أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبير سويكت - ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلايا ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلايا














المزيد.....

ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلايا ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلايا


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 5782 - 2018 / 2 / 9 - 10:11
المحور: الادب والفن
    


ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلايا

(أسئلة ليست للإجابة)

للشاعر يحي فضل الله

مــا معني أن نحيــا
ولا ندري بــأن العشــق 
قد يبقي سجيــنا في الخلايــا؟

ما معني أن نشهد موات الأغنيات؟

مــا معنــي هــذا الصــمــت
الــــــذي لا يــــنــتــهــي؟
وبرغم حوجتنا للصراخ.

هل يختفي الظــل الــذي
لا ينتمي الا لمعرفتي وجهلــي؟

وهـــل نــودع بعضنــا ونذهــب
فــــي ســــراب الزكــريــات ؟

كيــف تبــدو الزكريــات؟
كيف يبدو طعم أيام الشجــن؟

مــــن يعلــم زكريــاتي
كــل أشكــال التــداعــي ؟
والرحيل المــر دومــا 
حين يصطدم المدي بالمآســي
والمخاوف واحتضار الأمنيات؟

تعــب هــو البــرق الــذي
لا يضــئ أقــبيــة الخبــايــا
لا ينتمي للسحــب والعشــب
الــذي لا يــرتــوي إلا لطعمــك
يا عصيــرا من خليــط الدهشــة
الأولي .. واحترافــي الأغنيــات ,,,



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلاي ...
- القيادية الأنصارية صفية ترد على الأسئلة النارية.
- شاهدة عيان أنصارية تروي تفاصيل التجاوزات الأمنية.
- كودة الإبن:الأحزاب الإسلامية لا تصلح للقيادة في الفترة القاد ...
- حوار مع كودة الإبن يعري و يفضح الحكومة و الجماعة المحمدية و ...
- نادي الصحافة السودانية في فرنسا
- إعتصام نميري تحكي كيف تم استدراج زوجها و تحذر المعارضين من ا ...
- حوار مع رمز الثورة و النضال السوداني عمو يعقوب الأنصاري الرج ...
- إعتصام نميري تفضح و تعري نظام الإنقاذ و جهاز أمنه
- حوار عن أتنا الزبير باشا أيقونة مظاهرات ميدان أم درمان
- عندما يصبح شعار الوطنية من اتفق مع الإنقاذ فهو قديس و من خال ...
- ياسر عرمان :رسائل إلى شعبنا و ضد النظام
- رسالتي بمناسبة أعياد الميلاد المجيد تعزيز ثقافة التسامح و ال ...
- كتاب الأيام و رحلة عميد الأدب العربي طه حسين من الجهل إلى ال ...
- المستعربون الإسلاميون يزايدون على أبناء الهامش في موافقهم ال ...
- كتاب (في الشعر الجاهلي) و معركة عميد الأدب العربي مع الإلحاد ...
- الهر الداعشي عزت السنهوري يبكي منتفخاً خوفاً من مجئ الأسد)
- مصطفى المنفلوطي يعري و يفضح هيئة علماء الدين التي لا تفرق بي ...
- فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية و الماسونية (الدين ...
- فرح أنطون و المدن الثلاث ما بين العلمانية و الماسونية (الدين ...


المزيد.....




- السينما مرآة القلق المعاصر.. لماذا تجذبنا أفلام الاضطرابات ا ...
- فنانون ومشاهير يسعون إلى حشد ضغط شعبي لاتخاذ مزيد من الإجراء ...
- يوجينيو آرياس هيرانز.. حلاق بيكاسو الوفي
- تنامي مقاطعة الفنانين والمشاهير الغربيين لدولة الاحتلال بسبب ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية... -سودان ياغالي- ابداع الشباب ...
- أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ...
- وَجْهٌ فِي مَرَايَا حُلْم
- أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ...
- نظارة ذكية -تخذل- زوكربيرغ.. موقف محرج على المسرح
- -قوة التفاوض- عراقجي يكشف خفايا بمفاوضات الملف النووي


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبير سويكت - ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلايا ما معني أن نحيا و لا ندري بأن العشق قد يبقى سجيناً في الخلايا