أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف شاكر - سؤال وجواب في الارهاب الاسلامي















المزيد.....

سؤال وجواب في الارهاب الاسلامي


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 5752 - 2018 / 1 / 9 - 10:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ماتعريف الارهاب الاسلامي ؟

الإرهاب الاسلامي يكمن في تخويف الناس بواسطة أعمال العنف .1
لاثارة الرعب بقصد تحقيق أهداف معينة 2الإرهاب الاسلامي هو الاستعمال العمدي
لايقبله الله او الانسانية الإرهاب الاسلامي عمل بربري شنيع 3
4- الارهاب الاسلامي عمل يخالف الأخلاق الاجتماعية ويشكل اغتصابا لكرامة الإنسان
5- الارهاب عامة ثقافة وفكر قبل ان يكون فعل عنيف
6- الارهاب الاسلامي يستهدف الامن الدولي عامة والاوربي خاصة
واعدوا لهم مااستطعتم من قوة ورباط الخيل ترهبون بها عدوكم سورة الانفال
برنارد لويس :ان العرب والمسلمين قوم فاسدون مفسدون , فوضويون , لايمكن تحضرهم . واذا تركوا لانفسهم فسوف يفاجئون العالم المتحضر بموجات بشريه ارهابيه تدمر الحضارات

ما اسباب انتشار الارهاب الاسلامي في الغرب ؟
منظومة ثلاثية بين الازهر بمناهجه والسعودية باموالها والغرب بجهله بالاسلام
اولا : مصر بازهرها وبأخوانها المسلمين الارهابيين وما افرزوه من فصائل دموية متعددة وبمناهج تعاليم مدارسها الاسلامية العربية
ثانيا : العرب بأموالهم البترودولارية في يد الجهلاء وكان يجب الاستيلاء علي منابع البترول لصالح البشرية ورفاهية الشعوب بدعم الاقتصاد العالمي وخفض اسعار كل المنتجات رحمة بالفقراء
ثالثا : الغرب بفتح ابوابه للاسلاميين تحت شعار الديمقراطية الزائفة والحرية الفاشلة التي لاتصلح مع هؤلاء الارهابيين وايدلوجياتهم الدموية

ما جذور الارهاب الاسلامي ؟

النصوص القرانية والاحاديث النبوية ملغومة بالذبح والسبي وقطع الاطراف والجزية وملك اليمين و قتل المرتد واكل لحمه
أتسمعون يا معشر قريش أما والذي نفسي بيده لقد جئتكم بالذبح ” حديث نبوي
” ولا تزال من امتي أمة يقاتلون حتى تقوم الساعة، وحتى ياتي وعد الله. الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة “ حديث نبوي
"بعثت بين يدي الساعة وجعل رزقي في ظل رمحي وجعل الذل والصغار على من خالفني ومن تشبه بقوم فهو منهم". حديث نبوي
لقد ذبح خالد بن الوليد (سيف الله المسلول ) 70 الف مسيحي من اهل العراق وقدمهم قرابين بشرية وجعل من دمائهم نهرا ، وفاء لنذره الشخصي لربه ، وكأن ربه هو الالهه كالي الهة الموت والدمار لدى الهندوس .

الارهاب في الجوهر ليس الا حقيقة من حقائق العصاب الاسلامي الذي ابتلت به الاقوام التي استسلمت للبداوة الاسلامية سواء كانوا عربا ام فرسا ام افغان او اي شعب اصابه هذا الداء حيث صارت المجازر الجماعية وابادة الامم جهادا ، ونهب الشعوب زكاة ، وطواغيت الارض اصفياء الله ، واعداء الانسانية احباء الله المخلصين (الدكتور علي شريعتي.)
يقول الكاتب العراقي عبد عطشان هاشم يقول : الاسلام ليس الا شجرة شوك
الحكم على اية عقيدة دينية يتم من خلال طبيعة نصوصها المقدسة و ماتحفل به من ارهاصات ورؤى ودعوات وسنن ومن تصرفات وسلوك معتنقي هذه العقيدة في الماضي والحاضر واذا استخدمنا هذا المعيار لتقييم الاسلام كعقيدة وشريعة من خلال نصوصها لوجدنا شريعة لقطع الرؤوس واغتصاب السبايا واسترقاق الناس واهانة المرأة واقتناء الجواري وملك اليمين وقتل المرتد واكل لحمه ومفاخذة الرضيعة ونكاح الاموات والجزية واستلاب الارض وحكم الطواغيت المطلق
يقول ادونيس : ان الإرهاب ليس ظاهرة طارئة بل هو جزء من تاريخ العرب منذ تأسيس الدولة الإسلامية
اين مكمن الخطر للارهاب الاسلامي ؟

الغرب وعدم تسمية الارهاب الاسلامي باسمه

- الرئيس باراك أوباما يقول للعالم أن الدولة الإسلامية في العراق وسوريا "ليست إسلامية" لأن "أفعالها لا تمثل أي إيمان أو دين، خاصة دين المسلمين." وقال مؤكدا "نحن لسنا في حرب مع الاسلام [ولكن] مع أناس انحرفوا عن الإسلام وارتدوا عنه."
رئيس الوزراء البريطاني السابق دافيد كاميرون ورئيس الولايات المتحدة باراك أوباما يتفقان على أن العنف هو ردة وانحراف عن الإسلام.-
-وزير الخارجية جون كيري يُعيد ما قاله أوباما: تتكون الدولة الإسلامية في العراق وسوريا من "قتلة يزهقون الأرواح بدم بارد متنكرين في صورة حركة دينية" ويروجون "لايديولوجية كراهية لا علاقة لها بالاسلام". ويذهب المتحدث باسمه، جين بساكي، إلى أبعد من ذلك: الإرهابيون هم "أعداء للإسلام".
-ويؤكد جيه جونسون، وزير الأمن الداخلي في الولايات المتحدة، على ذلك ويصرح بأن "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام ليس إسلاميا.".
-يصر الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، على أن "المجرمين الذين نقذوا الهجوم على تشارلي ابدو وهايبر كاشر" لا علاقة لهم بالدين الاسلامي."
ويتفق رئيس وزرائه، مانويل فالس، معه على أن: "الإسلام ليس له علاقة بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا.-
-ويردد رئيس الوزراء الهولندي مارك روت نفس الكلام: "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا منظمة إرهابية تسيء إلى الإسلام وتستغله".
-ويصف- دانيال كوهن وهو سياسي ألماني يساري- قتلة باريس بالفاشيين وليس بالمسلمين.
من اليابان، يوافق رئيس الوزراء شينزو آبي أن: "التطرف والإسلام أمران مختلفان تماما.-
-يقول دانيال بابيس مؤرخ وكاتب امريكي ملخص هذه التصريحات، التي تأتي مباشرة من منظومة التكتيك الإسلاموي بمعني الإسلام هو مجرد دين سلام، لذا العنف والهمجية لا صلة لهما بالاسلام على الاطلاق, ولكنهما يرتديان عباءته ويمثلان انحرافا وردة عنه .يترتب على ذلك، أننا بحاجة إلى المزيد من الإسلام لحل هذه المشاكل "الوحشية" و "البربرية."
ولكن هذا التفسير، بالطبع، يتجاهل القرآن والاحاديث وتاريخ المسلمين الدموي والغزوات ، والجهاد العنيف ومما يُحزن المرء، أن تجاهل الدافع الإسلامي وغض الطرف عنه إنما يعني التخلي عن أفضل وسيلة لهزيمة الجهاد : لأنه إذا كانت المشكلة لا تنشأ عن تفسير أو فهم ما للإسلام، وإنما عن شر عشوائي ودوافع غير عقلانية، فكيف يمكن للمرء أن يتصدى لها؟ .

ما هي اهداف الارهاب الاسلامي؟
اولا :الاستيلاء علي العالم واسلمته ونهب ثرواته واغتصاب بنات الاصفر كما يقول الحويني لانهم كسالي وكما يقول الشيخ شعراوي ان الله اعطانا المال لنشتري ماتوصل اليه الغرب

وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا الاحزاب 27
"قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مومنين"التوبة:14,
" الذين امنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله باموالهم وانفسهم, اعظم درجة عند الله واولئك هم الفائزون" التوبة:20,
" وجاهدوا بأموالكم وانفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون" التوبة:41,

ثانيا :وهم الخلافة يظنون ان الخلافة الاسلامية كانت عادلة يقول الكاتب الكبير محمد حسين يونس تحت عنوان الخلافة غضب الله في ارضه
تاريخ الخلافة الاسلامية جور وظلم .. جنون ورعب .. سرقة ونهب .. مؤامرات وخيانات ، البعض يعيش فى قصور بين جواريه وحريمه وذهبه وجواهره ، وباقى الشعب تقضى عليه المجاعة والأوبئة والحروب .. الشعب المنهوب المسكن بالدين ، لا يجد عشاء لأولاده والخلفاء يتحولون الى آلهة صغيرة تحيي وتميت ، تهب وتمنع ، تغنى وتفقر يطبقون الحدود على الفقراء ويمنعونها عن الأمراء ، فهل هذا ما سعى اليه الملايين التى خرجت فى هبات شعوب المنطقة أم هو غضب الله فى أرضه يسلطه على الثوار فيحكم باسمه خلفاء طماعين شرهين للمال والسلطة ونكاح الأطفال من الجنسين
ثالثا :تمجيد التاريخ والتغني بالأمجاد والمآثر والانتصارات والرموز والأبطال عبر انتقاء لحظات مضيئة في التاريخ مع تجاهل تام لألف عام من مظالم واستبداد وانقسامات وحروب دامية ضد بعضنا وضد الشعوب الأخري
رابعا: :الجهاد
لايوجد شئ افضل وانبل من الجهاد وان الجهاد افضل من الصلاة والصوم وحذر المسلمين من العقاب في عدم الانخراط في الجهاد (ابو داود , النساء , مسلم , الامارة)
وهدف الجهاد هو تطبيق الشريعة الاسلامية والحدود واسلمة كل العالم (الاستاذية)
من مات ولم يغزو ولم يحدث نفسه بالغزو مات علي شعبة من النفاق (حديث شريف)
نقلت صحيفة سان رامون فالي هيرالد عن رئيس كير، عمر الأحمد، قوله لتجمع من مسلمي كاليفورنيا في يوليو 1998، "لم يأت الإسلام إلى أمريكا ليكون مساوياً لأي دين آخر، إنما ليكون المسيطر الأوحد. القرآن يجب أن يكون السلطة الأعلى علي الدستور الامريكي , والإسلام الدين الوحيد المقبول على الأرض.
وشعارهم في سبيل الوصول الي ذلك: الله غايتنا والرسول زعيمنا والقرآن دستورنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله اسمي امانينا
وقسموا العالم الي دار اسلام ودار حرب ولايعترفون بالوطن الجغرافي وحدوده فكل العالم مسجد طهور فلابد التخلص من الكفار
يقول الفيلسوف فيليب بلوند : يوجد احساس قوى من الحزن والاستياء والحسد والعدوانية من المسلمين تجاه الغرب وثروته وقوته وثقافته
بمعني فاما ان نستولي علي الغرب او نهدم حضارته حتي نكون الاعلون

كيف نقضي علي الارهاب الاسلامي ؟
.
إن أكثر صور مكافحة الإرهاب فعالية وكفاءة لا تقاتل الإرهابيين وإنما تقاتل الأفكار التي تحرضهم. وتتضمن هذه الاستراتيجية خطوتين الأولى هزيمة الحركة الإسلامية المتطرفة بنفس الطريقة التي تمت بها هزيمة الحركة الفاشية والحركة الشيوعية ,على كل مستوى وبكل طريقة، وباستخدام كل الهيئات والمؤسسات العامة والخاصة. ويقع عبء القيام بهذه المهمة أساساً على غير المسلمين، فالمجتمعات المسلمة إما هي عاجزة وغير قادرة أو هي غير راغبة في ذلك.
.
في المقابل فإن المسلمين وحدهم هم القادرون على إنجاز الخطوة الثانية، وهي صياغة ونشر صورة للإسلام تتصف بالحداثة والاعتدال والديمقراطية والحرية والليبرالية والإنسانية وتقبل الآخر واحترام المرأة. هنا يستطيع غير المسلمين المساعدة وذلك بعزل الإسلاميين المتطرفين وعدم التعامل معهم ومقاطعتهم وتأييد المسلمين المعتدلين.

ويقترح عبد الحميد الانصاري في هذا الصدد الاتي:

1-إحياء النزعة الانسانية المغيبة في الخطاب الديني واحتضان الانسان لكونه انساناً مكرماً من قبل خالقه: مسلماً أو غير مسلم، ذكراً أو أنثي، سنياً أو شيعياً، سلفياً أو متصوفاً.

2-التركيز علي القواسم المشتركة بين الأديان والمذاهب وإضاءة أوجه الشراكة النافعة وتجنب الخلافيات والنفخ فيها.

3-الانفتاح علي واقع المجتمعات وآفاق المعرفة الانسانية وأفق المقاصد الشرعية.

4-تعزيز قيم المواطنة والانتماء وإعلاء حقوق الإنسان واحترام التعددية.

5-إعادة الاعتبار لمفهوم الجهاد الاسلامي وذلك بتبني مفهوم انساني رحب للجهاد، فالجهاد الحق هو أن نحيا ونعمّر وننتج ونتقدم في سبيل الله.

6-تفكيك تحالف السلطة الدينية مع السلطة السياسية التي توظف الخطاب الديني لأهدافه.

7- إعادة تثقيف الأئمة والخطباء وتطوير المناهج الدينية وتخصيبها بأفكار المجددين.

8-تبني المنهج النقدي وإشاعته والانفتاح علي المعارف الانسانية.

9-التمييز بين تاريخ المسلمين والإسلام، وعدم الخلط بين الدعوي والسياسي، والفصل بين ما هو رأي فقهي وما هو أصل شرعي.



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دماء الاقباط بذار الايمان
- قضية القدس عاصمة اسرائيل
- القدس لمن؟
- هدم الكنائس في العصور الاسلامية
- الارهاب ومستقبل الايام
- المثقفون وغلق الكنائس
- عيد الهلوين (الحصاد سابقا)
- غلق الكنائس لارضاء المتشددين
- المسيحيون رمانة الميزان للدول العربية ج2
- المسيحيون رومانة الميزان في المنطقة العربية ج1
- متي يحقن دماء الاقباط؟
- الحياة بعد الموت
- هل المسيح لم يمت على الصليب بل أغمى عليه ؟!
- الجزية ج2
- أهل الذمة
- الذمية
- ليس كمثله احد ...
- فتشوا الكتب ...
- المرأة المصرية ويوم المرأة العالمي
- هل المسيحية ولدت الحروب الصليبية ؟


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف شاكر - سؤال وجواب في الارهاب الاسلامي