عن طريق تطهير الانفعالات).
اما الفصل الخامس المعنون (وصف الطقوس العاشورائية) ،
ويتضمن الفصل :-
أولا :المجتمع وطقوس عاشوراء.
ثانيا :-وصف الموكب وشارع المواكب.
وينقسم إلى قسمين هما :-
- الموكب و أصناف المواكب.
- شارع المواكب.
حيث يقوم المؤلف بوصف نماذج من الطقوس منها :-
1- طقس التطبير
" للتطبير جذوره التاريخية فهو ليس وليد اليوم في العراق فهناك روايات عدة تروي دخول هذا الطقس إلى العراق منها أن الاحتلال الإنكليزي ساعد بدخوله وذلك عن طريق الهند وكان هدفه من ذلك أغراضا سياسية..أكد المؤرخ إسحاق نقاش في كتابه((شيعة العراق)) أن أول من أدخل التسوط أي ضرب الجسد بالسلاسل وشق الرؤوس بالسيوف إلى النجف الأشرف في العام 1919م هو الحاكم البريطاني الذي خدم سابقا في كرمنشاه ونقل الممارسة إلى العراق عبر الهنود الشيعة بهدف إضعاف الحوزة حينها وكشف بريطانيا عن ذلك في العام 1970م في كتاب((دليل الخليج))..الخ".
ومن ثم يقول " ومنها أيضآ أن الجيش الإنكشاري أدخل هذا الطقس إلى كربلاء والنجف عام 1890 أما ابن الأثير فهو يرد ظهور طقس التطبير إلى زمن الدولة البويهية وينسب التراث الشعبي الفارسي إلى الشاه (إسماعيل الصفوي) في استخدام هذه الطقوس حيث إن الممارسات الدامية التي كانت تصاحب التمثيل مثل شج الرؤوس بالسيوف لم تعرف في العراق الأ في القرن التاسع عشر". ص 194
في ص 195 " تخرج مواكب تطبير وتسمى((هيئة تطبير)) ويكون الموكب على هيئة أشخاص يرتدون ملابس بيضاء أو يرتدون أكفانآ بيضاء (ترمز الى الاستعداد للشهادة) وتكون رؤوسهم محلقة ويحملون قامات أو سيوفا حادة، أشخاص آخرون يحملون طبولآ ورايات بيضاء ويقوم شخص آخر بتطبير رؤوس المشاركين وعلى أنغام قصيدة حماسية يقوم الكل بحركات انفعالية وينادون((حيدر ...حيدر ))، وحيدر هو اسم من أسماء الأسد..لقب به الإمام علي لشجاعته..أما سبب مناداتهم بهذا الاسم فهو لأن الإمام عليا انطبر رأسه في المحراب من قبل الخارجي عبد الرحمن بن ملجم) فتدمى رؤوسهم ويكون المشهد رهيبآ".
٢ طقس الزنجيل.
٣ طقوس التشابيه.
رابعا :- المقرات الخاصة بتنظيم المواكب
خامسا :- ألبوم الصور
فيقول في ص 201 "حسنآ انا جاهز ان ألتقط الصورة
لكنه عندما يأخذ صورة لمكان ما أو موضوع خارجي فهو يحاول ربما بلاوعي أيضأ أن يعيد ترتيب الأشياء على وفق مخططاته الذهنية".
مما كتب على ظهر غلاف الكتاب ((تكاد أغلب المجتمعات في العالم تمارس الطقوس في حياتها لكن تختلف الممارسات من مجتمع إلى آخر ففي المجتمعات المتمدنة تكون الطقوس جزء من هويتها الثقافية و تراثها الثقافي فيمارسون الطقوس كاعتزازهم بتاريخهم الثقافي فيشكل الطقس لهم مظهر خارجي ليس إلا أما في المجتمعات البدائية فالطقوس تشكل عندهم هويتهم الدينية وروح التضامن والقداسة، فلم تشكل الطقوس لهم مظهرآ خارجيا بل جزء منهم وتكوينهم الوجودي واستنتجنا ذلك حسب ما لاحظته الدراسات الأنثروبولوجيا التي جرت في تلك المجتمعات...الخ)).
إلى أن يقول ((هل ما زال أثر الثقافة البدائية قابع في لا شعورنا الجمعي؟!!!؟ أم نحن مازلنا بدائيون بأمتياز)).
لقد نقلت لكم أغلب فصول الكتاب وحتى الكلمات المكتوبة بظهر الكتاب، وأصبح واضحا لكم المجهود الجبار الذي بذله الكاتب حتى يكمل بحثه، فلقد استغرق البحث وقتا طويل. أعجبني البحث في عدة أمور ، أولها الطرح الجرئ جدا كونك تخوض في مسألة صعبة من مسائل الثرات.
والأمر الثاني وهو أن المؤلف جمع بين موضوعين هما التدين وعلم الاجتماع بحيث كان بحثه رصين جدا ومتماسك.
ثالثا :- أقولها للحق لم أجد شجاعة مثل تلك التي يحملها مهتدي الأبيض بحيث يضع صورته في الكتاب
ويكتب تحتها (صورة المؤلف عندما كان بدائيأ) حينها كنت أنظر للحسين عبارة عن طبل و زنجيل وتطبير وتشابيه وشفاعة وغفران الذنوب فحسب، هذا الشيء فريد من نوعه في أيامنا هذه، لا أحد يفعلها كون الناس تخاف أكثر من السابق وهذا لم يقف حاجز أمام ابن الثلاثين عام ليخرج لنا بحثأ بهذا الجمال ولن يخشى بالحق لومة لائم، صدقأ وعدلا
((أجد الكتاب جدير بالقراءة))
اترك الرأي لكم في تقييم قراءتي للكتاب، وفي شجاعة الكاتب لتأليفه مثل هكذا بحث.
بيانات الكتاب
أسم الكتاب:- اجتماعية التدين الشعبي

أسم المؤلف:-مهتدي الأبيض

الناشر :- دار الرافدين لبنان- بيروت - الحمرا

سنة الطبع:-2017

عدد الصفحات:-222

الحجم:- متوسط
زهير إسماعيل عبدالواحد



#زهير_إسماعيل_عبدالواحد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة...في كتاب (إغلاق عقل المسلم )
- قراءة...في كتاب التيه الفقهي


المزيد.....




- في نطاق 7 بنايات وطريق محدد للمطار.. مصدر لـCNN: أمريكا ستقي ...
- المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي يستقيل ويعتبر أن -ل ...
- لجنة أممية تتهم إسرائيل بعرقلة تحقيقها في هجمات 7 أكتوبر
- فيديو: -اشتقتُ لك كثيرًا يا بابا-... عائلات فلسطينية غزة تبح ...
- برلين ـ إطلاق شبكة أوروبية جديدة لتوثيق معاداة السامية
- رئيسي: ردنا المقبل سيكون أقوى وأوسع
- نتنياهو: حرب غزة جزء من تهديد إيرن
- -حزب الله- يستهدف مقرات قيادة ومراقبة جوية للجيش الإسرائيلي ...
- الجيش الأردني يكثف طلعاته الجوية
- مناورات تركية أمريكية مشتركة


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - زهير إسماعيل عبدالواحد - قراءة...في كتاب اجتماعية التدين الشبعي