حمله تضامنيه .مصر.لنتضامن مع قيادات الحركة المدنية، ضد محاولات النظام الحالي لإسكات أصواتهم عبر بلاغات هزلية تم إحالتها للنيابه العامه

تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 5781 - 2018 / 2 / 8 - 10:17
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

.يعلن الموقعون على البيان التالي تضامنهم مع قيادات الحركة المدنية، ضد محاولات النظام الحالي لإسكات أصواتهم عبر بلاغات هزلية تم إحالتها للتحقيق، ويؤكد الموقعون تضامنهم مع الدعوات، التي صدرت من جميع الأطراف لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، باعتبارها حق دستوري، وإعلان موقف من معركة هزلية، في مواجهة دولة أغلفت كل الأبواب أمام كل المحاولات الحقيقية لوجود هذه الانتخابات وفرغتها من مضمونها، بمحاولة مصادرة حق الترشح، وتلويث كل من حاول المشاركة، وفرض مشروع وحيد على المواطنين، وهو مشروع بناء الدولة الفاشلة الديكتاتورية التي تصادر الحريات العامة، وتنحاز ضد حقوق الأغلبية العظمى من المواطنين، دولة الإفقار، في مواجهة أحلام العدل والحرية.
ويؤكد الموقعون أن البلاغات التي قدمها محامون قريبون من السلطة، وإحالة قيادات الحركة للتحقيق، هو تأكيد على رغبة هذه النظام في تغييب كل صوت معارض، وعلى خشية النظام من فتح الباب أمام معارضة حقيقية، خاصة أن هذه البلاغات جاءت في اليوم التالي لرسائل السيسي والتي أعلن فيها خشيته من تكرار ما جرى في 2011، والتي استغل فيها موقعه لتوريط المؤسسة العسكرية في حماية نظامه، معلنا أن حياته وحياة الجيش ستكون في مواجهة ذلك، وهو إعلان خطير يضع الجيش في مواجهة المواطنين، وهو ما لا نرضاه للجيش والمؤسسة العسكرية من أن تكون طرفا فيه.
ويؤكد الموقعون على البيان أن تحويل قادة "الحركة المدنية الديموقراطية" إلى التحقيق سيكون بمثابة محاكمة علنية للانتخابات الرئاسية، والنظام الذي أفقر المواطنين، ورفع الأسعار، ورهن مستقبل الدولة المصرية والأجيال القادمة بسياسات الإقراض الحالية، وفرط في الأرض المصرية، وصادر الحريات العامة، ومارس سياسات التمييز ضد المواطنين على أساس الدين والجنس والوضع الاقتصادي، وفشل في مواجهة الإرهاب حتى وصلت العمليات الإرهابية إلى كل مكان في مصر، وبتنا ندفع ثمنه بشكل يومي من أرواح المواطنين والجنود والضباط.
ويشدد الموقعون على البيان أن هذا هو وقت توحد كل القوى المدنية والديمقراطية، في مواجهة محاولات فرض الصمت العام على الشعب، ويحذرون أن ما يجري هو إعلان بداية مرحلة جديدة من الفشل والقيود على المواطنين وأن الصمت عليها هو إعلان استسلام ربما يفتح الباب لمساحات أكبر من توحش النظام وتغوله ومزيد من سياسات الإفقار المفروضة على المواطنين، وإغلاق الباب بشكل تام أمام أي محاولة لتغيير هذا الوضع.
التوقيعات مرتبة أبجديا:

أحمد أبو المجد - اقتصادي
أحمد جمال زيادة - صحفي
أحمد سامح العداروسي .. حزب تيار الكرامة
أحمد طه النقر - صحفي
أحمد عبادة - مهندس
إكرام يوسف - صحفية
أمير الحسينى - تطوير اعمال دعاية و تسويق
أيمن عبد المجيد – مهندس
أيمن عبد المنعم محمد
السيد السقا _محاسب
باهو بخش - منتجة
تامر سحاب
تامر هنداوي- صحفي
تهاني سليمان - مصممة ديكور
تيسير فهمي - ممثله
تيارالكفاح العمالى
حاتم طلبه - أغذيه ومشروبات
حازم حسني – صحفي
حسام السكري - إعلامي وكاتب
حسام الغمري - اعلامي
حسام رضا- اللجنة المصرية لمقاومة التطبيع
حسام مؤنس - صحفي
حسن محمد درويش - مهندس
حمدي قشطة – مدير استيراد
حنان كمال – صحفية
خالد البلشي - صحفي
خالد عبد الرحمن - طبيب
خالد عبدالحميد
خالداسماعيل - عضو مكتب سياسي 6 ابريل
خيرية شعلان - صحفية
د. دينا درويش
د. عادل العطار
د. ماجدة رفاعة
د. محمد أنيس محمد محمود انيس.. حزب الكرامة الناصري
د. منذرعليوه - عضو الجبهة الوطنية المصرية
داليا حامد - استشارى أعلام سياسى
دعاء خضر- موارد بشرية
راجية عمران – محامية
رانية جوهر - مدير استثمار.
رائد سلامة - باحث اقتصادي
رائد الحسيني- معلم مصري
رباب زين الدين- مواطنة مصرية
رجائي الميرغني- كاتب صحفي
رشا رمزي -باحث و صحفي
زكريا الحداد - أستاذ جامعى
زياد العليمي - محام
زينب جمال اسماعيل - مهندسه معمارية
سالي منير – معالجة نفسية
ساهر جاد – صحفي
سحر قاسم - مترجمه
سعاد ابراهيم حموده صيدلانيه
سلمى حسين صحفية
سامى عبد الخالق- صحفي
شادي الغزالي حرب
شريف عبد الرحمن - مهندس
شوقي عقل - مهندس
طارق اسماعيل - مهندس
طارق محمود - صحفي
عايدة سيف الدولة - أستاذة جامعية بالمعاش
عبد الله الماحي - إعلامي مصري
عبد المجيد راشد - محامى و عضو المكتب السياسى لحزب تيار الكرامة
عبدالموجود الدرديري - استاذ جامعي
عصام الشريف
علي أبو الخير - ناشط سياسي
عماد منصور - مهندس
عمر عادل عمر – طبيب
عمرو بدر – صحفي
عبدالرؤوف بطيخ -صحفى عمالى اشتراكى
غادة نجيب - ناشطة سياسية
غاده الحناوى - صحفيه
فاتن محمد على - صحفية
فاتن محمد علي - كاتبة صحفية
كريم الشاعر - مدون
كريم رضا - ناشط سياسي
لؤي الشرقاوي - أستاذ بطب القاهرة
ليلى سويف - مدرس بعلوم القاهرة
مايسة عبد اللطيف - ناشطة حقوقية و سياسية
مجدي عبد الحميد
محمد أبوالغيط - صحفي
محمد أبوزيد - صحفي
محمد الدملاوي – تاجر
محمد القصاص
محمد رؤوف غنيم - خبير قانون دولي
محمد سعد عبد الحفيظ - صحفي
محمد عبد العزيز – محام
محمد عبد القدوس - صحفي
محمد فتوح – طبيب و عضو مجلس نقابة الأطباء سابقا
محمد مصطفى موسى - صحفي
محمد نبيل - مهندس
محمد يوسف
محمدعثمان – صيدلي
محمد الغطاس
محمود السقا
محمود الشاعر _ تيار الكرامة
محمود باشا - مهندس
مختار منير - محام
مدحت محمود - مدير فندقي
مصطفى أبوحسين - مهندس
مصطفى الحجري
مصطفى كامل السيد
منة شرف الدين - صحفية
مني سليم – صحفية
نادر تادرس
نجلاء راضي- مهندسة
ناجى رشاد عبدالسلام عرب -عامل
ندي القصاص صحفية
نزار عصام - مهندس زراعي
نشوة الأزهري- مترجمة
هادية السيد
هاله نعمان عاشور - سيناريست
هاني إسحاق - منسق 6 ابريل بريطانياتضامن
هاني جورج - محاسب
هانيا مهيب - صحفية حرة
هدى محي الدين – أستاذة جامعية
هشام فؤاد - صحفي
هيثم البنّا - محاسب
ولاء بسيوني - مهندسة
يحيى الجمال - كاتب
يحيى القزاز - أستاذ جامعي
يوسف محيي الدين - أستاذ جامعي
طارق عبد الحميد طارق عبد الفتاح عبد الحميد

#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات